وديعة الـ (500) مليون دولار!!

عثمان ميرغني
حسب الأخبار أن دولة الإمارات العربية تفضلت على حكومة السودان بـ (وديعة) مالية مقدارها (500) مليون دولار.. والوديعة كما هو معروف (أمانة) تسترجع بعد حين.. وليس (منحة).
ولا حرج أن نتبادل المنافع مع المجتمع الدولي عامة.. والأقربين خاصة.. لكن لفت نظري المقدار.. (500) مليون دولار.. وهو رقم لا يوضح حجم (الوديعة) بقدر ما يكشف الحال الذي بلغناه.. فدول كثيرة حصلت على ودائع مثلنا.. لكن بما يفي بحاجتها لإنجاز أو معالجة وضع محدد.
هل هذا الرقم (المتواضع) هو لأن بلادنا لا تعاني بما يستوجب مبلغاً أكبر.. فحاجتنا في هذه الحدود- فقط- أم إن دولة الإمارات المانحة مارست حدود (الوسع) على خلفية تدني أسعار النفط وتأثيرها على منظومة الخليج- كافة.
بعبارة أخرى.. هل (500) مليون دولار رقم فرضته ظروف المانح أم حاجة الممنوح؟.
في تقديري الإجابة عن هذا السؤال مهمة ليس لتقدير (جدوى) هذا الرقم الضئيل، بل لوضع (الثيروميتر) في فم السودان لقياس درجة حرارة أزمته الاقتصادية، التي تجبره على البحث عن أية منحة أو قرض أو وديعة أو أي مصطلح آخر يترجم إلى أرقام مالية دولارية مهما كان الرقم مجدياً أو مجدباً.
حسناً.. إذا كنا- فعلاً- في وضع الحاجة الماسة إلى (500) مليون دولار وديعة.. فهل يعني هذا إعلاناً بفشلنا في جذب الـ (6) مليارات دولار من المغتربين السودانيين- حسب ما أعلنت الحكومة قبل أسابيع قليلة في حيثيات قرارها بمنح الحافز للمغتربين الذين يحولون أموالهم عبر الطرق الرسمية.. فطبيعي إن كنا لا نزال نتعشم في (6) مليارات من مغتربينا فلا حاجة لنا للبحث عن (500) مليون دولار يبدو واضحاً أن مانحيها تكبدوا مشقة ليجبروا بها خاطرنا.
ويثور سؤال في ذهني.. كم من الوقت (بدل الضائع) توفره لنا الـ (500) مليون دولار.. فهذا المبلغ لا يبدو أنه قادر على حملنا إلى الضفة الأخرى من الأزمة.. بر السلامة.. بل هو مجرد (بندول) لتسكين الألم إلى حين.. فماذا نحن فاعلون بعد زوال مفعول الـ (بندول 500 سي سي)؟.
التيار
العصيان العصيان العصيان 19 ديسمبر
اقل ما في العصيان عدم مراجعة المكاتب والدواوين الحكومية وعدم الذهاب للاسواق الا لضرورة أكل أو علاج وللاطفال فقط .
أخر العلاج الكى يا أستاذ عثمان .هؤلاء أدمنو الشحدة و الهوان على كل العالم . الحل هو ذهاب هذة الشرزمة الفاسدة لان وجودها هو اس البلاء الذى حاق بالبلاد. و الحكمة تقول الوقاية خير من العلاج . من الذى دعا لكل هذا الخراب . رقصوا و غنوا الامريكان ليكم تسلحنا و امريكا دنا عزابك و زمان اطلقوا على الملك فهد ( خائن الحرمين) و كم من الشتائم لبعض دول الخليج على رأسها الامارات فى حين هم من بدؤا تصدير الثورة الاسلامية و الدين الصحيح حسب زعمهم لكافة دول العالم أسوة بخمينى إيران.أخيرا وضعوا مساحيق لتجميل العهر و القبح لكن لا يصلح العطار ما افسده الدهر. ألى اللقاء يوم 19 ديسمبر و لو حدث أخفاق الزمن دوار و الأيام بين هذا الشعب المغلوب على امرهجماعة المؤتمر الوثنى .
إقتباس – . كم من الوقت (بدل الضائع) توفره لنا الـ (500) مليون دولار.. فهذا المبلغ لا يبدو أنه قادر على حملنا إلى الضفة الأخرى
قلنا قبل الأن إن الكوز كوز و لو غطوهو بقشر الموز
مافي ضفة أخري لكم يا عثمان ميرغني .
الغضب الساطع آت
الكيزان مطلوبون لتنظيف ترع مشروع الجزيرة و حفر المجاري كعمال سخرة
استاذ عثمان .. الموضوع أن زولكم مشى فعلا يشحد – مصطفى عثمان ذكر ذلك – والاماراتيين ما اشتغلوا بيهو ولكن كانوا مضطرين يفوتوهو بى أى طريقه .. وكثيرا ما لمحوا ليهو .. ياخى والله اليومين دى نحن ما فاضين وعندنا مناسبه كبيرة وجايننا ضيوف كتار و و .. !! وطبعا زولكم عبيط ودمو تقيل وعايز يفرض نفسه عليهم ويعمل فيها انو مدعو للاحتفال ولامن خلاص زهجو منو والمناسبه فضل ليها يوم والضيوف المحترمه بدت تجى و خافوا من زولكم العبيط ده يحرجهم مع ضيوفهم ويبوظ عليهم احتفالهم .. ولذلك ماكان فى طريقه غير يصرفوهو بهذا المبلغ الضئيل .. فقط لو زولكم عندو كرامه كان يرفضه تماما … !! لكن المشكله زولكم دنى !!
أولاً : هذا المسكّن لن يذهب لتسكين آلام الاقتصاد السوداني ، وإنما سيذهب لتسكين جيوب النصابين الجدد مخرجي الحوار الكاذب .
ثانياً : تواضع المبلغ فرضته عدم ثقة حكومة الإمارات في أن الوديعة سترد يوماً ، لذلك فهي عطية مزين … هل فهمت ؟؟؟
قالوا بشه شال القروش وقال هذا هدية اهديت الى.
والدليل ان موضوع النص مليار تم نقاشه داخل اروقة الحزب وليس الحكومة مع انو الحزب والحكومة والبرلمان والمعارضة كلو جبهجية.
درجت دولة الامارات ? التي تنتهج مبدأ الشفافية ? عادة على الاعلان عن أي ودائع استثمارية أو هبات تمنحها لأي دولة من دول العالم..
في الأثناء ، نفى مصدر دبلوماسي يعمل في سفارة الامارات العربية في الخرطوم علمه بأي وديعة تم دفعها للحكومة السودانية..
وقال ? للتغيير الالكترونية ? بعد أن اشترط عدم ذكر اسمه لحساسية موقعه ? أنه في العادة يتم اعلام السفارات بأي معاملات رسمية في الدولة المعنية وأؤكد أننا لم نتلقي ما يفيد بأن حكومة الامارات قد وافقت على منح الحكومة السودانية اي وديعة استثمارية حتى الان.?
