الحركة الشعبية : دعوة مركز كارتر للمعارضة يجب أن لا تكون غطاء لرفع العقوبات

دعوة مركز كارتر للمعارضة يجب أن لا تكون غطاء لرفع العقوبات
ورفع العقوبات لا تخدم مصالح الشعب السوداني
إتصلت بناء جهات دولية تستطلع راينا حول دعوة مركز كارتر للمعارضة والحكومة للإجتماع في إطلنطا – جورجيا، ونقلت أسئلة من مركز كارتر حول كيفية تمثيل الحركة الشعبية، ونود أن نقول الآتي:
أولاً : لم يتصل بناء مركز كارتر مباشرة وعلمنا من جهات حسنة الإطلاع إن الدعوة في طور الإعداد، وبدورنا سألنا تلك الجهات عن لماذا يتم الترويج لهذه الدعوة الآن، والإدارة الأمريكية السابقة دعت وفود حكومية متعددة الي واشطن وتجاهلت المعارضة !.
ثانياً: تجربتنا مع المقترح الأمريكي وإستعجال الإدارة الأمريكية السابقة إنها كانت تريد موافقة الحركة الشعبية على مجرد عموميات لتبرير رفع العقوبات، وإصرار الحركة الشعبية على مشروع تفصيلي يخدم مصالح المتضررين في المنطقتين هو الذي أدى من ضمن أسباب آخرى بالإدارة السابقة لوضع خمسة شروط لرفع العقوبات.
ثالثاً: في الولايات المتحدة الآن أصوات فاعلة في الكونغرس ومنظمات المجتمع المدني تعارض رفع العقوبات وتربط رفعها بإستجابة النظام لمعالجة القضايا الإنسانية وحقوق الإنسان والسلام والتحول الديمقراطي، ونحن على إتصال مع هذه الجهات وندعو لدعم هذا التوجه السليم.
رابعاً: دعوة مركز كارتر للمعارضة يجب أن لا تستخدم كغطاء لرفع العقوبات، والمعارضة إذا دعيت الي واشنطن لماذا لا تتم دعوتها من الإدارة كما ظلت الإدارة السابقة تدعو النظام؟ وبعيداً عن أي لقاءات مع الحكومة، حتى تتاح الفرصة للمعارضة لطرح وجهة نظرها، لا سميا وإن هنالك إدارة جديدة يهمنا أن تطرح لها وجهة نظر المعارضة حول أوضاع السودان الراهنة.
أخيراً إننا ندرك الأوضاع المعقدة التي تمر بها حركتنا والمعارضة ومع ذلك فإن النظام في أضعف أوقاته وعلينا أن نتوجه صوب شعبنا لا صوب النظام.
مبارك أردول
الناطق الرسمي بإسم الحركة الشعبية لتحرير السودان
22 يونيو 2017م
للاسف انكم نعملو ضد مصالح السودان لا بدا لكم أن نعملو لمصلحة الشعب اي شي لمصلحة الشعب يجب أن تايدوهو رفع العقوبات في مصلحة المواطن قبل مصلحة الحكومة لكن انتم تحبون مصلحتكم الشخصية ولهذا من الاستحالة أن تنجحوا
يعني مشكلتكم بقت في رفع العقوبات! انتو قايلين ناس مركز كارتر وغيره ممكن يعملو ليكم حاجة، انتو يا بتاعين الكرتة خليكم في فنادقكم هناك والبشكير مرطب في قصر الشعب الصيني، دولة فاشلة وشعب مل عارف نفسه ماشي على وين وبشكير معفن مرمي فوق الناس ربع قرن، كل واحد ياخد كم معر مربع ويعمل دولة براهو، وبرضو حتفشلو، لانه الفشل ماشي في دمكم.
كلامك صحيح ومركز كارتر مركز مشبوه وهو يدعم الحركات الاسلامية لأن الحكومة الامريكية تتغذى وتستثمر في وجود الحركات الاسلامية وتستخدم الاسلاموفوبيا لابتزاز المسلمين ودول الشرق الاوسط..
الحكومة الامريكية من مصلحتها رفع العقوبات وابقاء السودان على لائحة الدول الداعمة للارهاب في الوقت الحاضر والحكاية كلها مصلحة امريكية او جزرة وعصا امريكية تستخدمها امريكا لمصالحها وللحصول على المزيد من الحركة الاسلامية الحاكمة في السودان ..
