قضية دارفور لن تتحول إلى فلسطين أخرى..البشير يخاطب اليوم لقاء الوفاء لأبناء دارفور..البشير: السودان لن يدعم المعارضة التشادية
البشير يخاطب اليوم لقاء الوفاء لأبناء دارفور
يخاطب رئيس الجمهورية المشير عمر حسن أحمد البشير اليوم (السبت) لقاء الشكر والعرفان والوفاء لأبناء دارفور الكبرى لرئيس الجمهورية، وذلك عند الثالثة ظهراً بقاعة الصداقة بالخرطوم .
الرائد – صحيفة حزب البشير
[COLOR=blue]البشير: السودان لن يدعم المعارضة التشادية [/COLOR]قال رئيس الجمهورية المشير عمر حسن أحمد البشير إن الحدود السودانية التشادية أصبحت آمنة بعد التطبيع الذي شهدته العلاقات بين الخرطوم وأنجمينا، مبينا أن الدولة بدأت في إقامة مشروعات تنموية على الحدود المشتركة بين البلدين، وأوضح البشير خلال مخاطبته حفل تكريم محمد بشارة دوسة وزير العدل والذي نظمه أبناء محلية الطينة بولاية شمال دارفور بقاعة الصداقة أمس أنه تمت إنارة عدد من القرى الحدودية بين السودان وتشاد، مؤكدا عزم الدولة على إيصال كافة الخدمات الضرورية للمواطنين فى كل أنحاء السودان، داعيا أبناء محلية الطينة للمساهمة في عملية إعادة الإعمار التي انتظمت معظم مناطق دارفور.
وجدد رئيس الجمهورية تأكيداته بأن منبر الدوحة سيكون هو آخر منبر للتفاوض بشأن تسوية قضية دارفور، داعيا الحركات المسلحة للانضمام لمنبر الدوحة والدخول في العملية السياسية. وقال البشير إن تطبيع العلاقات مع تشاد يعتبر أساس الأمن في دارفور وأضاف "تأكدنا تماما من عدم وجود دعم تشادي لعناصر التمرد في دارفور"، مؤكدا التزام السودان بعدم استضافة معارضين لتشاد وتقديم أي دعم للمعارضة التشادية، مبينا أن العلاقات بين البلدين ستعمل على إرساء الأمن والاستقرار على طول الحدود المشتركة.
من جانبه عبر المحتفى به وزير العدل مولانا محمد بشارة دوسة عن أمله في أن يكون على قدر الثقة التي أولاها له رئيس الجمهورية، وقال إن إقامة العدل بين الناس مهمة كبيرة تقتضي مساعدة من كافة مكونات المجتمع، مبينا أن المهمة تقتضي أيضا التشاور مع كل الخبراء والمختصين في مجال القانون للاستفادة من خبراتهم وتجاربهم حتى تضطلع وزارة العدل بالدور المنوط بها في إرساء مبدأ العدالة في أوساط المجتمع.
السوداني
[COLOR=blue]البشير: قضية دارفور لن تتحول إلى فلسطين أخرىوالسودان أكمل تصفية المعارضة التشادية[/COLOR]
الخرطوم: حمد الطاهر: قال الرئيس عمر البشير، انه «تأكد تماما» من عدم وجود أي دعم تشادي للتمرد في دارفور، قائلا ان الحكومة لن تسمح بتحول أزمة الاقليم الى «فلسطين أخرى».
وأكد انه وجه بتصفية وجود المعارضة التشادية بالسودان وتجريدها من السلاح، كاشفا ان الرئيس التشادي سيرسل مفاوضين ليبحثوا مع المعارضة امكانية العودة الى تشاد.
واشار البشير، لدي مخاطبته احتفال ابناء محلية الطينة في شمال دارفور بوزير العدل محمد بشارة دوسة بقاعة الصداقة امس، الى ان تطبيع العلاقات مع تشاد يعتبر أساس الأمن في دارفور، مؤكدا التزام السودان بعدم استضافة او دعم معارضين لتشاد، وابان أن العلاقات بين البلدين ستعمل على ارساء الأمن والاستقرار على طول الحدود المشتركة.
وجدد البشير ، ان مفاوضات الدوحة ستكون اخر منبر لأزمة دارفور، مؤكدا أن الحكومة لن تسمح باستمرار المفاوضات الى ما لا نهاية كما يحدث للقضية الفلسطينية، داعيا الحركات المسلحة للالتحاق بعملية السلام ، وقال «اذا وصلنا الي اتفاق سيتحقق السلام واذا لم نصل سنفرضه في دارفور»،مشيرا الى أن الحكومة لن تفاوض من يحمل السلاح بعد الدوحة.
