بدون مواربة نرفض رفع العقوبات عن كاهل النظام السودانى.

بدون مواربة نرفض رفع العقوبات عن كاهل النظام السودانى.
We refuse lifting the sanctions on the Sudanese regime.
? نحن لسنا فى حاجة الى “صكوك” وطنية أو كسوة “شرف” يسبغها علينا، مجروحى الذوات وأصحاب العقد النفسية.
? الذين ابادوا 2 مليون و500 الف من شعبنا المسالم بدعوى “الجهاد” الكاذب.
? وتسببوا بذلك فى “إنفصال” الجنوب العزيز وذبحوا “الثيران” السوداء، إشارة منهم لعنصرية “منتنة”.
? وفرحا ونشوة وشكرا وحمدا “لإلهم” الذى بدون شك ليس هو “الله” الواحد الأحد الذى يؤمن به غالبية أهل السودان.
? فهم فى هذه الفترة الههم “أمريكا” التى كانوا يتوعدونها بالموت وبالويل والثبور.
? ولقد صدق رب العزة فى محكم تنزيله حينما قال مخاطبا أمثالهم ” أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ”.
? ونحن لا نستبعد تآمر أمريكيا، يرفع عن كاهلهم “العقوبات” دون أن يوفوا حتى “بالشروط” الأمريكية.
? طالما وفوروا لل “سى . آى . آيه” وكما قالوا بالسنتهم أكبر مركز فى الشرق الأوسط.
? معلومة هى الإشتراطات الأمريكية لرفع العقوبات خلال شهر يوليو القادم.
? والتى بدأت منذ العام 1993 حينما جاءوا “بأسامة بن لادن” زعيم تنظيم “القاعدة” فى السودان.
? مما أدى الى وضعهم فى قائمة الدول الراعية للإرهاب.
? تبع ذلك محطات عديدة منها محاولة إغتيال الرئيس المصرى “حسنى مبارك” فى إثيوبيا عام 1995.
? ومنها حرب الإبادة الجماعية فى دارفور مما أدى الى المطالبة بإعتقال مسؤولين فى النظام وتسلميهم للمحكمة الجنائية الدولية.
? حيث لم يتعاون “النظام” فى هذا الجانب وحتى اليوم.
? رغم ذلك فالذى حدث وعلى نحو مفاجئ وقبل مغادرة “اوباما” للبيت الأبيض بأيام قلائل ولشئ فى نفس يعقوب.
? تم رفع جزء من تلك العقوبات مع الوعد برفعها بالكامل فى يوليو القادم إذا تم التأكد من التقدم فى نقاط محددة ليس من بينها.
? أهم مطالب تخص الشعب السودانى، وهى التى يمكن أن تؤدى الى “تغيير” النظام سلميا، وإستبداله بنظام “جديد”.
? يجعل الدولة السودانية “محترمة” ومقبولة عالميا، مما يؤدى الى إمكانية إعفاء الدين الثقيل الذى وصل حتى اللحظة الى 51 مليار دولارا.
? تلك المطالب تتلخص فى فك علاقة “الحزب” ? المؤتمر الوطنى ? بالدولة.
? وفى بسط الحريات العامة وحرية التعبير والتحسن فى مجال حقوق الإنسان وأيقاف تعذيب وإعتقال الصحفيين والنشطاء.
? أما الإشتراطات الأمريكية فهى لا تخلو من تحقيق “مصالح” لأمريكا أكثر من إهتمامها بمطالب الشعب السودانى.
? على سبيل المثال الموقف “الأمريكى” الداعم “للنظام” فى طريقة توصيل الإغاثة والإحتياجات الإنسانية لمواطنى “المنطقتين” ? جبال النوبة والنيل الأزرق.
? ذلك الموقف هو الذى ساهم فى إشتعال “الخلاف” والصراع الذى نشهده الآن فى جسد الحركة الشعبية.
? حيث أرتفعت اصوات خاصة من منطقة “جبال النوبة” لها خلافات سابقة مع قيادة “الحركة”.
? للضغط على قيادة الحركة للموافقة على المقترح الأمريكى وفصل المطالب السياسية عن مسألة وصول الإغاثة والإحتياجات الإنسانية.
? نحن كسودانيين لدينا مطالب وشروط تجعلنا ندعم “رفع” تلك العقوبات حتى لا نساق كالسوام.