حكومة الانقاذ لن تفرط في السودان بسهولة رغم فشلهم في الحكم ولكن من اجل تغطية الطامات الكبرى التي ارتكبتها حكومة الحركة الاسلامية ثم ان المتنفذين والاعلى صوتا الأن هم الذين ارتكبوا هذه الطامات وبالتالي من الصعوبة التفريط في حكم ولاية السودان..
حكومة الانقاذ تريد اسكات المعارضين بمنحهم ما يريدون من سلطة وعربات وكراسي ومناصب وهمية اما السياسة وادارة البلد فهي في ايدي العصابة الحاكمة التي تحاك سياستها من مختبرات الامن – والامن الشعبي وامن الحركة الاسلامية ولا يهمهم مات من مات او قتل من قتل او اغتيل من اغتيل او من مات بداء الكوليرا او السرطان او ا لفشل الكلوي المهم ان يبقوا قابضين على زمام السلطة
اولا انتم لا عارضه ولا تصفو انفسكم بهذا اللقب النبيل
انتم عباره عن مرتزقه متمردين لا دين لكم ولا انسانيه
وتقول بالصوت العالي ندعم الجهات المعارضه لرفع العقوبات؟؟؟هذا اكبر دليل لارتزاقك انت والارزال مثلك ولكن نحن علي يقين انكم سوف تظلو هكذا في ازيال البشر وعمركم ما حا تشوفو خير
قرابة الثلاثون عاما ولاذال البشير علي سدة الحكم وكذلك الحركة الشعبية في معارضاتها التي لم تاتي بشيئ .ماذا يضيركم لو رفعت العقوبات علي السودان .الشعب فقط هو الذي يعاني ورفع المقاطعات والعقوبات مصلحة للشعب.
السيد اردول لقد انتهت الحصة ،،،الان انت تتحدث عن الحركة الشعبية المبعدة،، ولا اعتقد تجد من يتجاوب معكم علي الرغم من ان طرحكم مناسب اكثر من طرح الحركة الشعبية جناح مجلس التحرير ،،النوبة،، وهي الجهة المسيطرة علي الارض من حيث القوة،،،عزيزي انتم المسؤولين عن ضياع الحركة بتحالفاتكم العقيمة غير المنطفيةوالتي لم تستوعب المتغيرات الآنية. السودان رسم له دور جديد سوف يقوم به في المنطقة والان هنالك جهات اقليمية يهمها رفع العقوبات اكثر من الحكومة السودانية.الاعتماد علي كرت الدولة الوليدة ،الجنوب، هو من ضيع الحركة الشعبية ، تحالفاتكم مع دول فاشلة وهي الان تحتاج الي السودان حتي تنهض هو من افشل الحركة…. الصراع داخل الحركة الشعبية تخطي كل الحدود ولا يمكن ان تكون هنالك تسوية ما لم تتغير الامور جزريا، سيدي اردول لم تعد بياناتك هذه تجد من يهتم بها ضاع كل شئ وي للاسف.
(وعلينا أن نتوجه صوب شعبنا لا صوب النظام)
من المتضرر من بقاء العقوبات؛ النظام أم الشعب ؟
أنتم تعلمون علم اليقين أن المتضرر هو الشعب السودانى
والمستفيد هو نظام الطاغية وأنتم. لقد إقترب المواطن
من مرحلة الإختناق وبالتالى الإنفجار الذى سيأتى على الأخضر
واليابس. فى كل الأحوال الشعب هو الذى يدفع الثمن سواء
كان سيف العقوبات أو حلب ما تبقى من دمه لإستمرار الحرب.
بقاء العقوبات هل تقصدون بها الشعب السودانى أم الحركة
الشيطانية ؟ أنتم تدركون جيداً أن العقوبات لا تمس منسوبى
الحركة الشيطانية أما المواطن الذى تسحقه العقوبات فله
عبر وعظات فى من يرتدون الكاكى ويتأبطون البندقية من
كل الإتجاهات ويتشكك فى نواياها المستترة والمعلنه الشيئ
الذى عطل إنتفاضته وأفشلها.
