الجمعيابي صياد الطالبات يدخل مدرسة الأخلاق

أخلاق مجتمعنا صارت عنوانين للصحف تعكس انهيار الأخلاق نتيجة الفقر والقهر والكبت، واستهداف كرامة الإنسان- بحمد الله- شهد شاهد من أهل المشروع الحضاري، القيادي في المؤتمر الوطني د. محمد محي الدين الجميعابي رئيس منظمة (أنا السودان)- شهد بفشل المشروع أخلاقياً، وشعاراته الأخلاقية، والدينية لم تصلح ما أفسده دهر الإسلاميين؛ لأنها تتناسب عكسياً مع سلوك أغلبية أصحاب المشروع، الذين انطبقت عليهم مقولة ابن سيناء (بلينا بقوم يظنون أن الله لم يهد سواهم).. حقيقة أنهم يعيشون في الوهم، ويبعيونه، ويشترونه باسم الدين، والشاهد على ذلك بعد 27 عاما يأتي رجل منهم (الجيمعابي) يتحدث عن ازدياد كبير في أعداد الشواذ جنسياً، وانتشار واسع لظاهرة زنا المحارم في البلاد، ونزيد في قوله واغتصاب الأطفال.
عزا الجمعيابي الزيادة الكبيرة في التردي القيمي والأخلاقي إلى انعدام القدوة الدينية، والسياسية، وارتفاع نسبة العطالة وسط الشباب- كل ما ذكر صحيح، والغريب أن الجميعابي يتحدث عن الأخلاق وذاكرة السودانيين الذين عاصروه في جامعة الخرطوم لن تنسى الجميعابي قائد إستراتيجية (تجنيد الطالبات) في جامعة الخرطوم في تنظيم الأخوان باستغلال (الوسامة .. الوجاهة)، وتمثيل دور المحب الذي يعطي كل اهتمامه للمحبوبة دون أن يصرح بكلمة (حب) ، لأنه يعلم- هو ومجموعته- أنه ويقوم بتنفيذ توجيهات التنظيم، وبعد أيام يرمي شبكته لاصطياد أخرى .. بالله هل هناك تردٍ أخلاقي أكبر من الاستهتار بمشاعر الإنسان؟، هل الجميعابي في تلك المرحلة لم يقرأ (سورة يوسف) في حلقات تحفيظ القرآن التي ينظمها التنظيم؟، وأين كان من صيام الإثنين والخميس في تلك الأيام؟، هل الآن دخل مدرسة الأخلاق وعرف الفرق بين من يخاف الله حقاً- سيدنا يوسف- وبين من يستغل وسامته لصالح دنيا يصيبها، ويأتي حاكماً باسم الدين؟.
الجمعيابي أقرّ بفشلهم في امتحان السلطة، واعترافه أن كثيرا من الإسلاميين غادرت صدورهم المعاني الطيبة، وطهر اليد، وعفة اللسان، وسقوط كثير من القيادات التنفيذية.. ليس في الأمر عجب يا الجميعابي أساس البنيان لم يكن سليماً، والنفوس خربة، ومكرتم على الشعب باسم الدين والله خير الماكرين. السؤال الجوهري للمؤتمر الوطني وقادته- الذين بدأوا يتلامون- هل يحق للفاشلين أن يبقوا في السلطة، واغتراف المزيد من الفشل، أم علينا أن ننتفض للتغيير؟؛ فاستمرار الفشل يعني أن الشعب يدفع فاتورة تتناسب طردياً مع الفشل، والاعترفات من قبل الذين يريدون الاغتسال من خطيئة الإنقاذ بالنقد والهجوم، نقول لهم مخرجنا منكم التغيير الشامل لمحو الفشل، وتأسيس وطن ديمقراطي آمن من أصوات الرصاص.
التيار
[email][email protected][/email]
أغلبية الكيزان من مواليد الخمسينات طفولتهم ما،،،بريئه
تعرضوا إلي إغتصابات في طفولتهم زمن السينمات والصاجات
والباسطه عشان كده حاقدين علي المجتمع ،،،وما يفعلونه الآن رد فعل
إنتقامي ضد الشعب السوداني .لإنتهاك برائتهم .
اتهامات خطيره ومثيره يا استاذه فاطمه غزالى .
وتعود الساعة بالقديم.
