انتقادات أميركية لصبي الساعة بسبب لقائه البشير.

واشنطن بوست وصفت الخطوة بـ {المفاجئة».. وجهات أخرى اتهمته بالإرهاب
واشنطن: محمد علي صالح
شن الإعلام الأميركي، وجهات أميركية هجوما عنيفا على الصبي السوداني أحمد محمد (14 عاما) الذي اعتقل قبل شهرين في تكساس لأنه أحضر إلى المدرسة ساعة إلكترونية اعتقل بسببها لاعتقاد المسؤولين أنها قنبلة، وذلك بسبب لقائه، الرئيس السوداني عمر البشير في الخرطوم اول من امس. ولا تزال قضية هذا الصبي تثير الراي العام في اميركا، وأشار مسؤولون
سودانيون ان الإعلام الأميركي، تجاهل أن والدي محمد هاجر إلى الولايات المتحدة من السودان، وأن محمد، رغم أنه ولد في الولايات المتحدة ويحمل الجنسية الأميركية، وثيق الصلة بوطن آبائه وأجداده. وركز المنتقدون على أن الرئيس البشير متهم بالإبادة الجماعية في دارفور، ومطلوب، منذ عشر سنوات تقريبا، أمام المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي.
أمس (الجمعة)، كانت عناوين بعض الصحف الأميركية عن مقابلة أحمد للبشير كالآتي «واشنطن بوست»: «الصبي الأميركي الذي اعتقل لشكوك في ساعة اخترعها يقابل رئيس السودان المتهم بجرائم حرب». «أتلانتا جورنال»: «محمد، الذي وقف معه أميركيون كثيرون، يقابل رئيس السودان، مجرم حرب مطلوب أمام العدالة». «هيوستن كرونيكل»: «صبي الساعة محمد يقابل رئيس السودان المتهم بجرائم حرب». وقالت صحيفة «واشنطن بوست» بأن مقابلة محمد للرئيس البشير كانت «مفاجأة»، خاصة لأن محمد، بعد اعتقاله ثم إطلاق سراحه: «أثار نقاشا وطنيا عن العنصرية وكراهية الإسلام في الولايات المتحدة. ورغم أنه واجه موجة من الانتقادات
القبيحة، حصل على دعم من شخصيات أميركية هامة. على رأسها الرئيس باراك أوباما، الذي غرد في موقع (تويتر). ودعا محمد لزيارته في البيت الأبيض». في الأسبوع الماضي، أعلن البيت الأبيض أن أوباما سيقابل أحمد يوم السبت.
وتابعت صحيفة «أتلانتا جورنال» تصريحات أدلى بها محمد بعد أن قابل البشير. مثل قوله للصحافيين بأنه «مسرور للغاية» لأنه قابل البشير. ويأمل في العودة إلى السودان مرة أخرى، وليقابل البشير مرة أخرى. ويأمل أن يعود ومعه «اختراع جديد».
ونقل تلفزيون «إي بي سي» مناظر من مقابلة البشير لأحمد. وعلق بأن البشير حاكم مستبد.
وشنت صحيفة «واشنطن بوست» هجوما عنيفا على البشير. وقالت: إنه «ليس زعيما عالميا عاديا». وأشارت إلى أنه متهم بالإبادة الجماعية، وبارتكاب جرائم ضد الإنسانية في حرب دارفور، التي بدأت قبل أكثر من عشر سنوات. وفي قائمة الإرهاب العالمية. ولا يقدر على السفر في حرية إلى كثير من دول العالم. وأوى أسامة بن لادن، مؤسس منظمة القاعدة، في الخرطوم لعدة سنوات. ومتهمباختلاس تسعة مليارات دولار من عائدات النفط السوداني.
أمس الجمعة، بعد أخبار مقابلة محمد للرئيس البشير، نشطت مواقع تواصل اجتماعي معادية للإسلام والمسلمين. ونوهت إلى أن محمد يمكن أن يكون إرهابيا. وأن الساعة الإلكترونية التي اعتقل بسببها ليست إلا قنبلة إرهابية. وتعرض موقع «ستاند ويذ أحمد» (ساندوا محمد) إلى هجمات إلكترونية عنيفة.
ومما كتب ناقدون:
«أخيرا، عرفنا الحقيقة. لم تكن تلك الساعة الإلكترونية سوى قنبلة. وإذا كانت ساعة حقيقية، لا بد أنها ساعة سوى انفجار قنبلة». و«حان وقت إبعاد هذه الصبي قبل أن يفجر قنابله». و«أتعبنا والد الصبي بالحديث عن معارضته للرئيس السوداني الإرهابي. وها هو يقابله. ويأخذ معه ولده الأميركي». و«راقبوه عندما يعود من السودان».
ونشرت صحيفة «هافنغتون بوست» تغريدات كتبها محمد في صفحته في موقع «تويتر».
منها واحدة، قبيل سفره إلى السودان، قال فيها: «أنا عائد إلى وطني. أبلغوا كل العالم، أنا عائد إلى وطني السودان».
في الشهر الماضي، قال والد محمد، في مقابلة مع «الشرق الأوسط»، ردا على سؤال عن ماذا سيقول للرئيس أوباما عندما يقابله في البيت الأبيض: «سأقول له ما قلته لك. وهو أن أحمد صبي ذكي، وجاد، وطموح. وأنه، حقيقة، يريد أن يكون مثل اينشتاين. وسأقول له بأن أحمد مثال للجيل الجديد في السودان، وفي الدول العربية والإسلامية. وأن هذه مناسبة للتركيز على التسامح الديني، والتعايش بين الأديان. وسأقول له بأن الولايات المتحدة دولة عظيمة لأنها توفر لمواطنيها الحرية، والعدل، والتعليم، خاصة في مجال العلوم، حيث جابت الاختراعات العلمية الأميركية السماوات العليا».
وعن إذا كان سينتقد الرئيس البشير أمام الرئيس أوباما، قال الوالد: «سأشيد بالسودان، وأقول له بأن السودان يجمع بين مختلف الأعراق والقبائل والهويات. وأنه ربما مثل الولايات المتحدة في ذلك. وسأقول له بأن العقوبات الأميركية على السودان طالت، وانتفى سبب فرضها، ولا بد من وضع نهاية لها. وأن العقوبات تؤذي المواطن».
