بورتسودان: الراكوبة
استعان قائد الجيش السوداني الفريق عبدالفتاح البرهان، بقيادات النظام البائد من قبيلتي الرزيقات والمسيرية، في محاولة لتخليصه من قوات الدعم السريع التي ينحدر أغلب مقاتليها من هاتين القبيلتين.
واجتمع البرهان اليوم الأربعاء بوفد من قبيلتي الرزيقات والمسيرية بمبنى جهاز الامن والمخابرات بمدينة بورتسودان، حيث تسلم منهم رؤية ومصفوفة معالجة الأزمة الراهنة في البلاد، وفق علام مجلس السيادة.
وتقدم وفد قبيلتي “الرزيقات والمسيرية” عدد من القيادات في عهد النظام البائد منهم أحمد الصالح صلوحة، والصادق الرزيقي والضيف عيسى عليو.
وقال البرهان خلال اللقاء إن “التمرد لا قبيلة له وأن ما حدث هو من تخطيط آل دقلو وأن قبيلة الرزيقات ليست جميعها لها علاقة بالتمرد”، معربًا عن شكره وتقديره لأبناء الرزيقات على هذه المبادرة الطيبة، مؤكداً دعمه لها.
وامتدح قبيلة الرزيقات قائلًا إنها “أسهمت في رفد القوات المسلحة بالكثير من أبنائها، وأن هذه الحرب شخصية خطط لها حميدتي وشقيقه عبدالرحيم، للإستيلاء على السلطة بمعاونة عملاء من الداخل والخارج”.
وأشار البرهان إلى أن هناك جهات تريد تفكيك السودان ونهب موارده، منوهاً إلى أن هناك قوى سياسية صغيرة تآمرت مع قوات الدعم السريع تريد حكم السودان.
وأوضح البرهان أن التمرد استعان بمرتزقة من الخارج، وأضاف أن “معلوماتنا المؤكدة ٧٠% من المتواجدين في مصفاة الجيلي من المرتزقة الأجانب”.
وأكد أن قوات الدعم السريع إذا أرادت إيقاف الحرب فعليها تنفيذ إتفاق جدة.
من جانبهم أكد المتحدثون خلال اللقاء وقوفهم ودعمهم للقوات المسلحة باعتبارها المؤسسة القومية التي تضم في داخلها كل أبناء السودان بمختلف مكوناتهم الاجتماعية، وفق البيان.
وأعلنوا تبرؤهم مما تقوم بإرتكابه قوات الدعم السريع مؤكدين أن المشروع الذي تتبناه مشروع تخريبي يستهدف أمن واستقرار الوطن.
وأوضح المتحدثون أن تنسيقية أبناء الرزيقات ستعمل على دعم المقاومة الشعبية من خلال إنخراط أبناءها في صفوفها وتقديم الإسناد اللازم لها حتى تضطلع بمسؤولياتها في الدفاع عن الأرض والعرض ووحدة السودان.
ودعا المتحدثون إلى ضرورة تضافر الجهود من أجل قفل الإمداد الذي يصل لقوات الدعم السريع عبر تشاد، مشيرين إلى أنهم سيقومون بالتواصل مع مجتمعاتهم للوقوف في وجه المجموعات القبلية التشادية التي تدخل البلاد عبر دارفور.
وأكد المتحدثون أن مجيئهم لبورتسودان أملته المسؤولية الوطنية التي تقتضي الوقوف بجانب القوات المسلحة من أجل الحفاظ على وحدة السودان وسلامة أراضيه.
