تنسيقية «تقدم» السودانية: الجيش والدعم السريع يعودان لمفاوضات جدة خلال أسبوعين

انشاء الله ربنا وبكرمه ان يسقط لينا الفلول ديل اشان ما تحصل اي عرقله لمفاوضات جده في الاسابيع القادمه ، اللهم اسقط الكيزان ، اللهم ذل الكيزان ، اللهم زيلهم من على العالم بصفه عامه ومن على ارض السودان الطاهره بصفه خاصه اللهم زيل نجسهم اللي وسخوا بيهوا السودان النظيف باهله النضاف وارضه النضيفه ، اللهم امين ببركة اسماءك الحسنى وببركه نبيك وحبيبك سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم

أحلام اليقِظة للقحاته الجناح السِّياسي لعصابات مرتزقة الجنجويد. لا تفاوض ولا حوار مع الجنجويد القتَلة المجرمين الإرهابيين الذين جاؤوا من تشاد والنيجر وأفريقيا الوسطي وجنوب ليبيا ومالي والكاميرون وجنوب السُّودان ولاعلاقة لهم بالسُّودان ولابأخلاق أهل السودان. لا حوار مع عصابات النهب والخراب والقتل وإنتهاك حُرمات بيوت المواطنين السُّودانيين الأبرياء العُزَّل. لا لأي تفاوض مع مغتصبِي النساء و بيعهن في أسواق النخاسة في قرية أم القُري غربي مدينة الجنينة. نعم لإستمرار الحرب حتى إبادة وإجتثاث ومسح وسحق والقضاء علَي كل عصابات الجنجويد التشاديين الإرهابيين المجرمين قطَّاع الطُّرق والقتَلة كلاب الصحراء ؛ إبادتهم مطلب شعبِي ومصلحة وطنية. لابد مِن الإسراع في ملاحقة الجنجويد والإجهاز علَيهم ونقل ويلات الحرب وجحيمها الي معاقل ومعسكرات والحواضن الشعبية للجنجويد في ولاية دارفور الكُبري وخاصة في الفاشر ومدينة الضِّعين ومنطقة الزُّرق والجنينة وزالنجي ونيالا ومنطقة أم دافوق علي حدود السُّودان مع إفريقيا الوسطي. لابد مِن الإسراع في محاصرة كل معسكرات وتجمُّعات الجنجويد وحواضنهم الشعبية ثم إستهدافهم وإبادتهم بالبراميل شديدة الإنفجار والصواريخ بعيدة المدَي للقضاء على خطر هؤلاء المرتزقة المجرمين الإرهابيين. الذَّبح والموت والفناء والهلاك والإبادة والعار لمرتزقة آل دقلو الجنجويد التشاديين المجرمين.