حزب المؤتمر الوطني يتجه لترشيح صالح خلفا للبشير

دا ما كرناف ولا عرقلة فى مسلسل سكة الخطر

عاشت العلاقات السودانية الكولومبية والتوأمة بين المؤتمر الوطني ومنظمات كالي ههههههههههه دي اخرتا كمان والشعب يتفرج علي سادته وهم بيخمسوا اقصد بيباصو السلطة لبعض

حباب بكري والله حبابو رجل زكي ونظيف اليد وسجارتو قصبة لاعندو شغلة مع كيزان ولا يحب اهل الدقون رجل طويل القامة اذا زار اي بلد يجعل الروساء ينظرون اليه كشجرو الابنوس في ادغال افريقيا

اسألو ناس حفير مشو كان نفعهم بحاجة شوية قريشات عاميل بها صندوق يساعد بيها بعض العوائل فى الحفير. يا هو فهم الأنقاذ ميزانية الدولة تصرف فى االأمن والولاء السياسي ومحابة ذوى القربى وتجنيب الميزانيات والعقود للثراء الشخصى والعائلي.

ما هو الجديد حرامية@حرامية.

=

البنقــــــــــــــــــــو جــــــــــــــــــاكم ..

ما قالوا بحشش هو الواعي ماقدر

هذه ليست مؤسسة عسكرية، و لا يمكن ان نسميها جيشا، فهذا “الجيش” ما هو الا مليشيا للمؤتمر الوطني، و لن يضمن ولاؤه الا ضمن هذا الإطار. و الكلام الوارد بالخبر عن ضمان هذا الولاء فهو امر ينسب للجيوش القائمة على اساس قومي و مهني و لا ينسب لمثل هذا العرة و العار الذي يطلق عليه اسم الجيش زورا و بهتانا.

هذا التائه المحتار يمتطى ظهر الشعب البائس اليائس بالقوة ولا شىء غير منطق القوة … هذا الشخص يرعى بواد غير ذى زرع … هذا لا يعرف الفاعل من المفعول به … إنه أخ الجهالة حذو القذة بالقذة … لا يريش ولا يبرى (لا يضر ولا ينفع ) وجوده من عدمه سيان … من المفارقات التى تجدها فى عالم الإنقلابيين من قبيلة العسكر المشؤم ,,, أن أناساً كانوا ملء السمع والبصر أيام الفتوة والوعيد والتهديد من شالكة المدعو يوسف عبدالفتاح ، الطيب سيخة ،سليمان محمد سليمان .. كل هذه الأسماء تلاشت تماماً ولا حراك لهم ..بالذات يوسف عبدالفتاح الذى صم آذاننا بالوعيد والتهديد إلا أنه برك فى النهاية كالجمل الأجرب …
هذا البكرى لا ينفع لأى شىء إلا أنه الإستهزاء والإستهتار بشعب رضا لنفسه هذه المذلة والهوان من قبل العصابة الحاكمة … حتى هذه اللحظة لا أدرى كيف إحتفظ هذا المغبى ببقائه بالقرب من العصبة أولى القوة … وتدحرج حتى صار رمزاً يشار إليه … ليس هنالك إزدراء وإحتقار أكثر من هذا الذى يحدث ……..بكرى حســــ ن صــــالح الرئيس المرتقب لجمهورية الخرتيت … هل يجدى النواح والبكاء والصراخ والعويل ولطم الخدود وشق الجيوب وكل أنواع المناحات على هذه المهازل .. هذا المسطول بحاجة إلى من يقوده ويرشده … السودان دولة كسيحة … والشعب فصيح لسان وقليل أعمال … أردنى زار السودان وقال حزنت لما رأيته من سوء إدارة فى هذا البلد … قال : السودانى يقول لك هذا بنوه الإنقليز ..فقلت لهم إذن ماذا بنيتم أنتم…الإنقاذ بعد خمسة وعشرين سنة .. تلاتة كبارى … خزان لتوليد الكهربا ومازالت قاطعة فى العاصمة …. الفرنسسين قبل فترة مضت إحتفلوا بمرور مئة عام على عدم إنقطاع الكهرباء فى بلادهم ………….