البشير المجرم ، كان يتوقع مبلغا أكثر من ذلك من أسياده في الخليج . أما هذا المبلغ فيدل على أن البشير صار مكروها في الخليج بفضائحه المتعاقبة ، وممارسات أقربائه وتبديد أموال الشعب السوداني ، وكذلك وزرائه وبشاعة تعديهم على أموال الشعب السوداني ، دون حسيب أو رقيب ، وشراء الفلل والقصور بدول الخليج. ولذلك عرفوا أن لا طائل ولا فائدة من مساعدته ، التي لا يستفيد منها السودان. حتى الـ 500 مليون ، أعطيت وديعة مستردة.
استاذ عثمان انت تعلم جيدا ان هذه لا وديعه ولا يحزنون . وبقدر ما هو مبلغ متواضع جدا لدى الامارات ، بقدر ما هو كنز لدى الكيزان الحفاة العراة لدرجة ان كل الصحف بالاجماع ذكرت تانى يوم بان الوديعه تبلغ نصف مليار دولار وليست خمسماية مليون فقط … يا للصفاقه ويا لادمان الكذب .
يقينى ان شبوخ البترول ما قدموا ما قدموا الا لشعورهم بالحرج من تلك المعاملة المزرية والمهينه واسلوب الطرد الذى مارسوهوا بوقاحه يخشون ان يمس الشعب بدلا عن شخص البشير المقصود الاصلى تالاهانة .
اين انت يا عثمان جاء على صفحات الفيس بوك تصريحات لدبلواسي اماراتي ينفي ان تكون هنالة وديعة اعطيت للسودان من اصله
هذه الوديعة طالب بها المؤتمر الوطني لتوفر له الخروج الامن من السودان بعد عصيان 19 الذي سوف يكون حاسم بأن الله
موعدنا 19 ديسمبر لنعود: فليعش سوداننا علماً بين الأمم
اقتباس من ماكتبه عثمان ميرغنى والاخ احمد على
****إقتباس – . كم من الوقت (بدل الضائع) توفره لنا الـ (500) مليون دولار.. فهذا المبلغ لا يبدو أنه قادر على حملنا إلى الضفة الأخرى***
++++أولا نحن (انا ومن على شاكلتى) لا علاقة لنا بحكومة الكيزان ولا بتجار الدين والدنيا والإسلام والدولار المتاسلمين عصابات حزبى المتامر الواطى اللاوطنى والمتامر الواطى اللاوطنى الشعبوى الذليل
++++ثانيا حكومة البشكير والله العظيم لااعترف بها بل هي حكومة (((امر واقع))) غصبا عن عينى بالقوة الجبرية القتليةالاغتصابية التنكيلية الاجرامية يعنى بالبلدى (حكومة وتحكم فينا رجالة كده!! ونحن يانبقى رجال ورد الرجالة برجالتين او نخضع ليوم الدين ؟؟ وده مابحصل))
++++ثالثا رجاء ياعثمان لاتكتب نحن الا اذا كنت تقصد انت الكوز سابقا وحاليا
++++ رابع أأمل الا يكتب بعض من الاخوة عندما يذكرون سيرة البشكير – السيد الرئيس هذا رئيس عصابة وامر واقع سيتغير
اضعاف هذا المبلغ يمكن جمعه من كوادر تنظيم المؤتمر الوطني بكل سهولة من حساباتهم المهربة في الخارج والتي امتصوها من دم المساكين والفقراء ولكن هم لا يريدون ذلك فقد ابت نفسهم الا وان تكون هذه الوديعة دين على هذا الشعب المغلوب على امره.
العصيان العصيان العصيان 19 ديسمبر
اقل ما في العصيان عدم مراجعة المكاتب والدواوين الحكومية وعدم الذهاب للاسواق الا لضرورة أكل أو علاج وللاطفال فقط .
أخر العلاج الكى يا أستاذ عثمان .هؤلاء أدمنو الشحدة و الهوان على كل العالم . الحل هو ذهاب هذة الشرزمة الفاسدة لان وجودها هو اس البلاء الذى حاق بالبلاد. و الحكمة تقول الوقاية خير من العلاج . من الذى دعا لكل هذا الخراب . رقصوا و غنوا الامريكان ليكم تسلحنا و امريكا دنا عزابك و زمان اطلقوا على الملك فهد ( خائن الحرمين) و كم من الشتائم لبعض دول الخليج على رأسها الامارات فى حين هم من بدؤا تصدير الثورة الاسلامية و الدين الصحيح حسب زعمهم لكافة دول العالم أسوة بخمينى إيران.أخيرا وضعوا مساحيق لتجميل العهر و القبح لكن لا يصلح العطار ما افسده الدهر. ألى اللقاء يوم 19 ديسمبر و لو حدث أخفاق الزمن دوار و الأيام بين هذا الشعب المغلوب على امرهجماعة المؤتمر الوثنى .
إقتباس – . كم من الوقت (بدل الضائع) توفره لنا الـ (500) مليون دولار.. فهذا المبلغ لا يبدو أنه قادر على حملنا إلى الضفة الأخرى
قلنا قبل الأن إن الكوز كوز و لو غطوهو بقشر الموز
مافي ضفة أخري لكم يا عثمان ميرغني .
الغضب الساطع آت
الكيزان مطلوبون لتنظيف ترع مشروع الجزيرة و حفر المجاري كعمال سخرة
استاذ عثمان .. الموضوع أن زولكم مشى فعلا يشحد – مصطفى عثمان ذكر ذلك – والاماراتيين ما اشتغلوا بيهو ولكن كانوا مضطرين يفوتوهو بى أى طريقه .. وكثيرا ما لمحوا ليهو .. ياخى والله اليومين دى نحن ما فاضين وعندنا مناسبه كبيرة وجايننا ضيوف كتار و و .. !! وطبعا زولكم عبيط ودمو تقيل وعايز يفرض نفسه عليهم ويعمل فيها انو مدعو للاحتفال ولامن خلاص زهجو منو والمناسبه فضل ليها يوم والضيوف المحترمه بدت تجى و خافوا من زولكم العبيط ده يحرجهم مع ضيوفهم ويبوظ عليهم احتفالهم .. ولذلك ماكان فى طريقه غير يصرفوهو بهذا المبلغ الضئيل .. فقط لو زولكم عندو كرامه كان يرفضه تماما … !! لكن المشكله زولكم دنى !!
أولاً : هذا المسكّن لن يذهب لتسكين آلام الاقتصاد السوداني ، وإنما سيذهب لتسكين جيوب النصابين الجدد مخرجي الحوار الكاذب .
ثانياً : تواضع المبلغ فرضته عدم ثقة حكومة الإمارات في أن الوديعة سترد يوماً ، لذلك فهي عطية مزين … هل فهمت ؟؟؟
قالوا بشه شال القروش وقال هذا هدية اهديت الى.
والدليل ان موضوع النص مليار تم نقاشه داخل اروقة الحزب وليس الحكومة مع انو الحزب والحكومة والبرلمان والمعارضة كلو جبهجية.
درجت دولة الامارات ? التي تنتهج مبدأ الشفافية ? عادة على الاعلان عن أي ودائع استثمارية أو هبات تمنحها لأي دولة من دول العالم..
في الأثناء ، نفى مصدر دبلوماسي يعمل في سفارة الامارات العربية في الخرطوم علمه بأي وديعة تم دفعها للحكومة السودانية..