الشرق الاوسط
ولد غبي وابو اغبي منه من هو البشر من هو السودان واحد ترك السودان والفيه ومشي لدوله رحبته وادتو الجنسية و وبدا حياة جميلة وستقرة ووفرة العلاج والتعليم وكل سبل العييش الكريم ما يحمد الله ويقد مل ابوما ابو جاء الي امريكة ماجر من وين انا ماعارف لكن نسي من وين جاء
الحقيقة تقال انا شخصيا لا الوم الصبي القاصر انما الوم والدة الانتهازى وهو الذى يحمل جينات الطفيلين الوضيعين .بسبب انجرارة وراء الشهرة والانانية الزايدة عن حدها ضيع تعاطف العالم باسرة .بدلا ان يترك الصبى يذهب مدرستو ولان المدارس شغالة اصطحب الولد وبقي زى الشحاد بولدة في المساجد.
في ثمانينات القرن الماضي ونحن اطفال في مدينة ميالا هناك رجل بحي الوادي يدعي ود نفاش يعرفه جميع اهل المدينة باختراعاته المتفردة حيث قام بصنع طائرة حلق بها في سماء المدينة وسطقة وقام نميري باعتقاله ،، اسالو من القصة دي الناس الكانو في نيالا في بداية الثمانينات
من الأول كنت خايف على الولد ده من أن يستغل في هجمة مرتدة من جماعات الهوس الديني وتضيع الفكرة الأساسية وهي أن الولد موهوب ويمكن تطوير مقدراته لكن يبدو أن والده فضل تطوير مقدراته السياسية هو شخصياً على مستقبل ونجاح ابنه قبدأها بأوغلو وغندور وقطر وختمها بالبشير
اعتقد أن والد الصبى يقوم باستثمار الضجة حول ابنه لصالحه ولكن بطريقة خاطئة لم يحالفه فيها التوفيق حسب اخلاقنا وطريقة صحيحة اميركيا حسب نمط الحياة فى اميركا والغرب . كيف له ان يستجيب لضغوط النظام ويحضر ابنه ليقابل البشير المكروه من شعبه والعالم اجمع ؟ كم قبض من النظام مقابل هذه المقابلة ؟ اعتقد بأنه خرب كل ما ناله ابنه من تعاطف من كل انحاء العالم . اما اميركيا فسوف يقدمه ايضا للمرشحين الرئاسيين فى الأنتخابات الأميركية القادمة وهو يعرف ان كل شئ فى اميركا بالفلوس وما فى شئ مجانا . واصلا والده كان متهما بأنه انتهازى عندما رشح بفسه ضد البشير فى الأنتخابات الرئاسية وقبض الثمن كما يقال والله اعلم … وهو يعلم بأنه نكرة وعدد الأصوات التى نالها تدل على صحة كلامنا .وحسبنا الله ونعم الوكيل فى هذا الزمن الذى اصبح كل شئ فيه يباع بالفلوس .
😿UR DUMP FATHER SCREWED EVERYTHING FOR YOU
البشير – غريق – يتعلق بي قشه
ركيب سرجين وقييع وام جركم ما بتاكل خريفين يا أبو أحمد…
هذا اب غبي جنا علي ابنه واضر به بدلا ان يفيده،انتهازي اعتقد ان ما حدث سيدعم مواقفه السياسية ولكن عقليته كتاجر اواني متجول،،لقد تناسي هذا الاب وبمقابلة ابنه لبشير،تناسي انهناك ومن هم بعمر ابنه يعيشون الخوف في الكراكير ومعسكرات النزوح في دارفور والنيل الازرق،،اسف لاستخدام هذا التشبيه ولكن احمد وابيه اصبحا تاجرين جلابييين يجوبان القري ببضاعتهما الرثة لخداع الاهالي البسطاء،،من حق الامريكييين ان يصابوا بخيبة الامل وهم يرون الاسرة تنافق مجرم حرب ولكننا نعود ونقول انه كانت هناك شخصيات مؤثرة في التاريخ الامريكي الحديث قامت بمناصرة هتلر ابان سطوته ومنهم فورد صانع السيارات
من أول يوم الراجل دا جاري وراء الشهرة الاعلام والتصوير مع الرؤساء
وآخرتها من شلاقتو الزايدة جاء يقابل البشير السفاح بي ولدو
خلاص كده ضعت أنت وولدك بكرة يرحلوك السودان
عشان تقعد جنب البشير بتاعك
انشاء الله مبسسسسسووووط كده؟؟!!
انتو كدا ختيتو الولد امام مشاكل كبيرة . يمكن الامريكان يصفو من هسع .
علي الرئيس الامريكي ان يلغي المقابله وان يسحبو الجنسية الامريكية من هذه العيلة وان لا يسمحوا لهم بالدخول الي أمريكا الي الأبد لكي يبقو درس وعبر للناس وابوه كمان يدفع الثمن بالله ده رئيس بفتخرو بيه اللهم لا اعتراض في حكمك ولا حول ولا قوة ال بالله الحديث النبوي(…كحامل المسك ونافخ الكير…) يالله خمو وصرو تاخد من حق اهل السودان المغلوب عليهم وكذلك من حق الأميركان (ركب سرجين وقيع…)
غايتو يا ولدى طبزتها طبزة …بعد ما إتفتحت ليك كل الأبواب ..الوداك للزول المجرم ده شنو وكمان تتصور معاه …أها خليت الأمريكان الساندوك إنقلبوا عليك وكان شافو الصورة دى حقك راح…وتكون على نفسها جنت براقش …
خدعوك… ضيعوك… انت ما بتعرف صليحك من عدوك… استغلوا ال…….؟؟!!
