أخبار السودان
البشير يوجه باستثناء أساتذة الجامعات من حظر التمويل العقاري

الخرطوم : جاد الرب عبيد
وصف رئيس الجمهورية المشير عمر البشير الطلاب بالقوة الضاربة، وقال في (بدايات ثورة التعليم العالي الناس قالت الرئيس عاوز يخدر الطلبة.. ونحن لا بنكذب ولا بننافق)، في وقت كلف صندوق دعم الطلاب بدعم السكن الجامعي للأساتذة، بجانب توجيه المركزي بفك حظر التمويل العقاري بالبنوك استثناءا لتمويل أساتذة الجامعات، وقطع البشير لدى مخاطبته احتفالات الصندوق القومي لرعاية الطلاب باليوبيل الفضي بأستاد الخرطوم أمس، أن مخرجات التعليم العالي حافظت على مستوى الخريجين في جميع أنحاء البلاد، ممتدحاً كوادر السودان بالخارج، قائلاً “هم البحققو أفضل النتائج في المنافسات خارجياً.
اخر لحظة
لا شك ثورة التعليم العالي لها ايجابيات وسلبيات وقد تكون سلبياتها أقل بكثير من ايجابياتها لكن ينبغي الجودة كما ونوعا في للتعليم فخروج الأستاذ الجامعي
من ميدان الجامعات أكبر سلبية وحسب علمي إبان ثورة التعليم العالي كان إقبال من الخارج للداخل عكس ماهو الآن فيشكر للرئيس اهتمامه بالأستاذ الجامعي لكن نحتاج لثورة جديدة بأن تتولى الكوادر الجامعية السلطة وتفتح جامعة لتأهيل قادة الأحزاب السياسية وكوادر ها والرئيس يكون واحد وكلامه تافذ والأحزاب تتعلم كيف تدير البلد لمدة أربعة سنوات وبعدها تعرض برامجها للشعب وفي هذه الفترة الحكومة تلتزم بنفقاتهم
شيء غريب ومعكوس وغير مفهوم ان يطلب من ( الطلاب ) دعم ( الاساتذة ) … ما دام الدولة بهذا القدر من الحرص على كرامة اساتذة الجامعات … فالاولى ان تتولى هي ( بنفسها ) هذا الامر حفظا لكرامة الاستاذ الجامعي …
اللهم الا اذا كان الغرض هو ( الخيار والفقوس ) الذي ( يسهل ) تمريره عبر بوابة الصندوق القومي لدعم الطلاب بينما ( يصعب ) من خلال منظومة الدولة ..
تمويل عقارب لكنو هو الأستاذ الجامعى لاقى يأكل ويشرب حتى يفكر يبنى منزل الا يكون كوز حراما مزور مرتشى
لا شك ثورة التعليم العالي لها ايجابيات وسلبيات وقد تكون سلبياتها أقل بكثير من ايجابياتها لكن ينبغي الجودة كما ونوعا في للتعليم فخروج الأستاذ الجامعي
من ميدان الجامعات أكبر سلبية وحسب علمي إبان ثورة التعليم العالي كان إقبال من الخارج للداخل عكس ماهو الآن فيشكر للرئيس اهتمامه بالأستاذ الجامعي لكن نحتاج لثورة جديدة بأن تتولى الكوادر الجامعية السلطة وتفتح جامعة لتأهيل قادة الأحزاب السياسية وكوادر ها والرئيس يكون واحد وكلامه تافذ والأحزاب تتعلم كيف تدير البلد لمدة أربعة سنوات وبعدها تعرض برامجها للشعب وفي هذه الفترة الحكومة تلتزم بنفقاتهم
شيء غريب ومعكوس وغير مفهوم ان يطلب من ( الطلاب ) دعم ( الاساتذة ) … ما دام الدولة بهذا القدر من الحرص على كرامة اساتذة الجامعات … فالاولى ان تتولى هي ( بنفسها ) هذا الامر حفظا لكرامة الاستاذ الجامعي …
اللهم الا اذا كان الغرض هو ( الخيار والفقوس ) الذي ( يسهل ) تمريره عبر بوابة الصندوق القومي لدعم الطلاب بينما ( يصعب ) من خلال منظومة الدولة ..
تمويل عقارب لكنو هو الأستاذ الجامعى لاقى يأكل ويشرب حتى يفكر يبنى منزل الا يكون كوز حراما مزور مرتشى