وقال ? للتغيير الالكترونية ? بعد أن اشترط عدم ذكر اسمه لحساسية موقعه ? أنه في العادة يتم اعلام السفارات بأي معاملات رسمية في الدولة المعنية وأؤكد أننا لم نتلقي ما يفيد بأن حكومة الامارات قد وافقت على منح الحكومة السودانية اي وديعة استثمارية حتى الان.?
البشير المجرم ، كان يتوقع مبلغا أكثر من ذلك من أسياده في الخليج . أما هذا المبلغ فيدل على أن البشير صار مكروها في الخليج بفضائحه المتعاقبة ، وممارسات أقربائه وتبديد أموال الشعب السوداني ، وكذلك وزرائه وبشاعة تعديهم على أموال الشعب السوداني ، دون حسيب أو رقيب ، وشراء الفلل والقصور بدول الخليج. ولذلك عرفوا أن لا طائل ولا فائدة من مساعدته ، التي لا يستفيد منها السودان. حتى الـ 500 مليون ، أعطيت وديعة مستردة.
استاذ عثمان انت تعلم جيدا ان هذه لا وديعه ولا يحزنون . وبقدر ما هو مبلغ متواضع جدا لدى الامارات ، بقدر ما هو كنز لدى الكيزان الحفاة العراة لدرجة ان كل الصحف بالاجماع ذكرت تانى يوم بان الوديعه تبلغ نصف مليار دولار وليست خمسماية مليون فقط … يا للصفاقه ويا لادمان الكذب .
يقينى ان شبوخ البترول ما قدموا ما قدموا الا لشعورهم بالحرج من تلك المعاملة المزرية والمهينه واسلوب الطرد الذى مارسوهوا بوقاحه يخشون ان يمس الشعب بدلا عن شخص البشير المقصود الاصلى تالاهانة .
اين انت يا عثمان جاء على صفحات الفيس بوك تصريحات لدبلواسي اماراتي ينفي ان تكون هنالة وديعة اعطيت للسودان من اصله
هذه الوديعة طالب بها المؤتمر الوطني لتوفر له الخروج الامن من السودان بعد عصيان 19 الذي سوف يكون حاسم بأن الله
موعدنا 19 ديسمبر لنعود: فليعش سوداننا علماً بين الأمم
اقتباس من ماكتبه عثمان ميرغنى والاخ احمد على
****إقتباس – . كم من الوقت (بدل الضائع) توفره لنا الـ (500) مليون دولار.. فهذا المبلغ لا يبدو أنه قادر على حملنا إلى الضفة الأخرى***
++++أولا نحن (انا ومن على شاكلتى) لا علاقة لنا بحكومة الكيزان ولا بتجار الدين والدنيا والإسلام والدولار المتاسلمين عصابات حزبى المتامر الواطى اللاوطنى والمتامر الواطى اللاوطنى الشعبوى الذليل
++++ثانيا حكومة البشكير والله العظيم لااعترف بها بل هي حكومة (((امر واقع))) غصبا عن عينى بالقوة الجبرية القتليةالاغتصابية التنكيلية الاجرامية يعنى بالبلدى (حكومة وتحكم فينا رجالة كده!! ونحن يانبقى رجال ورد الرجالة برجالتين او نخضع ليوم الدين ؟؟ وده مابحصل))
++++ثالثا رجاء ياعثمان لاتكتب نحن الا اذا كنت تقصد انت الكوز سابقا وحاليا
++++ رابع أأمل الا يكتب بعض من الاخوة عندما يذكرون سيرة البشكير – السيد الرئيس هذا رئيس عصابة وامر واقع سيتغير
اضعاف هذا المبلغ يمكن جمعه من كوادر تنظيم المؤتمر الوطني بكل سهولة من حساباتهم المهربة في الخارج والتي امتصوها من دم المساكين والفقراء ولكن هم لا يريدون ذلك فقد ابت نفسهم الا وان تكون هذه الوديعة دين على هذا الشعب المغلوب على امره.
الحكومة غير جادة في منح المغتربين اي امتيازات وكل وعودها فى هذا الامر مجرد اكاذيب ولن تري النور ،وقد ورد ذلك تلميحا علي لسان الدكتور كرار التهامي الامين العام للمغتربين الذي حاول تسويق الامر لكنه يبدو انه فشل في اداء مهمته قبل البداية .
هل فى اى مقارنة بين السودان والامارات؟؟؟
طبعا مافى السودان بلد كبير وملىء بالثروات ظاهر وباطن الارض وثروة بشرية!!
لكن الامارات فيها قيادة حكيمة تعمل لصالح وطنها ولهذا تطورت!!!
اما فى السودان فاغلب فترات ما بعد الاستقلال حكمنا بحكومات ديكتاتورية ترفع الشعارات وتعادى الخارج خاصة الدول المتطورة تكنولوجيا واقتصاديا بدل ما تعمل معها شراكة(نظام عبود مع انه ديكتاتورى لكنه كان استثناء)
معقول بلد زى السودان يتفضل عليه البعض بشوية دولارات؟؟؟
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ يا وطن!!!!!
كسرة:لكن لنا المستقبل والديمقراطية عائدة وراجحة وسنعمل شراكة مع اى دولة فى العالم نشعر انها تفيد السودان وتستفيد منه طبعا وقراراتنا تنبع من برلماننا وليس من الرئيس القائد الخ الخ الخ الخ وسيكون همنا الاول هو المواطن السودانى وعزة وقوة الوطن وبالطبع سنساعد الفقراء ونحل مشاكل الاقليم بالسياسة والحكمة ومن يؤت الحكمة فقد اوتى خيرا كثيرا!!!
والله من العيب ان نستجدي من هم كانوا اضعف منا عيب ان نخفض يدنا لمن كانوا ينتظرون عطاءنا آلا لعنة الله على حكومة السودان وعلى راسهم البشير الذي اذاق الشعب السوداني ويلات العذاب والشحدة وهذا المبلغ التافة،(فاهل الخليج بتعاملوا مع اهل السودان معاملة غير التي يتعاملون بها مع دول من حولنا يرموا لنا فتات الاموال لماذا؟ والبشير المسكين يرضى لمتى تصبح يدنا هي السفلى بعدما كانت يد السودان هي العليا في سالف الازمان واصبحنا مثل الكلاب يرمى لنا لقمة وننتظر الاخرى حرام يا البشير بلدنا غني ولو احسنتم ادارته وما في داعي تشحد اغلق البلد وحارب المفسدين من زمرتك الفاسدة ورجعوا الاموال التي نهبها الكيزان كافة تصلح حال البلد في يومين هي التي جعلت السودان ونزلت كرامتنا في الارض من اناس اضعف منا كانوا يتسسولون اليوم قبلها لم يكن السودان متسولا ابدا كان اهل السودان اهل العطاء فلمتى يستمر التسول باسم السودان واين تذهب تلك الاموال يا البشير؟
علي حكومة الإمارات ان تتقي الله وتكف عن دعم هذا النظام الفاسد فكل مبلغ يستلمونه يزيد في عمر بقائهم ولا يفيد السودانيين في شي. فلتقل الإمارات كلمتها أهي مع اشعب السوداني ام مع النظام الفاشل
ياعثمان ساهم معنا فى دعم عملية تحويل الرصيد لصحيفة الجريده .بتشر اعلان بذلك . وتكون ساعتها مدافعا عن حرية التعبير التى يكفلها الدستور!
