العائلات السودانية لا تجد متسعاً في مطاعم بلادها بالسعودية..أصحاب المطاعم: السودانيات يرفضن الأكلات الشعبية لتفضيلهن «البتزا والبروست» في نهاية الأسبوع!!

٭ عُرفت المطاعم السودانية بمنطقة الخليج وخاصة في المملكة العربية السعودية منذ سنوات طويلة، وهي تقدم الوجبات السودانية بمختلف أنواعها ومسمياتها من كمونية وأم فتفت وعصيدة الخ .. إلا أنها ظلت بعيدة عن التطور الذي شهدته المطاعم العربية، حيث تنتشر أيضاً مطاعم مصرية وسورية ولبنانية وتركية ويمنية، وجميعها تقدم خدمات شاملة، فإلى جانب ما تشتهر به هذه البلدان فهي تقدم وجبات للشعوب الأخرى.. كما أن هذه المطاعم تخصص مكاناً للعائلات وآخر للأفراد «العزابة»، وهو أمر لا يتوفر في المطاعم السودانية.. ترى لماذا لا تواكب هذه ا?مطاعم حركة التطوير؟ ولماذا لا تستقبل الأسر السودانية؟ ولماذا لا تنجح في تقديم خدماتها لجميع الشعوب؟.. طرحنا هذه التساؤلات على عدد من المقيمين وأصحاب المطاعم، فماذا قالوا:
٭ بداية يقول إسماعيل خالد: المطاعم السودانية رغم انتشارها بالسعودية وخاصة بمدن الرياض وجدة الا انها ظلت محلية في كل شيء ابتداءً من الوجبات التي تقدمها التي تتراوح بين الفول والكسرة والكمونية وأم فتفت والسلات، كما أنها لم تتجه لاستقبال الأسر السودانية بداخلها.
ويضيف قائلاً: إننا نضطر في نهاية الأسبوع إلى الذهاب برفقة الأسرة إلى أي من المطاعم الشامية أو التركية أو المصرية التي لها مساحات واسعة من خلالها تستقبل العائلات بخصوصية تامة، ولو وفرت المطاعم السودانية هذه الخصوصية فإننا لن نغادرها إلى جهة أخرى.
ويرى عبد السلام عمر أن هناك مطاعم سودانية شهيرة ظلت تعمل منذ عقود طويلة إلا أنها ظلت لا تعرف التطور أبداً، بينما هناك مطاعم أنشئت بعدها بسنوات حققت قفزات عالية، وتبقى مشكلتنا في محليتنا، وكان بمقدور هذه المطاعم أن تقدم حتى الوجبات السودانية في قالب مقبول للآخرين، وأن تخصص أماكن للعائلات، فالسودانيون وحدهم الذين لا يجدون في مطاعمهم أماكن لأسرهم، وهو أمر غريب.
ويشير محمد المصطفى إلى أن بإمكان المطاعم السودانية تقديم الوجبات السودانية حتى للأجانب ولكن بشكل منافس، فالرياض تكتظ بالمطاعم ، والمنافسة فيها أمر بالغ الصعوبة، كما كنت أتمنى دائما أن تخصص مساحات للأسر السودانية كما هو الحال في بقية المطاعم.
ويؤكد أمير عبد الدائم أحمد صاحب مطعم سوداني أن المطاعم السودانية نجحت في استقطاب أعداد أخرى غير السودانيين، فأصبح قطاع عريض من السعوديين يزاحم السودانيين على شراء الكسرة والملاح خاصة يوم الجمعة، ويقبلون على أكلها «بشراهة» ولعل هذا يحسب للمطاعم السودانية.
وفي ما يتعلق بتخصيص أماكن للعائلات يقول عبد الدائم إن الأسر السودانية وخاصة النساء يردن الذهاب إلى المطاعم الأجنبية الفاخرة، ويرفضن المجيء إلى مطاعم تقدم الكسرة والملاح، وبالتالي لا توجد جدوى في تخصيص أماكن للعائلات.