والد الطفل فيهو ريحة الانتهازية
ما يقوله الاعلم الامريكى المملوك لاعداء السودان هو اكبر داعم للارهاب هو امر اصنح واضحا ولايعنى شيئا
الحاقدون والحانقون والحاسدون من الأمريكان على الصبى وجدوا فرصتهم الحقيقية ، ولكن ثم خطأ كبير من الجهات المعنية فى أمريكا لم يزودوا الصبى بكافة الإحتياطات عن اسماء الإرهابيين أو المطلوبين لماحكم دولية حول العالم وان يتلقى الصبى كلام رسمى من دولته خلاف ما يسمع عبر الإعلام هذا حق مدنى أن تخاطبه الدولة وتزويده بمعلومات مكتوبة وكما تعطى امريكا قائمة للمسافر الأمريكى بالأمراض المستوطنه والتحوط منها ونصائح الطعام بالمقابل تكون هناك مذكره للمسافر بالأشياء التى لا ترغب فيها دولته القيام بها فى الخاج حسب قانون بلدهم كما أن من الطبيعى جدا أن يقابل الصبى رئيس دولة كان الصبى ينتمى إليها ويزور مسقط رأس والده لأنه مواطن أمريكى وليس رئيس الولايات المتحدة لا يوجد قانون يمنعه من الذهاب لأى مكان ويقابل من يريد نرجو من الأمريكان أن لا يجدوا ضالتهم فى الصبى المسكين ويشنون عليه حرب اعلامية مضاده ونحن نعتقد أن امريكا من ارقى الدول المتحضره فى العالم ومهد التطور والتقدم وهناك قوانيين مدنية تحمى حقوق المواطن الأمريكى وندعوهم ان لا يستغلوا الأمر سياسا الهدف منه تحطيم الصبى فى المقام الأول . ولا اعتقد الهدف رئيس السودان فالإنتقاد واضح موجه لتحطيم الصبى والتقليل وهى فرصة ورغبة مكبوته داخلهم بعد النجاح الإعلامى الكبير الذى حققه الطفل وبدلا من الإعلام لو لديه أمر قانونى فليذهبوا إلى المحاكم بدلاً من هذا السخط الغير مبرر على صبى الغرض منه دعاية اعلامية ضد مواطن امريكى
كنت من تفاخرو وتكلمت مع غير سودانيين عنة لكن الان تبا لك ولبشيرك وعليك اللفنات انت وبوك
ابوحميد يافرده ياخ كان تاخد سيلفى مع بشه كان احلى ،زعلان منك طبعا ماتقولى نسيت اسى الصوره دى ما حلوه ” سيلفى وبشه خلفى وكده ياعمك ” .
إنتهازية ابو الصبى محمد وااااااضحة وما عاوزة ليها درس عصر ..وبالتالى أفقد ابنه الكثير من التعاطف بعد بقا يطوف بيهو دول العالم ويلقط فى الضحاكات زى الجماعة البيطوفوا المساجد بالأطفال المعوقين ويطلبوا المساعدة..
تصرفات بعض المتأسلمين ( ولا اقول المسلمين )اعطت الأمريكان الحق والضؤ الأخضر انهم يشكوا فى أى مسلم حتى تثبت براءاته..
والمثل السودانى بيقول : البيضوق عضة الدبيب يخاف من مجر الحبل ..
والحق يُقال بقينا نشوف احمد اكتر من الساعة حقتو القدونا بيها ..
الصيف ضيعت اللبن
Look lol how fake omar bashir is trying to be innocent man since when he care bout kids omg still looking terrorists
I am conservative
الولد مستقبله ضاع فى امريكا طالما تصور مع البشير المطلوب للمحكمة الجنائية ..هذه الصورة سوف يستغلها الكثيرون ككرت رابح ويطلعوا الولد ارهابى…خطأ كبير ارتكبه والده الاحمق بجر ولده لزيارة البشير فى عش الدبابير بعد كدى احسن يفتش ليهو على بلد آخر يعيش فيهو
أحمد لم يبلغ سن الرشد بعد وهو طفل كبقية الأطفال حتي وان كان نابغآ,فهو يخضع لتوجيهات والده.انها مسخرة ان تشن وسائل الاعلام الامريكية حملة سياسية شعواءعلي طفل لا يمكنه التفريق بين الحزب الجمهوري والديمقراطي وهدا شان الغالبية العظمي من الشعب الامريكي,الذي بلغت عدد الناخبين في اعلي تصويت 20 مليون من جملة340 مليون عدد سكان امويكا,كم من طغاة العالم تسامر مع الرئيس الأمريكي؟بينوشية سفاح شيلي,سوموزا سفاح نيكاراوا,ماركوس سفاح الفليبن وشله ايران الذي حتي اليوم تعيش اسرته في أمريكاوكثير من طغاة العالم احتضنتهم امريكا لا يسع المجال لذكرهم.ان أقصي ما تتمناه امريكا هو بقاء هذا النظام فهو الذي ينفذ لها مخططاتها بلا ثمن.اتذكرون دول محور الشر الذي كانت ايران علي راسه,اليوم ايران وملاليهاالذين أطلقوا عليها لقب الشيطان الأكبر أصبحوا في نظر أمريكا ملائكه.فقد غضت الطرف عن احتلال ايران للعراق وفتحت لها ابواب سوريا واليمن وادعت علي لسان وزير دفاعها ان حرب داعش ستستغرق ثلاثين عاما في حين ان اكبر حرب شارك فيها كل العالم لم تستغرق سوي حمسة اعوام.كم من رئيس دولة قابل البشير؟لماذا لم تشن اجهزة الاغلام الامريكية حربها علي الرئيس الصيني مثلآ او السيسي او بوتفليقا او رؤساء ايران نجاد وروحاني وغيرهم من رؤساء العالم.روما الذي هرب البشير من جتوب افريقيا هل قرأ احدكم لومآ موجهآ له؟وسائل الاغلام الامريكية تترك رؤساء وتهاجم قاصرآ!!!؟
ولماذا يأخذ البعض احمد الطفل القاصر بذنب البشير.نحن لانجرم أطفال أمريكا بجرائم رؤسائها,فهم ابرياء عانوا من ويلات حروب أمريكا التي ما جرت علبهم سوي الوبال والفقر,بعد أن صرفت أمريكا علي حربها في العراق 2ترليون دولار العنوا البشير ما شاء لكم ولكن ارحموا أحمدآ فهو ما زال كأطفالكم فاصرآ.
