أعلنت إثيوبيا، اليوم الأربعاء، أن أديس أبابا بحاجة لمراجعة اتفاقيات عديدة مع الجانب السوداني، في الفترة المقبلة.
قال نائب رئيس الوزراء، وزير الخارجية الإثيوبي، ديميكي ميكونين، في مستهل الجولة الثانية مع المفاوضات السودانية، في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء الإثيوبية، إن “إثيوبيا والسودان بحاجة إلى مضاعفة الجهود، لترجمة العلاقات الثنائية القوية إلى تعاون استراتيجي أكبر”.
وتابع ميكونين “إثيوبيا تولي دائما أهمية كبيرة لعلاقتها بشعب وحكومة السودان، خاصة وأن العلاقات الأخوية الطويلة بين بلدينا وشعبينا معروفة جدا بالطبع”.
وأكمل وزير الخارجية الإثيوبي “الدول بحاجة إلى مضاعفة الجهود لترجمة العلاقة الثنائية القوية إلى تعاون استراتيجي أكثر من شأنه تسريع التكامل الاقتصادي للبلدين وتحقيق فوائد ملموسة للشعبين”.
وقال ميكونين “هناك حاجة إلى الارتقاء بجميع العلاقات الشاملة للدول إلى مستوى جديد وأعلى من أجل المنفعة المتبادلة أمر بالغ الأهمية”.
وأردف بقوله “هناك دور بارز للتجارة الحدودية الذي يشمل المجتمعات حول الحدود المشتركة مهم جدا في ضمان السلام والاستقرار في المنطقة الحدودية”.
وأكمل بقوله “لذلك نحن بحاجة إلى مراجعة اتفاقية التجارة التفضيلية الحالية، واستكمال مفاوضات البروتوكول الخاص بقواعد المنشأ”.
وأشار المسؤول الإثيوبي إلى أن بروتوكولات التجارة الحدودية، التي تم التوقيع عليها قبل نحو 20 عاما قيد المناقشة، لمراجعتها لاستيعاب الحقائق الحالية.
المصري اليوم
فلتذهبوا غير مأسوف عليكم فأنتم مارقون ونهابون والأحداث الاخيره كانت جرعه قاتله ومسمومه لكل الشعب السودانى فزادت وعيه وإدراكه بأنه لا مكان لكم فى حاضره السودان ومستقبله فانتم الشيطان بعينه
العدو المشترك هو من وقف ضد قيام مشروع الجزيرة قبل قرن من الزمان ويقف الأن ضد مشروع سد النهضة من أجل الظفر بالمياة وحرمان باقي دول حوض النيل من حقها الطبيعي في التنمية.
سعادة نائب رئيس الوزراء الاثيوبي المزارعين الاثيوبيين استفادو من ارض الفشقه لمده 21 عاما والدخل السنوي لهذه الارض تقريبا 200 مليون دولار الحكومه السودانيه عندها نصيب
في هذا الدخل
يحب علي الحكومه السودانيه وضع هذه الفوائد
في الاعتبار 21 سنه × 200 مليون دولار
وكم تبلغ الفوائد التي يجب أن تدفعها مصر من سرقة الذهب من مثلث حلايب .
شفتو يا ساسة السودان كلاموا واضح لو تفهموا سياسة قال نحن بحاجة لتغير الاتفاقيات السابقة مع السودان يعني هذا تنصل من الاتفاقيات السابقة يعني دايرين اتفاقيات جديدة تعطيهم الحق في الفشقة الخصبة جدا. والسودان المفروض اذا الحبش ديل قلوا ادبهم وغيروا رأيهم من الاتفاقيات السودان لا يتعاطف معاهم ولا بتنازل ليهم بشبر واحد وبل يطالبهم ببني شنقول ارض سودانية البشير نعلة الله عليه أعطاها لهم ليقومو عليها سدهم العملاق الذي سوف يقتل سد الروصيرص شفتوا كيف البشير ضر بالسودان
ارض بني شنقول قمز ارض سودانية .. وسد النهضه يقام على اراضي سودانية 100% غير تابعة لاراضي بني شنقول السودانية في الاصل .. المستندات التي تثبت ذلك موجودة الان وداخل الاراضي السودانية منذ الاستعمار الانجليزي للبلاد .. واذا كانت الحكومة جادة في استعادة حقوق البلاد فلتسعى من اجل الحصول على هذه المستندات التي ستفيدها كثيرا في أي مباحثات قادمة ..