غندور يؤكد التزام الخرطوم الصارم بتعزيز العلاقات مع واشنطن

الخرطوم: محمد جادين
بعث وزير الخارجية إبراهيم غندور برسالة تهنئة إلى نظيره الأمريكي الجديد ريكس تيلرسون، بمناسبة تعيينه وزيراً للخارجية.وقال الناطق الرسمي باسم الخارجية السفير قريب الله الخضر في تصريحات صحفية أمس، إن غندور أوضح لنظيره الأمريكي في رسالة التهنئة إن السودان والولايات المتحدة الأمريكية يتقاسمان العديد من القيم والمقاصد ويواجهان ذات التحديات، منوهاً إلى ما حققه البلدان مؤخراً من توافق حول خطة المسارات الخمسة، وقال إنها تضمنت جملة قضايا محورية محل اهتمام مشترك أهمها التعاون في مكافحة الإرهاب والأمن الإقليمي، والسلام في كل من السودان وجنوب السودان والعون الإنساني، وأكد أن نجاح هذه الخطة أفضى إلى رفع العقوبات الاقتصادية عن السودان.
وأكد غندور التزام السودان الصارم بالسعي لتعزيز ودفع العلاقات الثنائية بين البلدين، وقال إنه يتطلع للعمل سوياً مع نظيره الأمريكي لترقية التعاون على المستوى الثنائي، وعلى الصعيدين الإقليمي والدولي في جميع القضايا ذات الاهتمام المشترك .
وفي السياق جددت الحكومة مطالبتها للإدارة الأمريكية بضرورة رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب في وقت أكدت فيه استمرار التعاون مع واشنطن في المجالات المختلفة.
وقال وكيل وزارة الخارجية عبد الغني النعيم في تصريح لـ”المركز السوداني للخدمات الصحفية” أمس، إن هناك تعاونا واضحاً ووثيقاً من قبل السودان في مكافحة الإرهاب، ونوه إلى أن هذا التعاون مشهود به من قبل المعنيين من كبار المسؤولين الأمريكيين، وأشار إلى أن رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب كان من ضمن المسارات الخمسة التي تم التداول بشأنها في الستة أشهر الأخيرة والتي على ضوئها تقرر رفع العقوبات عن السودان.
وأكد النعيم حرص السودان على استمرار التعاون مع الإدارة الأمريكية الجديدة في مجال مكافحة الإرهاب والمجالات الأخرى الاقتصادية والثقافية والاستثمارية وغيرها.
الصيحة
يا اخوانا ما تشوفوا الجنى الببكي دا داير شنو ادوهو ليه
أين كان السودان وأين السودان ،السودان علي مر السنين بلد الاحترام والتعامل والانفتاح في العلاقات مع كل الدول ،كل هذا كان ،الان السودان في الحضيض،في العلاقات وفِي كل شئ ،مالكم كيف تحكمون ، ان لم تضعوا مصلحه السودان اولا لم ولن يكون سودان ، مالكم والعرب ،نحن لسنا بعرب نحن أفارقه وبلد متعدد الأعراق والثقافات ، فينا المسلم والمسيحي ومن لا ديانه له،شعبنا جائع وجاهل بلا تعليم ولا صحه ولا توجد ابسط مقومات الحياه ، ومع هذا قيادتنا تحلم بقياده العرب ، ليس لنا اي ارتباط بالعرب سوي لغه نتحدثها لسنا منهم ،لابد من ان يكون السودان دوله منفتحه مع الكل وكل الدول