اذا الخبر صحيح يكون بخت المساطيل واذا الخبر غير صحيح يكون بخت العورة لان البشير لسه قاعد !!!!????الله يكون في عونك ياوطن.

هذا الشبل من ذاك الارنب هذه هي الوثبه ارنب نط تراني بنط!!!!!!!!

حبابك ما غريب الدار
وماك لي حقنا الودار
حبابك
يا لامجنلك كلامك حقيقة ما عمل لأهله شيئ ( اسألو ناس حفير مشو كان نفعهم بحاجة شوية قريشات عاميل بها صندوق يساعد بيها بعض العوائل فى الحفير.)

ويتواصل مسلسل التغيير السلمي في السودان برغبة أكيدة من الحكومة نفسها، وهاهو البشير الآن يؤكد ما قاله قبل سنة من الان وهي أنه لن يترشح للإنتخابات القادمة، ذلك لأنه يحترم القانون والدستور الذي لا يسمح له بالترشح لأكثر من دورتين متتاليتين وهو حصل علي دورتيه في إنتخابات 1996 و2010 وإنتهت فرصه القانونية في خدمة البلد.

البشير هو رجل الشعب الذي حقق لهم طموحاتهم في إنجازات لا ينكرها إلأ مكابر ونحن الشعب السوداني الذي كنا نعيش عشرات السنين من قبله في جوع وإحتراب وفقر ومعونات أمريكية دائمة.

البشير بمغادرته لرئاسة الجمهورية يستحق كل أوسمة الرجولة والشجاعة والبطولة والنخوة والإستئثار والحس العميق – ويستحق أن يبني له الشعب السوداني تماثيل تذكارية في كل مدينة سودانية ويخلده التاريخ السوداني مع الأبطال الذين سبقوه في خدمة البلاد وشعبها بكل تجرد منذ الإستقلال.

وين بله الغايب

للهم اني صايم….اخواني اخاطبكم و اسائلكم بحرقة روح و وجع فؤاد و قلة حيله…. هل فعلا و اعني فعلا السودان شعب جبان جيعان شعب مذلول مهان؟؟؟ ماهو رايكم هل السكوت علي الظلم وهل جعل مننا شيطانا اخرس؟؟ هل الحل الوحيد الاغتيال السياسي وهل هذا هو الحل الذي يطرح نفسه بعد فشل كل السبل؟؟ هل يمكننا حتي فعل ذلك؟ ام تنظر الغرب ليساعدونا لاننا ضعفاء بفعل ذلك انفسنا؟؟ هل الاعتماديه صارت جزء لا يتجزء في الشخصيه السودانيه؟ والى متى؟ هل يمكننا على اقل نسأل انفسنا هذه الاسئله و نفكر فيها حتى لو عجزنا عن وجود جميع الحلول؟ هل يمكننا ان نتفق مع الاخر بدون اجنده و مصالح ماديه او غيره؟؟….ارجوك فكر و اسأل نفسك و اهلك و جارك؟؟؟ اتمنى الاجابه و دمتم

البشير لن يغادر السودان سوف يتم توفير الحماية له بالداخل بعد تنازله من قبل ابناء عشيرته بجهاز الامن ، لانه لايمكنه المغادرة لاي دولة في العالم حتي قطر او ايران ليس امنة للبشير

سيادة السيد الفريق بكري حسن صالح
النائب الاول لرئيس الجمهورية
القصر الجمهوري الخرطوم
لك ولمصنع الرجال الذي تخرجت منه … و لمنصبك الجديد التحية و الاحترام
اذا صحت الاخبار و صدق القول … فدعني اقول لك … ما رميت اذ رميت و لكن الله رمى

يا سيدي النائب الاول … بالامس خرج طفلنا الصغير هزاع و بكري و رفاقهم .. بعد ان رموا كتبهم و حقائب مدارسهم وهم يهتفون بكل صدق و تجرد