500 مليون دولار؟؟!!!
500 مليون دولار لا تساوي صفقة معتبرة حتى من صفقات رجال الأعمال متوسطي الحال مثل دونالد ترامب الذي قال لديفيد لترمان في برنامجه التوك شو أن ثروته تساوي فقط (800 مليار دولار) .. ناهيك عن الكبار من أمثال كارلوس سليم وارين بوفيت وبل قيتس!!!
واليقطع نياط القلب أنو ده حصيلة شحدة (رأس) البلد نفسه وبعد مساسكة لأولاد زايـــد 5 يوم!!!
سبحان الله .. شوف كنا وين وبقينا وين .. وعشان كده قلنا لابد من صنعاء وإن طال السفر.
يا تري هي من نصيب من من الكيزان ال 500 مليون دولار؟؟؟؟ عجبي على عثمان ميرغني الذ يمأمل فى تسكين المبلغ امراض الاقتصاد … ألا يدري ما هو مصيرهــا ؟؟؟
والله هولاء القوم لا يستحون فقد رأيت بأم عينى الهجاء الكاذب للمرحوم الشيخ زايد حكيم العرب وأولاده وجميع حكام الامارات انهم احتضنوه السودانيين وأكرم وهم ولم يطردوهم لعلمهم انهم براء من ممثلة الكيزان وحثالة اتباع ايران كيف لهؤلاء ان يذهبوا ويشحدوا من تلك الدوله او غيرها وقد قذفها بأبشع الأوصاف الأخلاقية التى يندى لها الجبين ووالله استحى ان اذكرها رغم انى اخفها عن ظهر قلب اللهم أزل عنا هذا الكابوس ( من هولاء ومن اين حاوءوا)
الأستاذ عثمان ميرغني اعرف كما يعرف الكثيرين من قراء الراكوبة الشرفاء انك تكتب في التيار وتأتي الي الراكوبة لتقرأ إنطباعات القراء لأن صحفكم لا يقرأها الناس إلأ لِمَاماً ولذلك نرجو منك الإعتذار لهذا الشعب عن ماضيك حينما مكنتم الأبالسة كأنكم تشدون الحبل في عنق الشعب ولا تظن أن هذا مغيب لا يا عثمان فأنتم الحواريين للأنبياء الكذبة فتوبوا وإعتذرا لهذا الشعب قبل فوات الأوان
ود الشريف
نعم لقد فشلت الحكومة في جذب الـ (6) مليارات دولار من المغتربين السودانيين- حسب ما أعلنت الحكومة قبل أسابيع قليلة في حيثيات قرارها بمنح الحافز للمغتربين الذين يحولون أموالهم عبر الطرق الرسمية.. وكان على الحكومة ان تفرض على كوادر المؤتمر الوطني المنتشرين في السفارات السودانية بالخارج ويعملون اعمال امنية ان يحولوا فلوسهم بواسطة البنوك الرسمية اولا ثم تطلب من البقية المغيبة ان تحذو حذوها
لا ياحبيب القصة انه لو في زول قال ليك ديني 10 مليون وانت عارف انه قروشك ما بترجع تقوم تديهو 500 جنيه وتقنع منها وتعتبرها دين هالك , الاماراتين عارفين الكيزان حرامية عشان كدة ادوهم 500 لو رجعوها خير وبركة و لو ملرجعت اهي بسيطة واكييييد البنك مابتصله
اعطني سنارة وعلمني كيف اصتاد ولا تعطني سمكة لأني سآكلها وستجدني غدا واقف عند الباب….!! السودان سيد ثروات الارض فكيف يمد يده متسولا وقد يعطونه وقد لا يعطونه وفي الحالتين مذلة ما بعدها مذبلة…!!
الله يذلهم كان اذلونا لو كان الكلام صحيحا
منقووووووووووول
وديعة إماراتية بنصف مليار دولار للسودان
وديعة بقيمة نصف مليار دولار منحتها الإمارات إلى السودان الذي يعاني من شح كبير في موارد النقد الأجنبي منذ انفصال جنوبه.
العرب [نُشر في 2016/12/07، العدد: 10478، ص(10)]
الخرطوم- أعلنت الحكومة السودانية، أمس، عن تلقي وديعة من الإمارات بقيمة نصف مليار دولار إلى جانب التزام أبوظبي بتوفير حاجة الخرطوم من الغازولين لمدة 6 أشهر، وإنشاء محطة طاقة شمسية تنتج ألف ميغاوات من الكهرباء يوميا.
ونقل موقع ?الشروق.نت? الإخباري المقرب من الحكومة عن الرئيس السوداني عمر البشير قوله إن ?الإمارات منحت بلاده وديعة بقيمة نصف مليار دولار?. وأكد البشير خلال لقاء مع أعضاء في حزب المؤتمر الوطني، الإثنين، أن الإمارات التزمت أيضا بتمويل إنشاء محطة مياه جديدة في العاصمة الخرطوم.
ووفقا لبيانات رسمية، فإن قيمة الاستثمارات الإماراتية في السودان بلغت نحو 6 مليارات دولار العام الماضي، بينما بلغ حجم التبادل التجاري نحو 2.4 مليار دولار في العام 2014. ويعاني السودان من شح كبير في موارد النقد الأجنبي، منذ انفصال جنوب السودان في يوليو 2011 وفقدانه لنحو 75 بالمئة من موارده النفطية.
ولم تفلح جهود الحكومة في استقطاب موارد تعزز من احتياطي البنك المركزي من العملة الصعبة، في ظل ضعف صادرات البلاد التي بلغت في الربع الأول من العام الجاري 676 مليون دولار، أي بنسبة تراجع بلغت 32.4 بالمئة عن الفترة ذاتها من العام الماضي. وارتفع سعر الدولار في السوق الموازية إلى 19 جنيها سودانيا، أمس، مقابل السعر الرسمي لبنك السودان والذي يبلغ 7.1 جنيهات.
وسعى السودان إلى تخفيف أزمة نقص الدولار من خلال استحداث سعر ثان للصرف إلى جانب السعر الرسمي وهو 6.4 جنيه مقابل الدولار. ويسمح ما يسمى بنظام الصرف الأجنبي التحفيزي للبنك المركزي بشراء الدولار من العاملين السودانيين في الخارج بحوالي 16 جنيها، في خطوة تهدف إلى تعزيز تدفق العملات الأجنبية على النظام البنكي.
وخفضت الحكومة أيضا الطلب على الدولار لحماية الصناعة المحلية، فحظرت واردات اللحوم والأسماك وزادت الرسوم الجمركية على سلع أخرى، لكن القيود فاقمت التضخم في بلد مازال يعتمد بشدة على استيراد السلع.
*************************
صحيفة الخليج الالكترونية
شكك خبراء اقتصاديون في التقارير الواردة بتلقي السودان وديعة استثمارية بمبلغ نصف مليار دولار ومواد نفطية لمدة ستة أشهر من دولة الامارات العربية المتحدة.