وشكا عبد الدائم من ارتفاع أسعار العمالة السودانية، مبيناً أن الذي يأتي من السودان ونعرض عليه العمل يطالب بمبالغ تتراوح بين 2500 إلى 3000 ريال، وقد لا تكون على معرفة بتقطيع البصل، وفي المطاعم الأجنبية يوجد عمال مهرة يستحقون الرواتب العالية.
ويقول محمد هاشم الذي يتملك مطعما شهيراً: لقد فكرنا قبل سنوات في تخصيص أماكن للأسر السودانية، ولكن بعد دراسة الأمر وجدنا أنها لن تنجح، فالأسر السودانية رغم أنها تقبل في إجازة نهاية الأسبوع والعطلات على المطاعم الأخرى، إلا أنها لن تكون حريصة على المجيء الى مطاعم تقدم وجبات سودانية، خاصة السودانيات فهن ينتظرن العطلات ونهاية الأسبوع للترويح والترفيه، وبذلك يفضلن المطاعم الأجنبية التي تقدم البتزا والبروست الخ.
ويضيف قائلاً: ونخشى أيضا إن عملنا على إضافة وجبات غير سودانية ألا تجد القبول من السودانيين الذين يفضلون الوجبات الشعبية، مؤكدا أن عدداً من السعوديين يقبلون الآن على «الكمونية» التي اشتهرت للحد الذي يجعل بعضهم يريد فقط أن يجرب أكل الكمونية السودانية، اضافة الى «الأقاشي».
ويشير إلى أن فكرة توسيع مساحة المطعم تظل باقية، فمتى ما شعرنا بأن هذا الأمر ممكن الحدوث سوف نتجه إليه، ونحن قبل فترة قريبة أجرينا إصلاحات واسعة استجابة لاشتراطات السلطات البلدية بأمانة العاصمة الرياض، ومن جانبنا لن نتأخر في كل ما من شأنه إحداث نقلة نوعية في المطعم.
الصحافة
كدي اول شي إهتمو بي موضوع النضافة والجرسونات ياخي الناس البتقدم الاكل في المطاعم السودانية لو طلبته منو موية ساي يدحدر ليك كانك شاحدو , يخوفو عديل ( )
ههههههههههههههههههه مطعم سودانية دى نكته
بكل صراحة نحن لاننافس غير فى الكلام اللى لايودى ولا يجيب هؤلاء الذين سميتموهم اصحاب مطاعم سودانية جنيتم فى حقهم وحق المطاعم – المطاعم السودانية التى تتحدثون عنها عبارة عن بوفيهات لايتعدى اكبرها فتحتين هذه الفتحتين فى المطاعم لا تسوى غير مكان الغسيل والحمامات اكرمكم الله فهذه البوفيهات السودانية هى خصما على سمعة الوجبات السودانية اذا كان لدينا اصلا وجبات
اى مطعم عائلى هنا فى الرياض تكلفة انشائه لا تقل عن مليون ريال بأى حال من الاحوال فمن اين لهؤلاء السودانيين بهذا المبلغ
والشىء الاخر سمعة البوفيها السودانية متدنية لدرجة بعيدة حيث ان عمالتها غير متخصصة وغير نظيفة ابسطها لا يعرفون كيفية مقابلة الزبون
اتمنى ان يحضر أى مستثمر سودانى لعمل مطعم بمواصفات المطاعم المعروفة ويكون به قسم عائلى ويكون فى منطقة راقية (موش فى غبيرا وماجاورها) وانا اتحداه لو مايكسب من خلفه دهب
صدقوني وبصراحة نحن شعب غير متحضر … لا أدري السبب هل لأننا بسطاء طيبون لدرجة السذاجة أم ماذا … ؟؟؟!!