? من أهم تلك الشروط المضى قدما نحو “تحول ديمقراطى” حقيقى فى السودان.
? وهذا لن يحدث طالما كان النظام غير الديمقراطى هو الذى يشرف على الإنتخابات وهو المهيمن على كل شئ فى السودان حتى مجال “كرة القدم”.
? و”النظام” ظل يلف ويدور ويكسب فى الزمن، “بوثبة” أو بخلافها.
? لكنه غير جاد أو مستعد لتسليم السلطة عن طريق سلمى أو غير سلمى.
? حيث لا يحوز بل من العار على الحاكم والمحكومين ان يستمر نظام ذو رؤية احادية متشبثا بالسلطة لمدة تقترب من الثلاثة عقود.
? غير عابء بامانى وطموحات شعبه وبما توافقت عليه الأسرة الدولية فى شكل الحكم الديمقراطى التعددى السليم فى العصر الحديث والذى لا يمكن أن يتحقق إلا عن طريق (تبادل سلمى) للسلطة.
? ابسط قواعد “الديمقراطية” تقول، لا يمكن أن يستمر “حزب” واحد مهيمن على تلك السلطة حتى لو كان ناجحا ومحققا للرفاهية الإقتصادية والأمن والاستقرار لشعبه وموفرا حياة سياسية معافاة.
? مع ان الذى يحدث، على العكس من ذلك تماما، حيث يحقق النظام القائم الفشل تلو الفشل فى كل يوم وعلى كافة المجالات.
? فالنزاعات المسلحة تزداد وتتسع رقعتها وتراق فيها الدماء أنهرا “الحمر والكبابيش” على سبيل المثال.
? والاقتصاد يتدهور فى كل ساعة وأرض الوطن تباع بثمن بخس ويتم التفريط فيها.
? مثلما يباع تراثه وتهدر ثرواته ويجرف من مواطنيه عن طريق الهجرات بأشكالها المختلفة مشروعة وغير مشروعة.
? وتتعرض للمخاطر مفاصله وأطرافه عن طريق طامع أجنبى أو مغبون ومهمش وطنى.
? على الذين يوزعون “صكوك” الوطنية أن يعلموا حتى لو رفعت هذه “العقوبات” من أجل تحقيق مصالح أمريكية.
? فإن الدين الباهظ الواقع على عاتق المواطن السودانى لن يعفى الا إذا “تغير” النظام وأستبدل بنظام “ديمقراطى” حقيقى، ينأى فيه الدين عن السياسة.
? ولذلك لابد من العمل منذ اليوم وحتى العام 2020 لجمع توقيعات “السودانيين” فى كل مكان داخل السودان وخارجه.
? للمطالبة بقيام انتخابات حقيقية “ديمقراطية وحرة ونزيهة” فى العام 2020 أو قبله.
? تتكافأ فيها فرص مخاطبة الجماهير عبر الاعلام مثلما تتكافأ فيها قدرات الصرف على تلك الانتخابات بتحديد “سقف” لا يتجاوزه أى مرشح وأن تمول الأحزاب من خزينة الدولة على نحو عادل..
? وحتى لا تخرج كما خرجت الانتخابات السابقة أكذوبة وجنينا مشوها وديمقراطية مدعاة.
? وأن تدار العملية الإنتخابية من خلال “مفوضية” يتمتع أفرادها بالنزاهة وطهارة اليد وأن تراقب دوليا وقاريا ومحليا.
? كلى ثقة بأن مثل تلك الإنتخابات سوف تكشف عن الحجم الحقيقى لمؤيدى النظام ودرجة قبوله او رفضه عند الشعب السودانى.
? وللمزيد من الشفافية والنزاهة لا بد أن تدار الانتخابات القادمة فى ظل حكومة (مستقلين) – انتقاليه مؤقتة – تتشكل من خبراء وحكماء سودانيين عرفوا بالنزاهة وطهارة اليد.
? وأن يجبر “النظام” على هذا المطلب الهام.
? ولا بأس من أن يترأس تلك الحكومة “المؤقتة” آخر حزب أو رئيس وزراء انتخب ديمقراطيا.
? على أن تترك الخيارات مفتوحة لمقترحات أخرى.
? لا أعتقد إذا تحققت هذه المطالب، يوجد ما يمنع تحول الحركات المسلحة والسلمية منفردة أو من خلال تكتلات وتحالفات إلى احزاب لكى تخوض الانتخابات.