لماذا لم يحاول هذا الوالد الاهبل الابتعاد عن تحول واقعة اعتقال ابنه الي مسار سياسي لقد طلب منك البشير او غيره لقاء ابنك لطرح وجهة نظر سياسية فاصبح ابنك عنوان لقضايا سياسية وبذهابك للبشير يجعلك تقع في طائلة قوانيين اجرائية امنية باعتبارك انت وابنك امريكان
استغرب لهذا الرجل الذي سكن امريكا اكثر من عشرين عاماَ الا تعلم العقلية الامنية ليس بالضرورة انها كانت واقعة عنصرية فالعنف المدرسي والحوداث التي حدثت داخل المعاهد التعليمية تجعل هناك هاجس وتخوف يرتاد المعلمين وليس بالضرورة لانه مسلم
هناك اعداد كبيرة من السودانيين المعتقلين بدون اجراءت تحفظ لهم حقوقهم في جميع انحاء العالم خاصة السودان الا تحمد الله وتقول سلامة وتسكت علي كدة
خليك قاعد مع البشير مافي داعي تعرض اسرتك لأكثر من ذلك هذه نصيحة لوجه الله
هزه الاسرة اسرة غيرة جديرة بالاحترام لانها قابلت مجرم حرب مطلوب للعدالة الدولية ..وستفقد كثير من الاحترام والتعاطف بهزه المقابلة
خربتوها في النهاية
والله احييك يا ولد اهو دي الوطنية البشير منقذ الامة السودانية شئتم ام ابيتم
حير2ناي ناس البشير
ربما تتسال الصحف الامريكيه ..هل تام تجنيد هذا الصبي بواسطة الحركات الاسلاميه ؟؟خاصة وانه ذهب لقطر وقابل الرئيس التركي ومن ثم اتي للسودان لمقابلة السفاح عمر البشير فكل هولاء القادة الذين التقي بهم يدعمون الارهاب والحركات المتاسلمة المتطرفه ..
ما لم يدركه والده الذي استغل ابنه ابشع استغلال ان ابنه سيكون في محيط رادار المخابرات الامريكيه وربما مستقبلا ستكون هناك عقبات في طريق تقدمه في أمريكا ,,ان ارادت الاسره البقاء هناك ,,اما اذا ما حضر لسودان البشير فستصبح تلك الاسره من ملاك الأراضي والمزارع الخاصه والمساكن الفارهة وارتال من السيارات وسيتزوج والده مثني وثلاث اسوة ببقية اخوان الشيطان,,
وهل يا تري ان سفاح السودان تمني ان يصنع هذا الصبي غاز سام وسلاح فتاك ليهلك به الشعب السوداني ويستمر بقائه في كرسي السلطه,,ههههه
الراجل بقى زى الشحات الذى يشحت بولده في المساجد,,إنتهازى وطفيلى وسطحى وأهبل كمان ,, ضيع الولد ,, بعد الهاله التى حصل عليها ,, الآن سوف ينقلب كل الاعلام الامريكى ضده
خم وصر أبوشلاضيم كجاك .
العرجا لى مراحها
كان يمكن ان يجمع هذا الولد مليارات الدولارات من دخل الإعلانات الامريكية،
بعد مقابلته لهذا الرقاص الاٍرهابي الهارب ، ربما تتراجع المدرسة الجديدة عن
فكرة قبوله، لانه اثبت بما لا يدع للشك بانه موالي لحكومة ارهابية .
ENDANGERING A CHILD WELFARE ….THAT IS EXACTLY WHAT THIS WHOLE CASE ABOUT
قبيل شن قلنا قلنا الطير بياكلنا . اها يا المادح الصوفي جبته دقله يكركب ضيعته الولد معاك في حركة (الشو)البايخ ده.
يا جماعه ماتنسوا بشه مش رسل اكياس وهدايا للولد احمد مع المندوب غندور امكن الود جايب معاه هديه لعموا بشه من ارض الاحلام
لو كان والده عين له محامي ليدير له أعماله، لأقنعه المحامي بعدم مقابلة السفاح الهارب.
للأسف الشديد هذا الطفل كانت أمامه فرضة ليصبح ملياردير. ولكن والده أضاع الفرصة عليه، وبدلا منها منحه شهادة إنضمامه إلى داعش. لذلك سوف يأني اليوم الذي يقول فيه لوالده، ضيعت جوخي وأفسدت مالي، فأذهب من حيث أتين ، فأنا أمريكي وليس سوداني.
لقد علقت في هذا الموضوع و قلت أن لقاء والد هذا الصبي و الصبي نفسه بالمجرم السفاح عمر البشير سيكون له عواقب وخيمة. و ايضا نوهت على أن الإعلام الأمريكي سينتقد اللقاء لكون السفاح البشير مجرم الحرب في نظر الإعلام الأمريكي و في نظرنا نحن أيضا. يبدو أن والد هذا الصبي ليس لديه أدني معرفة و إلمام بالإيدولوجيا الأمريكية الداخلية و بحساسية الشعب الأمريكي تجاه مجرمي الحرب أمثال البشير. والد الصبي يعيش في عوالم تبدو بعيدة عن الواقعية الأمريكية في الداخل.
افتكر انو اوباما بعد ماالود قابل البشير حيقطعو معاو …
الا يعلم هذا الانتهازي بانه القي ابنه في احضان سفاح جبان قتل من في عمر ابنه ومنهم في هو اصغر منه كل ذنبهم انهم خرجو مع ابائهم واخوانهم في مسيره سلميه في سبتمبر وغيرهم في دارفور وكردفان والنيل الازرق .. هذا الرجل نال من مشاعر كل السودانيين الشرفاء واهل الشهداء .. ايها الرجل المتاجر بالضجه الاعلاميه في امريكا بطفلك ..سيلفظك الامريكان انت واسرتك
سبحانه الله
انتهازية الاب جعلته يضحي بسمعة و مستقبل ابنه و يلطخه بالعار — بالسماح له بمقابلة سغاح العصر و مجرم الابادة الجماعية الذي ارتكب اكبر مذبحة ضد مسلميين في سان العالم في التاريخه الحديث —
البشير عار علي المسلميين في الجهات الاربعة قبل ان يكون طريد للعدالة الدولية —
الخطأ مسؤل عنه والد الطفل فقط —
امريكا حقيرة فاكرة انها سيدة العالم
مع انها داعرة العالم
هو 99٪ من الشعب الامريكي لقطاء، البشير مستبد لكن محمد سوداني زي ما اوباما كيني
كويس يا محمد السودان بلدك وبلد اهلك
وما يهمك كلام الجهلا عايدي امريكا
امريكا هي من علم العالم الارهاب:
1. اباد الهنود الحمر
2. استرقاق الافارقة وجعلهم عبيد في امريكا
3.