مطاعمنا بديار الغربة متخلفة … أكلاتنا متخلفة …حتي أكلنا متخلف …تجد الواحد فينا يفرق كل صوابعه داخل الملاح والأسخف يمص أصابعه بطريقة سخيفة … والمؤسف حتي صورة مظهرنا متخلفة … وقد رأيت في بلد عربي يأتي بعد الإخوة السودانية في مكان راقي وتجده ينتعل سفنجة …وقد شاهدت معاينة مهمة جداً لكل الأجناس … بكل أسف يأتي السوداني وتجده لابس جلابية وسديري ومتركش الطاقية وبكل أسف الطاقية وسخانة وحذاء متسخ جداً وشكله عجيب وحتي بعضهم لم يحلق لحيته ويهذب شاربه … ويدخل ويقدم أوراقه للوظيفة …ووالله العظيم يأتي غيرنا ومن بلاد عربية : مظهر في غاية الروعة وبدلة أنيقة وكارفته ..وحذاء يلمع …وحتي السيرة الذاتية في تلبيسة أنيقة جداً …بعكسنا نحن ….
وسؤالي لماذا نحن نتصرف دائماً هكذا ؟؟؟؟ وقد دخلت مطاعمنا بالبلاد العربية وفي أقل من شهر وبكل أسف لا تليق وحتي أن تدعو لك أي جنسية غير سودانية … وساخة وعدم إهتمام …ووساخة …وريحة الكمونية تغرف … ما هذا الكسل ولماذا لم نتهتم ..والمغاسل حدث ولا حرج …. متي نتحضر ونلحق بالشعوب ؟؟؟؟
متي نطور أنفسنا وأكلاتنا ولو الشعبية …
وأرجو أن الفت نظر الإخوة السودانية والذين يفطرون في رمضان جماعياً بساحات الحرم النبوي الخارجية …الكاميرات تصور بعض الإخوة وأعصابع بعض منهم مليئة بملاح العصيدة ويلحسون أصابعهم الأربعة وبصورة سخيفة …فضلاً إنتبهوا …الكل يشاهدنا …
ماذا نعمل لنتطور كي نلحق العالم ؟؟؟؟؟ بالجد حزين جداً ….
عايزين منا نمشى مطاعم السودانين و كمان عايزين الاجانب و الجنسيات التانية ….انتو قبل كل شى اهتموا بنظافة مطاعمكم و الناس الشغالين فيها ….. عليك امان الله الدبان ما تلقاه الا فى المطاعم السودانية … و مغاسلهم كمان ..ما عايزين يحطوا مناديل ورق متل العالم … يحطوا ليك ورق شفاف بتاع طباعة عشان يقللوا المصاريف …و الواحد لو طلبت بس طلب تلقاه يتأفف و يكشر و يخدمك من فوق لفوق و بعد ده كله عايز الناس تمشى المطاعم السودانية ….. ده كله كوم و الصعوط اللى فى خشم اى واحد شغال فى المطعم كوم …ما شفنا مما الله خلقنا مقدم طلبات واقف فوق اكل حاطى سفة قدر كورة الشراب فى خشمه …يا اخى بلا قرف …. و الاهم من ده انه ما يطبقون المعايير الصحية ….لا فى الاكل …و لا فى بدنهم …. تلقى الواقف فوق الاكل شعره ما حلقه ليه اكتر من شهرين و كمان اظافرهم ما قصوها ليهم اكتر من اسبوع … ارجوكم انتبهوا للنقطة دى …اى واحد يدخل مطعم سودانى شوف اظافر معد الطعام لو لقيته مقصوصة تعالوا قصونى ….
احسن لينا نمشى اى مطعم تانى ..على الاقل الواحد يكون مطمن من ناحية النظافة … و جودة الاكل … اما الكمونية و الكسرة ..نخليها للاجازات ..لما نسافر لاهلنا …و لغاية الوقت داك …. تستقبلنا مطاعم الستيك هاوس و الفرايديز .