“لن تنسى الجميعابي قائد إستراتيجية (تجنيد الطالبات) في جامعة الخرطوم في تنظيم الأخوان باستغلال (الوسامة .. الوجاهة)”
غايتو انا الشوفتو بعيني ان 99% من الكوزات شينات. السعودي شافن واقفات في طابور الدفاع الشعبي في التلفزيون، سأل اصحابو السودانيين ديل حريمكم؟ قالولو آي حريمنا. قاليهم الله يعينكم.
شكرا جزيلا يا بت الغزالى وخايفين عليك بكرة كمان ما ينط عليك واحد داعشى يكفكرك يلحقك شمائل
الله عليك يا بت غزالى (البعرفونا ما يحضرونا)كم هم سفلة ووضيعين ومنحطين هولاء
الكيزان .كلما تحاول ان تسئ الظن باحدهم تجد انك تحسن الظن به فعلا انهم
يفوقون سوء الظن.
الأخت فاطمة غزالي
شكرا لك حقيقة
يا غزالي : قبل ما تكتبي المقال بتاعك اعملي تخطيط لي افكارك الأساسية ( في ورقة خارجية) وناقشيها مع نفسك من حيث موضوعيتها لانة الموضوعية هي السبيل الوحيد لقياس مدي نباهة الصحفي . امسكي مثلا فكرة انه الجميعابي كان بيستغل وسامته وهي فكرة غير موضوعية بالمعني القريب والبعيد وانه كان بجكس البنات السمحات برضو طلاشة ويدخلن التنظيم ويشوف غيرن. اخذتي عليه انه دي لعب بي مشاعر الناس . علي طريقة انت فاكر بنات الناس لعبة في ايدك والله ايه. الفكرة دي لو ناقشتيها حاتصلي لي انه الكلام دا ما عنده قيمة لانه قـــــــــــــوالة وحتي لو جبتي اتنين هنا دا وقالن جكسنا في ذلك الزمان وادخلنا الي التنظيم وزاغ يكونن انتهازيات لا يصدق ليهن افادة لانهن دخلن تنظيم وديني كمان بسبب الوسامة والجكيس ..معاك في يعني فكرتك ما عندها أساس دا غير انها متهافتة ولأنها متهافتة خلتك تقعي في التهافت لانه في مدخل لي موضوع خطير ومهم وقعتي في المدخل.
الجميعابي لديه العديد من العيوب التي تدخل في نطاق العام والمهم فهو قربة مليئة بالثقوب ان كنتي تتحرين الصحافة وتلمس مخازي تجار الدين ومن لف لفهم
وفقك الله وابعد عن طريقك من لا يجعلون مشاعر الناس تسيل جداول ويعملو كبري.
الاعتزار.ولاعتراف .والتراجع عن الخطاء فضيلة وان اتي بعدان سبق السيف العزل وذالك لانه مااتيتمونا به لم ياتي به احد ان كان خللا وسوء بفهم حق بكم بحينها و اتتكم الان فكرة بعد سكره .ام كنتم ومن تراجع مثلك ونحن وبلد اقعد تموه ووثقتموه وثاقا لم يوثقه بلد…ضحايا لتنظيم دولي حاق بنا ما حاق؟؟هنا علينا ان نضع الايادي فوق الايادي وان ندرك ما يمكن ايدراكه في هذا الحريق..فالان فقط يسجل التاريخ ماجري ويجري.وسوف ياتي ذالك اليوم الذي فيه الحساب من اناس لاندري الان انهم كيف سيقيمونه وذالك فقط ان تركنا لهم وطن كما وجدناه نحن. وهذا ايضا فقط ما بقينا عليه نحن انمدلنا الله في العمر بقيا للنضال.
هذه اتهامات خطيرة ويمكن أن تجرجرك إلى سوح القضاء. هل كان طلاب الاتجاه الإسلامي في جامعة الخرطوم في عهد الجميعابي وأحمد عثمان مكي وأمين حسن عمر والتجاني سراج وغيرهم يتوقفون فقط عند تجنيد الطالبات باستخدام الوسامة فقط أم كانوا يذهبون إلى أبعد من ذلك مع بنات الناس. إذا كان عندك معلومات إضافية في هذا الإتجاه نحن في انتظار المزيد في عمود آخر في جريدة التيار.
من هو المغشوش يا أستاذة فاطمة؟ التي تعتنق فكراً ومذهباً بسبب ” وسامة ” الغاش . ومن الذي أوقع يوسف عليه السلام ، أ وسامته أم رغبة “زليخة ” ؟ وأين نذهب ب “ولقد همّت به وهمّ بها “؟ مع فارق القياس ، فكان تجنيد الطالبات بالجامعة للحركة الإسلامية أفيد من تركهن لرقصة ” العاجكو والجبون ده قصريوة يا حاجة ” .