للاسف انكم نعملو ضد مصالح السودان لا بدا لكم أن نعملو لمصلحة الشعب اي شي لمصلحة الشعب يجب أن تايدوهو رفع العقوبات في مصلحة المواطن قبل مصلحة الحكومة لكن انتم تحبون مصلحتكم الشخصية ولهذا من الاستحالة أن تنجحوا
يعني مشكلتكم بقت في رفع العقوبات! انتو قايلين ناس مركز كارتر وغيره ممكن يعملو ليكم حاجة، انتو يا بتاعين الكرتة خليكم في فنادقكم هناك والبشكير مرطب في قصر الشعب الصيني، دولة فاشلة وشعب مل عارف نفسه ماشي على وين وبشكير معفن مرمي فوق الناس ربع قرن، كل واحد ياخد كم معر مربع ويعمل دولة براهو، وبرضو حتفشلو، لانه الفشل ماشي في دمكم.
كلامك صحيح ومركز كارتر مركز مشبوه وهو يدعم الحركات الاسلامية لأن الحكومة الامريكية تتغذى وتستثمر في وجود الحركات الاسلامية وتستخدم الاسلاموفوبيا لابتزاز المسلمين ودول الشرق الاوسط..
الحكومة الامريكية من مصلحتها رفع العقوبات وابقاء السودان على لائحة الدول الداعمة للارهاب في الوقت الحاضر والحكاية كلها مصلحة امريكية او جزرة وعصا امريكية تستخدمها امريكا لمصالحها وللحصول على المزيد من الحركة الاسلامية الحاكمة في السودان ..
حكومة الانقاذ لن تفرط في السودان بسهولة رغم فشلهم في الحكم ولكن من اجل تغطية الطامات الكبرى التي ارتكبتها حكومة الحركة الاسلامية ثم ان المتنفذين والاعلى صوتا الأن هم الذين ارتكبوا هذه الطامات وبالتالي من الصعوبة التفريط في حكم ولاية السودان..
حكومة الانقاذ تريد اسكات المعارضين بمنحهم ما يريدون من سلطة وعربات وكراسي ومناصب وهمية اما السياسة وادارة البلد فهي في ايدي العصابة الحاكمة التي تحاك سياستها من مختبرات الامن – والامن الشعبي وامن الحركة الاسلامية ولا يهمهم مات من مات او قتل من قتل او اغتيل من اغتيل او من مات بداء الكوليرا او السرطان او ا لفشل الكلوي المهم ان يبقوا قابضين على زمام السلطة
اولا انتم لا عارضه ولا تصفو انفسكم بهذا اللقب النبيل
انتم عباره عن مرتزقه متمردين لا دين لكم ولا انسانيه
وتقول بالصوت العالي ندعم الجهات المعارضه لرفع العقوبات؟؟؟هذا اكبر دليل لارتزاقك انت والارزال مثلك ولكن نحن علي يقين انكم سوف تظلو هكذا في ازيال البشر وعمركم ما حا تشوفو خير
قرابة الثلاثون عاما ولاذال البشير علي سدة الحكم وكذلك الحركة الشعبية في معارضاتها التي لم تاتي بشيئ .ماذا يضيركم لو رفعت العقوبات علي السودان .الشعب فقط هو الذي يعاني ورفع المقاطعات والعقوبات مصلحة للشعب.
السيد اردول لقد انتهت الحصة ،،،الان انت تتحدث عن الحركة الشعبية المبعدة،، ولا اعتقد تجد من يتجاوب معكم علي الرغم من ان طرحكم مناسب اكثر من طرح الحركة الشعبية جناح مجلس التحرير ،،النوبة،، وهي الجهة المسيطرة علي الارض من حيث القوة،،،عزيزي انتم المسؤولين عن ضياع الحركة بتحالفاتكم العقيمة غير المنطفيةوالتي لم تستوعب المتغيرات الآنية. السودان رسم له دور جديد سوف يقوم به في المنطقة والان هنالك جهات اقليمية يهمها رفع العقوبات اكثر من الحكومة السودانية.الاعتماد علي كرت الدولة الوليدة ،الجنوب، هو من ضيع الحركة الشعبية ، تحالفاتكم مع دول فاشلة وهي الان تحتاج الي السودان حتي تنهض هو من افشل الحركة…. الصراع داخل الحركة الشعبية تخطي كل الحدود ولا يمكن ان تكون هنالك تسوية ما لم تتغير الامور جزريا، سيدي اردول لم تعد بياناتك هذه تجد من يهتم بها ضاع كل شئ وي للاسف.
(وعلينا أن نتوجه صوب شعبنا لا صوب النظام)
من المتضرر من بقاء العقوبات؛ النظام أم الشعب ؟
أنتم تعلمون علم اليقين أن المتضرر هو الشعب السودانى
والمستفيد هو نظام الطاغية وأنتم. لقد إقترب المواطن
من مرحلة الإختناق وبالتالى الإنفجار الذى سيأتى على الأخضر
واليابس. فى كل الأحوال الشعب هو الذى يدفع الثمن سواء
كان سيف العقوبات أو حلب ما تبقى من دمه لإستمرار الحرب.