( نحن مرقنا … نحن مرقنا ضد الناس السرقو عرقنا ) ففدوها بأرواحهم الطاهرة البريئة ..
نريدك ان توصل معلومة هامة لوالي الخرطوم البغل و تابعه القفة حميده … ان مستشفى البروفسور ابن عوف للاطفال هو ( وقف ) من رجل عظيم نال شهادته الطبية من شعب السودان كله قبل ان بنالها من الجامعة وهو لكل اطفال السودان و ليس اطفال الخرطوم وحدهم فابعدوا ايديكم عنه … حتى لا تحرقكم نيران الشعب و يقتص منكم بقطع ايديهم و ارجلهم من خلاف !
و ان مستشفى العيون مبنى و ارضا هو ملك لكل شعب السودان من قبلكم و سيظل من بعدكم … و ان من يشتري سم مربع واحد من ارضه فاننا نقول له قد خسرت مالك سودانيا كان او اجنبيا فارض الشعب ليست للبيع فساعة الحساب قد اقتربت و اقرب مما تتصورون و عندها لن تنفعكم زيتونة و لا كلية ؟؟ فيكفيهم فخرا أن من دخل مستشفياتهم حيا فقد خرج ميتا و أنهم يحق لهم أن يفتخرون أن المقابر قد توسعت في عهدهم
سيادة النائب الأول
إن فضائح الوالي الخضر قد ازكمت الأنوف و عمت القرى و الحضر و بعد أن حاول اخمادها و التكتم عليها و لكنه و رغم ذك تفشى الخبر و صار حديث الناس لا يختصر فهو مشهود له أينما ذهب و أينما ارتحل فرجال مكتبه لم يكونوا لوحدهم فبالمنطق كل هذه المليارات قد تمت بعلمه و معرفته مهما نكر و فعل فهنالك المزيد و تقصى الأثر
و سرقات والي الجزيرة لا تخفى عليكم فسيظهر الكثير عند تقصي الحقائق و ستظهر لكم ما لم يخطر على بال بشر .. فيكفيه فخرا أنه ما ترك لصا ولا حرامي إلا و عينه و أتى به حتى وإن كان مسجونا و هنالك آخرون الشمبلي و ما أدراك ما الشمبلي أسالوا عنه أهل ربك و الدويم
اقسم لك يا سيدي ان هزاع و بكري و رفاقه لم يركبوا في حياتهم القصيرة البرادو … و لم يركبوا الهمر
و لم يعرفوا ان هنالك ما يسمى بالدفع الرباعي او الثنائي الا و هي تنفث فيهم الغبار في الشوارع
انهم كانوا يركبون الاحدى عشر في غدوهم و رواحهم الى مدارسهم او سوق بحري … و اذا توفر المعلوم كانوا ينحشرون في بصات الوالي الهمام و التي لم تكن تصل
انهم لم يسمعوا بالهوت دوق … و لكنهم تعودوا و اكلوا … ( الشر دوق)
المعلق في حبال امهاتهم …
ان البيتزا كانت تقرفهم لانهم تعودوا على العصيدة و القراصة باللبن و حتى لايزورهم المرض فقد تفتقت ذهنية و زير صحتنا النابغة و قد فكر .. ثم فكر … ثم امر باغلاق مستشفيات و مراكز و عيادات ابطالنا و رجالنا و الذين تبرعوا بها من حر مالهم خدمة لاهلهم و بني البشر
و اذا اردت الخبر …. نحن لا يهمنا من يحكمنا و لكن يهمنا كيف يحكمنا …
و لكن حقيقة لم نسمع عنك الا كل طيب … و لم نسمع بك سارقا
و لا نريدك ان تدبل الكف لربيع زمانه و رديئ لسانه فقد نال حظه و تسلم التهاني بل فسأله عن أقواله بعد التعاطي أم قبل التعاطي فقد هاله مليار سبدرات و حاله
و لكننا نريدك و بكل قوة ان تحضر العصابة و تسالهم سؤال واحد ( من اين لك هذا ) فهم عددهم 1056 .. فاذا نكروا و كذبوا
في حقوقنا من ضمنهم هذا العضو المنتدب و غيره فسنأتيك بسجلات كل و احد منهم فردا فردا نريد حقوقنا و كرامتنا
فقد كان …. كثير منهم موجودين داخل القاعة و كان عليك القبض عليهم لمحاكمتهم امام الشعب … لأنه كما قال شاعر الشعب (محجوب شريف )
آن الاوان
الوقت راح
هذا قرار الشعب
مش يعني اقتراح ….
فعندها ستذغرد امهات الشهداء و الابطال و سيغني الشعب اليوم نرفع راية استقلالنا ..
و سيهتف المعتقلون و المعتقلات في السجون عاش كفاح الشعب السوداني و دمت يا سوداننا العظيم ابدا
التحية لكل شهدائنا الابرار التحية لكل معتقلينا و معتقلاتنا الابطال
التحية لشعبنا العظيم في كل المدن و قرى السودان و النصر لنا

