البشير يعتبر المشروع الإسلامي بالسودان “ناجحاً” ويدعو لوحدة الصف‎

يقول السفاح البشير::::
وقال البشير إن المشروع الإسلامي في السودان “ناجح”، مدللاً على ذلك بانتشار المساجد وارتياد الشباب لها.|||
وماذا عن انتشار الالحاد او الاتجاه لإعتناق المسيحية في ظل دولة الشريعة الاسلامية…في السودان الان اكثر من مليوني ملحد…فما الذي انتصر الالحاد ام الاسلام؟؟؟؟

واهم حاجة لم يذكرها عمر البشير ان السودانيين قبل انقلاب الحركة الاسلاموية كانوا بيعبدوا الاصنام ولم يعرفوا الصلاة والزكاة والصوم والعمرة والحج الا بعد الانقاذ ومشروعها الحضارى الاسلاموى!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
كسرة:الشريعة هى مقاصد وجمهورية ايرلندا جاءت الاولى فى تطبيق مقاصد الشريعة والاسلام وكان المعيار هو الحرية والشفافية والعدل والمساواة امام القانون والرعاية الاجتماعية ودخل المواطن والاهتمام بتعليمه وصحته الخ الخ وجاءت بعدها الدول الاسكندنافية اما الدول العربية والاسلامية فجاءت بعد المائة!!!!
الانقاذ او الحركة الاسلاموية دائما ما توجه خطابها للرجرجة والدهماء والجهلة والدلاهات!!!
قال محمد احمد المحجوب مخاطبا الترابى 1967(انى لا اخاف على السودان من تبسمك ولا احلامك تبسم كما يحلو لك واحلم ما تشاء من احلام ولكنى اخاف على السودان ان تعتلى فيه السلطة يوما ما او احد اتباعك ففى تلك اللحظة سوف يفقد السودان كلمته والمواطن سبل عيشه وسوف يكون مغضوبا عليه من اقرب الاقربين عليه)

نعم انه مشروع ناجح , كيف لا واتى بك انت من الحضيض ونصبك دكتاتورأ وسافك للدماء .
اما موضوع المنظمات وتوزيع كيس الصائم , اقدم لك البشارة , هذا النوع من المشاريع هو باب (سرقة) كبير وخصوصألاصحاب التدين الظاهرى, كيس الصائم هذا لا يسد رمق اسرة متوسطة لاكثر من ثلاثة او اربعة ايام والمقصود منه هو دعاية سياسية فى المقام الاول , واذا كنت تعتقد ان شاكلة كيس الصائم هو من نجاحات الجبهة الاسلامية فاقول لك ان هذا هو مبلغ علمك ومعرفتك وهذا هو ما اوصلت به البلاد الى هذا الدرك السحيق انت ومتابعيك من حملة شهادات البكالريوس الماجستير والدكتوراة ونت تقودهم ومؤهلك هو الشهادة السودانية .
وازيدك لتعرف اكثر ان الكنائس فى الدول الغربية وامريكا تقدم وجبات طعام ثلاثة مرات فى اليوم مجانية للمشردين وفاقدى الماوى بل وتقدم لهم ماوى امن فى فصل الشتاء مجانأ لكل مشرد وفاقد ماوى , هل تستطيع جبهتك الاسلامية فعل هذا وهل يستطيع اتباعك من الجامعيين وفوق الجامعيين وانت اجهلهم واقلهم تاهيلأ وقائدهم ان يفعلوا مثل هذا ؟؟
والله العظيم لا يستطيعون ولن يفعلوا هذا حتى وان توفرت الاسباب فاخلاقياتهم منحطة ولصوصيتهم تغلب كل التتطبع الذى يحاولون تقليده , فهم وانت منهم يعانون من الضعف الاخلاقى والانحطاط الفكرى والعقلى .
لقد ماتت الجبهة ولا وجود لها رغم كل محاولاتكم اليائسة لنفخ الروح فى جسد ميت لقد عرفكم الشعب السودانى وخبركم وراى بام عينه اى نوع من البشر انتم , انتم لا تنتمون للشعب السودانى ولا اخلاقكم اخلاق السودانيين ولا طباعكم ولا ممارساتكم ممارسات السودانيين , انتم عصابة سارقة سافكة للدماء مدمرة ونانهبة لاموال الفقراءوالمساكين , وانت وتباعك تعيشون فى الوهم وتدركون ما حال جبهتكم ولكن تكابرون ولا تريدون رؤية الحقيقة .
لقد صار ( الالحاد) اليوم تيار كبير وجارف وخصوصأ وسط الشباب السودانى واصبح لهم صوت وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعى , ولقد اجتمع قبل شهر مناصريكم من مؤيدى تيار ( داعش) فى قاعة القاتل الزبير محمد صالح ليناقشوا كيفية مواجهته ولكن للاسف لم يجدوا شى لمواجهته فكل ادواتهم بالية وغير فعالة ..