قتل ملايين الالمان في الحرب العالمية
4. ابادة ملايين من الفيتناميين
5. قتل الملايين في الحرب الكورية
6. قتل الملايين في الغراق
7. قتل الالاف في افغانستان
امريكا والارهاب وجهان لعملة واحدة
ﻣﺮﻣﻲ ﷲ ﻣﺎ ﺑﻴﺘﺮﻓﻊ..
ﻫﻜﺬﺍ ﻣﺴﺢ ﺍﻟﻤﺮﺷﺢ ﺍﻟﺮﺋﺎﺳﻲ ﺍﻟﻐﺒﻲ ﻛﻞ ﺍﻟﺘﻌﺎﻃﻒ ﻭﺍﻟﺪﻋﻢ ﺍﻟﺬﻱ ﻭﺟﺪﻩ ﺍﻟﻨﺎﺑﻐﺔ ﺍﺣﻤﺪ.. ﻻ ﻳﺆﺍﺧﺬ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮ ﻋﻠﻰ ﻣﻘﺎﺑﻠﺔ ﺍﻟﻤﻄﻠﻮﺏ ﻟﻠﻌﺪﺍﻟﺔ ﺍﻟﺪﻭﻟﻴﺔ ﻟﻜﻦ ﻣﻦ ﻭﺳﻮﺳﻮﺍ ﻟﻪ ﺑﺎﻟﻀﻮﺀ ﺍﻸﺧﻀﺮ ﻭﺑﺄﻥ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﺧﻴﺮ ﻫﻢ ﻣﻦ ﺍﺿﺎﻋﻮﺍ ﻟﻪ ﻓﺮﺻﺔ ﺍﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻟﻴﺲ ﺍﻣﺮﻳﻜﻴﺎ ﻓﺤﺴﺐ ﺑﻞ ﺍﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﺤﻞ ﺍﻟﺘﺮﺣﻴﺐ ﻭﺍﻟﺪﻋﻢ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﺗﻌﻘﻴﺪﺍﺕ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺒﻠﺪﺓ ﺍﻟﻌﺠﻴﺒﺔ…
ﺣﻘﻴﻘﺔ ﻣﺮﻣﻲ ﷲ ﻣﺎ ﺑﻴﺘﺮﻓﻊ .. ﻳﺨﺴﻲ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺘﻌﺐ ﻭﻳﺎ ﺧﺴﺎﺭﺓ ﻭﻳﺎ ﺣﺴﺮﺓ ﻭﻳﺎ ﻓﺮﺣﺖ ﺍﻥ ﺷﷲ ﻣﺎ ﺗﺘﻤﺶ (ﺗﻤﻴﺘﺎ ﺑﺎﻟﻤﺼﺮﻱ ﻃﺎﻟﻤﺎ ﺑﺪﻳﺖ ﺑﺎﻟﻤﺼﺮﻱ.. ﺍﻟﺠﻤﻠﺔ ﻳﻌﻨﻲ ﻣﺶ ﻓﺮﺣﺔ ﺍﺣﻤﺪ ﻣﺮﻣﻲ ﷲ.. ﺳﻴﻜﻮﻥ ﻟﺰﻳﺎﺭﺗﻜﻢ ﻟﻠﺒﺸﻴﺮ ﺛﻤﻦ ﻭﺍﻭﻟﻪ ﻣﺎ ﻧﻀﺤﺖ ﺑﻪ ﺍﻟﺼﺤﻒ ﺇﻳﺎﻫﺎ ﻭﻣﺎ ﺍﺩﺭﺍﻛﻢ ﻣﺎ ﺳﻄﻮﺓ ﺍﻼﻋﻼﻡ ﻓﻲ ﺁﻣﻴﺮﻛﺎ.. ﺧﻤﻮﺍ ﻭﺻﺮﻭﺍ ﺑﻼ ﻳﺨﻤﻜﻢ ﺍﺣﻤﺪ ﻭﺍﺑﻮﻩ ﻭﺍﻟﺒﺸﻴﺮ
غالبية المعلقين ظهر مدى حقدهم ونواياهم الدفينة تجاه كل ما هو سوداني، طفل ورجع بلده ومشى واتصور مع شخص هو ما عنده به علاقة
والله لو كنتو في محله والشير قدم ليكم دعوة كان مشيتو وسقتو اهلكم معاكم
لما اوباما كان في الخط طبلتو وغنيتو، لانكم شايفين امريكا كانها الهكم، البشير سجمان مافي شك، لكن الولد وابوه ذنبهم شنو، اما اعلام امريكا فكله منافق حقير ومتحيز
وهو الكلام ده كان حوالي الساعة كم ؟
دع هذا هذا الولد فهو يعيش فى دولة تكفل له اﻻمن واﻻمان ورغد العيش وتنمية مهارته .. واوقف انفجار طائراتكم ودوى قنابلكم وتقطيع اشلاء ضحاياكم من اطفال ونساء ورضع بلدكم … والله ساءلك يابشير عن كل طفل اورضيع اخفته او مزقه رصاصكم الى اشلاء .. !! فهذا الولد امريكا ووالده الذى يتاجر بنبوغه كفيلان به.
As a Sudanesev citizen i would like to appeal to the good nature of the Americans rank and file and particularly to the American Media .
You are making a big mistake by holding this child risponsible for meeting a brutal dictator like Bashir .
He accepted his invitation just because his parents are Sudanese and he came from such a background . That has nothig to do with politics . Just like most of your children he deosnt think of that as a mistake .
So dont make a big fuss about it and let go .