? تكون بمثابة البداية فى وضع دستور يحل معضلة “كيف يحكم السودان ومن يحكمه”.
? ومن المهم جدا أن تضاف الى تلك المطالب تأسيس مفوضية عليا “للشفافية والنزاهة”.
? من خبراء وطنيين اقتصاديين وقانونيين لمعرفة حجم الدين السوداني الحقيقى.
? وأن تتحرى المفوضية عن المرافق التى بيعت واين ذهب مالها، وهل إستوفت شروط المنافسة الشريفة عند البيع أم لا.
? وان توكل للمفوضية مهمة مراقبة حركة المال العام صادر ووارد وأوجه صرفه والتصديق عليه.
? قبل أن يصدق وزير الماليه أو محافظ بنك السودان وحتى تتشكل حكومة منتخبة ديمقراطيا.
? هذه مطالب مشروعة إذا وافق عليها “النظام” يمكن عندها أن نوافق على رفع “العقوبات”.
? وبخلاف ذلك “فالطوفان”.
تاج السر حسين ? [email][email protected][/email]
الطوفان هو المتوقع بنسبة 99% لان تلك الحثاله التي اغتنت غناء فاحش طوال هذه الفترة الطويله تزيد من إجراءات حماية سرقتها
بكل السبل
قلت:
(بدون مواربة نرفض رفع العقوبات عن كاهل النظام السودانى
refuse lifting the sanctions on the Sudanese regime)
بإسم من تتحدث ياهذا ؟ إنتو منو؟
لماذا الكتابة بالانجليزي ؟ و بالمناسبة ترجمتك لجملتك اعلاه خطأ , مفروض تقول “oppose ” وليس “refuse ”
انت لاتفرق بين معارضة النظام و معارضة الوطن!
ارحمونا من مثل هذا الغثاء !
بعد ما تاخد نفس عميق ردد معاي:
(عليً وعلى أعدائي وعلى رأس الشعب السوداني كلو)
يبدو إنك تفكر بقدمك
ياراجل خاف الله سيدك …الكلام ده عيب
بدون مواربة نرفض رفع العقوبات عن كاهل النظام السودانى.
We refuse lifting the sanctions on the Sudanese regime.
? نحن لسنا فى حاجة الى “صكوك” وطنية أو كسوة “شرف” يسبغها علينا، مجروحى الذوات وأصحاب العقد النفسية.
انتو. منو ؟
وشنو موقعكم من الاعراب. عشان ترفضوا او تقبلوا؟
الادارة الامريكية اذا رأت مصلحتها في رفع العقوبات ستفعل. دون ان تنتظر رفض او موافقة. من احد
العقوبات الشعب السوداني هو المكتوي بنيرانها وليس النظام. يا معارضين ؟
تعالوا شوفو حال الناس المعيشية وبعدين تتفلسفوا
اجزم. بانه ليس هناك وطني واحد شريف لا في المعارضة. ولا في الحكومة ينظر لحال الشعب،،،.
الكل عينه علي الكرسي والمنصب
حسبنا الله ونعم الوكيل فيكن ،، كل يوم يطّلع لينا معتوه معارض. ينادي بوضع السودان تحت الوصاية دون ان يفهم ما معني ان يوضع تحت الوصاية الدولية
وآخر يطالب بعدم رفع العقوبات دون ان يعلم حال الشعب في الداخل ،،، وقمة الفلسفة يطّلع واحد يقول لا نوافق علي رفع العقوبات. وهو كأنه حاجة كبيرة كدة أمريكا تعمل حسابها منو او مصلح سياسي تسمع كلامو
مافي وجميع علي السودان الوطن ولا الشعب المغلوب علي أمره ،، الكل يبحث عن الشهرة والتلميع
انت رايك شنو يعني!!!
بالمناسبة العقوبات المتضرر الوحيد منها الشعب المغلوب علي امره
بينما المسؤولين يعيشون في قمة الرفاهية والترف.
شوف ليك شغلة غيرة اكتب في اي شي تاكل منو عيش.
