كوادر وشباب حزب الامة القومي بيان حول مشاركة عبد الرحمن الصادق في سلطة المؤتمر الوطني.

بسم الله الرحمن الرحيم

الله أكبر ولله ألحمد
كوادر وشباب حزب الأمة القومى
بيان حول مشاركة عبدالرحمن الصادق المهدى فى سلطة المؤتمر الوطني
الى جماهير الشعب السودانى
جماهير حزب الأمة والقومي الوفية:
ظللنا ومنذ أن سطت عصابة ألأنقاذ على النظام الديموقراطى والذى كان على قيادته حزب الأمة برئاسة السيد الصادق المهدى رئيسا للحزب ورئيسا للوزراء ظللنا نتقدم صفوف العمل النضالى المعارض لسلطة الانقاذ الغاشمة وفى ذلك قدمنا اروع التضحيات,فى الجبهة الشرقية التى هاجر اليها مئات الشباب والطلاب,وظلت جماهير حزب الأمة وألأنصار تدفع فاتورة نضالها ضد نظام المؤتمر الوطنى سجونا وتشريدا من العمل وتنكيلا بل تعرض شباب حزب ألأمة لأكبر موجة تطهير من الخدمة المدنية وحرموا من دخول كافة المؤسسات العسكرية,أما التوظيف فى الخدمة المدنية صار من المحرمات على شباب وخريجى حزب الأمة, كل ذلك لم يثنى عزيمتنا فى مواصلة طريق النضال من أجل استعادة الديموقراطية والحرية وكرامة ألأنسان السودانى فى ظل نظام يحقق العدالة ويحاكم المفسدين من أهل النظام .
جماهير حزبنا الوفية :
لاشك انكم فى حالة صدمة مما تسمعه آذانكم بل تكذبون آذانكم فيما تسمعون, لكنها المؤامرة قبل ألآخيرة من أجل وئد وتفتيت ألحزب , ولكل مؤامرة أدوات, أما مؤامرة تفتيت وتمزيق حزب ألأمة فأدواتها داخلية من لدن العقيد الذى صار فريقاً والملازم الذى اصبح عقيداً بمنحة وتوجيه من المؤتمر الوطنى ! إن محاولة اختطاف قرار الحزب تمت بمؤامرة مدروسة ونحن يقظون لها وجاهزون لاحباطها :
أولا: نؤكد رفضنا التام لتبرير دخول عبدالرحمن الصادق لأى من أجهزة المؤتمر الوطنى ولا يمكن بدخول عبدالرحمن ان تكتسب قوميتها بل المقصود بدخوله تجريم حزب الأمة القومي .
ثانيا: نتبرأ من عبدالرحمن الصادق حال اصبح جزء من الَه الحرب التي تطحن اهلنا في دارفور والنيل الازرق وجبال النوبة . علماً بان ال المهدي جزء منهم من شارك في الانظمة الشمولية المختلفة ولكن خصوصية عبد الرحمن الصادق ياخذها من كونه ابن رئيس الحزب الذي انقلبت الانقاذ علي حكمه الديمقراطي .
ثالثا: ان العميد عبد الرحمن الصادق له تحالف راسخ مع صديق محمد اسماعيل "الامين العام " بغرض جر الحزب للمشاركة مع المؤتمر الوطني وقد تحملنا كون للمؤتمر الوطني داخل حزبنا نافذة وباب مثل الاولي عبد الرحمن والثانية صديق ولكن دخول عبد الرحمن يؤكد ان جداراً كاملاً قد انهد بين الحزبين مما يجعلنا ضيوفاً ثقلاء علي اصحاب الدار .
رابعا : إن حالة السيولة الافقية والراسية التي تعيشها مؤسسات الحزب لايمكن الخروج منها الا بقيام الهيئة المركزية ولم الشمل الحزبي .
خامساً : نجدد تاكيدنا ان لا مخرج من ازمات البلاد الا بتغيير هذا النظام وان اسلوب الترقيع لن يساهم في اطالة عمر النظام بل يمدد ازمة الوطن .
عاش حزب ألأمة القومي وعاشت جماهير ألأنصار …
كوادر وشباب حزب ألأمة القومى
26/11/2011م