المقال الباءس ده كتبو منو .خجلان منو ماتكتب اسمك ياجنجويدي
ali osman:
الاسوا ان يقول فلول وتسمي قبائل بعينها هؤلاء مواطنين سودانيين ثانيا الجنجويد متهم به نفس المكون القبلي الذي ذكره صحفي الغفلة دا …. متى ينتهي الضرب في النسيج الاجتماعي للدولة ….. ثالثا هنالك تفاوض غير معلن هل المقال يكون فرطقه وفرغله او انت صحفي تملك لسان سليط بدون وعي اربط وراجع مقالك ورد على الثلاثة اسئلة تجد نفسك غير ملم باي شيء ولا يليق ان ينشر كلامك
بالله شوفو عبيد وخدم للكيزان الارهابيين ديل كروشهم اللي عملوعا بالحرام كبيرة كيف؟؟؟
اعوذ بالله
الكوز من كترت اكل المال الحرام ومال السحت قلبو بكون مات وشبع موت عشان كدا بتلقاهو مابيحس ولا بيخاشي ولا بيخاف من الله،
اعوذ بالله من جنس هذه الكائنات الجامدة روح وميت القلب اكلي السحت والمال الحرام المنهوب من الدولة والشعب.
بالمناسبة ديل بيجو يتفسحوا شوية وياكلوا ويشربوا اطايب الماكولات (بالحرام طبعا) ويستلموا الظروف الكبيرة والرشاوى المدنكلة وبعدين يرجعوا تانى كما كنت.
الان القرار في يد الجنود الماسكين السلاح وليس قي يد هؤلاء الجلاليب والعمم علي رمم ابان كروش كبيرة.
البلد حالها لن ينعدل الا اذا تم ابادة هؤلاء المجرمين الارهابيين تجار الدين تجار الحروب اكلي السحت والمال الحرام
لقد تكالب المجرمين واصحاب العاهات النفسية والمنحلين اخلاقيا والشواذ جنسيا وحرامية الاراضي وتجار الحروب علي جثة الوطن.
لعنة الله تغشي الكيزان الارهابيين وعبيدهم كوز كوز وعبد عبد
لعنة الله علي الفحاط المجرم البرهان وبقية الملاعين الكيزان الارهابيين وقادة مايسمي الجيش من كيزان ملاعين جبناء اللهم اذلال اكثر واكثر للكيزان الارهابيين تجار الدين والمخدرات واذلال لهؤلاء اللصوص السفاحيين القتلة.
ماقدمته الإنقاذ فى التنميه لدارفور وجنوب كردفان لم تقدمه اى حكومه منذ استقلال السودان . الإنقاذ أعطت أبناء كردفان ودارفور وزارات سياديه لأول مره فى تاريخ السودان الدكتور الديرديرى محمد احمد وزير للخارجية فى زمن الأسد البشير حفظه الله وهو من أبناء المسيريه . الاستاذ عبدالواحد يوسف من أبناء الحمر غشيمات وزير الداخليه مولانا احمد هارون من البرقو الابيض وادى الياس وزير اتحادي وألى لشمال كردفان وغرب كردفان وجنوب كردفان. ابوالقاسم بركه من الرزيقات والى غرب دارفور وغرب كردفان والنيل الابيض والمهندس عبدالله مسار والى نهر النيل . شارع الابيض النهود الاستاذ احمد الطاهر المحامى من قبيله المجانين المزروب اول مدير جمارك فى السودان محمد ادم دومه من قبيله البرتى من الطويشه بشمال دارفور او ل وزير ماليه من التعايشه على محمود. وشارع بار ام درمان وشارع ام درمان الفاشر الكهرباء الموجده فى الابيض من سد مروى رغم الحصار الامريكى . الإنقاذ لها إنجازات فى غرب السودان رغم أنف كلاب السفارات
هههههه هههههه ههههههههه هل فيهم غير كوز غير عبدالله مسار ارزقي السلطه الذي تصالح مع الكيزان مع حزب مبارك الفاضل وعندما خرج مبارك مغاضبا بعد .
أن هناك قوى سياسية صغيرة تامرت مع للدعم السريع تريد حكم السودان!!!!!!!!…يقصد تقدم والحرية والتغيير…..ههههههااااا قوة سياسية صغيرة تضم أكثر من 100 جسم منها حزب الامة والاتحادى الديمقراطي واتحادات ونقابات…اتحاد مشروع الجزيرة..نقابة السكة حديد…الاطباء..المحامون…ال ال ال….قوى صغيرة تختها في جيبك زي اي كيس صعود
هؤلاء هم القادة الحقيقيون لقبيلتي الرزيقات والمسيرية بعد صبر طويل على مغامرات اسرة دقلو الموهومة
وجب الحسم
التحية للقادة اصحاب الراي السديد
وبعدين دا مكتب البرهان وهولم يذهب اليهم بل هم من جاءوا اليه لانقاذ ما يمكن انقاذه من شبابهم الذي غرر بهم حميرتي واخوه
خايب الرجا الني السجمان ود الحلمان ما خلّ حتة ما مشى انبطح وفنقس فيها ورفع مؤخرته النتنة ملاهم ظراط .