كتب خالد التجاني:”النخبة السودانية والولع باستدعاء الدور الأجنبي من الفيفا إلى إيقاد، وطن تحت رحمة التدخلات”
و غلله يا جماعة الصراااحة تعلمنا طوال فترة حكم الكيزان انهم لا يفعلون شيئا لمصلحة الوطن او المواطن.. فطالما الكيزان يهللوا لرفع العقوبات فبالمنطق ليست فى مصلحة الوطن ولا مصلحة المواطن.. و اقسم بالله غير حانث أنه لن تسترد كرامة للوطن و لا للمواطن و هذه المافيا تتربع على كراسى الحكم.
اللهم أرنا فيهم يوما أغبر.
الطوفان هو المتوقع بنسبة 99% لان تلك الحثاله التي اغتنت غناء فاحش طوال هذه الفترة الطويله تزيد من إجراءات حماية سرقتها
بكل السبل
قلت:
(بدون مواربة نرفض رفع العقوبات عن كاهل النظام السودانى
refuse lifting the sanctions on the Sudanese regime)
بإسم من تتحدث ياهذا ؟ إنتو منو؟
لماذا الكتابة بالانجليزي ؟ و بالمناسبة ترجمتك لجملتك اعلاه خطأ , مفروض تقول “oppose ” وليس “refuse ”
انت لاتفرق بين معارضة النظام و معارضة الوطن!
ارحمونا من مثل هذا الغثاء !
بعد ما تاخد نفس عميق ردد معاي:
(عليً وعلى أعدائي وعلى رأس الشعب السوداني كلو)
يبدو إنك تفكر بقدمك
ياراجل خاف الله سيدك …الكلام ده عيب
بدون مواربة نرفض رفع العقوبات عن كاهل النظام السودانى.
We refuse lifting the sanctions on the Sudanese regime.
? نحن لسنا فى حاجة الى “صكوك” وطنية أو كسوة “شرف” يسبغها علينا، مجروحى الذوات وأصحاب العقد النفسية.
انتو. منو ؟
وشنو موقعكم من الاعراب. عشان ترفضوا او تقبلوا؟
الادارة الامريكية اذا رأت مصلحتها في رفع العقوبات ستفعل. دون ان تنتظر رفض او موافقة. من احد
العقوبات الشعب السوداني هو المكتوي بنيرانها وليس النظام. يا معارضين ؟
تعالوا شوفو حال الناس المعيشية وبعدين تتفلسفوا
اجزم. بانه ليس هناك وطني واحد شريف لا في المعارضة. ولا في الحكومة ينظر لحال الشعب،،،.
الكل عينه علي الكرسي والمنصب
حسبنا الله ونعم الوكيل فيكن ،، كل يوم يطّلع لينا معتوه معارض. ينادي بوضع السودان تحت الوصاية دون ان يفهم ما معني ان يوضع تحت الوصاية الدولية
وآخر يطالب بعدم رفع العقوبات دون ان يعلم حال الشعب في الداخل ،،، وقمة الفلسفة يطّلع واحد يقول لا نوافق علي رفع العقوبات. وهو كأنه حاجة كبيرة كدة أمريكا تعمل حسابها منو او مصلح سياسي تسمع كلامو
مافي وجميع علي السودان الوطن ولا الشعب المغلوب علي أمره ،، الكل يبحث عن الشهرة والتلميع
انت رايك شنو يعني!!!
بالمناسبة العقوبات المتضرر الوحيد منها الشعب المغلوب علي امره
بينما المسؤولين يعيشون في قمة الرفاهية والترف.
شوف ليك شغلة غيرة اكتب في اي شي تاكل منو عيش.
كتب خالد التجاني:”النخبة السودانية والولع باستدعاء الدور الأجنبي من الفيفا إلى إيقاد، وطن تحت رحمة التدخلات”
و غلله يا جماعة الصراااحة تعلمنا طوال فترة حكم الكيزان انهم لا يفعلون شيئا لمصلحة الوطن او المواطن.. فطالما الكيزان يهللوا لرفع العقوبات فبالمنطق ليست فى مصلحة الوطن ولا مصلحة المواطن.. و اقسم بالله غير حانث أنه لن تسترد كرامة للوطن و لا للمواطن و هذه المافيا تتربع على كراسى الحكم.
اللهم أرنا فيهم يوما أغبر.
(نحن لسنا فى حاجة الى “صكوك” وطنية أو كسوة “شرف” يسبغها علينا، مجروحى الذوات وأصحاب العقد النفسية.)