تعليق واحد

  1. قال لى احد الضباط فى الأمن والمخابرات وهو قريب لى .. أن حكومة المؤتمر الوطنى كان من المفترض أن تنتهى منذ عدة سنوات لو لا أن حزبى الأمة والإتحادى كلما قاربت الحومة على الإنهيار ينقذونها فى آخر لحظة ولذلك هم شخشيخة فى يد الحكومة (( بوبى تعال .. بوبى عليو .. جر .. جر ) .

  2. لله دركم .. إختلافنا مع كبارنا لا يغسد للود قضية .. قد يكون لرئيس الحزب رأي أو حكمة لها بعد أو عمق لا نراه .. و مع ذلك لنا رؤيتنا التي تختلف .. و هذا لا يُحسم في رأيّ إلاّ عبر آلية مؤسسية الحزب .. دمتم شباب النضال و فخر الوطن .. و بالله التوفيق

  3. بارك الله فيكم يا شباب حزب الامة الاحرار سيروا وعين الله ترعاكم لقد اثلجتم صدورنا بهذا البيان ونعم لفرز الكيمان

  4. اى عمل نضالى هذا الذىتتقدمون صفوفه؟ االم يكن الصادق من قدم السودان للترابى على طبق من ذهب سنة 89
    الم يقدم عبد الله خليل السلطه على طبق من ذهب للفريق عبود
    هذا هو حزب الامه يا شباب لتعلموا حقيقته ان كنتم لا تعلمون قوموا من ثباتكم يا شباب
    ما هو فكر حزب الامه ما هو طرحهم للمستقبل اجيبونى ؟اهو راتب المهدى الذى اصلا لم يكن المهدى المنتظر ام تاريخ التعايشى الاسود

  5. يا ناس سيدي جا و سيدي قال فكونا من اونطتتكم دي يعني هو الصادق المهدي داير يحكم تاني … و نحن اي الشعب السوداني الفضل نقعد نرجي ناس الختمية و الانصار و لا الشيوعية و لا ناس المؤتمر الوثني و لا المؤتمر السلبي ….الا يوجد في هذا المليون ميل مربع —يا حليل الاسم الجميل— الا يوجد في هذه الرقعة التي تبقت شباب لا ينتمي لاي من تلكم الاحزاب التي دمرت البلد و قعدت علي تلة الخراب …..الا يو جد شباب يحمل هم الوطن لا الحزب ….شباب يخدم شعبه لا يهينه و يجعله خادما له ….و لكني اعلم ان الله لا يذهب دعاء ملايين المظلومين ….فالوطنية كما جسدها الفليم الصيني المنتج حديثا و اسمه 1911-2011 هذا الفيلم جسد الروح الوطنية …جسد كيف ان الشعب يمرض يجوع الخ…. و لكنه لا يموت….فاحداث الفيلم التاريخي تحكي ان هنالك اسر متسلطة تحكم الصين بقبضة من حديد و لا يجد المواطن الا يعمل كالحمار ….فقط يطيع….الا ان جاء شباب …طابعهم الوطنية….قاتلو الامبراطورية في ذلكم الوقت حتي تولي السلطة… و لان روح الثورة و التضحية و الوطنية مغروسة فيهم… فقط تنازل رئيس الثوارة الوطنيين عن الحكم …. مجسدا انه ما جاء الي رئاسة الصين كي يجلس علي الكرسي و يستمتع بالحكم … و لكنه جاء الكرسي كي يكرس معني الديمقراطية …….البشير الان اصبح لديه امبراطورية…. بجانب الامبراطوريات التي تبكي حالها الان —-الصادق , الميرغني , الترابي… و حتي نقد……كيف بالله ان الفرد منا عندما يعي الدنيا يجد حزب فلان هو الحاكم و عندما يصبح صبي يافع فان حزب فلان في حرب ضروس مع ذلك الحزب ,,, و عندما صرنا شباب وجدنا ان السودان قد انفصل ….. و ووووو فمتي يذهب الله بهؤلاء و ياتينا بقوم يجعلون الاسلام و القراءن دستورا الشعب ….لا شعارات ترفع للشعب …. و تمارس وراءها من الاجندة التي لا تمت الي الاسلام بشئ ,ما يجعل اليهود يحتارون من تلكم الافكار التي ما انزلها الله عليهم… يا الله يا الله انت عالم بحال الشعب السوداني الفضل ….اللهم اقلع المنافقين و الكذابين الظالمين المفتتين لوحدة السودان ….باعثي الفتن بين القبائل السودانية …. اللهم دمرهم … ولا تجعل لهم قائمه الي يوم نبعث … اللهم ابعث فينا من يرحم صغيرنا و يوقر كبيرنا …. يحكم يعدل فنامن