وكان الرئيس السوداني عمر البشير قد ذكر في اجتماع لقيادات حزب المؤتمر الوطني الحاكم الذي يرأسه أنه تلقي الوديعة الاستثمارية من دولة الامارات بعد زيارته الاخيرة لها..
لكن لم يصدر حتى الآن اي تصريح رسمي من حكومة الامارات حول الوديعة التي تحدث عنها الرئيس السوداني ، والتي لم يحرص أي مسئول رفيع المستوي فيها بلقاء البشير الذي مكث هناك اربعة ايام أواخر الشهر الماضي..
ودرجت دولة الامارات ? التي تنتهج مبدأ الشفافية ? عادة على الاعلان عن أي ودائع استثمارية أو هبات تمنحها لأي دولة من دول العالم..
في الأثناء ، نفى مصدر دبلوماسي يعمل في سفارة الامارات العربية في الخرطوم علمه بأي وديعة تم دفعها للحكومة السودانية..
وقال ? للتغيير الالكترونية ? بعد أن اشترط عدم ذكر اسمه لحساسية موقعه ? أنه في العادة يتم اعلام السفارات بأي معاملات رسمية في الدولة المعنية وأؤكد أننا لم نتلقي ما يفيد بأن حكومة الامارات قد وافقت على منح الحكومة السودانية اي وديعة استثمارية حتى الان.?.
وتواجه البلاد أزمة اقتصادية كبري وشح في الاحتياطي النقدي الأجنبي منذ سنوات ويقدر اقتصاديون حجم الاحتياطي الموجود حاليا في البنك المركزي بنحو 800 مليون دولار فقط.
علي حكومات الخليج عدم دعم الحكومة السودانية بالهدايا لأن هذه الجكومة فئة فاسدة وغير مأمون عليها بتاتا والاموال البدوها ليهم دي بياكلوها فيجب أن تفهم الدول الخليجية هذا الأمر ولا يسرفوا أموالهم تجاه هذه الحكومة …إن كان يريدون تقديم خدمات للسودان يجوا عديل وييقيفوا علي المساعدات … لانو مساعدات الخليج دي تلمع لهؤلاء لا أكثر
والله العظيم وزير جنوبى قبل الانفصال قال يا أخواننا الشمالين ناس الحكومة أكلو اموال الدولة واللة وقتها ما صدقتو بس هسة بدأ يظهر المكشوف
رئيس ” حكومة” فيها اكثر من 500 وزير اتحادي و ولائي و عنقالة بدرجة وزير و بضع الاف من ” التشريعيين” يكون اكبر انجاز له ان يحصل على وديعة بميلغ 500 مليون دولار لدولة هي الاكبر في افريقيا و الوطن العربي – او كانت لعهد قريب- و تمتلك من الموارد ما يجعلها دولة عظمى؟ تصبح مصيبتنا اكبر اذا كان سعادة الرئيس يكذب و هو في الحقيقة لم يحصل على شئ … و قد تعودنا الكذب من حكومته اذ قبل سنتين روجت الحكومة و وزير ماليتها عن وديعة قطرية و مرة اخرى دين من ” شركة” صينية و طلع كله كذب!
حكومة تسير اقتصادها بالاكاذيب اجدر بها الذهاب الى مزبلة التاريخ
هلموا الى عصيانكم
حسبنا الله ونعم الوكيل اللهم ارنا فيهم عجائب مقدرتك
و هل صدقت كذبة وديعة الـ (500) مليون دولار!؟؟
يا أستاذ عثمان ليس هناك وديعة من الامارات للسودان , هذه كذبة رئاسية تحمل توقيع الاخطبوط الرئاسى الفريق طه و إخراج الرقاص المرعوب .
و إليك هذا الخبر من موقع صحيفة التغيير بتاريخ8/12/2016:
دبلوماسي إماراتي ينفي ? الوديعة الاستثمارية?
التغيير /الخرطوم
شكك خبراء اقتصاديون في التقارير الواردة بتلقي السودان وديعة استثمارية بمبلغ نصف مليار دولار ومواد نفطية لمدة ستة أشهر من دولة الامارات العربية المتحدة.
وكان الرئيس السوداني عمر البشير قد ذكر في اجتماع لقيادات حزب المؤتمر الوطني الحاكم الذي يرأسه أنه تلقي الوديعة الاستثمارية من دولة الامارات بعد زيارته الاخيرة لها..
لكن لم يصدر حتى الآن اي تصريح رسمي من حكومة الامارات حول الوديعة التي تحدث عنها الرئيس السوداني ، والتي لم يحرص أي مسئول رفيع المستوي فيها بلقاء البشير الذي مكث هناك اربعة ايام أواخر الشهر الماضي.. (إنتهى).
————————-
تكملة للخبر السابق أدناه
جاء في موقع صحيفة التغيير
ـــــــــــــــــ
دبلوماسي إماراتي ينفي ? الوديعة الاستثمارية? التغيير الخميس, 8 ديسمبر, 2016
التغيير /الخرطوم
شكك خبراء اقتصاديون في التقارير الواردة بتلقي السودان وديعة استثمارية بمبلغ نصف مليار دولار ومواد نفطية لمدة ستة أشهر من دولة الامارات العربية المتحدة.
وكان الرئيس السوداني عمر البشير قد ذكر في اجتماع لقيادات حزب المؤتمر الوطني الحاكم الذي يرأسه أنه تلقي الوديعة الاستثمارية من دولة الامارات بعد زيارته الاخيرة لها..
لكن لم يصدر حتى الآن اي تصريح رسمي من حكومة الامارات حول الوديعة التي تحدث عنها الرئيس السوداني ، والتي لم يحرص أي مسئول رفيع المستوي فيها بلقاء البشير الذي مكث هناك اربعة ايام أواخر الشهر الماضي..
ودرجت دولة الامارات ? التي تنتهج مبدأ الشفافية ? عادة على الاعلان عن أي ودائع استثمارية أو هبات تمنحها لأي دولة من دول العالم..
في الأثناء ، نفى مصدر دبلوماسي يعمل في سفارة الامارات العربية في الخرطوم علمه بأي وديعة تم دفعها للحكومة السودانية..
وقال ? للتغيير الالكترونية ? بعد أن اشترط عدم ذكر اسمه لحساسية موقعه ? أنه في العادة يتم اعلام السفارات بأي معاملات رسمية في الدولة المعنية وأؤكد أننا لم نتلقي ما يفيد بأن حكومة الامارات قد وافقت على منح الحكومة السودانية اي وديعة استثمارية حتى الان.?.
وتواجه البلاد أزمة اقتصادية كبري وشح في الاحتياطي النقدي الأجنبي منذ سنوات ويقدر اقتصاديون حجم الاحتياطي الموجود حاليا في البنك المركزي بنحو 800 مليون دولار فقط.
——————————–
و لمتين نظل نتسول الودائع و القروض الربوية لسد حاجة القطط السمان ؟ ؟ كفاية .. كفاية .. فقد مسحتم برأسنا الأرض .