و شكرا
مستوى النظافة بالمطاعم السودانية متدني للغاية
مستوى الخدمة وملابس العمال والجرسونات تكرهك في الأكل
مجرد دخولك لمطعم سوداني بالخليج يعطيك احساس انك في العصر الحجري
بعدين طبيعة الأكلات السودانية تجعل من غير المناسب تناولها خارج المنزل
أتفق مع الأخ ماجد
مستوى النظافة بالمطاعم السودانية متدني للغاية
مستوى الخدمة وملابس العمال والجرسونات تكرهك في الأكل
مجرد دخولك لمطعم سوداني بالخليج يعطيك إحساس إنك في العصر الحجري
و فوق ذلك فأسعار الوجبات في المطاعم السودانية غالية جدا ً مقارنة بتكلفتها
و الله قلت لصاحب مطعم بجدة ( قبل الزواج ) في شهر رمضان النفس هي البتجيبنا ليكم
لأنو الواحد عايز يطلع نفسو من القراصة و العصيدة لكن مستوى الطبخ لا يستاهل ذلك السعر
قال مطاعم سودانية واماكن للعائلات ……..كاتب المقال نسى الثلاجة الخاصة لحفظ التمباك بدلا من وضعه تحت تربيزة المحاسب .
ويرى عبد السلام عمر أن هناك مطاعم سودانية شهيرة ظلت تعمل منذ عقود طويلة إلا أنها ظلت لا تعرف التطور أبداً، بينما هناك مطاعم أنشئت بعدها بسنوات حققت قفزات عالية، وتبقى مشكلتنا في محليتنا، وكان بمقدور هذه المطاعم أن تقدم حتى الوجبات السودانية في قالب مقبول للآخرين
………………………………………………………………………….
أنا أتفق تماما مع الاخ عبد السلام هو الصحيح المطعم السودانى لم يتغير أبدا فى السودان هى الفى السعودية وهنا المنافسة كبيرة جدا ونحن لاذال فى محليتنا حتى الاكلات المحلية لم تطور لأحسن أجد مطاعم شامية يستقبلك بإبتسامة عريضة وطريقة تقديم الوجبات مختلف بين السماء والارض وأشياء بسيطة لكنه يفتح ويشرح النفس فى أخر الاسبوع وللأسف بعض المواقف حرجة مع الابناء يرفضون أكلاتنا التقليدية نتطر لنلبى رقباتهم ولم نستطيع أجبار أحد لكن لو تغير الاسلوب والطريقة لتجهير الوجبات السودانية بطريقة مقبولة أكيد يجدو الزبائن غير السودنين وأنا شخصيا لو أردت أن أكل وجبة سودانية غير الموجود فى البيت أذهب لحالى لأشبع من الكمونية والفتفت والفسيخ نعيمية تقلية أم رقيقة جلبه للبيت تسبب لى مشاكل وخصوصا الذين ولدو وكبرو فى بلد المهجر هنا .
سبحان الله غير وساخة الاكل . حتي المكان الفيهو المطعم وسخان . يعني مستحيل تلقي مطعم سوداني في مكان راقي .. وساخة اكل ووساخة عامل ووساخةمكان كل هذه الاشياء تجتمع في الاكل السوداني , بعدين حتي الاكل الشعبي بتاعنا مايصلح يتعمل في مطعم مفترض يكون في البيت لانو عايز نضافه عاليه واهتمام عند الاعداد والسودانيين الفي المطاعم ما عندهم بال طويل للموضوع ده عشان كده يسوطوهو ليك ويوسخوه ليك علي الوسخ الفيهو . بعدين والله زاتو حيرتونا .. واحد يطلع من البيت داير ياكل كمونيه وام فتفت وما عارف اكلات كدي زاتها غريبه … ياخ اترقوا شويه .