لا نريد أن نكون محبطين .كان بإمكانك ضرب أمثلة أو مثال واحد على الأقل لضخ القوة والحيوية لفكرة مقالك.لكِ الوُد علي كل حال.ننتظر منكِ المزيد مع التجويد.
وانتي زعلانة من الوسامة ليه؟
أغلبية الكيزان من مواليد الخمسينات طفولتهم ما،،،بريئه
تعرضوا إلي إغتصابات في طفولتهم زمن السينمات والصاجات
والباسطه عشان كده حاقدين علي المجتمع ،،،وما يفعلونه الآن رد فعل
إنتقامي ضد الشعب السوداني .لإنتهاك برائتهم .
اتهامات خطيره ومثيره يا استاذه فاطمه غزالى .
وتعود الساعة بالقديم.
“لن تنسى الجميعابي قائد إستراتيجية (تجنيد الطالبات) في جامعة الخرطوم في تنظيم الأخوان باستغلال (الوسامة .. الوجاهة)”
غايتو انا الشوفتو بعيني ان 99% من الكوزات شينات. السعودي شافن واقفات في طابور الدفاع الشعبي في التلفزيون، سأل اصحابو السودانيين ديل حريمكم؟ قالولو آي حريمنا. قاليهم الله يعينكم.
شكرا جزيلا يا بت الغزالى وخايفين عليك بكرة كمان ما ينط عليك واحد داعشى يكفكرك يلحقك شمائل
الله عليك يا بت غزالى (البعرفونا ما يحضرونا)كم هم سفلة ووضيعين ومنحطين هولاء
الكيزان .كلما تحاول ان تسئ الظن باحدهم تجد انك تحسن الظن به فعلا انهم
يفوقون سوء الظن.
الأخت فاطمة غزالي
شكرا لك حقيقة
يا غزالي : قبل ما تكتبي المقال بتاعك اعملي تخطيط لي افكارك الأساسية ( في ورقة خارجية) وناقشيها مع نفسك من حيث موضوعيتها لانة الموضوعية هي السبيل الوحيد لقياس مدي نباهة الصحفي . امسكي مثلا فكرة انه الجميعابي كان بيستغل وسامته وهي فكرة غير موضوعية بالمعني القريب والبعيد وانه كان بجكس البنات السمحات برضو طلاشة ويدخلن التنظيم ويشوف غيرن. اخذتي عليه انه دي لعب بي مشاعر الناس . علي طريقة انت فاكر بنات الناس لعبة في ايدك والله ايه. الفكرة دي لو ناقشتيها حاتصلي لي انه الكلام دا ما عنده قيمة لانه قـــــــــــــوالة وحتي لو جبتي اتنين هنا دا وقالن جكسنا في ذلك الزمان وادخلنا الي التنظيم وزاغ يكونن انتهازيات لا يصدق ليهن افادة لانهن دخلن تنظيم وديني كمان بسبب الوسامة والجكيس ..معاك في يعني فكرتك ما عندها أساس دا غير انها متهافتة ولأنها متهافتة خلتك تقعي في التهافت لانه في مدخل لي موضوع خطير ومهم وقعتي في المدخل.
الجميعابي لديه العديد من العيوب التي تدخل في نطاق العام والمهم فهو قربة مليئة بالثقوب ان كنتي تتحرين الصحافة وتلمس مخازي تجار الدين ومن لف لفهم
وفقك الله وابعد عن طريقك من لا يجعلون مشاعر الناس تسيل جداول ويعملو كبري.
الاعتزار.ولاعتراف .والتراجع عن الخطاء فضيلة وان اتي بعدان سبق السيف العزل وذالك لانه مااتيتمونا به لم ياتي به احد ان كان خللا وسوء بفهم حق بكم بحينها و اتتكم الان فكرة بعد سكره .ام كنتم ومن تراجع مثلك ونحن وبلد اقعد تموه ووثقتموه وثاقا لم يوثقه بلد…ضحايا لتنظيم دولي حاق بنا ما حاق؟؟هنا علينا ان نضع الايادي فوق الايادي وان ندرك ما يمكن ايدراكه في هذا الحريق..فالان فقط يسجل التاريخ ماجري ويجري.وسوف ياتي ذالك اليوم الذي فيه الحساب من اناس لاندري الان انهم كيف سيقيمونه وذالك فقط ان تركنا لهم وطن كما وجدناه نحن. وهذا ايضا فقط ما بقينا عليه نحن انمدلنا الله في العمر بقيا للنضال.