بلا استثناء ومصلحه الوطن اولا ومصلحه المواطن اولا ،ابعاج نجح في عمل علاقات مع كل العالم وترك السودان معروف للكل بتعدد الثقافات والاعراق ،من دون الانفتاح علي كل العالم نعم كل العالم لن يكون هناك اقتصاد قوي ولا تعليم ولاصحه،اما اذا كان كان همكم قياده العالم عربيا وإسلاميا وتحرير فلسطنين فتلك احلام هراء لان العرب أنفسهم لا يعدونا اننا عرب وأننا منهم ،أضعتم علاقات السودان الخارجية سنين عدد ،وإصلاح العلاقات لا يحتاج لخبراء واجتماعات ولكن ادمان الفشل والزيادة في ادمان الفشل ،والبحث عن الانفتاح علي العالم عن طريق الإمارات او السعودية اكبر خطاء انفتح علي كل الدول وأقم علاقات مباشره من دون وسطاء الا اذا كان لديكم عدم الثقه،لذلك بناء الثقه اولا ثم انفتاح في كل المجالات وعلاقات مباشره من دون وسطاء ،لا اعتقد ان دوله واحده في العالم تقيم علاقات مع دول تتم عبر وسطاء الا السودان ،لان الدبلوماسيين الحقيقين بعدين عن الرأي ، سنينا عددا ضاعت هباءا منثورا ومازال دفن الروؤس في الرمال ،جاري ،علاقاتك الخارجية تتم بانفتاح مباشر وكامل مع الدول عبر المصالح المشتركه لا عبر الوسطاء،القوي لا يحترم الا القوي والذي يعتز بنفسه ووطنه ولكن الذي يوسط يبقي الي يوم الدين يوسط،،،كم لدينا من الشركات الأجنبيه عامله في البلد اقتصاديا، كم لدينا شركات بحريه اجنبيه ترسو في بورتسودان،كم لدينا شركات طيران عالميه تهبط مطارنا،أليس سنغافورة دوله،أليس المغرب دوله ،أليس موريسش دوله ،كم وكم من دول في العالم تقوم فقط علي العلاقات الخارجية والمنفتحة علي الجميع،لسنا عرب اكثر من العرب ،ولسنا مسلمين اكثر من اندونسيا وماليزيا ولن نكون فلسطنينن اكثر من أهل فلسطنين أنفسهم ،ضعوا السودان اولا السودان اولا السودان اولا ،وليكن معلوما لديك الإمارات والسعوديه اكثر حوجه لك من انته في حوجه لها والتعامل من وسطاء ومباشر اقصر الطرق للوصول.
كلب
ما في داعي للإنبطاح يا غندور خلى وزير الخارجية الامريكي يشوف شغله ودي دولة مؤسسات ما بينفع معاها الكلام الكتير والبكي الكثير والجرسة الكتيرة .. لما يقولوا عايزين نفعل يفعلون ولما يريدون رفع العقوبات سوف يرفعونها لمصلحة بلدهم فقط وليس عشان 23 اجتماع او مائة اجتماع..
كان يفترض ان تؤكد له (التزام الحكومة السودانية الصارم بالسعي لتعزيز علاقات الحكومة مع الشعب ووقف الحملات الامنية والاعتقالات والقبض والتعذيب والتمكين والظلم والمكر والخداع ورفع حوار الوثبة كقميص عثمان لأكل المزيد وغش المزيد وخداع المزيد من الناس)
وما تستعجل يا غندور طالما انتم محتلين البلد فسوف تقوم بتهنئة وزير الخارجية القادم والبعد القادم اصلوا الكيزان لو قبضوا في حاجة يستحيل يفكوها بأخوي اخوك والأن مجننين السيسي باقين ليهو في عصبة رقبتوا..
