دردشة رمضانية مع المعلق الرياضي.. علي الريح

حوار: حيدر محمد علي
علي الريح الصديق.. إعلامي عرفته آذان المستمعين والمشاهدين معلقاً على المباريات والاحتفالات.. من مدينة بحري أب لثلاثة أولاد وبنتين.. ويسعد بأحفاده.. التقته (آخر لحظة) في دردشة رمضانية وخرجت منه بالآتي:
بداية العمل الإعلامي؟
وزارة الثقافة والإعلام حتى عام 1975م ثم تلفزيون السودان منذ العام 1978م وحتى العام 1992م حيث قدم كثيراً من البرامج والسهرات المميزة وقام بالتعليق على كثير من المباريات.
٭ رمضان والطفولة؟
ذكريات جميلة رمضان زمان ومشاهد الإفطار في الشوارع وملاقاة الناس عقب الإفطار واللعب البريء مع أولاد الحِّلة.
٭ أحب الوجبات في رمضان؟
الأكلات الشعبية عموماً.
٭ كيف تقضي يومك في رمضان؟
عادي بين العمل في الإذاعة الرياضية وقضاء بعض الأوقات في الأسواق لتجهيز بعض الأغراض، ثم إعداد الإفطار مع الأسرة، وهنا متعة رمضان.
٭الإفطار خارج المنزل؟
أفضل الإفطار بالمنزل أو بمنازل أولادي وبناتي وشقيقي وشقيقتي والإفطار الرمضاني لا أحبذه خارجاً.
٭ ملاذاتك الآمنة؟
حين الضجر الجأ لمنزل أحد أبنائي وقضاء الوقت مع الأحفاد وقفشاتهم واستمتع جداً بالتأتأة والخطوات الأولى في المشي.
٭من أستاذك في التعليق ا لرياضي؟
تدربت على يد شيخ المعلقين العرب كابتن لطيف بجمهورية مصر العربية.
٭ مباراة رمضانية في الذاكرة؟
كثيرة هي المباريات.. لكن أهمها في يوغندا مع فريق الهلال وكنا والمرحوم علي الحسن مالك، وميرغني أبو شنب نجهز الفطور مع بعض.
٭ دول أفريقية وعربية نقلت منها مباريات؟
نيجيريا- كينيا- يوغندا- الكاميرون- ساحل العاج- زائير- مصر- تونس – الجزائر- ليبيا- والسعودية- والإمارات وأُخر.
٭ مدن في الذاكرة؟
القاهرة مدينة أحبها لأنني عشت فيها أربع سنوات ثم لوس أنجلوس وأديس أبابا.
٭أجمل مدينة سودانية؟
الأبيض.. ثم شندي فهي تعني مراحل مختلفة من المسيرة.
الشكر لكم على هذا المجهود الكبير وكتر خيركم ..على ذكراكم لنا.. وزيارتكم الكريمة خلال هذا الشهر الكريم
اخر لحظة
أصحى يا بريش … لن ننسى هذه العباره …
ليه ما سألتوا عن كسير التلج لنميري… مره بالغلط نميري قال المدرب الوطني احسن من المدرب الأجنبي تناولها على الريح كآية قرآنية وبدا في عقد مؤتمرات وورش فنية ووو ما عارف كان هدفه شنو كسير تلج ولا حاجات تانية…