هذه اتهامات خطيرة ويمكن أن تجرجرك إلى سوح القضاء. هل كان طلاب الاتجاه الإسلامي في جامعة الخرطوم في عهد الجميعابي وأحمد عثمان مكي وأمين حسن عمر والتجاني سراج وغيرهم يتوقفون فقط عند تجنيد الطالبات باستخدام الوسامة فقط أم كانوا يذهبون إلى أبعد من ذلك مع بنات الناس. إذا كان عندك معلومات إضافية في هذا الإتجاه نحن في انتظار المزيد في عمود آخر في جريدة التيار.
من هو المغشوش يا أستاذة فاطمة؟ التي تعتنق فكراً ومذهباً بسبب ” وسامة ” الغاش . ومن الذي أوقع يوسف عليه السلام ، أ وسامته أم رغبة “زليخة ” ؟ وأين نذهب ب “ولقد همّت به وهمّ بها “؟ مع فارق القياس ، فكان تجنيد الطالبات بالجامعة للحركة الإسلامية أفيد من تركهن لرقصة ” العاجكو والجبون ده قصريوة يا حاجة ” .
لا نريد أن نكون محبطين .كان بإمكانك ضرب أمثلة أو مثال واحد على الأقل لضخ القوة والحيوية لفكرة مقالك.لكِ الوُد علي كل حال.ننتظر منكِ المزيد مع التجويد.
وانتي زعلانة من الوسامة ليه؟
بكل آسف ان تكتب كاتبة على صحيفة مثل هذا الكلام والاتهامات التي لا تملك عليها اي دليل وتتحدث عن الجميعابي والذي دخل جامعة الخرطوم عام 1974 ثم انقطع عن الدراسة لمدة عام بعد اعتقاله في اجتماع النميري عليه رحمة الله في الاتحاد الاشتراكي ووقتها هتف الجميعابي لوحده ضد النميري ونظامه ووقتها لم يكن ينتمي للإسلاميين بل كان حزب امة جناح الامام وبعد خروجه من السجن أو بالأحرى اثناء وجوده في السجن تأثر بالإسلامين واصبح منهم ولكننا ويشهد الله قد عاصرنا الأخ الجميعابي ونحن دفعة وأبناء منطقة واحدة وتربطنا قرابة الدم وعاشرنا بعضنا ونحن أطفال فلم نرى ولم نسمع قط ما ذكرته الكاتبة عن الجميعابي ولكي لا يتهمني احد فانا منذ ان كنت طالبا بالثانوي وبجامعة الخرطوم وحتى الآن لا انتماء لي ولكن على الرغم من اننا في الجامعة كنا Floaters أي غير منظمين ولا ننتمي لاي من الأحزاب فقد كنا وقتها نؤيد ونصوت للاتجاه الإسلامي لأننا كنا نرى فيهم الجدية حينما كان يطلق عليهم اصلب العناصر لاصلب المواقف وهذه هي الفترة التي عاصرنا فيهم الكثير منهم من القادة اليوم ووقتها بالفعل كانوا كما عهدناهم وهذه شهادة لله في ذلك الزمان التي تتحدث فيه الكاتبة وتتهم الأخ الجميعابي باتهامات أخلاقية بعيدة كل البعد عنه فهو فوق ذلك حفيد الشيخ الجميعابي الرجل الذي عرف بالصلاح والورع ولا نزكي على الله أحد ولكننا حينما ندافع عن الأخ محمد محي الدين الخليفة الطيب الشيخ الجميعابي فان نقول كلمة حق في حقه بحكم معرفتنا اللصيقة له ولأخلاقه ولعائلته الكريمة وحينما تنبري مثل هذه الكاتبة وقد يكون حديثها وتجريحها له من منطلقات سياسية وفكرية وهذه لا تهمنا وليس لنا ناقة ولا جمل في خلافاتكم الفكرية والسياسية وانما حديثنا ودفاعنا من منطلق قول الحق في رجل عرفناه منذ ان كان طفلا وزميل دراسة فلا نقبل ابداً ان تلصق به مثل هذه الاتهامات الأخلاقية البعيدة عن العقل والمنطق.
كلاام مكتوب بماء الذهب فاطمة غزالي ..