ودعا البشير لتشجيع العودة الطوعية، وقال «لا نريد ان يعتاد اولادنا على التسول في معسكرات النزوح وينتظروا الخواجات بالاغذية الفاسدة». وزاد «نريدهم شبابا يتربوا وسط اهلهم بعاداتهم وتقاليدهم».
واعتبر البشير المسؤولية التي تولاها وزير العدل «خطرة ومهمة لتحقيق العدالة» ، وقال «انتم الان تكرمون ابن السودان وليس الطينة:، وتابع «القبيلة ليست عيبا، ولكن العيب عندما تتحول الى عصبية والناس تتجاوز بها العادات والتقاليد والعقائد».
من جانبه، تعهد وزير العدل باقامة العدل وتحقيق العدالة بين الناس، وقال ان الطينة بوابة السودان الغربية ولها الحظ الاوفر في سد الثغور «لذلك ندعو اهلنا لان يكونوا رسل خير وسلام وتنمية».
الصحافة
قطاع الفئة الدارفورية بالمؤتمر هم من أكبر الذين تضررت بهم قضية دارفور ,علي ماذا يشكر أهالي دارفور حكومة المؤتمر المتتمثلة في الرئيس وهم مازالوا يبيتون العراء ويلتحفون السماء غطاء وليست بيدهم لقمة أو قطعة كساء أو دواء!!! علي ماذا أهل دارفور يحتلفون بالسيد الرئيس والكثير منهم صار بلا عائل والكثير من نسائها صارت أرامل والكثير منهن إلتصقت بهن تهمة الإغتصاب !!!!
يحتفلون بقاعة الصداقة ويتناولون المشروبات ماطاب منها وما لذ من الأطعمة الفندقية وسيخاطبهم الرئيس بكلام ( لا يودي ولا يجيب ) سيوعدهم بالتنمية والعمران وفي الختام سيتم تشغيل الأغاني والهجيج والرقيص وإطلاق الشعارات من أبواق حزب المؤتمر الضلالية كشاكلة سير سير يا بشير نحن جنودك للتعمير… وغيرها .
يكاد كل شخص منا يحفظ هذا السيناريو,,لن يحتفل أهالي دارفور بالسيد الرئيس إلا عند تسليمه وزمرته لحكمة لاهاي هكذا المنطق يقول . أما الذين يحتفلون من أهالي دارفور بالسيد الرئيس بالخرطوم وبقاعة الصداقة هم لا يمثلون إلا أنفسهم . ولن تستطيع الحكومة الإحتفال بذلك داخل دارفور الكبري لعلمها أن الأوضاع الأمنية هنالك غير آمنة تماماً وإلا لكان هذا الإحتفال بالجنينة أو بالفاشر أو بمعسكر كلمة مثلاً.
يادوسة كم عندك وطنية دارفورية وسودانية تحكم كل من ارتكب جرائم في دارفور 0وخليك قدرها ===0 000 اما بالنسبة للمعارضة التشادية الانقاذ دعمها 300 عربة لاندكروز و5سنة شهريا 3 مليار جنية من مال الشعب السوداني مدعوم من الانقاذ الي المعارضة الشاد وخليك من جيش الرب والمعارضات الاخري الاجنبية واكثر من 30 معارضة اجنبية في الخرطوم ياكل ويسكنو ويشربو علي حساب مال شعب وبزخ شديد بالمال شعب تشاد هاكي كهرباء حماس هاكي دولارات مصر وامريكا وايران والصومال وارتريا هاك وهاك وهاك الي متين وشعب عينوه طالعه يابشر يامخاليق ياامه والله دي ماحكومة ديل شياطييييين وابالسة وشايفهم مفتخرين بالكلمتين ويقسمو الوطن كيمان ذي كيمان المرارة
اجل اهل دارفور سيحتفلون بسيادتك عندما تتسلمك الجنائية الدولية وسيتم ذلك باذن الله قريب وقريبا جدا بعد اعطائك للجنوبيون حقوقهم كاملة ورغم انفك وانف المؤتمرنجية اي بعد 11 يناير 2011 كما الدور علي باقي علبة الكوتشينة وسوف نلعب بورقهم هارت وويست (التسوي كريت في القرض تلقاه في جلدها) وابدا يالبشير وطغمتك الذي فعلته بنا من قتل وتهجير قسري من قراناوحرقها عن طريق مليشيات الجنجويدالتي كانت تتلقي الاوامر منك ومن سدنتك لن ننس ذلك ابدا مهما حييناوطال الزمن اوقل وسوى تمت محاكمتك ام لم تتم سوف نقتص منك ومن زمرتك وباى طريقة كانت والسوداني الاصيل ما برضى الحقارةاليوم احتمي بسدنتك من كلاب امن واطقم حماية وغدا باذن الله امر