بقاء العقوبات هل تقصدون بها الشعب السودانى أم الحركة
الشيطانية ؟ أنتم تدركون جيداً أن العقوبات لا تمس منسوبى
الحركة الشيطانية أما المواطن الذى تسحقه العقوبات فله
عبر وعظات فى من يرتدون الكاكى ويتأبطون البندقية من
كل الإتجاهات ويتشكك فى نواياها المستترة والمعلنه الشيئ
الذى عطل إنتفاضته وأفشلها.
(وعلينا أن نتوجه صوب شعبنا لا صوب النظام)
العودة صوب الشعب تكون بالعودة إلى الخرطوم، وقد وفرت لكم خارطة الطريق فرصة سانحة للعودة ولكن التردد وضعف القاعدة الشعبية لقيادة الحركة، أضاعت الفرصة.
أزمة الحركة الشعبية تكمن في اختزال القيادة والإدارة في يد الفرسان الثلاثة، الذين لا ننكر نضالهم وتضحياتهم.. ولكن حواء والدة.
ول [مغير] اقول؛
إقتباس( ولكن نحن علي يقين انكم سوف تظلو هكذا في ازيال البشر وعمركم ما حا تشوفو خير )
من انتم يا نكرة واي يقين الذي تتحدث به ويبدو انك خايف من الحركة ونضالها وكأن مناطق الهامش لا تعنيكم ،احسن امشي إرتزق في اليمن بالريالات السعودية يامأجور.
رفع العقوبات ليس فى مصلحة الشعب السودانى !!!! لا حولا ولا قوه الا بالله ،،، ناس زى ديل الواحد يقولهم شنو ؟؟؟ وهل تأثرت عصابات الانقاذ بالحصار الامريكى ؟؟!!
وينا الحركة الشعبية دى البتكلم باسمها دور الحركة الشعبية بالنسبة للداعمين انتهى بمجرد فصل الجنوب بعدين مركز كارتر دا حايدعوا اى حركة شعبية القديمة ام الجديدة اللعبة خلصت خلاص وهسة الداعمين ذاتهم بقو يلقطو القروش من دول البترول حايقومو يدوها ليكم بلا عوارة اتوهط وشوف ليك شغل بالقروش اللميتوها من ماساة الشعب السودانى.حلايب ونتؤحلفا والفشقة اراضى سودانية
(وعلينا أن نتوجه صوب شعبنا لا صوب النظام)
العودة صوب الشعب تكون بالعودة إلى الخرطوم، وقد وفرت لكم خارطة الطريق فرصة سانحة للعودة ولكن التردد وضعف القاعدة الشعبية لقيادة الحركة، أضاعت الفرصة.
أزمة الحركة الشعبية تكمن في اختزال القيادة والإدارة في يد الفرسان الثلاثة، الذين لا ننكر نضالهم وتضحياتهم.. ولكن حواء والدة.
ول [مغير] اقول؛
إقتباس( ولكن نحن علي يقين انكم سوف تظلو هكذا في ازيال البشر وعمركم ما حا تشوفو خير )
من انتم يا نكرة واي يقين الذي تتحدث به ويبدو انك خايف من الحركة ونضالها وكأن مناطق الهامش لا تعنيكم ،احسن امشي إرتزق في اليمن بالريالات السعودية يامأجور.
رفع العقوبات ليس فى مصلحة الشعب السودانى !!!! لا حولا ولا قوه الا بالله ،،، ناس زى ديل الواحد يقولهم شنو ؟؟؟ وهل تأثرت عصابات الانقاذ بالحصار الامريكى ؟؟!!
وينا الحركة الشعبية دى البتكلم باسمها دور الحركة الشعبية بالنسبة للداعمين انتهى بمجرد فصل الجنوب بعدين مركز كارتر دا حايدعوا اى حركة شعبية القديمة ام الجديدة اللعبة خلصت خلاص وهسة الداعمين ذاتهم بقو يلقطو القروش من دول البترول حايقومو يدوها ليكم بلا عوارة اتوهط وشوف ليك شغل بالقروش اللميتوها من ماساة الشعب السودانى.حلايب ونتؤحلفا والفشقة اراضى سودانية