في خلال ال 28 عاما التى مضت وبشهادة كل اهل السودان المشروع الحضاري الذي اتتى به جماعة الاخوان المسلميين بواسطة انقلاب عسكري بقيادة الضابط عمر البشير كان فاشلا بنسبة 100% !!! ارحلوا جزاكم الله خيرا….

يا له من خطاب بائس ، وهل اتيتم الى السلطة لبناء المساجد ، وثم ثانيا اين هي المساجد التي بنيتموها ، هل في إسلامي واحد عمل سبيل بتاع موية او مسجد او حتى زاوية من حر ماليه ؟ انتم بعتم ممتلكات الدولة والشوارع والميادين و كنزتم الأموال باسم الإسلام ، الله ينعل دينكم ودين اليوم الشفنا فيهو اشكالكم والله كرهتونا الإسلام والصلاة ذاته

اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
يا ناس الراكوبة بالله في داعي تجيبو كلام زي دا تعكرو مزاجنا من الصباح

الكذب بفلوس؟؟؟؟؟

((ودعا الحركة الإسلامية للمشاركة في المشروع عبر “برامج الهجرة إلى الله”)).
ههههههه والله غلبنا عدييل النقولو… لكن في النهاية اعتقد الحركة الاسلاموية حتفرتك السودان!!

ههههههههه

خطاب مستفز جداً من هذا الرجل المنافق نعم منافق لأن آيات من المنافق ثلاث و كلها مجتمعة في هذه الشخصية المريضة.. إليكم مقتبسات من خطابه ؛

اعتبر عمر البشير، الرئيس السوداني ورئيس الهيئة القيادية العليا للحركة الإسلامية السودانية، السبت، المشروع الإسلامي في البلاد “ناجحا”.

ماهي معايير هذا النجاح ؟ فلنتحدث عن هذه المعايير من زاوية دينية من خلال نظرتنا العادية …
1. أليس الفساد منتشراً في المساجد و الخلاوي أخلاقياً
2. أليس القتل الزنا و الاغتصاب و السرقة و التحلل من صفات اهل هذا النظام الذي يدعي باءسلاميته
3. أليس الرئيس و أسرته و الإسلاميين أصبحوا عنوان للسرقة و النهب في هذه البلد .. إذاً هذا هو نجاح الحقيقي لهذه الحركة و دون ذلك فهو خراب في قاموس نهجهم ..

ودعا البشير إلى “وحدة الصف الوطني والتماسك الداخلي لمجابهة تحديات البلاد داخليا وخارجيا”.

1. كيف للسيد الرئيس ان يتحدث عن تحديات و عن وحدة صف و هو الذين ومعه أتوا بالصعاب و صدَّعوا وحدة النسيج السوداني
2. أليس في عهدهم أصبحت النعرات العنصرية متداولة بين ابنا الوطن الواحد
3. أليس الجنوب انفصل جراء سياستهم الرعناء
4. أليس أنتم من أشعل حرب الفتن في دارفور و جبال النوبة.
5. أليس أنتم من قتل أبناء الشعب السوداني

