الطيب مصطفى …. عليك الاعتذار

والله بقرأ عمود الرجل (زفرات) بس عشان اشوف التناقض والتخبط واتعجب من تفكير الرجل ..ولا يدرى الرجل بأنه بكتاباته هذه يعرى نفسه وتفكيره واخلاقه امام خلق الله ،اختر اى عمود له لترى العجب العجاب

والله الراجل ده قرب يقول (انا المهدى المنتظر)لو ما قاله صراحه. اقوالو وافعالو بتقول كده .بس بقول ليو كدى اعدل حالك المايله دى اول

هذا الارعن الذي يسمي الخال .. خلخال الضروس.. خال من . خال هذا الارعن والله فعلا الولدخال… يتكلم عن الرذيله والسكر بمسجد الامام . خسئت ايها الاهبل .. الرذيله ببيتك وفي فراش زواجك >>هذا الرجل كاره للعنصر الزنجي وكانه الطيب المتنبي .. يفتخر بلقب الخال . وابن اخته الدلاه ده ليس فيه من ملامح العرب من شء>>شلاليفه .. مناخيره وراسه وشعره زنجيه 100 في المائه .. اذن الولد خال .. وان كان لونه ابيض فابحثوا في اصل هذا الحيوان فقد يكون بواقي اتراك او مصريين او انجليز

الطيب يتبرع بنشر إعلان مجاني للتوعية بآداب الصلاة والطهارة !!!

وهذا غلط ; لأن ما لا يدفع النجاسة عن نفسه فكيف يدفعها عن غيره .

وقال بعض علمائنا ، وأهل العراق : إن كل مائع طاهر يزيل النجاسة ، وهذا غلط ; لأن ما لا يدفع النجاسة عن نفسه فكيف يدفعها عن غيره .]

وقد روى ابن نافع عن مالك أن النجاسة القليلة إذا وقعت في الزيت الكثير لم ينجس إذا لم يتغير .

وهذه رواية ضعيفة لا يلتفت إليها ” لأن النبي صلى الله عليه وسلم في الصحيح { سئل عن فأرة سقطت في سمن ، فقال : إن كان جامدا فألقوها وما حولها وكلوه } .

وفي رواية : { وإن كان مائعا فأريقوه } .

وقوله : { إن كان جامدا فألقوها وما حولها } دليل على أنها تفسد المائع ; لأنه عموم سئل عنه ، فخص أحد صنفيه بالجواز ، وبقي الآخر على المنع . وليس هذا بدليل الخطاب ، حسبما بيناه في أصول الفقه .

في هذة الحالة الطيب وإن كان مائعا فأريقوه وهو ليس بطيب انة خال الرئيس الهمام عمر الذي حطم السودان

دة مريض نفسى ابوة من سلالة الاتراك وجدة كان بتاع دلوكة عندة عقدة هل هو عربى ام تركى ام سودانى افريقى

الزول ده عنصري وعاجبه لون الطلح – اذا ما عاجباك افريقيا ورينا عرض اكتافك وما تنسى سوق معاك ود اختك ابو شلاليف ونخرته الفطساء – الجنوب سوف يرجع غصب عنكم وسوف نطردكم وأنت اصلك ربما بقايا أتراك – انجليز وإذا طرت السماء وقبلت الهوبة تكون حبوبتك مصرية وكانت غسالة وطباخة لاسيادكم الانجليزي – يا حلبي يا قليل الادب – الزول ده عند انفصال الجنوب ضبح تور اسود بالله شوف عنصري كيف – الجنوبيين ديل احب واقرب الينا منك ومن الحلب عديمي الضمير يا كلاب

مقتبس من أعلاه …..( الثابت المركزى عند الطيب هو حالة التخاصم المتطاولة، التخاصم الذى تنبته وتسقيه مياه غزيرة تندفع فجأة من متعرجات ذاتية خاصة بمناخات وتضاريس الرجل الفكرية والنفسية، سيول الكره والبغض عند الرجل لا تكبح جماحها كوابح الدين والعرف والأخلاق المتواطأ عليها، بين الناس قاموس الشتيمة عند الرجل لا تغسله آيات التنادي بالإحسان واللين حتى فى التعادي العابر والمستمر، نعم كلما وقف الرجل فوق كومة من التعابير القاسية والفظة تلفتت الحكمة وتساءلت من أين أتى مثل هذا الرجل؟) ….الإجابة : لقد خرج هذا المأفون من حي كوبر ولديه من العقد الكثير تجاه اللون الأسودلشئ خفي يعلمه ويغلب اللواط في مثل حالته !!!!!!! ثانيا عقدة الوالد ودق الدلوكة في الأنادي وترقيص السود من النساء يضاحية كوبر,,,,,,,,

هل المدخن حرام عليه دخول المساجد السجير و الدخا ن تستوردهم و تقوم بتصنيعها دولتك الرسالية يا الطيب مصطفي وهو يباع في المتاجر و المحلات فمن الذي حرمه

