“وجوه غبرَة ترهقها قتَرَة”!

لا يجوز للمسلم أن يكفّر مسلما آخر يشهد ألا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله كما يفهم من ذكر الكاتب للآيات الأخيرة من سورة عبس.

بإسلام ىا رجل بهذه الكلمات البليقه لقد لخصت هذا الصفيق وامثاله وهم كثر في زريبه المؤتمر الوطني وهم علي دين ملكهم المجرم الهارب الاكبر اي جامعه منحتتهم درجه الدكتوراه العالم كله يتحدث عن هروب المعتوه وهم ينكرون لا يحترمون أنفسهم

ينطقون عهر الكلام والكذب والله نحن في محنه ما بعدها محنه صرنا ملطشه ومكان سخريه نسمع قولا يحرق الجوف مثل اي شعب هذا الذي يقبل الذل من هؤلائ الIDIOTS الذين يحكموننا لأكثر من ربع قرن

مره اخري لك عظيم الشكر ورمضان كريم

هذا الصيف المكفهر كنهار هذه الايام المسمى ربيع ولا أدرى إن كان من أطلق عليه هذا الاسم (ربيييع) كان يقصد فعلا فصل الربيع سيد الآسم الذى لا وجود له فى بلادنا؟!! المهم هو يذكرنى بآفعاله آيام التلمذه فقد كنا عندما نريد أن نتشاقب مع اى تلميذ زميل لنا فى فصلنا او زملاء من الفصول الآخرى كنا ننتقى من بيننا تلميذ مشهود له بالغباء والرعونه ونحرضه لكى يتشاجر مع ذلك التلميذ ثم نقف فى شكل دائره ونحن نتفرج عليهما وهما يتلاكمان ويتصارعان كما صراع الديكه ولم يك يهمنا آيهما المنتصر على الآخر المهم المشهد مع ملاحظة لا الذى حرضناه وكذلك المحرض عليه لم يك يعلمان لماذا كانا يتعاركان اصلا وصيفنا المكفهر كنهار هذه الآيام يذهب الى الاستديوهات وهو لايعلم اى شىء عن التصريحات التى آدلى بها المهم الوظيفه والمرتب التى تتبعها المخصصات والامتيازات وربيعنا يتميز عن غيره بصرف النظر عن الغباء والعواله فهو أيضا جلده سميك وسبق أن شهدنا له مواقف أثناء ظهوره فى فضائيات عالميه ومذيعات ولا أقول مذيعين فى عمر بناته وهن يمسحن به الارض بفضل المعلومات اللاتى يمتلكنها عن بلاده فيجعلنا من شدة الاشفاق عليه نتمنى أن يسكتن والشىء المدهش المثير للاستغراب إصراره الذى يفتر ورآسه ستين جزمه قديمه أن لا يترك المجال لغيره وحقا (من شابه رئيس دولته ما ظلم)!!.

لا تكرهه فهو خلقه مثل الافاعى ولكن نكره السموم التى ينفثونها فينا .هذا قدرنا .انا شخصيا منذ ان قال ان دخل الفرد فى السودان ٨ الف دولار وانا مازلت اضحك على نفسى هل هذا دخلى وانا ما عارف.

فعلا والله رؤية بعض الوجوه تصيب الانسان بالكابة و ربما الغثيان وبما ان هذا
الامر ليس بيد الانسان و لا يمكن التحكم فيه فالعلاج المنطقي لهذا الالم هو اغلاق
التلفاز باسرع ما يمكن . و لكن في حال اجتماع الاثنين في لقاء تلفزيوني واحد
فلربما انفجر التلفاز نفسه .فمن الافضل الابتعاد عن التلفزين بعد اغلاقه.

قالو في الشعوديه كان سمسار وفي السودان سياسي والمهنتين اساسهم الكذب وللاسف جمع بين الاثنين يعني متوقع منو شنو

والله رغم الشهر بركات الشهر الفضيل!!