وقال البشير إن المشروع الإسلامي في السودان “ناجح”، مدللاً على ذلك بانتشار المساجد وارتياد الشباب لها.
1. قيام وانتشار المساجد جاء بعضها بعد ان هدمت مرافق حيوية اخرى تمهيداً لقيام مشاريع تخدم منتسبي حزبكم الاسلامي تحت غطاء بناء مسجد ام البقية العظمى من المساجد لقد تم إنشاءها من قبل أفراد من الدول العربية كصدقات جارية و البقية بالعون الذاتي و التبرعات كحال سابقاتها من المساجد قبل مجيئكم .
3. ارتياد الشباب للمساجد ظاهرة قديمة من زمن الرسول صلوات الله عليه ، اذ لم تأتي بها انت أيها الرئيس وهولاء يذهبون مخافة من ربهم و تضرعاً له لتدميركم

وأضاف: “وتنافس المؤسسات والمنظمات والأفراد في إعداد وتوزيع كيس الصائم (لمساعدة المحتاجين برمضان)، وفرحة العيد على المحتاجين والتوسع في إقامة صلوات التراويح والتهجد في معظم المساجد”

1. هذا التنافس قام لتقصير و تقاعس سيادتكم و حركتكم الاسلامية من تلبية واجباتها و انت السلطان الجائر على شعبه .
2. بربك ان تسأل عن أدعية الناس في تهجدها لوجدت لك و لحركتك النصيب الأكبر منها في الدعاء عليكم و شكواهم لربنا من ظلمكم .

قال كيس الصائم ، وانتشار المساجد ، وفرحة العيد ، ….
طيب وسرقة شيخ الحركه كيف بالنسبه …. ؟
اللهم فلك الحمد على كل حال ، واليك المشتكى ، وانت المستعان ، وعليك التكلان ، ولا حول ولا قوة الاّ بك ، وانت حسبنا ونعم الوكيل .

بلحيل شفنا نجاحه بين المؤلفة قلوبهم و تطاولهم في البنيان مع تنزيل فقه السترة و التحلل علي أرض الواقع

بش بش كلم اللمبي يجهز ليك اولاد ماما يدقوا ليك الظهر لانه راكبك جن احمر اسمه الوهم.

قال ( تنافست المنظمات و الأفراد لتوزيع كيس الصائم و الاحتياجات للفقراء ) … أخجلوا يا منافقين با حراميه … عايزين تسرقوا و تنهبوا أموال الشعب باليد اليمني وتفقروه و تمدوا ليه فتافيت الطعام باليد اليسري في رمضان … لعنة الله عليكم و علي أسركم وعلي كل فاسد و حرامي … و علي حركه الاخوان الشياطين الي يوم الدين

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم، المعلقون يمثلون عينة تمثل الشعب السوداني الرئيس ونظامه مكروه ومبغض من الشعب السوداني، لن يتقدم السودان ولن تحدث تنمية طالما الرئيس ونظامه في الحكم طالما هذا رأي الشعب السوداني وهذه حقيقة بديهية

طبعا ناجح من عسكري على باب المعاش لميليادرير وبقيتوا اسرة مالكة في السودان كيف ما يكون مشروع ناجح انت يهمك شعب ولا فقر ولا معاناة

ديوان الزكاة كم يجبي من الاموال والزروع والانعام في العام الواحد واين تصرف والاموال التي نهبت هل تم استردادها لو ذهبت اموال الزكاة فقط لمستحقيها لتغير حال ملايين من المساكين الذين لايجدون قوت يومهم حسبي الله ونعم الوكيل

أيها البشير بصفتي مواطن ومن واقع تجربة الحكم السوداني التي عايشتها خلال ثلاثون عاماً منذ فوانيين الشرعية وبكامل قواي العقلية أستشهد الجميع وقراء الراكوبة أنني لم أشهد مشروع إسلامي في الأساس بل العكس تماماً شهدت لواطة إسلامية

المشروع نجح بدليب خروجك انته واخوانك من خرابه كوبر الدبلوسيها واقع

ده مفروض كان يتم قتله وصلبه زي موسيليني قبل عشرين سنة, لكن نحن شعب غير الكلام ما بنعرف شي والخوف ماسك فينا زي امبعولو