المطعم السوداني يفتقد جميع مقومات النظافة واللباقة وحتى أنواع أكلاتنا غريبة ونحن تقريبا فى الدول العربية الوحيدين الذين يأكلون بأيديهم وفى صحن واحد ويلعقون الأصابع أمام بعضهم وهو اسلوب غبي وقمة التخلف .. الذين يزاولون مهنة الطبخ لا علاقة لهم بها فملابسهم متسخة وأجسادهم نتنة ومظهرهم يجلب القرف والاشمئزاز لا يغسلون أياديهم ولا يحلقون شعر رأسهم وذقونهم ولا يقلمون أظافرهم ويضعون بجوارهم كيس الصعوط تمباك الكيف .. أما المباشرين (السفرجية) فحدث ولا حرج تكشيرتهم تسبق محياهم لا اهتمام باللبس والمظهر لا بروتوكول ولا ترحيب كأنه يعمل بس أداء واجب واذا طلبت أو استفسرت منه شيئا يكاد يضربك بالكلام وأحيانا باللكم .. مطاعم السودانيين أوسخ المطاعم فى العالم من حيث التجهيز والتأثيث والتقديم ومن المألوف أن يباع الصعوط جنبا الى جنب مع أكياس وعلب الطعام السفري .. المطعم السوداني يتميز بالوساخة وعدم الاهتمام حتى المطاعم السياحية فى الخرطوم فقيرة فى نظافتها وخدمتها ، هنالك جامعات متخصصة فى الفندقة ومن ضمن مناهجها اصول فن الخدمة واصول فن الطبخ واصول ادراة المطاعم وتوجد فى السودان معاهد وكليات لتوطين هذه المهن باسلوب عصري منفتح ولكن المخرجات لم نرى تغييرا لها فى نمط عصرنة المطاعم .. ورغبة لتطوير مداركي أنا درست فى كلية متخصصة لادارة الفنادق ومن ضمن برامجه يتطلب العمل فى جميع أقسام الفندق (الاستقبال ، خدمة الغرف، الحسابات، المطبخ البارد، المطبخ الساخن، المطاعم ، الحفلات ، الغسيل والمكوة) واستهوتني هذه الدراسة ونلت ماجستير فى ( ادارة المنتجعات السياحية )
اتفق مع الكل واذيدكم من الشعر بيت اخر مره سافرت السودان حبينا نفطر في فندق ويعد رقم واحد في السودان المهم الفندق اخر نضافه والحقيقه تقال لكن المضيف المسئول من الشائ والكافيه والله من شدة مامكشر خوفني عديل الصداع شقا راسي لحدي مااخوي حضر وقال لمدير الصاله الحاصل وقال ليه نحن بنعرف انه الناس حاكماها ظروف بس الفندق مليان ناس من دول تانيه واقرب بلد لينا مصر والله ظرف العامل يكون اصعب من الفي السودان بس انا ماعارفه نحنا مزودنها حبها ولاشنو…افيدوني:lool:
دى مطاعم؟ الواحد منها مجرد "تكل".
والله في جدة عندنا مطعم اسمو سودان تكل………….
ده ما المهم تعال شوف ك 8 وتحت الكبري ستات الكسري والشاي وبالقرب منك حلاااااق بحلق للجماعة
وفي كبري الميناء حلاوني اخوان والله منظر احير كركدي وكموني في الارض تحت التريلات وكل واحدة جمبها 50 سوداني وتراب وذباااب وما خفي اعظم………
الانسان ابن بيئته
يا واحد من الناس كنت عايز أدلى بتعليق لكن فرملت لما قريت تعقيبك.
يا خى السنه دى أدبتوها أدبه بعد ما دخلتوا فيها لحس الأصابع…قلنا الطهوره السنه للمرأه مشى وعملنا مجانين فى إنه ماعارف لو انت عارف أن صاحب السنن نفسه وفى عهده وإلى ان توفاه الله لم يكن هناك ختان للأناث لا سنه ولا يحزنون.
زى ما بقولوا الأخوه السعوديون والله إنتوا يا الســوادنه تفتون فى أى شئ.
كيف تذهب العوائل الى مطاعم توجد فى مواخير المدن اذا كنت فى جدة حدث ولا حرج الكرنتينة ولا بنى مالك ولا الجامعة ولسة كل الاحياء جنوب جدة واذا كنت فى الرياض ما فى غير غبيرة ومنفوحة انا كنت فى الرياض اذا كان جانا رئيس الشركة كنا نمشى العليا مطاعم على مستوى كل الجنسيات ما عادا الاخوة اللبسين عراريق وكذلك فى جدة وين الحمراء والا الاندلس .اصحاب العراريق يخافون من المغامرة فى الخوض من مشاريع كبيرة مثل ذلك مع العلم ان الاطباق السودانية غنية