الاهلي طرابلس الليبي ينتصر على الهلال في دوري ابطال افريقيا

كووورة – صلاح نجم
حقق فريق الاهلي طرابلس الليبي فوزاً صعباً على الهلال السوداني 1-0، في المباراة التي جمعت الفريقين على ملعب الطيب المهيري بصفاقس التونسية، اليوم السبت، في ذهاب دور الـ32 لدوري ابطال افريقيا لكرة القدم.
جاء هدف الاهلي طرابلس الوحيد في الدقيقة 17، بعد أن استفاد محمد صولة من تمريرة الغنودي فاخترق من الجهة اليسري ووضع كرة عرضية غالطت مدافع الهلال السوداني فوضعها بالخطأ في مرمى فريقه.
هو الهدف رقم 55 لفريق الاهلي طرابلس في تاريخ مشاركاته في المسابقات الافريقية، ورقم 23 في تاريخ مشاركاته في دورى ابطال افريقيا.
بهذا الهدف، انتهى شوط المباراة الاول الذي نجح فيه ممثل ليبيا في فرض طريقة لعبة، خاصة في الضغط على حامل الكرة والاستفادة من سرعة محمد صولة في ارباك دفاعات الهلال السوداني.
وحاول الاهلي مضاعفة النتيجة في الشوط الثاني، واضاع فرصة محققة للتسجيل في الدقيقة 55، حين تلقى فراس جمعة كرة من علي امادو إلا ان الاخير وضعها بين يدي حارس الهلال السوداني.
وكاد مدافع الهلال عبد اللطيف سعيد أن يضع كرة الاهلي طرابلس العرضية في مرمى فريقه في الدقيقة 60.
لعل الفرصة الاخطر للفريق السوادني كانت حين خرج حارس المرمى الليبي لكرة طويلة بشكل خاطئ، وكاد ان يهدي للهلال هدفاً في الدقيقة 81.
يشار الى ان الاهلي طرابلس تأهل الى دور الـ32 بعد تخطيه اونزو المالي بعد الفوز ذهاباً 2-1 وتعادله اياباً 0-0.
بدينا الهزائم خلاس
رغما عن اأإداء السوأ في تاريخ الهلال ، الا أن النتيجة باستاد الهلال ستكون 5/ صفر لصالح الهلال، وسيلعب الهلال مارة العمر، مع ضرورة تغيير التشكيلة التي لعبت مباراة تونس، والاعتماد على الشباب + الجزولي!!!
الكاتب اداني احساس انه ليبي او الليبيين دافعين ليو.. شغال اعلام +تمجيد وطلعهم زى
ريال مدريد…. بلد بدون حكومة ولا اعلام ثقافي ولا غيرو ..ولاشافو كورة قبل كدة…تقوم انت تمجدهم في صحيفة سودانية ما فضليك الا تنزل صورة حفتر اعلي المقال..ناس تجيب الغم
الله يرحم ولد القزافي كان كبتن الفريق وامين المال والمدرب ووزير الشباب وارياضة
يجب على المدرب ولاعبي الهلال الشعور بالمسئولية واللعب بهجوم كاسح لا بمهام واحد كما حدث بالامس حتى نصعد لدوري الستة عشر ليس لدى الهلال ما يخسرهويجب اللعب بالشباب الفريق الليبي غالبية لاعبيه شباب
الهلال نادى له تاريخ طويل حافل بالبطولات فى كرة القدم المحليه كما انه كان يصل بسهولة لمراحل متقدمة فى المنافسات الخارجيةولكن منذ فترة اصبح يتقدم لقيادته نكرات فى كرة القدم مما جعل اداء الفريق يتراجع دوما.لذلك على رموز واقطاب وجماهير الهلال الايسمحوا لهؤلاء الادعياء من امثال البرير والكاردينال وصلاح ادريس بالقضاء على فريقهم.كل هؤلاء لا علاقة لهم بالرياضة بل يبحثون عن امجاد شخصية لهم برئاسة الهلال.لكنهم لا يفهمون اى شىء فى ادارة الاندية الر ياضية ولا فى اختيار الاجهزة الفنية ولا فى كيفيةالتعامل معها ومراقبتها ومحاسبتها ولا فى طريقة التعامل مع اللاعبين.لقد اتسمت عهود هؤلاء الرؤساء واخرهم الكاردينال ببؤس النتابج الرياضية وافتعال الازمات والمشكلات التى ظل يخرج منها الهلال خاسرا فى كل مرة مما افقد الهلال ليس فقط البطولات انما الاحترام بعد ماغابت الحنكة والكفاءة التى كانت تميز رؤساء الهلال السابقين..ان المال وحده لن يحقق للهلال ولا لغيره اى بطولة مهما كثر ولكن العقل الواعى الكبير هو الذى يجلب للهلال المال والبطولات .فليعد اصحاب العقول للقيادة وليذهب اصحاب الاموال المشبوهة الى غير رجعة.