الظلم شؤم
تعليق طريف جانى فى الواتساب تعليق على صورة البشير مع الولد بتاع الساعة مكتوب فيه:
الصنع الساعة مع الضيع الزمن
البشير وكت كان قدر الشافع دة يكون كان بليد بلادة انا متأكد لو قالوا ليه سوى عكاز يغلبه
هو كان رد الفعل المنتظر من شخصيا البشسير لا اطيق ان اسمع صوتة وانظر الي وجة الكرية سيبك من اقابلة واصافحة وكمان التقط صورة تذكارية استغل مسؤلي القصر تلك السانحة ليرفعوا اسهمه ولا يمتلك سهما واحدا وسط المغلوبين الا وسط قطيعة لا ادري والدك كان مترشحا والحمدلله سقط والا كنا نشاهد بشير اخر لا يعرف سياسة ولا وقع لخطواتة انت حرقت نفسك ولن تجد التعاطف والتقدير بعد اليوم بعد ما وجدتة من رؤساء ومديري مراكز محترمين نجمك افل يلا لا تهمنا اختراعاتك ولن تجد المساعدات ولا استبعد ان براك سوف يقوم ب استقبالك بعد اليوم
بالمناسبة ابو الولد دا من ايام ترشحه لرئاسة الجمهورية في الانتخابات الاخيرة وخطبه الهبلا ديك عرفتو زول مدروش ساكت اصلا في زول عندو وعي يحسن توظيفة يدخل في منافسة انتخابية ضد رئيس جا بانقلاب وعمل لنفسو حزب صوري من الفاسدين والمطبلاتية ؟! الراجل دا حقوا يشوفو له طيبيب يعالجو قبل ما يدمر ولده اذا ما دمرو فعلا
الأخ د. هاشم حسين بابكر …
كلنا نكره سياسات امريكا تجاه العالم وعنصريتها تجاه المسلمين والسود .. وتذكر أن الأمريكان يتعاملون مع هذا الطفل ووالده باعتبارهما مواطنين امريكيين وبالتالى فتصرفاتهم محسوبة عليهم بحسب العقلية الامريكية .
ثم أرجو أن تراجع وتتأكد من كلامك عن أن 20 مليون مواطن فقط شاركوا فى الانتخابات الامريكية .. فبالمنطق البسيط مستحيل أن يكون عدد سكان أمريكا حوالى 340 مليون نسمة ويصوت فى الأنتخابات فقط 20 مليون ناخب كما ذكرت !!!!!
وللفائدة العامة فإن الإنتخابات الأمريكية تعتمد على نظام المجمع الإنتخابى الذى يتكون من 538 مندوباً يمثلون الولايات الأمريكية ما عدا العاصمة واشنطن .. فالناخبون لا يدلون بأصواتهم لإنتخاب الرئيس مباشرة بل ينتخبون مناديب ولاياتهم والذين يحدد عددهم بحسب عدد سكان كل ولاية وعدد نوابها فى الكونغرس .. ثم يقوم هؤلاء المناديب بإنتخاب الرئيس والذى يفوز بالرئاسة عند حصوله على نسبة النصف زائد واحد على الأقل من أصوات المجمع الإنتخابى وهى 270 صوتاً من أصل 538 صوت ..
والانتخابات الأمريكية الأخيرة عام 2012 شارك فيها حوالى 129 مليون ناخب انتخبوا مناديب ولاياتهم للمجمع الإنتخابى والذين بدورهم شاركوا فى انتخاب الرئيس الأمريكى من بين المرشحين باراك اوباما عن الحزب الديمقراطى .. ميت رومنى عن الحزب الجمهورى .. جيل ستاين عن حزب الخضر .
وفاز اوباما بعدد 332 صوتاً من المجمع الانتخابى والذين صوت لهم حوالى 65 مليون مواطن من مختلف الولايات بنسبة 51.1% من العدد الكلى للناخبين ، وفاز ميت رومنى بعدد 206 صوتاً والذين صوت لهم حوالى 60 مليون مواطن بنسبة 47.1% من الناخبين ، أما حزب الخضر فقد حصل على حوالى 2.3 مليون صوت بنسبة 1.8% من أصوات الناخبين.
ابو الولد ده بيذكرنى بالشحاتين الحايمين من مكان لمكان بيشحتوا باولادهم، خللى البشير ينفعك يا شحات يا تافه. والله الشحاتين ارجل منك ومن السفاح الحرامى المشيت تقابلوا ده.
أولاً استغرب ان يكون في هذا الوقت متجولاً خارج أمريكا و المدارس مفتوحة لان العطلة القادمة ديسمبر لأعياد الميلاد ؟ فهل تحول الي طالب يتم تدريسه في منازلهم حسب القوانين السائدة ؟ ام سيلحق باحدي أكاديميات التعليم الخاص في احدي الديار التي زارها ؟؟
والده يبدوا له وجهة نظر في هذه الجولة فنرجوه ان يصارحنا بها حتي لا يتعرض للقيل و القال و سوء الظن و مثلنا قال الواضح ما فاضح
يا ابو الولد بتاع الساعه العجيبه خلاص ولدك باظ لن يقبل به أي شخص في الولايات المتحده الامريكيه بعد هذا التسويق الردي والسخيف العملتوهو له مع الكيزان ورئيسهم القاتل المتهم بجرائم الاباده الجماعيه – وبذا يكون قد فقد أي تعاطف حصل عليه من العالم الحر – كما أنه يعتبر كرت بايظ بالنسبه للشعب السوداني قاطبه عدا حفنة الكيزان المجرمين القتله – يلا خم وصر يا تيس خليه البشير وزمرته من الكيزان اللصوص القتله يتبنون لك إبنك الفلته هذا وساعته العجيبه تلك ويكمنكم تسويق الاف النسخ من ساعة ابنك العجيبه هذه في مجتمع الكيزان وسوف تجنون من هذا الاختراع العجيب الاف الجيهات ….
الطفل النابغة حر ان يقابل من يشاء وليس له دخل بقضايا السياسة والمحاكم.انا شخصيا سلمت علي البشير ووجدته انسانا سودانيا عاديا وبسيطا وكان مجلس عزاء وفي فترة سابقة وجدت زوجتي تجلس مع سودانية تبدوا عليها انا تعافت من مرض وسلمت عليها-كان ذلك في فندق هيلتون المدينة ومن ثم عرفت انها زوجة عمر البشير الكبري ولم اري فيها اية علامات لسودانية مختلفة-المهم ليس لنا دخل في تصرفاتهم ونسلم علي الجميع نحبهم ام نكرههم.