هذا الدجال واحد من اسباب انحطاط السودان ويعد احد افرازات الانقاذ النتنة عنصري دجال لا يمانع في استخدام الدين مطية للوصول لمبتغاه الاثن لا تردعه الاخلاق ولا الدين ولا العرف اري انه ينتظر مصيرا سيئا كال علي نفسه كمية كبيرة من الاحقاد والاحن عند ابناء وبنات السودان المشكلة الاساسية عند الطيب مصطفي ان تصرفاته اسقاطات لمواقف شخصية يلبسها ثوب العام ينصب نفسه وصيا علي الدين والوطن والناس يتقوي بالسلطة التي يتحكم فيها ابن اخته يدفعه عقله الباطن ان يقف بجوار السلطة التي يستمد منها القوة في الحق والباطل وتدفعه كذلك رغبة عارمة في وراثة ابن اخته لذا نجده يطرح نفسه كبديل لهؤلاء اللصوص فهو يلعب علي اتجاهين ان تستمر هذه السلطة قابضة الي ان يتاكد من ان منبره هو الوريث لذا فهو يحاول ابعاد كل من يري انه ينافسه في هذه الحظوة واكثر وتر كان يعزف عليه هو وتر الدين فعندما انطلقت هذه الانتفاضة من المسجد جن جنونه فحاول ان يبخسها ولم يجد الا التشكيك في المتظاهرين ولكن له ان يعلم اننا مسلمين ولا نداهن سلطة وسنخرج من المساجد التي نعرفها افضل منه ونعرف قدرها افضل اقلها لم تتلوث ايدينا بالحرام مثله ولم نتخذالدين تجارة ولا وسيلة لتحقيق مصالح دنيوية وهذه الثورة عندما بدات لم تستشره وستبلغ غاياتها غصبا عنه وعندها سيرمي في مزبلة التاريخ لان الاعلام الحر سيتوفر وستتكشف كل عوراته التي تخفيها له الانقاذ فلا يتوهم (بشوية) الكميات التي يوزعها هذا نتاج لاحتكار الافكار وتكميم الافواه فله يوم انشاء الله

هذا الرجل خالى من المواهب لا طعم له ولا لون وناقص فكر ودين ومن من الناس كان يعرف هذا “الا طيب” قبل ابن اخته الرقاص فقط رجل انتهازى مريض تجود عليه ابن اخته بوظيفة مديرا للتلفيزيون وكان افشل مديرا عليه وهو يعلم بفشله الزريع ثم منح ترخيص رخيص لبث سمومه وافكاره العنصرية البغيضة وحربه على السودان اجمع حيث لا فكرة ولا موضوع فى كتابتهه الباهته الخالية من المضمون والتى تقطر كره وبغضاء وحقد دفين لا نعرف كنهه .. ويا ليته يقرأ ما كتب عنه ليعرف حقيقة نفسه وطبعا هو رجل مكابر ومريض اصبح صاحب كلمة ورأى غى هذا الذمن العجيب واصبح من الاثرياء وصاحب املاك فى ذمن الانقاذ المفسد والفاسد

والله حباب المسكرات البتفرقنا من ناس العنصريه واكل مال الشعب حباب المريسه البتفرقنا من اهل السحت ومستجدي النعمه رقم اني لم اشرب ولم ادخن ولكن في هذه اللحظه اشتهيت الخمر لما رأيت الطيب مصطفي يزم الاخرين بها والله لولا مانزل فيهامن قول ثابت لشككت انها حلال وكما قال شاعر مسدار الثوره

بدورك ياالبشير تلحق مبارك
تسوقا معاك وداد ونشوف غبارك
تسوق علي نائبك الكسر جبارك
تسوق اخوانك السراق وعارك
تسوق عباس اخوك القالوا سيد
تسوق علي اخوك حريميا بليد
تسوق حسن الذي في الخم شديد
تسوق كل السجم والناس تعيد
تسوق خالك وكيل ناس الهواوي
واولاد خالك اسباب البلاوي
واصحاب ناسك اسباب الشكاوي
وباقين في قلوب الناس مكاوي

هذا الطيب الخبيث ملئ بالعنصريه التي نبذها الاسلام ولن ولم يتخلي عن عنصريته وفي مرحله ما زهوه بنفسه وعنصريته ظن انه هو الاولي بوراثه ابن اخته في الحكم ربنا ح يمهله مهله كبيره كده ذي الوهم اللي راسه وشيطانه اللي اقنعه انهم ارفع من بني البشر الاخرين من ابناء السودان السمر الحلوين وح ياخده علي حين غره سنه الله ولن تجد لسنه الله تبديلا ولن تجد لسنه تحويلا عندها ح يقول آمنت ان البشر كلهم سواسيه وان اكرمهم هو اتقاهم ولن ينفعه ايمانه في هذه اللحظه بعدما افرغ اطنان من السموم العنصريه في جسد الشعب السوداني واذكاء نار كثير من الحروب الاهليه