السادة القراء: أرجو ملاحظة أن عثمان ميرغنى أعلاه ليس هو عثمان ميرغنى بتاع التيار بل هو كاتب صحفى بجريدة الشرق الأوسط
ياعثمان هذه كذبة اراد بها البشير ان يغطى على المعاملة المهينة التى تلقاها فى زيارتةالاخيرة للامارات لمشاهدة سباق الفورميلا. وكرشوه قبل يوم من العيد الوطنى لدولة الامارات الذى دعوا اليه معظم قادة الدول حتى لايتسسب لهم فى حرج مع بعض الرؤساء الذين لايرحبون بحضورة بسسب المحكمة الجنائية الدولية.بالله عليك الله ياعثمان هذا الرئيس واعضاء حكومتة لايختشون حين يروا مستوى التطور الذى وصلت اليه بعض الدول الذين يقومون بزيارتها مع المقارنة بحال السودان.
الحكومة غير جادة في منح المغتربين اي امتيازات وكل وعودها فى هذا الامر مجرد اكاذيب ولن تري النور ،وقد ورد ذلك تلميحا علي لسان الدكتور كرار التهامي الامين العام للمغتربين الذي حاول تسويق الامر لكنه يبدو انه فشل في اداء مهمته قبل البداية .
هل فى اى مقارنة بين السودان والامارات؟؟؟
طبعا مافى السودان بلد كبير وملىء بالثروات ظاهر وباطن الارض وثروة بشرية!!
لكن الامارات فيها قيادة حكيمة تعمل لصالح وطنها ولهذا تطورت!!!
اما فى السودان فاغلب فترات ما بعد الاستقلال حكمنا بحكومات ديكتاتورية ترفع الشعارات وتعادى الخارج خاصة الدول المتطورة تكنولوجيا واقتصاديا بدل ما تعمل معها شراكة(نظام عبود مع انه ديكتاتورى لكنه كان استثناء)
معقول بلد زى السودان يتفضل عليه البعض بشوية دولارات؟؟؟
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ يا وطن!!!!!
كسرة:لكن لنا المستقبل والديمقراطية عائدة وراجحة وسنعمل شراكة مع اى دولة فى العالم نشعر انها تفيد السودان وتستفيد منه طبعا وقراراتنا تنبع من برلماننا وليس من الرئيس القائد الخ الخ الخ الخ وسيكون همنا الاول هو المواطن السودانى وعزة وقوة الوطن وبالطبع سنساعد الفقراء ونحل مشاكل الاقليم بالسياسة والحكمة ومن يؤت الحكمة فقد اوتى خيرا كثيرا!!!
والله من العيب ان نستجدي من هم كانوا اضعف منا عيب ان نخفض يدنا لمن كانوا ينتظرون عطاءنا آلا لعنة الله على حكومة السودان وعلى راسهم البشير الذي اذاق الشعب السوداني ويلات العذاب والشحدة وهذا المبلغ التافة،(فاهل الخليج بتعاملوا مع اهل السودان معاملة غير التي يتعاملون بها مع دول من حولنا يرموا لنا فتات الاموال لماذا؟ والبشير المسكين يرضى لمتى تصبح يدنا هي السفلى بعدما كانت يد السودان هي العليا في سالف الازمان واصبحنا مثل الكلاب يرمى لنا لقمة وننتظر الاخرى حرام يا البشير بلدنا غني ولو احسنتم ادارته وما في داعي تشحد اغلق البلد وحارب المفسدين من زمرتك الفاسدة ورجعوا الاموال التي نهبها الكيزان كافة تصلح حال البلد في يومين هي التي جعلت السودان ونزلت كرامتنا في الارض من اناس اضعف منا كانوا يتسسولون اليوم قبلها لم يكن السودان متسولا ابدا كان اهل السودان اهل العطاء فلمتى يستمر التسول باسم السودان واين تذهب تلك الاموال يا البشير؟
علي حكومة الإمارات ان تتقي الله وتكف عن دعم هذا النظام الفاسد فكل مبلغ يستلمونه يزيد في عمر بقائهم ولا يفيد السودانيين في شي. فلتقل الإمارات كلمتها أهي مع اشعب السوداني ام مع النظام الفاشل
ياعثمان ساهم معنا فى دعم عملية تحويل الرصيد لصحيفة الجريده .بتشر اعلان بذلك . وتكون ساعتها مدافعا عن حرية التعبير التى يكفلها الدستور!
500 مليون دولار؟؟!!!
500 مليون دولار لا تساوي صفقة معتبرة حتى من صفقات رجال الأعمال متوسطي الحال مثل دونالد ترامب الذي قال لديفيد لترمان في برنامجه التوك شو أن ثروته تساوي فقط (800 مليار دولار) .. ناهيك عن الكبار من أمثال كارلوس سليم وارين بوفيت وبل قيتس!!!
واليقطع نياط القلب أنو ده حصيلة شحدة (رأس) البلد نفسه وبعد مساسكة لأولاد زايـــد 5 يوم!!!
سبحان الله .. شوف كنا وين وبقينا وين .. وعشان كده قلنا لابد من صنعاء وإن طال السفر.
يا تري هي من نصيب من من الكيزان ال 500 مليون دولار؟؟؟؟ عجبي على عثمان ميرغني الذ يمأمل فى تسكين المبلغ امراض الاقتصاد … ألا يدري ما هو مصيرهــا ؟؟؟
والله هولاء القوم لا يستحون فقد رأيت بأم عينى الهجاء الكاذب للمرحوم الشيخ زايد حكيم العرب وأولاده وجميع حكام الامارات انهم احتضنوه السودانيين وأكرم وهم ولم يطردوهم لعلمهم انهم براء من ممثلة الكيزان وحثالة اتباع ايران كيف لهؤلاء ان يذهبوا ويشحدوا من تلك الدوله او غيرها وقد قذفها بأبشع الأوصاف الأخلاقية التى يندى لها الجبين ووالله استحى ان اذكرها رغم انى اخفها عن ظهر قلب اللهم أزل عنا هذا الكابوس ( من هولاء ومن اين حاوءوا)
الأستاذ عثمان ميرغني اعرف كما يعرف الكثيرين من قراء الراكوبة الشرفاء انك تكتب في التيار وتأتي الي الراكوبة لتقرأ إنطباعات القراء لأن صحفكم لا يقرأها الناس إلأ لِمَاماً ولذلك نرجو منك الإعتذار لهذا الشعب عن ماضيك حينما مكنتم الأبالسة كأنكم تشدون الحبل في عنق الشعب ولا تظن أن هذا مغيب لا يا عثمان فأنتم الحواريين للأنبياء الكذبة فتوبوا وإعتذرا لهذا الشعب قبل فوات الأوان
ود الشريف
نعم لقد فشلت الحكومة في جذب الـ (6) مليارات دولار من المغتربين السودانيين- حسب ما أعلنت الحكومة قبل أسابيع قليلة في حيثيات قرارها بمنح الحافز للمغتربين الذين يحولون أموالهم عبر الطرق الرسمية.. وكان على الحكومة ان تفرض على كوادر المؤتمر الوطني المنتشرين في السفارات السودانية بالخارج ويعملون اعمال امنية ان يحولوا فلوسهم بواسطة البنوك الرسمية اولا ثم تطلب من البقية المغيبة ان تحذو حذوها
لا ياحبيب القصة انه لو في زول قال ليك ديني 10 مليون وانت عارف انه قروشك ما بترجع تقوم تديهو 500 جنيه وتقنع منها وتعتبرها دين هالك , الاماراتين عارفين الكيزان حرامية عشان كدة ادوهم 500 لو رجعوها خير وبركة و لو ملرجعت اهي بسيطة واكييييد البنك مابتصله
اعطني سنارة وعلمني كيف اصتاد ولا تعطني سمكة لأني سآكلها وستجدني غدا واقف عند الباب….!! السودان سيد ثروات الارض فكيف يمد يده متسولا وقد يعطونه وقد لا يعطونه وفي الحالتين مذلة ما بعدها مذبلة…!!