بالله في عقد نفسية أكثر من كده
صحى انتو منو البترفضو؟ المعارضة دى عايشة فى الاحلام وما عندها وجود فى الشارع
عباره عن ناس ملمومين مع بعض وبغشو على نفسهم هو فى زول شغال بيكم ولا بياخد برايكم
اعترفو انكم انتهيتو والعقوبات حتترفع والحكومه بقت ماشه تمام وجايبين انجلينا جولى وليوناردو الحكومه اتفتحت على العالم والشعب وراها
والمعارضه مغلقه على نفسها امشو بين الناس فى الشوارع واعرفو الحاصل على الشعب
صراحه تاج السر انتو بقيتو بتعارضو نفسكم والوطن
الحكومه لم تسقط بل سقطتم انتم
قال ما عايزين رفع عقوبات قال
1. هل منعت العقوبات رجال النظام و أهاليهم من العيش برفاهية و اكتناز الأموال في السودان و خارجه ؟
لا
2. هل منعت العقوبات اندلاع الحروب ؟
لا
3. هل جعلت العقوبات النظام السوداني نظاما يقدس حقوق الإنسان و لا ينتهكها ؟
لا
4. هل أفادت العقوبات أحدا غير بعض جيران السودان و بعض الحركات المسلحة التي لا تقل إجراما عن رجال النظام ؟
لا
إذا أنت تريد استعمال العقوبات كسيف مسلط على رقاب الشعب و ليس النظام. و اتضح ذلك في مطالبتك أن يتولى حزب الأمة حكم البلد تمهيد لانتخابات. و هذا يوضح انتماءك الحزبي الضيق و كرهك لعموم الشعب السوداني و استعداد و كثير من أمثالك للتضحية و سحق ما تبقى من المساكين لتستولوا على السلطة !
لا عايزين حزب الأمة و لا الصادق الدجال و لا المكحل عيونه داك كما لا نريد المؤتمر الوثني و لا المؤتمر الشعبي
نريد وجوه جديدة تماااااما. لا نريد ان نرى أي من الأصنام القديمة ! خلي العواطلية ديل يشوفوا ليهم شغل
بعدين بالمناسبة، ترمب ضرب للبشير قبل شويه
قال ليه ما دام تجتوجه السمين رافض ما عندنا طريقة نرفع العقوبات !
يا استاذ هل تعتقد انهم متضررون من العقوبات ؟؟
يبدو انك مغيب لأنهم على عكس ما تعتقد اكثر الناس استفادة من العقوبات في تجارة العملة و احتكار السلع
المتضرر الوحيد من العقوبات هو المواطن البسيط فبينما يعيش الكيزان في رفاهية و اموالهم زايدة يكاد المواطن لا يجد قوت يومه
انت عشان الله فرجا عليك و هاجرتا ما بتحس بالناس هنا
هذا كان تعليق للمدعوا ابراهيم الجبورى:
*****************************************
والله الزول البدعو لاستمرار العقوبات دا حقو اول حاجة يقيف مع نفسه يسال روحو هو سوداني ولا جاي من وين!؟ لو ماسوداني عليك الله نقطنا بسكاتك وتأتي شي يقرا اقتصاد أو يسال اقتصادي العقوبات يعني شنو .. وبالنسبة البقول المواطن ماشاف شكل الدولار اتا بتتكلم كلام علمي ولا بتجيب من عنقرتك ساي .. ياخ اسال اقتصاديين عن تأثير العقوبات ورفعها علميا ابعد من الناحية السياسية تماما اسال عن العلم بقول شنو في الموضوع دا عشان مايجينا انسان مريض أمثال عرمان وعبد الواحد يلوثو افكار المواطن بكلام بعيد من العلم وسياسة مخلوطة بالتجهيل ارحمونا يرحمكم الله
وهذا كان ردى عليه
****************************
يا أستاذ ابراهيم الجبوري من الافضل ان توجه كلامك لى مباشرة بدل الهمز والغمز لأنه ده منبر لطرح وجهات النظر وحكاية يسأل روحوا هو سودانى ام لا.. ده شئ لاتحدده انت او غيرك…المهم ادخل ليك فى الموضوع:
قولك..البدعو لاستمرار العقوبات….اولا يجب ان تفهم المسمى هو مقاطعه وليس عقوبات لأن كلمة عقوبات تصدر عادة من مجلس الامن بأجماع الدول ولكنها مقاطعه اقتصاديه فقط بين الولايات المتحده والسودان ولو كانت مقاطعه كامله كان شملت التمثيل الدبلوماسى……وكونها مقاطعه بين طرفين ياخى العالم فيهو 194 دوله إنت جارى وراى انا لشنو…..اوعى تقول لى امريكا حرضت بقية دول العالم على السودان….ده حيكون كلام مضحك لأنه السودان وقع مع روسيا 18 بروتوكول تجاريا قبل سنتين تقريبا..هذا غير النشاط التجارى والاقتصادى مع الصين وأظنك توافقنى دى دول عظمى امريكا ما بتقدر تفرض عليها شروط ولكن رغم ذلك الدول دى لايمكن ان تخسر علاقاتها التجاريه مع امريكا عشان خاطر عيون السودان الكحيان.