يقول السفاح البشير::::
وقال البشير إن المشروع الإسلامي في السودان “ناجح”، مدللاً على ذلك بانتشار المساجد وارتياد الشباب لها.|||
وماذا عن انتشار الالحاد او الاتجاه لإعتناق المسيحية في ظل دولة الشريعة الاسلامية…في السودان الان اكثر من مليوني ملحد…فما الذي انتصر الالحاد ام الاسلام؟؟؟؟

واهم حاجة لم يذكرها عمر البشير ان السودانيين قبل انقلاب الحركة الاسلاموية كانوا بيعبدوا الاصنام ولم يعرفوا الصلاة والزكاة والصوم والعمرة والحج الا بعد الانقاذ ومشروعها الحضارى الاسلاموى!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
كسرة:الشريعة هى مقاصد وجمهورية ايرلندا جاءت الاولى فى تطبيق مقاصد الشريعة والاسلام وكان المعيار هو الحرية والشفافية والعدل والمساواة امام القانون والرعاية الاجتماعية ودخل المواطن والاهتمام بتعليمه وصحته الخ الخ وجاءت بعدها الدول الاسكندنافية اما الدول العربية والاسلامية فجاءت بعد المائة!!!!
الانقاذ او الحركة الاسلاموية دائما ما توجه خطابها للرجرجة والدهماء والجهلة والدلاهات!!!
قال محمد احمد المحجوب مخاطبا الترابى 1967(انى لا اخاف على السودان من تبسمك ولا احلامك تبسم كما يحلو لك واحلم ما تشاء من احلام ولكنى اخاف على السودان ان تعتلى فيه السلطة يوما ما او احد اتباعك ففى تلك اللحظة سوف يفقد السودان كلمته والمواطن سبل عيشه وسوف يكون مغضوبا عليه من اقرب الاقربين عليه)

نعم انه مشروع ناجح , كيف لا واتى بك انت من الحضيض ونصبك دكتاتورأ وسافك للدماء .
اما موضوع المنظمات وتوزيع كيس الصائم , اقدم لك البشارة , هذا النوع من المشاريع هو باب (سرقة) كبير وخصوصألاصحاب التدين الظاهرى, كيس الصائم هذا لا يسد رمق اسرة متوسطة لاكثر من ثلاثة او اربعة ايام والمقصود منه هو دعاية سياسية فى المقام الاول , واذا كنت تعتقد ان شاكلة كيس الصائم هو من نجاحات الجبهة الاسلامية فاقول لك ان هذا هو مبلغ علمك ومعرفتك وهذا هو ما اوصلت به البلاد الى هذا الدرك السحيق انت ومتابعيك من حملة شهادات البكالريوس الماجستير والدكتوراة ونت تقودهم ومؤهلك هو الشهادة السودانية .
وازيدك لتعرف اكثر ان الكنائس فى الدول الغربية وامريكا تقدم وجبات طعام ثلاثة مرات فى اليوم مجانية للمشردين وفاقدى الماوى بل وتقدم لهم ماوى امن فى فصل الشتاء مجانأ لكل مشرد وفاقد ماوى , هل تستطيع جبهتك الاسلامية فعل هذا وهل يستطيع اتباعك من الجامعيين وفوق الجامعيين وانت اجهلهم واقلهم تاهيلأ وقائدهم ان يفعلوا مثل هذا ؟؟
والله العظيم لا يستطيعون ولن يفعلوا هذا حتى وان توفرت الاسباب فاخلاقياتهم منحطة ولصوصيتهم تغلب كل التتطبع الذى يحاولون تقليده , فهم وانت منهم يعانون من الضعف الاخلاقى والانحطاط الفكرى والعقلى .
لقد ماتت الجبهة ولا وجود لها رغم كل محاولاتكم اليائسة لنفخ الروح فى جسد ميت لقد عرفكم الشعب السودانى وخبركم وراى بام عينه اى نوع من البشر انتم , انتم لا تنتمون للشعب السودانى ولا اخلاقكم اخلاق السودانيين ولا طباعكم ولا ممارساتكم ممارسات السودانيين , انتم عصابة سارقة سافكة للدماء مدمرة ونانهبة لاموال الفقراءوالمساكين , وانت وتباعك تعيشون فى الوهم وتدركون ما حال جبهتكم ولكن تكابرون ولا تريدون رؤية الحقيقة .
لقد صار ( الالحاد) اليوم تيار كبير وجارف وخصوصأ وسط الشباب السودانى واصبح لهم صوت وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعى , ولقد اجتمع قبل شهر مناصريكم من مؤيدى تيار ( داعش) فى قاعة القاتل الزبير محمد صالح ليناقشوا كيفية مواجهته ولكن للاسف لم يجدوا شى لمواجهته فكل ادواتهم بالية وغير فعالة ..