الله يذلهم كان اذلونا لو كان الكلام صحيحا
منقووووووووووول
وديعة إماراتية بنصف مليار دولار للسودان
وديعة بقيمة نصف مليار دولار منحتها الإمارات إلى السودان الذي يعاني من شح كبير في موارد النقد الأجنبي منذ انفصال جنوبه.
العرب [نُشر في 2016/12/07، العدد: 10478، ص(10)]
الخرطوم- أعلنت الحكومة السودانية، أمس، عن تلقي وديعة من الإمارات بقيمة نصف مليار دولار إلى جانب التزام أبوظبي بتوفير حاجة الخرطوم من الغازولين لمدة 6 أشهر، وإنشاء محطة طاقة شمسية تنتج ألف ميغاوات من الكهرباء يوميا.
ونقل موقع ?الشروق.نت? الإخباري المقرب من الحكومة عن الرئيس السوداني عمر البشير قوله إن ?الإمارات منحت بلاده وديعة بقيمة نصف مليار دولار?. وأكد البشير خلال لقاء مع أعضاء في حزب المؤتمر الوطني، الإثنين، أن الإمارات التزمت أيضا بتمويل إنشاء محطة مياه جديدة في العاصمة الخرطوم.
ووفقا لبيانات رسمية، فإن قيمة الاستثمارات الإماراتية في السودان بلغت نحو 6 مليارات دولار العام الماضي، بينما بلغ حجم التبادل التجاري نحو 2.4 مليار دولار في العام 2014. ويعاني السودان من شح كبير في موارد النقد الأجنبي، منذ انفصال جنوب السودان في يوليو 2011 وفقدانه لنحو 75 بالمئة من موارده النفطية.
ولم تفلح جهود الحكومة في استقطاب موارد تعزز من احتياطي البنك المركزي من العملة الصعبة، في ظل ضعف صادرات البلاد التي بلغت في الربع الأول من العام الجاري 676 مليون دولار، أي بنسبة تراجع بلغت 32.4 بالمئة عن الفترة ذاتها من العام الماضي. وارتفع سعر الدولار في السوق الموازية إلى 19 جنيها سودانيا، أمس، مقابل السعر الرسمي لبنك السودان والذي يبلغ 7.1 جنيهات.
وسعى السودان إلى تخفيف أزمة نقص الدولار من خلال استحداث سعر ثان للصرف إلى جانب السعر الرسمي وهو 6.4 جنيه مقابل الدولار. ويسمح ما يسمى بنظام الصرف الأجنبي التحفيزي للبنك المركزي بشراء الدولار من العاملين السودانيين في الخارج بحوالي 16 جنيها، في خطوة تهدف إلى تعزيز تدفق العملات الأجنبية على النظام البنكي.
وخفضت الحكومة أيضا الطلب على الدولار لحماية الصناعة المحلية، فحظرت واردات اللحوم والأسماك وزادت الرسوم الجمركية على سلع أخرى، لكن القيود فاقمت التضخم في بلد مازال يعتمد بشدة على استيراد السلع.
*************************
صحيفة الخليج الالكترونية
شكك خبراء اقتصاديون في التقارير الواردة بتلقي السودان وديعة استثمارية بمبلغ نصف مليار دولار ومواد نفطية لمدة ستة أشهر من دولة الامارات العربية المتحدة.
وكان الرئيس السوداني عمر البشير قد ذكر في اجتماع لقيادات حزب المؤتمر الوطني الحاكم الذي يرأسه أنه تلقي الوديعة الاستثمارية من دولة الامارات بعد زيارته الاخيرة لها..
لكن لم يصدر حتى الآن اي تصريح رسمي من حكومة الامارات حول الوديعة التي تحدث عنها الرئيس السوداني ، والتي لم يحرص أي مسئول رفيع المستوي فيها بلقاء البشير الذي مكث هناك اربعة ايام أواخر الشهر الماضي..
ودرجت دولة الامارات ? التي تنتهج مبدأ الشفافية ? عادة على الاعلان عن أي ودائع استثمارية أو هبات تمنحها لأي دولة من دول العالم..
في الأثناء ، نفى مصدر دبلوماسي يعمل في سفارة الامارات العربية في الخرطوم علمه بأي وديعة تم دفعها للحكومة السودانية..
وقال ? للتغيير الالكترونية ? بعد أن اشترط عدم ذكر اسمه لحساسية موقعه ? أنه في العادة يتم اعلام السفارات بأي معاملات رسمية في الدولة المعنية وأؤكد أننا لم نتلقي ما يفيد بأن حكومة الامارات قد وافقت على منح الحكومة السودانية اي وديعة استثمارية حتى الان.?.
وتواجه البلاد أزمة اقتصادية كبري وشح في الاحتياطي النقدي الأجنبي منذ سنوات ويقدر اقتصاديون حجم الاحتياطي الموجود حاليا في البنك المركزي بنحو 800 مليون دولار فقط.
علي حكومات الخليج عدم دعم الحكومة السودانية بالهدايا لأن هذه الجكومة فئة فاسدة وغير مأمون عليها بتاتا والاموال البدوها ليهم دي بياكلوها فيجب أن تفهم الدول الخليجية هذا الأمر ولا يسرفوا أموالهم تجاه هذه الحكومة …إن كان يريدون تقديم خدمات للسودان يجوا عديل وييقيفوا علي المساعدات … لانو مساعدات الخليج دي تلمع لهؤلاء لا أكثر
والله العظيم وزير جنوبى قبل الانفصال قال يا أخواننا الشمالين ناس الحكومة أكلو اموال الدولة واللة وقتها ما صدقتو بس هسة بدأ يظهر المكشوف
رئيس ” حكومة” فيها اكثر من 500 وزير اتحادي و ولائي و عنقالة بدرجة وزير و بضع الاف من ” التشريعيين” يكون اكبر انجاز له ان يحصل على وديعة بميلغ 500 مليون دولار لدولة هي الاكبر في افريقيا و الوطن العربي – او كانت لعهد قريب- و تمتلك من الموارد ما يجعلها دولة عظمى؟ تصبح مصيبتنا اكبر اذا كان سعادة الرئيس يكذب و هو في الحقيقة لم يحصل على شئ … و قد تعودنا الكذب من حكومته اذ قبل سنتين روجت الحكومة و وزير ماليتها عن وديعة قطرية و مرة اخرى دين من ” شركة” صينية و طلع كله كذب!