  6. يا أيها الشباب الحى شباب أنصار حزب الامة والاتحادى الميامين حان الوقت لنزع شرعية إتخابات 86 من الصادق المهدى وعثمان المرغنى الذى كنا نعمل بموجبه 23 سنة كونهم مسؤلين منتخبين شرعين ديمقراطيا لدولة السودان والذين قبلو بفتات سلطة الانقاذ بمحاولة تعين أبن الصادق عبد الرحمن وكوادر الاتحادى لتطهير ما تبقى من شعب فى دارفور وجنوب كردفان والنيل الازرق دخل فى الرجال الحمية حمية الجاهلية الاولى وناصرو أخوانهم المؤتمرجية رقم سلبهم السلطة المنتخبة من بين أيديهم ونعتقد الذى لن يستطيع حماية الشرعية المنتخبة لايستطيع حماية سلطة الظلم والطغيان والفساد – معنى ذلك الامة بقيادة الصادق والاتحادى بقيادة المرغنى متوافقين ومقرين تماما مع المؤتمر الوطنى فيما حصل بتقتيل الاهل فى الغرب والجنوب والشرق والشمال والان جيرت كل الجرائم التى أرتكبت للحزبين الاتحادى والامة سوف يورطو الحزبين ويخرجو منها زى الشعرة من العجين قد يستسللون بترك المناصب والسلطة للحزبين ليجدو الحماية من الحزبين عند بقائهم داخل السودان دون محاكمات . هى مقايضة قبل به الحزبين ضاربين عرض الحائط لرأى جماهير الحزبين
    والسؤال المهم للحزبين ( ماذا بقية للسودان حتى تتحافتو لحكمه – ثروة بترولية نزعت – ثلث السودان ضاعت – حرب غرب جنوب طاحنة – خزينة دولة خاوية من المال العام والعملات الصعبة – بنية تحتية مدمرة تماما – مشاريع الزراعة مدمر بيعت وبعثرت – مصانع إنتاج الناتج المحلى متوقفة – ديون للعالم 40 مليار دولار مستحق دفعه — وجميع مؤسسات الدولة السودانية المنتجة و الداعمة لصالح الإقتصاد الوطنى خصصت وبيعت وملكت لتجار المؤتمرجية — وبلد مقبل إلى مجاعة وفلس مال عام وخاص حسب التقارير – وعلاقات مع العالم صفر – ح تكونو حكام على حراسة مال تجار المؤتمرجية بالراتب أذهبو للترزية فصلو ملابس حراس أمنين ههههههههههه شر البلية ما يضحك )

  7. هذا هو الموقف الذي ينسجم مع تأريخ ولون حزب الامة المجاهد, الى الأمام ياشباب. تشهد كرري والشكابة…………………………ولكم التحية