في خلال ال 28 عاما التى مضت وبشهادة كل اهل السودان المشروع الحضاري الذي اتتى به جماعة الاخوان المسلميين بواسطة انقلاب عسكري بقيادة الضابط عمر البشير كان فاشلا بنسبة 100% !!! ارحلوا جزاكم الله خيرا….

يا له من خطاب بائس ، وهل اتيتم الى السلطة لبناء المساجد ، وثم ثانيا اين هي المساجد التي بنيتموها ، هل في إسلامي واحد عمل سبيل بتاع موية او مسجد او حتى زاوية من حر ماليه ؟ انتم بعتم ممتلكات الدولة والشوارع والميادين و كنزتم الأموال باسم الإسلام ، الله ينعل دينكم ودين اليوم الشفنا فيهو اشكالكم والله كرهتونا الإسلام والصلاة ذاته

اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
يا ناس الراكوبة بالله في داعي تجيبو كلام زي دا تعكرو مزاجنا من الصباح

الكذب بفلوس؟؟؟؟؟

((ودعا الحركة الإسلامية للمشاركة في المشروع عبر “برامج الهجرة إلى الله”)).
ههههههه والله غلبنا عدييل النقولو… لكن في النهاية اعتقد الحركة الاسلاموية حتفرتك السودان!!

ههههههههه

خطاب مستفز جداً من هذا الرجل المنافق نعم منافق لأن آيات من المنافق ثلاث و كلها مجتمعة في هذه الشخصية المريضة.. إليكم مقتبسات من خطابه ؛

اعتبر عمر البشير، الرئيس السوداني ورئيس الهيئة القيادية العليا للحركة الإسلامية السودانية، السبت، المشروع الإسلامي في البلاد “ناجحا”.

ماهي معايير هذا النجاح ؟ فلنتحدث عن هذه المعايير من زاوية دينية من خلال نظرتنا العادية …
1. أليس الفساد منتشراً في المساجد و الخلاوي أخلاقياً
2. أليس القتل الزنا و الاغتصاب و السرقة و التحلل من صفات اهل هذا النظام الذي يدعي باءسلاميته
3. أليس الرئيس و أسرته و الإسلاميين أصبحوا عنوان للسرقة و النهب في هذه البلد .. إذاً هذا هو نجاح الحقيقي لهذه الحركة و دون ذلك فهو خراب في قاموس نهجهم ..

ودعا البشير إلى “وحدة الصف الوطني والتماسك الداخلي لمجابهة تحديات البلاد داخليا وخارجيا”.

1. كيف للسيد الرئيس ان يتحدث عن تحديات و عن وحدة صف و هو الذين ومعه أتوا بالصعاب و صدَّعوا وحدة النسيج السوداني
2. أليس في عهدهم أصبحت النعرات العنصرية متداولة بين ابنا الوطن الواحد
3. أليس الجنوب انفصل جراء سياستهم الرعناء
4. أليس أنتم من أشعل حرب الفتن في دارفور و جبال النوبة.
5. أليس أنتم من قتل أبناء الشعب السوداني

