لجنة الحريات بالوثبة : إتفقنا مع وزارة العدل ورئيس القضاء ونائبه، بإرجاء حكم الإعدام بحق سبعة من أعضاء حركة العدل والمساواة
كشفت لجنة الحريات والحقوق، إحدى لجان الحوار، عن اتفاق مع وزارة العدل ورئيس القضاء ونائبه، بإرجاء حكم الإعدام بحق سبعة من أعضاء حركة العدل والمساواة جناح “عبدالرحمن بنات”، لمدة شهرين مراعاة للمرحلة التي تمر بها البلاد.
وقال رئيس اللجنة، عبيد حاج علي للصحفيين بالمركز الإعلامي للمؤتمر، يوم الإثنين، إن المحكوم عليهم تم أسرهم في معركة خور بركة بدارفور، وأعرب عن أمله في أن يصل الفرقاء السودانيون لاتفاق يحفظ الحقوق والحريات ومكانة الشعب.
وأعلن علي، عن توصل اللجنة إلى اتفاق مع وزارة العدل، بجانب اللقاء الذي تم مع رئيس القضاء ونائبه بإرجاء حكم الإعدام الصادر بحق المحكومين السبعة لشهرين، مراعاة للمرحلة التي تمر بها البلاد والمتمثلة في الحوار الذي تشارك فيه القوى السياسية والحركات المسلحة.
وأضاف “مخرجات الحوار ستقود السودان لمنصات الانطلاق الصحيحة نحو حريات وحقوق أوسع”.
وفي السياق قال رئيس لجنة الهوية، علي عثمان محمد صالح، إن اللجنة تشهد نجاحاً في نقاش الأوراق المقدمة من الأعضاء وهي في مرحلة إعداد التوصيات، كاشفاً عن اتصالات تأتي من الخارج للذين يريدون المشاركة.
وأوضح صالح أن هنالك محاضرات فكرية بحثية تناولتها اللجنة عن القضايا القومية باعتبارها تساعد في استقرار وأمن الوطن، ونبه إلى سعيهم للاستفادة من تجارب الدول العربية والأفريقية ودراستها حول الهوية، وأضاف “الأحزاب السياسية والحركات ما زالت تقدم رؤيتها حول الهوية السودانية”.
شبكة الشروق
الاسرى لا يقتلون وهذا من العرف الجاري في الحروب من الجاهلية وحتى عصرنا هذا . المسلمون كان لا يقتلون الكفار الاسرى فما بالك بهؤلاء اسرى مسلمين وابناء وطن واحد !!!؟؟؟؟؟ الانقاذ لا تتعامل بالمبادىء والاخلاق بل بالحقد والغبينة والقتل والسحل ولا تخاف الله ولا تراعي ادنى صفة اخلاقية لعنة الله عليهم فهم دمويون اكثر من ابنتهم داعش .
هل الأسير يعدم؟
اتقوا الله الاسير لا يقتل ،،،، دعوا مساحة للتسامح لعل الله يخرجنا من جهنم الاحقاد التي ملأت هذا البلد،،،
على الدولة ان لا تكافيء من دمر اوساعد على اشعال الحروب ولو وجد فرصة استمر في ازهاق الارواح وتدمير مقدرات البلاد يجب ان يعدم كل من يقم بذلك ، على الدولة ان لا تكافيء او توظف كل من حمل السلاح ضد الوطن حتى لو كان ابن الوزير او البشير ولا تاخذكم بهم رأفة ابدا كيف اكافي من خرب ودمر الوطن ردحا من الزمن؟؟؟؟؟ كيف؟؟؟؟
اتركوا الطرضيات دي وهي التي ادت لتكوين تلك الجماعات التي تحارب الوطن وتقتل وتخرب مقدرات الوطن، واصبحت تلك الحركات ما يفوق 300 حركة وكل منها يريد ان يدخل في الحكم او يوظف او يعطى وزارة إذا كانت الدولة او القائمين على امر البلد عليهم ان لا يوظفوا اي شخص حمل السلاح ضد الوطن ابدا ابدا ويجب قتله فورا حتى لو كان ابن الوزير او الرئيس .
كفاية دلع وترضيات بالوطن والحكم (مع علمنا بان الدولة ضعيفة) ولا قانون فيها وتحكم بقانون الغاب والدجل الكجور….
كدى خليكم من ناس العدل والمساواة وعقار وعرمان والحلو الناس الشالوا السلاح ضد الحكومة الشرعية فى 30/6/1989 وعطلوا مشروع كل اهل السودان فى وقف العدائيات مع الحركة الشعبية وعقد مؤتمر قومى دستورى لكيف يحكم السودان فى جو سياسى ديمقراطى حر للاحزاب السياسية والصحافة ومزقوا البلد بالانفصال والحروب وفقدان الاراضى وتدمير الاقتصاد الخ الخ الخ الخ ديل يحكموا عليهم بى شنو؟؟؟ وده يبقى عهر ودعارة سياسية اذا قالوا انها ثورة شعبية(اى انقلاب الكيزان) ضد حكومة غير شرعية اللى هى حكومة الوحدة الوطنية الاكتسبت شرعيتها بانضمام كل اهل السودان اليها والمخالف الوحيد كانت الجبهة الاسلامية القومية والمخالف ود حرام وايم الله الذى لا اله الا هو ان الجبهة او الحركة الاسلاموية بت حرام وبت كلب والله على ما اقول شهيد!!!!!
يعني لو الحوار فشل (و طبعا ده الحيحصل) حيعدموهم …. حسبي الله عليكم