كاس (ج) بس
يا جماعة النتيجة دي لا باس بها طالما انك لاعب بعد عن جمهورك وانشاء الله نغلبه في الخرطوم بس قولوا يا لطيف
ما قلنا ليكم من زمااان فكونا من اولاد بمبا ديل (العشري ولا الكشري) ما يجي من وراهم الا الخراب مافيش ود بمبا صادق ابدا والواحد يبيع امو من اجل مصلحته فقط الا من رحم ربي
يا برف نبيل استاذنا الجليل صدق او لاتصدق انا نمت من قبل المباراة رغم انها كانت علي بعد خطوات مني لاني بيني بينك عارف البير وغطاها مشكلة الهلال خارج الملعب حيث الكيس الفاضي جاب كيس فاضي شخصيا اصبحت اتعامل مع الهلال بالاحساس والالهام وربنا يسمع منك في العودة وعودا احمد ان شاء الله وان كان اشك واخشي ان نغني مع ابو عفان (احلامي سبايا )
فريق ماشي عشان يحرز هدف في مرماه ..يعني لو أهلى ليبيا لم يحضر للعب مع الهلال يعتبر فايز … المطلوب من مدرب الهلال يركز على تدريب اللاعبين كيف يميزوا بين مرماهم ومرمى الخصم .
الحقيقة أن الهلال ظهر مهزوزا في كل خطوطه كأنهم أول مرة يلعبون كرة القدم عدم المقدرة على إستلام الكرة وفي حالة الإستلام كانت التمريرات خاطئة في الوهلة الأولي خاف لاعبي الأهلي الليبي من الهلال عطفا على سمعته الأفريقية لكنهم سرعان ماعرفوا أن لاعبي الهلال يلعبون على أمجاد الفريق فإستلم الفريق الليبي الكرة وضرب الهلال بعامل السرعة فقد كان لاعبي الهلال ثقال جدا بالذات الشغيل ونزار حامد وكاريكا وسيسيه والغريبة أن مدرب الهلال العشري وقف يتفرج حتى إنتهت المباراة . المطلوب نسيان هذه المباراة وتجهيز الفريق بصورة مثالية لدك حصون الليبي وهم يعلمون أن الهلال بامدرمان صعب المراس .
الله يستر نخشى أن تتحول جوهرة الهلال إلى مقبرة الهلال فاللعيبة يفتقدون لأى ثقافة كروية، في الماضى كان على قاقارين والدحيش وفوزى المرضى يتحولون إلى مدربين داخل الملعب إذا لم تنفع خطة المدرب فهم على ثقافة عالية تمكنهم من قراءة الأوضاع داخل الميدان أثناء لعبهم فيقومون بتخطيط خطة مغايرة لخطة المدرب وكذلك كان يفعل بشارة وبشرى وسليمان عبدالقادر وحامد برمة وسانتو وكمال عبدالوهاب أما لعيبة اليوم فلا يجيدون غير الدافورى.