يا استاذ الجبوري علاقتك مع امريكا كلها كانت متمثله فى عدد 4 طائرات بوينج والان هذه الطائرات لاجود لها وحتى لو موجوده فالمقاطعه لا تشمل قطع الغيار.
ممكن تلقى نظره على مقال الاستاذ تاج السر حسين بس بالله ما تطلعوا لينا ما سودانى…مع علمى البسيط اسم الجبوري حصريا أصله لبنانى.
وأخيرا وليس اخر ارجوا ان تمدنى بواحد فقط من علما او خبراء الاقتصاد بمزاجك أنت…….ويا استاذ دائما اختلاف الاراء لايقسد للود قضيه ولكن اطرح وجهة حتى لو كانت مستفزه ولكن لا تشخصن الامور.
تحياتى
************************************************************************
أنا الفهمتوا من ضجيج بعض الدراويش إنه نحن قبل المقاطعه الاقتصاديه الامريكيه كنا عايشين 8 سنوات فى بحبوحه مع البشير وناس مجدى محجوب ودكتور على فضل وظباط رمضان قاموا عشان يعكروا علينا الجو الجميل ده.
على العموم باقى شهرين وانتوا صبرتوا الكتير على المقاطعه وبعدها حا نغنى هشتكنا وبشتكنا يا ريس انت رئيس والنعمه كويس.
يعنى بعد شهرين ناس تاج السر حسين ومولانا سيف الدوله والفاتح جبرا ما حيكون عندهم اى كلام يوجعوا بيهوا راسنا.
وكلنا فداك يا البشير
انت لاتعرف مصلحة الوطن والمواطن كيف تطالب بعدم رفع العقوبات ومن المكتوي بنيرانها غير شعب الداخل وانت مرتاح وتعارض من الخارج ادخل السودان وعارض من الداخل المعارض الحقيقي هو الذي يهمه امر الوطن والمواطن يا اخوي عارض بشرف والا فرفع العقوبات مصلحة للوطن والمواطن قدموا مصلحة الوطن والمواطن علي مصالحكم الذاتية وامريكا لاتابه باراء امثالكم فمصلحتها فوق كل شي اذا رات مصلحتها في رفع العقوبات سترفعها شئتم ام ابيتم والله غالب
الأستاذ تاج السر حسين يخيل لى انك إستعجلت قليلا فى طرح موضوع بهذا الشكل لأنه ولسوء حظك الزمن لم يسعف عبدالخالق محجوب بأكمال رسالته بنشر الوعى وسط الشعب.
موافقتك غير مطلوبة انا ماكوز عشان اقطع الطريق عليكم لكن هؤلاء الذين يعيشون في الخارج وينظرون هم ابعد عن عذابات المواطنين في الداخل فقط سؤال 20 سنة حصار اقتصادى وحركات مسلحة ومعارضين عجائز هل سقط النظام النظام لا يسقط بحصاره وببارونات الحرب الذين فشلوا في كيفية تقسيم الكيكة بينهم بعد ان شحت الموارد المالية فانقسموا دعوا الشعب يتنفس قليلا اقتصاديا حتى يبدع في انشاء طرق ومخارج لاسقاط النظام الجائع لايفكر الا في كيف ياكل لكن المكتفي فسوف يبدع وسائل جديدة اصمتوا انتم لاتقررون . حلايب ونتؤحلفا والفشقة اراضى سودانية
(نحن لسنا فى حاجة الى “صكوك” وطنية أو كسوة “شرف” يسبغها علينا، مجروحى الذوات وأصحاب العقد النفسية.)