  8. العاقل يطبق المثل (أكان دار أبوك خربت شيلك منها شلية ) هم يلحسوا وانتم تأكلوا نيم

  9. يا جماعة الخير نحن نقعد لسيدى وما ادراك ما سيدى لمتين زمان اهلنا الواحد لوتكلم فى السادة ال المهدى باى كلام بطلع سكينو وبقول ليك ولا كلمة خاصة اذا صدرت من البعض الذى نال قسطا من التعليم . كان هنالك ولاء اعمى لهؤلاء السادة من قبل ناس اميين يعتقدون بان هؤلاء اناس مقدسون ولكن تغير الوضع الان واصبحت الناس فى الالفية الثالثة فاهمة كل شئ وصدقونى اخوتى ما لمسناه من السيدين خلال الفترة الطويلة من حكم السودان جل همهم التعويضات والوزارات والشعب السودانى يغور فى ستين داهية كأننا خلقنا ليحكومونا هؤلاء الناس ولكن لابد ان الناس تنطلق من هذا القيد وتفكر بايجابية بان كل فرد من افراد الشعب السودانى سيد نفسه وله الحق متى ما رأى فى نفسه الكفأة ان يقود الشعب ولكن قيادة الشعب ليس حكرا على هؤلاء السادة ولذلك لابد من ثورة داخل هذه الاحزاب وما بالضرورة انو الناس تعمل حزب امة ليه ما تعمل اى حزب باى مسمى وتكون سيدة نفسها لا سادة لايحزنون وافتكر دا المفروض يحدث الان ولولا انقيادنا الاعمى لهؤلاء السادة لما اصبحوا سادة ولاشئ وكلنا لنا الحق فى هذا السودان وهو ليس ملك لاحد . عاش نضال الشعب السودانى.

  10. شباب كوادر حزب الأمة القومي هذا الموقف يشرفكم ويشرف الحزب الذي تنتمون إليه سيروا إلى الأمام وأحبطوا المؤامرة التي تحاك ضد حزب عريق بتاريخه ومواقف رجاله مثل حزب الأمة . لا تتركوا الصادق المهدي وأبنائه يبيعون الحزب وتاريخة للمؤتمر الوطني بإسمكم ومباركتكم لأن الأجيال والتاريخ لن يرحمانكم في المستقبل