هل يستحق الساعاتي
ابدا ي عمك اتيتم لاستلام ال2 مليار نظير خدماتكم لمنافسنة البشير ف مسرحية الانتخابات الاخيرة ومعك سيدة الاتحاد الاشتراكي المبروكة روح كده امقال ابنك تعج بهم شوارع الارياف والقري والمدن السودان ليس ف حوجة لساعتية ف الراجل دنئ يتاجر ب ابنه ف اضواؤكم ذهب نورها وانطفئ ب مجرد مغادرتكم اراضي العم يانكي ف يعمك احذر من افساد ابنك ب مفابلة الملوك والروساء والاعلام
ودكركوج :
do you really believe that this child is playing politics ?
dont you think that his rights are being violated by his father , albashir, and your american media ?
my message is adrssing the public opinion in your country through their deplomats in khartoum . if it could go that way then its well and good . if not then its for the sudanese community to defend its member and corret what went wrong .
thanks .
خلاص ال أبو جاب ضقلها يكركب , الامريكان قلبو و اصبحو ضد “المُعتقل الصغير” احمد الذى وقفو معه عندما تعرض للظلم و الاعتقال ,
لو كان الاب و أهل الولد راقو شوية و خلو الولد يرجع لمدرسته و يشوف مذاكرته و تركو إستغلال الطفل كان دة كله ماحصل , و كان علاقته بالاعلام الامريكى تكون سمن على عسل ,
لكن السفر و الحوامة الكتيرة التى تعرض لها الطفل جابت ليهو الهواء و العداوة من الامريكان , و أكيد الاب حرق كل كروت ولده بعد مقابلة القشير ..
ف خُمو و صٌرو يا اهل الهنا ضيعتو للولد فُرص نادر ما تحدث ؟
لأن الاعلام الامريكى و المجتمع لا ينسى بسهولة .
صورته مع البشير حتبقى موجودة فى ارشيف الصحف الامريكية فترة طويلة جداً ,
الولد ضاع وأنتهي والسبب الرئيسي أبوه الخلاه يجيبوا لبشه ويتصور ولده معاه شنو ؟؟
وبعدين صورة الوليد ده وناطي في رقبة بشه وواخد صوره كانو بشه صاحبو ولا زميله بالمدرس ….
فعلا بشه صار مسخره للشفع كمان …
وأرجع يا وليد أنت وأبوك لأميركا شوفو الأمريكان حيحترموكم كيف بعد ده ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وأن محمد، رغم أنه ولد في الولايات المتحدة ويحمل الجنسية الأميركية،
تصحيح ولد في السودان ويحمل الجنسية الامريكية ولا يستطيع ان يترشح لرئاسة امريكا حسب الدستور الامريكي
باقي الخبر، زوبعة في فنجان لا تساوي تعريفة.
مع مودتي
تحية التقدير للطفل السوداني العبقري أحمد.
وتحية الإجلال والإحترام للبشير رئيس الجمهورية.
أما الصحافة الأمريكية الصفراء فنقول لها: No Comments.
ياخى الولد دا شهرتو ما عشان انو اخترع ساعة
الشهرة كانت لقضيتين الاولى
كيف الشرطة تلقى القبض على شافع صغير من غير حضور والديه
و الشي التانى
كان فى احساس بانو اتعاملو معاهو من منطلقات اثنية
يعنى عشان هو مسلم واتهموهو بالارهاب
ابوهو الزول الوهم دا شايل الشافع و حايم بيهو من بلد لى بلد لحدى ماجاء قابل بيهو البشير المتهم بجرائم ضد الانساسية و تنظيمه متهم بالارهاب و رعايته
اتخيل بس يرعاك الله
الزول دا محمد الحسن تكعيب
كان مرشح لرئاسة الجمهورية فى السودان
ياحليل السودان و يا حليل شعبو الطيب
كانت لاوباما زيارة قبل فترة لجذورة الافريقية و التقي بحبوباته لابيه فما الغريب لمحمد السوداني ان يرجع لجذورة و يكون عزيز و مكرم .
يتلخص لقاء البشير وطفل الساعة فيما يلي:
– سياسة الكيزان الممنهجة في استغلال الاحداث بأي طريقة كانت لتصب في مصلحتهم على حساب الكرامة وعزة النفس التي يتم اسقاطها مع كل الاعتبارات الاخرى تحقيقا لهذه المصلحة !! والظهور في ثياب الواعظينا !! التي يقطر منها دم الابرياء ودموع المحرومين وتنبعث منها انات المرضى واهات الثكلى وزفرات المشردين في الارض !!
– لم تتحرك الجماعة الارهابية المستعمرة للدفاع عن الصبي حين وجهت اليه سهام الاتهامات المكذوبة التي تمت هيكلتها على تداعيات وإسقاطات اثار احداث سبتمبر !! لأنها أي الجماعة الارهابية المستعمرة لا تملك وجها تظهر به على الملأ في صورة المدافع عن الحق !! وهي من تشير اليها كل اصابع الاتهام جميعها بتضييع كل الحقوق !!
– الضوء الاخضر الذي منح الجماعة الارهابية المستعمرة فرصة التسلل الى مسرح احداث الساعة هو وقوف امريكا التي دنا عذابها رئيسا وشعبا مع طفل الساعة !! احقاقا للحق ولا شئ غير ذلك !!
– الظهور بمظهر الحاني المشفق الحادب على مصلحة الوطن والمواطن !! تجميلا لصورة الجماعة الارهابية المستعمرة المشوهة والتي لم تفلح كل مساحيق التجميل الإخوانية في اخفاء بعض تشوهاتها الغير قابلة للتجميل !! وبهذا التصرف الجهول تريد الجماعة الارهابية المستعمرة ان تمسح (تقش) بعض ادرانها على اكتاف صبي لم يبلغ الحلم !!
– فرح الصبي باحتفال وطنه وأهله به تتجلى على قسمات وجهه !! تقابله نظرة (شك اليقين) التي ترتسم على وجه البشير ان لا احد يصدق ما يرى !!
