اجتماع حكومي جديد لضبط سعر الصرف اليوم

يعقد الرئيس السوداني، عمر البشير، اليوم الاثنين، اجتماعاً لتقييم حزمة اجراءات اقتصادية لضبط سعر صرف الجنيه مقابل العملات الأجنبية.
واوقعت الحكومة السودانية، الاسبوع المنصرم، عقوبات رادعة بحق المتعاملين في سوق العملات الأجنبية، تصل إلى حد الاعدام.
ويشارك في بجانب البشير، نائبه الأول بكري حسن صالح، وزير المالية محمد عثمان الركابي، والنائب العام عمر أحمد محمد، ومدير جهاز الأمن والمخابرات الفريق اول محمد عطا المولي، ومحافظ بنك السودان حازم عبد القادر، ومسؤولين آخرين.
وتسوق الحكومة اتهامات للتجار والمضاربين بتخريب الاقتصاد الوطني، وقال البشير إنه يجب أن تتم معاملتهم كموولي الإرهاب.
,تجاهل البشير سياسات نائبه الأول الرافضة للتعاطي مع ازمة الدولار من منطلق أمني، وقادت اجهزته الأمنية حملة شرسة على السوق السوداء.
وقال متعاملون في السوق، إن الهدف الرئيس من الحملة كان مصادرة مدخراتهم.
ووصل سعر الدولار في السوق الموازية إلى 28 جنيهاً قبل أن يستقر عند 22.5 في التعاملات الموازية.
واختفى تجار العملة من وسط العاصمة الخرطوم، الأمر الذي خلق صعوبات كبيرة في توفير مبالغ صغيرة للمسافرين للخارج بحثاً عن العلاج والتعليم.
مافائدة ضبط سعر الصرف ؟ هل سيتبع ذلك تخفيض أسعارالسلع والمواد التى إرتفعت أسعارها؟ أم ستظل كما هى عند إرتفاع سعر الصرف؟ أسئلة مشروعة لكل مواطن
حكومة يديرهاعسكر لايفقهون شي جهلة قتلة كان الله في عون المواطن الحمد لله علي كل حال
ان ارتفاع الدولار ليس هو السبب الوحيد في غلاء الاسعار والسبب الكبير هو عدم مراقبة السوق,حسث اعتدنا كل صباح وعند كل زيادة ولو نص جنيه لوم الدولة والدولار وهم من ذلك رراء .فهناك العديد بل الكثير من السلع زاد اصحابها الاسعار فقط طمعا وجشعاولعل اضحكها هو الجرير والدكوة.ودعونا نستفيد من التجربة الدنماركية عفوا اقصد المصرية وذلك بانشاء او احياء جهاز مراقبة الاسعار حيث يمكن من استيعاب العديد من الناس بدون اي عبء علي الدولة حيث تدفع رواتبهم من غرامات المخالفين وكل المطلوب من وزارة التجارة هو اعداد نشرات بالاسعار ترسل بالجوال لكل العاملين .ويجهز الغاملين بشارة تعلق علي الصدر وتحمل اسم او رقم العامل ودفتر او جهاز مخالفات يشبه ناس المرور ويكون طريقة التعامل هي ان كل تاجر مذنب مالم تثبت برائته .الموضوع طويل ويحتاج لاعداد جيد واشياء كتيرة مثل محاكم اسعار علي شكل مكتب صغير يخدم عدة احياء للنظر في الشكاوي خاصة شكاوي التجار ضد موظفين الاسعار وكذلك شكاوي الناس ضد التجار واهم شئ هو الامانة فكم من ايرادات الضرائب تهدر بسبب بعض النفوس الضعيفة وهم قلة .ارجو من الجميع المساهمةفي هذا الموضوع لان من المؤلم اننا فقدنا الرحمة والحنان علي بعضنا وبالمناسبة لا ننسي ناس الركشات
سيتم التعامل بالروبل الروسي و لن نختاج للدولار بعد ان اصبحنا تحت الحماية الروسية
من قال لكم ان الدولار 22.5 ؟؟؟ لم يصل الجنيه الى هذا السعر بعد الارتفاع
مافائدة ضبط سعر الصرف ؟ هل سيتبع ذلك تخفيض أسعارالسلع والمواد التى إرتفعت أسعارها؟ أم ستظل كما هى عند إرتفاع سعر الصرف؟ أسئلة مشروعة لكل مواطن
حكومة يديرهاعسكر لايفقهون شي جهلة قتلة كان الله في عون المواطن الحمد لله علي كل حال
ان ارتفاع الدولار ليس هو السبب الوحيد في غلاء الاسعار والسبب الكبير هو عدم مراقبة السوق,حسث اعتدنا كل صباح وعند كل زيادة ولو نص جنيه لوم الدولة والدولار وهم من ذلك رراء .فهناك العديد بل الكثير من السلع زاد اصحابها الاسعار فقط طمعا وجشعاولعل اضحكها هو الجرير والدكوة.ودعونا نستفيد من التجربة الدنماركية عفوا اقصد المصرية وذلك بانشاء او احياء جهاز مراقبة الاسعار حيث يمكن من استيعاب العديد من الناس بدون اي عبء علي الدولة حيث تدفع رواتبهم من غرامات المخالفين وكل المطلوب من وزارة التجارة هو اعداد نشرات بالاسعار ترسل بالجوال لكل العاملين .ويجهز الغاملين بشارة تعلق علي الصدر وتحمل اسم او رقم العامل ودفتر او جهاز مخالفات يشبه ناس المرور ويكون طريقة التعامل هي ان كل تاجر مذنب مالم تثبت برائته .الموضوع طويل ويحتاج لاعداد جيد واشياء كتيرة مثل محاكم اسعار علي شكل مكتب صغير يخدم عدة احياء للنظر في الشكاوي خاصة شكاوي التجار ضد موظفين الاسعار وكذلك شكاوي الناس ضد التجار واهم شئ هو الامانة فكم من ايرادات الضرائب تهدر بسبب بعض النفوس الضعيفة وهم قلة .ارجو من الجميع المساهمةفي هذا الموضوع لان من المؤلم اننا فقدنا الرحمة والحنان علي بعضنا وبالمناسبة لا ننسي ناس الركشات
سيتم التعامل بالروبل الروسي و لن نختاج للدولار بعد ان اصبحنا تحت الحماية الروسية
من قال لكم ان الدولار 22.5 ؟؟؟ لم يصل الجنيه الى هذا السعر بعد الارتفاع