  11. أين السجمان على حد قول كرتة وعفن الدبلوماسية السودانية أبو كلام لما سكت عن إصدار بيان لإنقذ إبنه من العمالة والإرتزاق والخيانة لحزبه قبل خيانة الشعب السوداني
    لماذا لم ينقذ قائد قوات الفتح سعادة النقيب الذي أصبح بين ليلة وضحاها عقيد وقريباًعند إعلان الحكومة ربما يكون لواء أو فريق لماذا ترك إبنه وفلزة كبده يرتمي في مزبلة المخانيس ولم يسعى لإنقاذه من السير وراء الجداد لانه كما قالت إبنته مريم اليباري الجداد يوديه الكوشة و كوشة المؤتمر الوثني نفاياتها سامة وقاتلة للرجولة وبعدين خسارة الجاه والرتبة والوظيفة والمنصب الديكوري أخف وطأة وأقل مرارة وألم من خسارة الشخص لرجولته لأن من عاشر المخانيس أربعين يوماً صار مثلهم
    لماذا لم يكن أبو كلام صادقاً ولو لمرة واحدة في حيا ته مع نفسه ويصدر بياناً بإتخاذ قرار بفصل إبنه من الحزب وكل مؤسساته والتبروءا كحزب منه ومن عمالته للمؤتمر الوثني لماذا لايعلن لجماهير الأنصار الجهاد ويوجههم بالإنضمام إلى من حملوا السلاح
    لماذا يضيع وقته ووقت الشعب في كلام وبيانات وخطط ما عادت تجدي ولا تنفع مع هؤلاء المجرمين ولايمكن أن تثنيهم عن فسادهم وإنحطاطهم وجرائمهم في حق البلد فهؤلاء لايستسيغون إلا سماع تفاهات وعفانات وإساءات أبو العفين لأبو كلام ورفيقه أبو جلابية وخترفة وكذب مزارع وزارة الداخلية بإستتباب الأمن وانحسار مستوى الجريمة وهبل وخترفة العوير أبوريالة حرامي الرباط بتطمينه لهم بإنتصارات وهمية لقواتهم المشلحة على النساء والأطفال والعجزة من أفراد هذا الشعب في الوقت الذي تقف فيه عاجزة تمام عن مجرد الكلام أو النقاش مع جيش الفراعنة في إحتلاله لأرض حلايب الذي وصل به الحال بأن يمنع قائدها الأعلى سعادة المشير الراقص الرئاسي من زيارتها لتقديم آخر ماعنده من الرقصات الرئاسية برغم كرمه الفياض تجاههم وتبرعاته السخية بالسيارات واللحوم الحمراءوالمحاصيل الزراعية والتبرع بمئات الآلاف من الأفدنة من الأراضي الزراعية في الوقت الذي يعمل فيه الآلاف من خريجي كليات الزراعة في حضانات مهندس النفرة الزراعية الفاشل الذي أنتهى الحال بمشروع نهضته الزراعية إلى نفس مصير توجهه الحضاري الذي إنتهى إلى توجه إنحطاطي في القيم والأخلاق والسلوك فانتهت نهضته إلى كارثة مجاعة في دولة تتبرع بالأراضي الزراعية أن
    أن أبو كلام هو السبب الرئيسي في قدوم هؤلاء المخانيس إلى السلطة فهو من ساعدهم بضعفه ومكايداته السياسية مع الميرغني مثل مايفعل الآن معه دون أن يضع أي واحد منهما في إعتباره مصلحة البلاد ومصلحة الشعب مقدمين مصالحهم الخاصة والحزبية على مصلحة الوطن
    فهو ساعدهم يوم أن تبعهم وإستجاب لهم بعرقلة إتفاقية السلام مع الراحل قرنق التي كانت أفضل بمليون مرة من إتفاقية خيش علي أبو تالولة الفاشل الذي ساهم في تدمير السودان ولازال مستمراً في القضاء على ماتبقى مستغلاً إنشغال الراقص الرئاسي في طربه ورقيصه مع أخوات نسيبة وحسنوات القصر الرئاسي
    فقد وقف أبو كلام ضد هذه الإتفاقية لا لعيب فيها أو في أحد بنودها وإنما نكاية في الميرغني وما قد يعود عليه من كسب سياسي وتأييد من كافة قطاعات الشعب السوداني إذا ما وقفت الحرب فسمع نصيحة هؤلاء المخانيس وقام بوأد الإتفاقية في مهدها بل ذهب إلى أبعد من ذلك بحل الحكومة لتكون حكومة إئتلاف معهم رغم قيامهم بمحاولة إغتياله معنوياً بتشويه صورته الدينية ومكانته الإجتماعية وإشانة سمعته بين دول وشعوب العالم بإتهامه بأنه على علاقة عاطفية مع إحدى الصحفيات الحسناوات الفرنسيات ورد عليهم وقتها بأن ذلك هو الوضع الطبيعي والإسلام لايمنع من زواج الكتابية ولكن الشاذ هو أتيان الرجال بعضهم البعض في إشارة واضحة لرميهم بفعلة قوم ذلك النبي الذي خسف بهم الله الأرض وبعد كل ذلك يسعى لمشاركتهم ويرضى بمشاركة إبنه لناس بمثل هذا المستوى من الإنحطاط والرزيلة ألا يدل ذلك على أن قيادة هذين الحزبين ليس لها مباديء ولاكرامة ولا ضمير ولاأدنى إعتبار لهذا الشعب
    لايمكن لشخص أن يتصور بأن شخص بمثل مكانة هؤلاء القادة لدى أنصارهم وأتباعهم وأحزابهم أن يتقبل الأهانة والإساءة من أتفه وأوسخ وأقذر خلق الله مثل كرتة وعفن الدبلوماسية السودانية وأبو العفين مغتصب الصحاب والأساتذة الأحباب ولاكنت أتوقع بأن يأتي يوم بعد وصفه لهم بالسجمانين والمرتشين أن يقبلوا هم أو أولادهم مشاركة نظام يشكل الجلوس مع أفراده شبهة مسيئة أفضل وأشرف منها الجلوس مع العاهرات