نعوذ بالله من شركم
يا اخوانا ما تشوفوا الجنى الببكي دا داير شنو ادوهو ليه
أين كان السودان وأين السودان ،السودان علي مر السنين بلد الاحترام والتعامل والانفتاح في العلاقات مع كل الدول ،كل هذا كان ،الان السودان في الحضيض،في العلاقات وفِي كل شئ ،مالكم كيف تحكمون ، ان لم تضعوا مصلحه السودان اولا لم ولن يكون سودان ، مالكم والعرب ،نحن لسنا بعرب نحن أفارقه وبلد متعدد الأعراق والثقافات ، فينا المسلم والمسيحي ومن لا ديانه له،شعبنا جائع وجاهل بلا تعليم ولا صحه ولا توجد ابسط مقومات الحياه ، ومع هذا قيادتنا تحلم بقياده العرب ، ليس لنا اي ارتباط بالعرب سوي لغه نتحدثها لسنا منهم ،لابد من ان يكون السودان دوله منفتحه مع الكل وكل الدول بلا استثناء ومصلحه الوطن اولا ومصلحه المواطن اولا ،ابعاج نجح في عمل علاقات مع كل العالم وترك السودان معروف للكل بتعدد الثقافات والاعراق ،من دون الانفتاح علي كل العالم نعم كل العالم لن يكون هناك اقتصاد قوي ولا تعليم ولاصحه،اما اذا كان كان همكم قياده العالم عربيا وإسلاميا وتحرير فلسطنين فتلك احلام هراء لان العرب أنفسهم لا يعدونا اننا عرب وأننا منهم ،أضعتم علاقات السودان الخارجية سنين عدد ،وإصلاح العلاقات لا يحتاج لخبراء واجتماعات ولكن ادمان الفشل والزيادة في ادمان الفشل ،والبحث عن الانفتاح علي العالم عن طريق الإمارات او السعودية اكبر خطاء انفتح علي كل الدول وأقم علاقات مباشره من دون وسطاء الا اذا كان لديكم عدم الثقه،لذلك بناء الثقه اولا ثم انفتاح في كل المجالات وعلاقات مباشره من دون وسطاء ،لا اعتقد ان دوله واحده في العالم تقيم علاقات مع دول تتم عبر وسطاء الا السودان ،لان الدبلوماسيين الحقيقين بعدين عن الرأي ، سنينا عددا ضاعت هباءا منثورا ومازال دفن الروؤس في الرمال ،جاري ،علاقاتك الخارجية تتم بانفتاح مباشر وكامل مع الدول عبر المصالح المشتركه لا عبر الوسطاء،القوي لا يحترم الا القوي والذي يعتز بنفسه ووطنه ولكن الذي يوسط يبقي الي يوم الدين يوسط،،،كم لدينا من الشركات الأجنبيه عامله في البلد اقتصاديا، كم لدينا شركات بحريه اجنبيه ترسو في بورتسودان،كم لدينا شركات طيران عالميه تهبط مطارنا،أليس سنغافورة دوله،أليس المغرب دوله ،أليس موريسش دوله ،كم وكم من دول في العالم تقوم فقط علي العلاقات الخارجية والمنفتحة علي الجميع،لسنا عرب اكثر من العرب ،ولسنا مسلمين اكثر من اندونسيا وماليزيا ولن نكون فلسطنينن اكثر من أهل فلسطنين أنفسهم ،ضعوا السودان اولا السودان اولا السودان اولا ،وليكن معلوما لديك الإمارات والسعوديه اكثر حوجه لك من انته في حوجه لها والتعامل من وسطاء ومباشر اقصر الطرق للوصول.
كلب
ما في داعي للإنبطاح يا غندور خلى وزير الخارجية الامريكي يشوف شغله ودي دولة مؤسسات ما بينفع معاها الكلام الكتير والبكي الكثير والجرسة الكتيرة .. لما يقولوا عايزين نفعل يفعلون ولما يريدون رفع العقوبات سوف يرفعونها لمصلحة بلدهم فقط وليس عشان 23 اجتماع او مائة اجتماع..
كان يفترض ان تؤكد له (التزام الحكومة السودانية الصارم بالسعي لتعزيز علاقات الحكومة مع الشعب ووقف الحملات الامنية والاعتقالات والقبض والتعذيب والتمكين والظلم والمكر والخداع ورفع حوار الوثبة كقميص عثمان لأكل المزيد وغش المزيد وخداع المزيد من الناس)
وما تستعجل يا غندور طالما انتم محتلين البلد فسوف تقوم بتهنئة وزير الخارجية القادم والبعد القادم اصلوا الكيزان لو قبضوا في حاجة يستحيل يفكوها بأخوي اخوك والأن مجننين السيسي باقين ليهو في عصبة رقبتوا..
نعوذ بالله من شركم