إنت أصلاً افلول راكبنك وراكبين الخلفوك الجديد شنو عشان تجيب الصادق الرزيقي وحرامية العهد البائد ؟
قريييييب وبإذن الله تعالى ح نكنسك يا وسخ إنت وبقية وبقية كتائب الفنقسة في جيش سناء إلى زوال إن شاء الله .
مقال غير مسؤول سياسة التشكيك و التخوين هى ما اوصلتنا الى ما نحن فيه .
أنا مسيرى واتحدى صالح صلوحه الكوز والصادق الرزيقي الكوز وكل ارزقية وكيزان المسيرية والرزيقات، بس كن رجال الآن امشوا دار المسيرية والرزيقات وقولوا عايزين مستنفرين للجيش وقسما دمكم في التراب ما ينقط، هؤلاء الزبالة حالهم وقف وقالوا خلينا نمشي للاهبل ود الحلمان نغشوا نشيل لينا منو قريشات، دا كل الموضوع، قال أعيان مسيرية ورزيقات قال. بلاء يخمكم يا ارزقية المسيرية والرزيقات من الكيزان.
المشكلة ان اكبر كيزان هم كيزان الدعم السريع
حمديتي حتى الان هو عضو مجلس شورى المجلس الوطني
وهو حتى قبيل الثورة بأيام صرح بأننا لماذا لا نعيد انتخاب البشير هل لأن الدستور لا يسمح؟ طيب هل الدستور دا قرآن منزل؟
في كوزنة اقوى من كدا
قيادات الدعم السريع بل الدعم السريع كلهم كيزان وقد ظل مع البشير حتى سقوطه ولا يمكن اليوم حين تغيرت الموجة اصبح مع الموجة الجديدة
هذا يدل ان هؤلاء الناس مثل الذباب يسقطون حين تسقط حبة سكر لالتقاطها ولكن ليس لهم ذرة من مبادئ
ولذلك اسأل من ينتقدون الكيزان لماذا لا ينتقدوا كل الكيزان!!!!!
من طلب مقابلة من يا جنجويدي انتم لا تعرفون الله ولا حقوقة علي العباد
والكذب من شيمكم بل يجري في عروقكم
المسرية والرزيقات هم من طلب مقابلة البرهان وان كنت اري في ذلك طوق نجاة للدعم الصريع
بقي ابقي قدر كلمتك واتحلي بالشجاعة واكتب اسمك وان عدتم عدنا
يا حكومة بورتسودان لا تنفق أموال الشعب السوداني سدا وستكون عليك حسرة كما صرفت علي مناوي وجبريل وطمبور وناس الموز !!!
أجزم أن هؤلاء تجار حروب همهم التكسب علي حساب أرواح اهلهم !!!
أنهم أتوا اليك للسياسة وليس للقتال وانت الان في أمس الحاجة لمن يقاتل !!!!
حتي وان قاتلوا ، المسيري لم ولن يهزم مسيري وكذلك الرزيقي وانتم تعلموا ذلك إلا بالجودية !!!!
خاصة وأن نغمة الفلول اصبحت مرفوضة من أصحاب تلك الديار والدليل هروب صالح صلوحة من المجلد يعني عرررد
الاستنجاد بالحركات المسلحة ما جاب حقو و لا المقاومة الشعبية و لا حتى المستنفرين و كتائب الظل الكيزانية و اخرها الاستنجاد بالقبائل فى دارفور و
اخر طلقة حتكون امكون القبلى فى شمال السودان ووسطه……و بعد داك الا اسماء ذات البروج ذى ما قال داك
زرة كلب فى برميل…….Parasites