  12. الغريب فى البيان انه انتقد عبد الرحمن الصادق وصديق اسماعيل ولم يتطرق للصادق المهدى للايحاء بانه برىء مما يحدث بالحزب طبعا لان روح القداسة مازالت تتملك كوادر الحزب والحقيقة الناصعة ان الامام قرر ان يكون له رجل فى الحكومة ورجل فى المعارضة فقام بادخال بعض ابناءه مثل عبد الرحمن وبشرى للحكومة بينما ابقى البنات فى المعارضة ليكون قد ضرب عصفورين بحجر واحد ومن يغالط فليسال نفسه الايستطيع الصادق منع ابناءه او على الاقل نصحهم بعدم المشاركة فى حكومة المؤتمر اونطجية

  13. فكنا بالله من حزب الامة والكلام الفاضى دا . أولاً أل المهدى كلهم منتفعين من النظام وحكاية استنكار لمشاركة عبد الرحمن دى حاجة عشان انتو يا شباب ذى ما بتسمو انفسكم تبقو مضللين على طول وانو دا قرار شخصى من عبد الرحمن , لكن الحكاية محبوكة وانتهى الامر
    روقو انتهى زمن التضليل والولاء الاعمى لأل البيوت

  14. الاخوة الكرام جيل الشباب الحر انا عاصرت جزء من الماضي اي حقبة مايو وانتم المستقبل . الصادق ومعيتة ليسو حسو بالبوس والمعاناة الصادق هو لايختلف عن الكيزان بل هو منهم وهو مثل نسيبة ومن ساعد في استلام هولاء للسلطة ويجب محاسبتة مثلهم يجب علي الشعب السوداني عدم المسامحة لكل واحد فينا مشاكلة انا تركت ولدي يترك دراستة الجامعية لاني لااستطيع ذلك مات ابي لعدم تمكني من علاجة وهناك الكثير كم من فتاة فقدت عزريتها بسبب اهلها لكي تعالج او تاكل كم من المال العام نهب كم من مزارع ترك ارضة كم من انتهازي نصب علي حقوق الضعفاء
    ولان بعد ما حث الكيزان بالخطر علي البيوت الكبيرة انقاذهم من هو عبدالرحمن الصادق انتهازي مثل ابية فمن شابة اباه الاخوة في حزب الامة انتم ايضا ملامين لانكم جهلا متخلفين دعو الشباب يصلحو ما افستدوه اللة معكم ياشباب انظروا الي الشباب من حولكم ولاتدعوا الكيزان يتامرو عليكم لان الوضع اسوة اشباهم في ليبيا ومصر قد استلمو اللة معكم ****