بالله في عقد نفسية أكثر من كده
صحى انتو منو البترفضو؟ المعارضة دى عايشة فى الاحلام وما عندها وجود فى الشارع
عباره عن ناس ملمومين مع بعض وبغشو على نفسهم هو فى زول شغال بيكم ولا بياخد برايكم
اعترفو انكم انتهيتو والعقوبات حتترفع والحكومه بقت ماشه تمام وجايبين انجلينا جولى وليوناردو الحكومه اتفتحت على العالم والشعب وراها
والمعارضه مغلقه على نفسها امشو بين الناس فى الشوارع واعرفو الحاصل على الشعب
صراحه تاج السر انتو بقيتو بتعارضو نفسكم والوطن
الحكومه لم تسقط بل سقطتم انتم
قال ما عايزين رفع عقوبات قال
1. هل منعت العقوبات رجال النظام و أهاليهم من العيش برفاهية و اكتناز الأموال في السودان و خارجه ؟
لا
2. هل منعت العقوبات اندلاع الحروب ؟
لا
3. هل جعلت العقوبات النظام السوداني نظاما يقدس حقوق الإنسان و لا ينتهكها ؟
لا
4. هل أفادت العقوبات أحدا غير بعض جيران السودان و بعض الحركات المسلحة التي لا تقل إجراما عن رجال النظام ؟
لا
إذا أنت تريد استعمال العقوبات كسيف مسلط على رقاب الشعب و ليس النظام. و اتضح ذلك في مطالبتك أن يتولى حزب الأمة حكم البلد تمهيد لانتخابات. و هذا يوضح انتماءك الحزبي الضيق و كرهك لعموم الشعب السوداني و استعداد و كثير من أمثالك للتضحية و سحق ما تبقى من المساكين لتستولوا على السلطة !
لا عايزين حزب الأمة و لا الصادق الدجال و لا المكحل عيونه داك كما لا نريد المؤتمر الوثني و لا المؤتمر الشعبي
نريد وجوه جديدة تماااااما. لا نريد ان نرى أي من الأصنام القديمة ! خلي العواطلية ديل يشوفوا ليهم شغل
بعدين بالمناسبة، ترمب ضرب للبشير قبل شويه
قال ليه ما دام تجتوجه السمين رافض ما عندنا طريقة نرفع العقوبات !
يا استاذ هل تعتقد انهم متضررون من العقوبات ؟؟
يبدو انك مغيب لأنهم على عكس ما تعتقد اكثر الناس استفادة من العقوبات في تجارة العملة و احتكار السلع
المتضرر الوحيد من العقوبات هو المواطن البسيط فبينما يعيش الكيزان في رفاهية و اموالهم زايدة يكاد المواطن لا يجد قوت يومه
انت عشان الله فرجا عليك و هاجرتا ما بتحس بالناس هنا
هذا كان تعليق للمدعوا ابراهيم الجبورى:
*****************************************
والله الزول البدعو لاستمرار العقوبات دا حقو اول حاجة يقيف مع نفسه يسال روحو هو سوداني ولا جاي من وين!؟ لو ماسوداني عليك الله نقطنا بسكاتك وتأتي شي يقرا اقتصاد أو يسال اقتصادي العقوبات يعني شنو .. وبالنسبة البقول المواطن ماشاف شكل الدولار اتا بتتكلم كلام علمي ولا بتجيب من عنقرتك ساي .. ياخ اسال اقتصاديين عن تأثير العقوبات ورفعها علميا ابعد من الناحية السياسية تماما اسال عن العلم بقول شنو في الموضوع دا عشان مايجينا انسان مريض أمثال عرمان وعبد الواحد يلوثو افكار المواطن بكلام بعيد من العلم وسياسة مخلوطة بالتجهيل ارحمونا يرحمكم الله
وهذا كان ردى عليه
****************************
يا أستاذ ابراهيم الجبوري من الافضل ان توجه كلامك لى مباشرة بدل الهمز والغمز لأنه ده منبر لطرح وجهات النظر وحكاية يسأل روحوا هو سودانى ام لا.. ده شئ لاتحدده انت او غيرك…المهم ادخل ليك فى الموضوع:
قولك..البدعو لاستمرار العقوبات….اولا يجب ان تفهم المسمى هو مقاطعه وليس عقوبات لأن كلمة عقوبات تصدر عادة من مجلس الامن بأجماع الدول ولكنها مقاطعه اقتصاديه فقط بين الولايات المتحده والسودان ولو كانت مقاطعه كامله كان شملت التمثيل الدبلوماسى……وكونها مقاطعه بين طرفين ياخى العالم فيهو 194 دوله إنت جارى وراى انا لشنو…..اوعى تقول لى امريكا حرضت بقية دول العالم على السودان….ده حيكون كلام مضحك لأنه السودان وقع مع روسيا 18 بروتوكول تجاريا قبل سنتين تقريبا..هذا غير النشاط التجارى والاقتصادى مع الصين وأظنك توافقنى دى دول عظمى امريكا ما بتقدر تفرض عليها شروط ولكن رغم ذلك الدول دى لايمكن ان تخسر علاقاتها التجاريه مع امريكا عشان خاطر عيون السودان الكحيان.