***مع حالة الأحزاب المعارضة التعبانة والسيولة الشديدة على الساحة وعدم وجود قوة عسكرية تحفظ توازن القوى وتمنع أجهزة أمن النظام فى التعدى على المتظاهرين والمحتجين والمضربين سياسيا ومنفذى الاعتصامات والتوقف عن العمل كخطوة لابد منها فى التصعيد التلقائى للفعل الثورى…لابد من وجود رافعة عسكرية لتقوم بعمل توازن يمنع الأجهزة الأمنية فى الانفراد بالمحتجين وبخاصة مع وجود الدعم السريع على أطراف الخرطوم…هذه الرافعة العسكرية لابد أن تكون اما من داخل القوات المسلحة أو جهاز الأمن والمخابرات…وبترشيح بكرى للرئاسة فان الانقاذ فى طريقها لردم فكرة الحركة الاسلاموية وجماعات الاسلام السياسى التى أساءت كثيرا لتجربة الانقاذ واتشر الفساد بينها وخربت الذمم وساد الفساد والعهر واستبيحت أراضى البلاد وانفرط عقد الأمن وظهرت القبلية والجهوية وفقد المركز السيطرة على الأطراف وفقد نظام الحكم اقرب حلفاؤه بسبب سيرهم وراء المشروع الايرانى ومتابعة وهم المشروع الحضارى الذى أزكمت رائحته النفوس ومابقى فى قيادة الدولة من شريف أو أمين انما هم مجموعة من اللصوص والنهابين والسارقين وقتلة الأطفال ومغتصبى الناس ومدمرى كل المشاريع الزراعية وخصخصتهم للتعليم والعلاج ليكتنزوا بالأموال ويموت الفقراء والمهمشين والفارين من قصف القنابل المتفجرة فى جنوب كردفان والنيل الأزرق وانتشار الجوع بين العائشين فى الكهوف والبعيدين تماما عن أى مصدر لمياه نظيفة أو غذاء أو أمن او صحة أو تعليم…كل هذا يحتاج قيادة عسكرية تضع الوطن نصب أعينها كان ذلك من القوات المسلحة أو جهاز الأمن…وأول ماتفعله تعليق الدستور وتجميد الأحزاب وارجاع الأموال المنهوبة وفترة انتقالية لاتقل عن سبع سنوات واتصال بالحركات الحاملة للسلاح والاتفاق على برنامج معها ليدير الفترة الانتقالية…هذا أو الطوفان…والعبرة بما حققه السيسى الذى خرج من مخابرات الاخوان ليبنى مصر البعيدة عن الهوس والكذب والنفاق…يارجال القوات المسلحة وجهاز الأمن انقذوا هذا البلد من التشظى والصوملة والعرقنة والسورنة…أمانة فى اعناقكم ولاتعتمدوا على الحزاب الورقية

خلو بكرى يبقى رئيس :الجعليين والشايقية اخدوا جكتهم وسفتهم نحنا كمان على حس بكرى ناخد لحستنا وخلى الحلفاويين ينتظروا دورهم مع انو فى حياتى ماشفتا ضابط حلفاوى ولاحتى فى حرس الصيد ههههههههههههههههههههههههههههههههه