اصبتي كبد الحقيقة .. هؤلاء موهومون ..
بس ورينا من اين أتو ؟ وخلي الباقي علينا ..
مكملة الفهم والله ..
للظالم نهاية .
كلام غير منطقي يااستاذة ولا يهمنا اشيائه الخاصة كان اولى بك ان تتكلمي عن اخفاقاته في الاشياء العامة وفساده وسقوطه ووووهكذا اما ما ذكرتيه فهذه اشياء قديمة حتى لو فيها اخطاء ربما تاب عنها الان يهمنا عمله اليوم واخلاقه وفشله و نجاحه تجاه المسؤليات الوطنية اما ما كان زمن الدراسة فهذا شيء لا يهم الان
هو كان وسيم و لا شنو ؟؟؟؟ ههههههههههه ظاهر عليك جريتى وراه كتير لكن فشلتى ,,, الله يهديك مقالك خارم بارم
للاسف الشديد فان ردود البعض لا ترقى لمستوى الحوار والنقاش الموضوعي والمؤسف انهم يكتبون تحت اسماء مستعارة ومن هذا المنطلق نناشد الصحيفة عدم نش اي تعليق بباسم مستعار لان بعد ما يرد قد يترتب عليه مسالة قانونية حينما تسئ للاخرين وحينما تحدثت كلمة حق في حق الاخ محمد محي الدين فلم انطلق من انتمائه للشيخ الجميعابي وانما ذكرت ذلك لان كل اهل المنطقة يعرفون اسرة الشيخ الجميعابي وكان حديثي منصبا لقول كلمة الحق من منطلق معرفتي للصيقة للرجل منذ الطفولة وزمالة الدراسة وللاسف ان الكاتبة كانت تتحدث عن فترة انقضى عليها الآن قرابة النصف قرن وهي الفترة التي عشنا فيها طلاب بجامعة الخرطوم وعرفنا فيها الاسلاميون وغيرهم عن قرب
مناشدة لادارة الصحيفة:
الا يطلع المسؤولون على التعليقات وما يرد فيها من الفاظ لا تليق بالصحيفة ومنها عبارات شوارعية يتصف بها من لا دين ولا اخلاق ولا مثل لهم فكيف تسمح الصحيفة بنشر ذلك ومثال على ذلك تعليق من سمى نفسه [ايدام] 02-28-2017 07:18 PM
ارجو من المسؤل ان يعيد قرأة العبارات التي كتبها ويفيدنا ان كانت الصحيفة تسمح بنشر مثل هذه العبارات التي اختشي ولا استطيع تردديها ولا كتابتها ولكن يمكنكم الاطلاع عليها من موقعها
آسف في المناشدة التي كتبتها ورد خطأ غير مقصود واستميح الاخ ايدام فقد اشاد بتعليقي ولكن ما قصدته في المناشدة هو تعليق [منير البدري] 02-28-2017 04:26 PM
وقد ذكرت اسم ايدام خطأً وسهوا ومرة اخرى استميح الاخ ايدام واكرر المناشدة مقصود بها ما كتبه منير البدري
بكل آسف ان تكتب كاتبة على صحيفة مثل هذا الكلام والاتهامات التي لا تملك عليها اي دليل وتتحدث عن الجميعابي والذي دخل جامعة الخرطوم عام 1974 ثم انقطع عن الدراسة لمدة عام بعد اعتقاله في اجتماع النميري عليه رحمة الله في الاتحاد الاشتراكي ووقتها هتف الجميعابي لوحده ضد النميري ونظامه ووقتها لم يكن ينتمي للإسلاميين بل كان حزب امة جناح الامام وبعد خروجه من السجن أو بالأحرى اثناء وجوده في السجن تأثر بالإسلامين واصبح منهم ولكننا ويشهد الله قد عاصرنا الأخ الجميعابي ونحن دفعة وأبناء منطقة واحدة وتربطنا قرابة الدم وعاشرنا بعضنا ونحن أطفال فلم نرى ولم نسمع قط ما ذكرته الكاتبة عن الجميعابي ولكي لا يتهمني احد فانا منذ ان كنت طالبا بالثانوي وبجامعة الخرطوم وحتى الآن لا انتماء لي ولكن على الرغم من اننا في الجامعة كنا Floaters أي غير منظمين ولا ننتمي لاي من الأحزاب فقد كنا وقتها نؤيد ونصوت للاتجاه الإسلامي لأننا كنا نرى فيهم الجدية حينما كان يطلق عليهم اصلب العناصر لاصلب المواقف وهذه هي الفترة التي عاصرنا فيهم الكثير منهم من القادة اليوم ووقتها بالفعل كانوا كما عهدناهم وهذه شهادة لله في ذلك الزمان التي تتحدث فيه الكاتبة وتتهم الأخ الجميعابي باتهامات أخلاقية بعيدة كل البعد عنه فهو فوق ذلك حفيد الشيخ الجميعابي الرجل الذي عرف بالصلاح والورع ولا نزكي على الله أحد ولكننا حينما ندافع عن الأخ محمد محي الدين الخليفة الطيب الشيخ الجميعابي فان نقول كلمة حق في حقه بحكم معرفتنا اللصيقة له ولأخلاقه ولعائلته الكريمة وحينما تنبري مثل هذه الكاتبة وقد يكون حديثها وتجريحها له من منطلقات سياسية وفكرية وهذه لا تهمنا وليس لنا ناقة ولا جمل في خلافاتكم الفكرية والسياسية وانما حديثنا ودفاعنا من منطلق قول الحق في رجل عرفناه منذ ان كان طفلا وزميل دراسة فلا نقبل ابداً ان تلصق به مثل هذه الاتهامات الأخلاقية البعيدة عن العقل والمنطق.