حكومة تسير اقتصادها بالاكاذيب اجدر بها الذهاب الى مزبلة التاريخ
هلموا الى عصيانكم
حسبنا الله ونعم الوكيل اللهم ارنا فيهم عجائب مقدرتك
و هل صدقت كذبة وديعة الـ (500) مليون دولار!؟؟
يا أستاذ عثمان ليس هناك وديعة من الامارات للسودان , هذه كذبة رئاسية تحمل توقيع الاخطبوط الرئاسى الفريق طه و إخراج الرقاص المرعوب .
و إليك هذا الخبر من موقع صحيفة التغيير بتاريخ8/12/2016:
دبلوماسي إماراتي ينفي ? الوديعة الاستثمارية?
التغيير /الخرطوم
شكك خبراء اقتصاديون في التقارير الواردة بتلقي السودان وديعة استثمارية بمبلغ نصف مليار دولار ومواد نفطية لمدة ستة أشهر من دولة الامارات العربية المتحدة.
وكان الرئيس السوداني عمر البشير قد ذكر في اجتماع لقيادات حزب المؤتمر الوطني الحاكم الذي يرأسه أنه تلقي الوديعة الاستثمارية من دولة الامارات بعد زيارته الاخيرة لها..
لكن لم يصدر حتى الآن اي تصريح رسمي من حكومة الامارات حول الوديعة التي تحدث عنها الرئيس السوداني ، والتي لم يحرص أي مسئول رفيع المستوي فيها بلقاء البشير الذي مكث هناك اربعة ايام أواخر الشهر الماضي.. (إنتهى).
————————-
تكملة للخبر السابق أدناه
جاء في موقع صحيفة التغيير
ـــــــــــــــــ
دبلوماسي إماراتي ينفي ? الوديعة الاستثمارية? التغيير الخميس, 8 ديسمبر, 2016
التغيير /الخرطوم
شكك خبراء اقتصاديون في التقارير الواردة بتلقي السودان وديعة استثمارية بمبلغ نصف مليار دولار ومواد نفطية لمدة ستة أشهر من دولة الامارات العربية المتحدة.
وكان الرئيس السوداني عمر البشير قد ذكر في اجتماع لقيادات حزب المؤتمر الوطني الحاكم الذي يرأسه أنه تلقي الوديعة الاستثمارية من دولة الامارات بعد زيارته الاخيرة لها..
لكن لم يصدر حتى الآن اي تصريح رسمي من حكومة الامارات حول الوديعة التي تحدث عنها الرئيس السوداني ، والتي لم يحرص أي مسئول رفيع المستوي فيها بلقاء البشير الذي مكث هناك اربعة ايام أواخر الشهر الماضي..
ودرجت دولة الامارات ? التي تنتهج مبدأ الشفافية ? عادة على الاعلان عن أي ودائع استثمارية أو هبات تمنحها لأي دولة من دول العالم..
في الأثناء ، نفى مصدر دبلوماسي يعمل في سفارة الامارات العربية في الخرطوم علمه بأي وديعة تم دفعها للحكومة السودانية..
وقال ? للتغيير الالكترونية ? بعد أن اشترط عدم ذكر اسمه لحساسية موقعه ? أنه في العادة يتم اعلام السفارات بأي معاملات رسمية في الدولة المعنية وأؤكد أننا لم نتلقي ما يفيد بأن حكومة الامارات قد وافقت على منح الحكومة السودانية اي وديعة استثمارية حتى الان.?.
وتواجه البلاد أزمة اقتصادية كبري وشح في الاحتياطي النقدي الأجنبي منذ سنوات ويقدر اقتصاديون حجم الاحتياطي الموجود حاليا في البنك المركزي بنحو 800 مليون دولار فقط.
——————————–
و لمتين نظل نتسول الودائع و القروض الربوية لسد حاجة القطط السمان ؟ ؟ كفاية .. كفاية .. فقد مسحتم برأسنا الأرض .
السادة القراء: أرجو ملاحظة أن عثمان ميرغنى أعلاه ليس هو عثمان ميرغنى بتاع التيار بل هو كاتب صحفى بجريدة الشرق الأوسط
ياعثمان هذه كذبة اراد بها البشير ان يغطى على المعاملة المهينة التى تلقاها فى زيارتةالاخيرة للامارات لمشاهدة سباق الفورميلا. وكرشوه قبل يوم من العيد الوطنى لدولة الامارات الذى دعوا اليه معظم قادة الدول حتى لايتسسب لهم فى حرج مع بعض الرؤساء الذين لايرحبون بحضورة بسسب المحكمة الجنائية الدولية.بالله عليك الله ياعثمان هذا الرئيس واعضاء حكومتة لايختشون حين يروا مستوى التطور الذى وصلت اليه بعض الدول الذين يقومون بزيارتها مع المقارنة بحال السودان.
بالله يا جماعة شغلو المنطق شويه….وحرام عليكم تظلمو دولة الامارات او اي دولة خليجية اخرى…ناس الخليج ديل انحنا اشتغلنا معاهم وعايشناهم لزمان طويل وانهم والله يقدرونا ويحترمونا ويحملونا فوق رؤسهم…ولا يمكن ان نصدق بحكاية ال500مليون او نص مليار دي…وأصدق تماماً خبر نفي السفارة لذلك….فمثل هذا العطاء لا يمثل العطاء الخليجي لدولة مثل السودان ودونكم الوديعة لمصر التي تعيش نفس ظروفنا الاقتصادية وقد حصلت على 12 مليار دولار وفي ظروف اقل قبول
في رأيي انو زولكم دا وبعد ان اصبح مكشوفا للجميع…لم يجد الهبرة التي توقعها خلال هذه الزيارة…فقال ما يرجع بخفي حنين ودبر حكاية ال500 مليون دي…ودا مبلغ يمكن سحبه من طرف اي حساب له او اي من رجالاته في الخارج…وكذلك الغاز والبترول….(انتو ياجماعة ما بتقرو كتابات الاستاذ عبدالرحمن الامين في مكتبة الراكوبة دي ؟ )
بالله يا جماعة شغلو المنطق شويه….وحرام عليكم تظلمو دولة الامارات او اي دولة خليجية اخرى…ناس الخليج ديل انحنا اشتغلنا معاهم وعايشناهم لزمان طويل وانهم والله يقدرونا ويحترمونا ويحملونا فوق رؤسهم…ولا يمكن ان نصدق بحكاية ال500مليون او نص مليار دي…وأصدق تماماً خبر نفي السفارة لذلك….فمثل هذا العطاء لا يمثل العطاء الخليجي لدولة مثل السودان ودونكم الوديعة لمصر التي تعيش نفس ظروفنا الاقتصادية وقد حصلت على 12 مليار دولار وفي ظروف اقل قبول
في رأيي انو زولكم دا وبعد ان اصبح مكشوفا للجميع…لم يجد الهبرة التي توقعها خلال هذه الزيارة…فقال ما يرجع بخفي حنين ودبر حكاية ال500 مليون دي…ودا مبلغ يمكن سحبه من طرف اي حساب له او اي من رجالاته في الخارج…وكذلك الغاز والبترول….(انتو ياجماعة ما بتقرو كتابات الاستاذ عبدالرحمن الامين في مكتبة الراكوبة دي ؟ )