يا استاذ الجبوري علاقتك مع امريكا كلها كانت متمثله فى عدد 4 طائرات بوينج والان هذه الطائرات لاجود لها وحتى لو موجوده فالمقاطعه لا تشمل قطع الغيار.
ممكن تلقى نظره على مقال الاستاذ تاج السر حسين بس بالله ما تطلعوا لينا ما سودانى…مع علمى البسيط اسم الجبوري حصريا أصله لبنانى.
وأخيرا وليس اخر ارجوا ان تمدنى بواحد فقط من علما او خبراء الاقتصاد بمزاجك أنت…….ويا استاذ دائما اختلاف الاراء لايقسد للود قضيه ولكن اطرح وجهة حتى لو كانت مستفزه ولكن لا تشخصن الامور.
تحياتى
************************************************************************
أنا الفهمتوا من ضجيج بعض الدراويش إنه نحن قبل المقاطعه الاقتصاديه الامريكيه كنا عايشين 8 سنوات فى بحبوحه مع البشير وناس مجدى محجوب ودكتور على فضل وظباط رمضان قاموا عشان يعكروا علينا الجو الجميل ده.
على العموم باقى شهرين وانتوا صبرتوا الكتير على المقاطعه وبعدها حا نغنى هشتكنا وبشتكنا يا ريس انت رئيس والنعمه كويس.
يعنى بعد شهرين ناس تاج السر حسين ومولانا سيف الدوله والفاتح جبرا ما حيكون عندهم اى كلام يوجعوا بيهوا راسنا.
وكلنا فداك يا البشير
انت لاتعرف مصلحة الوطن والمواطن كيف تطالب بعدم رفع العقوبات ومن المكتوي بنيرانها غير شعب الداخل وانت مرتاح وتعارض من الخارج ادخل السودان وعارض من الداخل المعارض الحقيقي هو الذي يهمه امر الوطن والمواطن يا اخوي عارض بشرف والا فرفع العقوبات مصلحة للوطن والمواطن قدموا مصلحة الوطن والمواطن علي مصالحكم الذاتية وامريكا لاتابه باراء امثالكم فمصلحتها فوق كل شي اذا رات مصلحتها في رفع العقوبات سترفعها شئتم ام ابيتم والله غالب
الأستاذ تاج السر حسين يخيل لى انك إستعجلت قليلا فى طرح موضوع بهذا الشكل لأنه ولسوء حظك الزمن لم يسعف عبدالخالق محجوب بأكمال رسالته بنشر الوعى وسط الشعب.
موافقتك غير مطلوبة انا ماكوز عشان اقطع الطريق عليكم لكن هؤلاء الذين يعيشون في الخارج وينظرون هم ابعد عن عذابات المواطنين في الداخل فقط سؤال 20 سنة حصار اقتصادى وحركات مسلحة ومعارضين عجائز هل سقط النظام النظام لا يسقط بحصاره وببارونات الحرب الذين فشلوا في كيفية تقسيم الكيكة بينهم بعد ان شحت الموارد المالية فانقسموا دعوا الشعب يتنفس قليلا اقتصاديا حتى يبدع في انشاء طرق ومخارج لاسقاط النظام الجائع لايفكر الا في كيف ياكل لكن المكتفي فسوف يبدع وسائل جديدة اصمتوا انتم لاتقررون . حلايب ونتؤحلفا والفشقة اراضى سودانية