وقال البشير إن المشروع الإسلامي في السودان “ناجح”، مدللاً على ذلك بانتشار المساجد وارتياد الشباب لها.
1. قيام وانتشار المساجد جاء بعضها بعد ان هدمت مرافق حيوية اخرى تمهيداً لقيام مشاريع تخدم منتسبي حزبكم الاسلامي تحت غطاء بناء مسجد ام البقية العظمى من المساجد لقد تم إنشاءها من قبل أفراد من الدول العربية كصدقات جارية و البقية بالعون الذاتي و التبرعات كحال سابقاتها من المساجد قبل مجيئكم .
3. ارتياد الشباب للمساجد ظاهرة قديمة من زمن الرسول صلوات الله عليه ، اذ لم تأتي بها انت أيها الرئيس وهولاء يذهبون مخافة من ربهم و تضرعاً له لتدميركم

وأضاف: “وتنافس المؤسسات والمنظمات والأفراد في إعداد وتوزيع كيس الصائم (لمساعدة المحتاجين برمضان)، وفرحة العيد على المحتاجين والتوسع في إقامة صلوات التراويح والتهجد في معظم المساجد”

1. هذا التنافس قام لتقصير و تقاعس سيادتكم و حركتكم الاسلامية من تلبية واجباتها و انت السلطان الجائر على شعبه .
2. بربك ان تسأل عن أدعية الناس في تهجدها لوجدت لك و لحركتك النصيب الأكبر منها في الدعاء عليكم و شكواهم لربنا من ظلمكم .

قال كيس الصائم ، وانتشار المساجد ، وفرحة العيد ، ….
طيب وسرقة شيخ الحركه كيف بالنسبه …. ؟
اللهم فلك الحمد على كل حال ، واليك المشتكى ، وانت المستعان ، وعليك التكلان ، ولا حول ولا قوة الاّ بك ، وانت حسبنا ونعم الوكيل .

بلحيل شفنا نجاحه بين المؤلفة قلوبهم و تطاولهم في البنيان مع تنزيل فقه السترة و التحلل علي أرض الواقع

بش بش كلم اللمبي يجهز ليك اولاد ماما يدقوا ليك الظهر لانه راكبك جن احمر اسمه الوهم.

قال ( تنافست المنظمات و الأفراد لتوزيع كيس الصائم و الاحتياجات للفقراء ) … أخجلوا يا منافقين با حراميه … عايزين تسرقوا و تنهبوا أموال الشعب باليد اليمني وتفقروه و تمدوا ليه فتافيت الطعام باليد اليسري في رمضان … لعنة الله عليكم و علي أسركم وعلي كل فاسد و حرامي … و علي حركه الاخوان الشياطين الي يوم الدين

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم، المعلقون يمثلون عينة تمثل الشعب السوداني الرئيس ونظامه مكروه ومبغض من الشعب السوداني، لن يتقدم السودان ولن تحدث تنمية طالما الرئيس ونظامه في الحكم طالما هذا رأي الشعب السوداني وهذه حقيقة بديهية

طبعا ناجح من عسكري على باب المعاش لميليادرير وبقيتوا اسرة مالكة في السودان كيف ما يكون مشروع ناجح انت يهمك شعب ولا فقر ولا معاناة

ديوان الزكاة كم يجبي من الاموال والزروع والانعام في العام الواحد واين تصرف والاموال التي نهبت هل تم استردادها لو ذهبت اموال الزكاة فقط لمستحقيها لتغير حال ملايين من المساكين الذين لايجدون قوت يومهم حسبي الله ونعم الوكيل

أيها البشير بصفتي مواطن ومن واقع تجربة الحكم السوداني التي عايشتها خلال ثلاثون عاماً منذ فوانيين الشرعية وبكامل قواي العقلية أستشهد الجميع وقراء الراكوبة أنني لم أشهد مشروع إسلامي في الأساس بل العكس تماماً شهدت لواطة إسلامية

المشروع نجح بدليب خروجك انته واخوانك من خرابه كوبر الدبلوسيها واقع

ده مفروض كان يتم قتله وصلبه زي موسيليني قبل عشرين سنة, لكن نحن شعب غير الكلام ما بنعرف شي والخوف ماسك فينا زي امبعولو