  15. احبابي في الله لكم التحية والتجلة
    نصيحتي لأحبابي الكرام وأنا منهم والسادة المعلقين اللذين يكتبون ما لايعلمون
    دعونا نعتبر عبد الرحمن الصادق مجرد عضو وانسلخ وصار مؤتمرجي والكثير منهم سبقه في هذا الدرب لماذا العويل والبكاء فليذهب إلي مزبلة الإنقاذ هذا شأنه هو حر لماذا ندين حزب بكامله مجرد شخص أو أشخاص فقط
    وإنضمامه لهؤلاء لا يخصم من رصيد الحزب يا أحباب دعونا من تبرير فشلنا وتعليقه علي شماعات الآخرين
    أتركوا هذا الرجل فقد ذهب لمصيره وحسابه وحده وكل من يريد أن يقتفئ طريقه فليلحقه والطريق واسع وممهد
    وإني أتعجب من أحبابي قولهم إنه صار من نقيب إلي عقيد هذا حق كل عسكري وعلي حسب ترقيات الضباط ودفعته والمعروف من ترقيات الضباط كل خمس سنوات وهذا من البديهي أن يكون عميدا وهذا ليس منحة أو منة من البشير .
    وطالما هذا بيان من شباب الحزب كنت أتمني أن يكون ممهورا بتوقيعاتهم ليس مجرد كلام يوضع مثله مثل عشرات المقالات التي تكتب

  16. الي الاخ محمد حسن احمد كلامك في الصميم وتحليل لايقابله تحليل وفيت وكفيت الرجاء المدوامه علي التعليق ولكم الشكر والتقدير

  17. سلام يا حبان عايزين نقرأ راى كل من ثروت القاسم والسودانى المشرد فى هذا البيان خااااااااااااااااااااااااصة السودانى المشرد وان عدتم عدنا ولا نامت اعين الجبناء اما انت اخى ود القضارف منو قال ليك ترقى ترقية عادية زيو زى اى ضابط فى ضابط فصل من الجيش بربتة ملازم اول واعيد تعينة نقيب وشويتين عقيد ثم عميد هل تم تعديل قوانين الجيش ولا شنو الحكاية المعاملة التى وجدها حفيد المهدى لم يجدها اى فرد من افراد الجيش الذين فصلوا

  18. لقد مات زمان الحزبية والمتحزبون , لان الناس قد اختاروا مصلحة الوطن فقد تاكد للسودانيين ان مصلحة الوطن يصب في مصلحة الجميع ولا سبيل للارتقاء بالبشرية الا بالاتحاد والترابط بينهم , فقد جربنا الاحزاب وديقراطية الاحزاب , فقد كان السيد الصادق يصدر قرارا وفي صباح اليوم التالي يلغيه السيد المرغني , انني لارجوا ان يقدم حزبا الوطني والاتحادي نمودجا ومثالا يقتدى به في الحكم الراشد الدي يصب في خدمة مصالح المواطن السوداني , صدقوني ادا دكرت لكم اني حزبي هو السودان الدي يرفع ويعلي من شرع الله ويجعله وسيلة للحكم بين البشر ورسالة للعالمين ,

  19. قبل أن نصلح الأحزاب ونشيل الحكومة يجب عيلينا أن نصلح منطق تعليقاتنا !!!

    1. بخلاف تعليقات قليلة جداً كتعليق عبد القادر اسماعيل , فكلها غير صالحة :

    لأنها ساوت بين موقف حزب الأمة وموقف الاتحادي وهذا خطأ منطقي لأن المقارنة فاسدة أصلاً .. حزب الأمة رفض المشاركة عن طريق مؤسساته (مكتبه السياسي) والاتحادي وافق على المشاركة عن طريق مؤسساته الموجودة ( الهيئة القيادية) علماً بأن مؤسسات حزب الأمة منتخبة من مؤتمر عام بينما مؤسسات الاتحادي معينة من قبل رئيس الحزب !! هذا , غير أن مشاركة الحزب الأمة كانت مبنية على أسس قومية في حين تبين أن الاتحادي مشاركته مجرد محاصصة وزارية !!

    2. اذا المقارنة أصلاً فاسدة منذ البداية, وبالتالي فالحجج كلها باطلة !!

    4. كل ما هناك أن عبد الرحمن الصادق وهو مستقيل منذ 2009 من الحزب وافق على المشاركة بصفة شخصية !!