كلاام مكتوب بماء الذهب فاطمة غزالي ..
اصبتي كبد الحقيقة .. هؤلاء موهومون ..
بس ورينا من اين أتو ؟ وخلي الباقي علينا ..
مكملة الفهم والله ..
للظالم نهاية .
كلام غير منطقي يااستاذة ولا يهمنا اشيائه الخاصة كان اولى بك ان تتكلمي عن اخفاقاته في الاشياء العامة وفساده وسقوطه ووووهكذا اما ما ذكرتيه فهذه اشياء قديمة حتى لو فيها اخطاء ربما تاب عنها الان يهمنا عمله اليوم واخلاقه وفشله و نجاحه تجاه المسؤليات الوطنية اما ما كان زمن الدراسة فهذا شيء لا يهم الان
هو كان وسيم و لا شنو ؟؟؟؟ ههههههههههه ظاهر عليك جريتى وراه كتير لكن فشلتى ,,, الله يهديك مقالك خارم بارم
للاسف الشديد فان ردود البعض لا ترقى لمستوى الحوار والنقاش الموضوعي والمؤسف انهم يكتبون تحت اسماء مستعارة ومن هذا المنطلق نناشد الصحيفة عدم نش اي تعليق بباسم مستعار لان بعد ما يرد قد يترتب عليه مسالة قانونية حينما تسئ للاخرين وحينما تحدثت كلمة حق في حق الاخ محمد محي الدين فلم انطلق من انتمائه للشيخ الجميعابي وانما ذكرت ذلك لان كل اهل المنطقة يعرفون اسرة الشيخ الجميعابي وكان حديثي منصبا لقول كلمة الحق من منطلق معرفتي للصيقة للرجل منذ الطفولة وزمالة الدراسة وللاسف ان الكاتبة كانت تتحدث عن فترة انقضى عليها الآن قرابة النصف قرن وهي الفترة التي عشنا فيها طلاب بجامعة الخرطوم وعرفنا فيها الاسلاميون وغيرهم عن قرب
مناشدة لادارة الصحيفة:
الا يطلع المسؤولون على التعليقات وما يرد فيها من الفاظ لا تليق بالصحيفة ومنها عبارات شوارعية يتصف بها من لا دين ولا اخلاق ولا مثل لهم فكيف تسمح الصحيفة بنشر ذلك ومثال على ذلك تعليق من سمى نفسه [ايدام] 02-28-2017 07:18 PM
ارجو من المسؤل ان يعيد قرأة العبارات التي كتبها ويفيدنا ان كانت الصحيفة تسمح بنشر مثل هذه العبارات التي اختشي ولا استطيع تردديها ولا كتابتها ولكن يمكنكم الاطلاع عليها من موقعها
آسف في المناشدة التي كتبتها ورد خطأ غير مقصود واستميح الاخ ايدام فقد اشاد بتعليقي ولكن ما قصدته في المناشدة هو تعليق [منير البدري] 02-28-2017 04:26 PM
وقد ذكرت اسم ايدام خطأً وسهوا ومرة اخرى استميح الاخ ايدام واكرر المناشدة مقصود بها ما كتبه منير البدري