إلا أن ما ذكرته فعلا صحيح ومائة؟ والله انا لا اعرف ما صفته عندما يتم استضافته متحدثا بعنترية وبنفخ

مصيبته انه مفتكر انه من صنع الانقاذ؟ وانها تسير ببركته وانه وصي على السودان

قايتو شخص بصيبك بالغثيان والطمام والقرف؟

هو لو فعلا الحكومة دي غيرت من جلدها وانها اتت بحكومة من كل المكونات فيجب اسكات امثال هؤلاء واخراسهم للابد؟

رفقا باللغة العربية ( نذير شؤما ) , فهذا مضاف ومضاف اليه , أليس كذلك ؟؟؟

معليش يا اخوانا والكل معذور عندما يكتب عن ربيع عبد العاظى او امين حسن عمر او عبد الرحيم ابورياله فثلاتتهم مسخ واحد وانا اعرف ان كل سودانى يرى هؤلاء على شاشة تلفزيونيه يصاب بالتقيوء ان لم يتقيا فعلا ناهيك عن خظا لغوى فاخطاء هنا تكون مباحه لانو الزول بكون يكتب وهو فى حاه نفسيه سيئه عندما يرى هذه الوجوه الغبره وكل اهل الانقاذ سبحان الله ما تعرف من وين بجيبوهم تفو عليهم مليون مره ……………………………………………………………

المبدع عبد المنعم: فى حقيقة الامر ان مثل مقالك عن هذا المخلوق فى رمضان ليس اثما… بل انه صدقة تنال ثوابها

اللهم إنى صائم تخيل أنك شاهدت في التلفزيون في يوم بعينه ربيع عبد العاطي ثم أمين حسن عمر وأخيرا أحمد البلال الطيب …! ليت الحالة تقف عند حد الغثيان فحسب ولكن عليك أن تهرع الي …..لمواخذة.

طبعا ياعبد المنعم الراجل ماخبير وطنى وكده وهذه هى وظيفتة فى الحكومه عشان
كدة لازم يقوم يقول فى تفاهاتو دى .. ان هؤلاء الانجاس رضعوا الكذب .. فأصبحوا
لايستحون ..والله صدقت عندما يجتمع هذا وذاك .. فأنها حقاكارثة تلفزيونيه واخلاقيه.

انا بطلب منكم طلب بسيط جدا .. وهو بعد سقوط الكيزان الكلاب ان تسلموني الكذاب ربيع … والمدعي المعرفة امين حسن عمر …وسوف اوريكم( بسوي فيهم شنو)…طبعا حكومة الكيزان الكلاب سوف تسقط بإذن الله قريباً …

أنا أقترح علي الأستاذ ( عبدالمنعم سليمان ) أن يخصص سلسلة من المقالات لهذه النوعية من لصوص الإنقاذ وحثالتها وليبدأ ب ( أمين حسن عمر – أحمد بلال – أحمد البلال الطيب – عبد الرحيم محمد حسين – المتعافي – عبد الرحمن الخضر …الخ ) لايكفي ان يعبر عن ما يجيش بصدورنا من كراهية وبغضاء تجاه هؤلاء فحسب ولكن يجب أن يعرض لموبقات وسرقات وجرائم كل واحد منهم حتى لاتكون الكراهية علي عواهنها . نريدها أن تكون كراهية وبغضاء مرتكزة علي قاعدة صلبة من أعمال النهب والتعدي علي المال العام وكل الجرائم التى إرتكبوها في حق الوطن وأهله . نسيت أن أضيف مقدم برنامج ” مقاربات ” التلفزيونى هو أيضا موهوم كبير سبحان الله عندى نحوه كراهية مجهولة المصدر رغم انه فعل الكراهية فعل بغيض في حد ذاته المصيبة أنه مفتكر مفتكر نفسه مثقف لمجرد ان عنوان البرنامج ” مقاربات “! لكن هذه النوعية تحتاج الي معالجة أخري في بلد بلغ فيه الإنحطاط حدا أن أصبح ودالجبل رئيساً لنادي الخرطوم الذي كان رئيسه في يوم من ايام السودان العظيم دكتور عبد الحليم محمد ! وجلس كرتى في ذات الكرسى الذي جلس عليه محمد عثمان ياسين و المحجوب وجمال محمد احمد ودكتور منصور خالد في زمن السودان الجميل والمشرف .

Good description for bad guy