    5. حزبياً وسياسياً وتنظيمياً لا يستطيع أحد أن يمنع شخصاً ما من الاستقالة من الحزب والعمل المنفرد .. عنئذ سيكون الحزب شموليا أو عصابة وليس حزباً مدنياً طوعياً ديمقراطياً ؟؟

    6. هناك جانب في قضية عبد الرحمن, وهو جانب معنوي أخلاقي باعتباره ابن الرئيس وقائد سابق لقوات الأمة وكان يجب عليه انطلاقاً من هذا أن يبتعد عن المشاركة الفردية !!

    7. مطالبة رئيس الحزب بمنع ابنه من قرار سياسي شخصي مطالبة ديكتارتورية .. هل يرضى أحدكم أن يمنعه أبيه من الانضمام الى أي حزب سياسي مثلاً(الحزب الشيوعي أو الحركة الشعبية) أو الخروج في مظاهرة ضد النظام !!

    8. القول بأن السيد الصادق أراد ذلك يقترض أن عبد الرحمن لا رأي له, وثانياً يفترض أن ابيه كاذب وهو مالم نعهده فيه !!

    9. البيان ممتاز ومن حق شباب الحزب التعبير عن رأيهم وقد يقطع هذا الطريق أمام أي مشاركة أخرى قادمة وأؤيد ثورات الشباب داخل الأحزاب الكبيرة فهي دليل أن هذه الأحزاب ليست بيوتات وتتطور بالفعل!!

  20. في البادية وحسب المقال المطروح من كوادر وشباب حزب الأمة القومى ، وهذا من الواضح بان الحزب يوجد به انشقاق داخلي وتام في كيانه وهذا مما يدل على عدم اهلية هذا الحزب وبمعني ان الحزب تقليدي وراح هذا الزمن يا حزب الامة ، نامل ان يتم تغيير كافة كوادر الحزب العائلي واستبداله حسب ما هو يصلح ان يكون في هذا الموقع (البقاء للاصلاح) .

  21. ان نسف دكتاتورية الانقاذ يمر عبر طرد ودحر الانتهازيين داخل الاحزاب التقليدية
    ودحر القداسة.المهدى والميرغنى فهما الانساق للتسلط والشمولية لكل دكتاتورية سياسية.

    لكن ارى ان نهتف
    لا انشقاق ولا استقالات بل ثورة داخل الاحزاب وتصعيد واعلان تصعيد قيادات جديدة للمرحلة الراهنة.

  22. كنا نتوقع من اسرة المهدي واسرة الميرغني ان يردو بعض الجمايل للشعب السوداني الذي دفع ارواحه و ساقهم لقيادة هذه البلد لاكثر من مرة ويقودوا ثورة الجياع والمظلومين ولكن تبا لهم فهم شر مكان من اصحابهم الموتمرنجية .. فياشباب حزب الامة وياشباب الاتحادي آن الاوان لان تخلعوا عباءة الطاعة العمياء والولاء المطلق لهذه الاسر التي ماجاعت يوم ولا تغبرت ارجل ابناءها للبحث عن وظيفة فهم في مكان عال لا ينظرون الى معاناتنا ولا لطموحاتنا فاخرجوا من هذه البيوت التي لاتشبه الشعب السوداني ولنلتقي في شوارع وازقة المدن السودانية ونرمي بكل هذه الاصنام في مجرى النيل

  23. قلنا ليكم الف مليون مرة مافي حاجة اسمها سيد الا ان يكون من بيت ال رسول الله صلى الله عليه وسلم، اذا قدرتو تتخطو الحتة ده بعدين ممكن نفكر نطلع الشارع اما والله بأنكم ترددون كلمة سيد وسيدي وشنو داك ما بعرف، مافي زول بيطلع الشارع عشان يجو يستلموها ناس فاتهم القطار ،وهي بالمناسبة احسن جملة سمعتها في الربيع العربي بس للاسف قالها علي عبدالله صالح صدق وهو كاذب

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..