وهو استغلال يفوق قامة الجماعة الارهابية المستعمرة لأنه يضعها في معادلة فورية بين الحق الذي هو الواقع !! وبين الباطل في (مجاهدات) الجماعة الارهابية المستعمرة بمحاولات التفلت و (التملص) العاجزة من بين اصابع قبضة الحق !! وهو ما يبصره الكون بأسره ما عدا عيونهم التي أرمدها الفساد أأ فلم تعد تبصر إلا ما تركض اليه مدفوعة بغريزة البقاء !! ولم يبق لهم غير هذا !! مع علمهم انهم اصبحوا كالجمل الاجرب يعدي كل من حوله !!!
بصراحه الولد مسكين غلطان ابوهو الخلاه يقابل قاتل الاطفال وميتم ومشرد وسارق قوت الناس الخنزير بشه الهارب من العدالة الرقاص الغبي وبذلك فقد الولد جزء كبير من التعاطف بعد ان قابل مجرم الحرب بشة
ويا البشير
م تتبناه
اعتقد انو ابوه ما حا يمانع
اصلو جاري وراء اضواء من ما دخل كغيرة من منافسنك علي رئاسة الجمهورية
والحكاية دي في حد ذاتها مكشوفة
يا اخي
ساعة بتاعة فنيلتك
ما تريحونا
قال اي قال ساعة قال
جيبو السودان يمكن يطلع ليهو بي ذرية تعرف تهدد بها امريكا صاح
غير حكاي يا امريكا اختينا
أخطأ الوالد مرتين فالمرة الأولى أراد أن يستثمر في إبنه وهذا يعكس سلوك السياسيين المبتدئين فهو يريد أن يهز بذيله للبشير في سبيل منصب أو وزارة أما الخطأ الثانى فقد أساء لوضع إبنه في أمريكا بعد الهيلمانة والتعاطف الذى وجده من القريب والبعيد وتبرع كبريات الصناعة الأمريكية برعايته لكن كل ذلك سيذهب شمال في مرقة،، الوالد لم يحسن التصرف وسيدفع إبنه ثمن رجفته.
مافي فايده امريكا ادتك الجنسيه بالميلاد
الأمركان ماحايساعدوك لانك مشيت لعدوهم كان تهمك مصلحتك ومستقبلك
صورتك مع البشير جابت لك الشبهه وانسى تلاقي مستقبل في امريكا
خلي البشير ينفعك .
للأسف السودانيين مستجدى سياسة ولا يحسنون ترتيب الأولويات فالصادق المهدى عندما تم إنتخابه رئيس وزراء بعد الانتفاضة قرر زيارة الولايات المتحدة لكنه إستيق ذلك وزار الإتحاد السوفيتى وفى ذلك خطيئة كبيرة في العرف الدبلوماسي أيام الحرب الباردة ففشلت الزيارة وتجاهله الأمريكان،، واليوم والد هذا الطفل الكوز وبعد تلك اللفتة الرائعة من الرئيس أوباما ودعوته للطفل لزيارة البيت الأبيض لم ينتظر هذا الشفقان وهاك جرى للخرطوم لمقابلة السفاح والآن يريد زيارة البيت الأبيض؟؟؟ بعد خراب ملطا؟؟ كسررتها وشتتها يا بنى كوز.
طالما أن الطفل أحمد وأسرته ما زالوا مدعوين لزيارة البيت الأبيض فلا بد أنه توجد الآن مراجعات ثقيلة للخلفيات السياسية والأمنية لأسرته خاصة وأن والده كان مرشحا ضد البشير وأنه كادر من الإخوان المسلمين بجانب ملابسات مقابلته للبشير وغيرها من الأسرار الأمنية التي يفلح القوات الخاصة انتزاعها دون صعوبة من خلال الونسة خاصة وإن والد أحمد يبدو عليه أنه ما زال دايش رغم إقامته في أمريكا لفترة طويلة.
تصرفات الأب الإستغلالية الإنتهازية بالتأكيد إدت إلى تعقيد الصورة لإبنه الذى أخرجه من المدرسة ليطوف به العالم آخرها مقابلة البشير فخسر كل التعاطف من العامة و من وسائل الإعلام الامريكى الذى دعمه و وقف بجانبه .
فعلاً الجاهل عدو نفسه ,
حتى ان دعوته للبيت الأبيض الآن أصبح يشوبها ضبابٌ كثيف و إذا تمت سيصاحبها لغطٌ كثير (نسبة للكتابات الاعلامية الأخيرة بشأن الصبى و مقابلته للبشير) .
ف يا والد الطفل احمد و يا أسرته الكريمة دعو إبنكم لكى يتفرغ لدراسته وتحصيله لكى يبدع و يكتشف و يطور في حقول العلم والتنكلولجيا إذا أراد بعيداً عن الإستغلال و الإعلام السلبي …
لاسف كل من اغترب اغتر ونصب نفسو وصي علي اهل السوان.بعضهم غرته الاموال وبعضهم غسيل الدماغ وتنكر لاهلو وبلادو.احمد عبقري من امشاج سودانية مية الميةوابوه ود بلد اصيل رويان من نيلو وترابو.واصل الحكاية شنو ؟ طفل برئ اعتقلته ف.بي. اي.اعتي جهاز امني في الدنيافي ابشع صور الاعتقال لانو اسمو احمد محمد..يعني مسلم = يعني ارهابي…ولانها طلعت ساعة ما قنبلة…والشينة منكورة .. تبرا من هذا الفعل اصحاب الضمائر الحية..للانصاف..واستحي منه ادعياء الحرية والديمقراطية.. وكانت دعوات لتجميل الوجه القبيح وموجة الكراهية …. وبعض الفوائد ربما الانتخابية.واحمد لن يكون اخر ضحية.. اما ادعياء الوصايا علي السودان ..والذين يمارسون النفاق لارباب نعمتهم… او من الذين يمارسون الرقابة الذاتية..زحفاطا علي سلامتهم وارزاقهم..ركبوا الموجه وكالو النصايح وبالاحري الشتايم لابو احمد ..لانو ساق احمد .وادي العمرة..وغشي البلد….واي بلد فيها كبير؟واحمد الصغير لبي دعوة جدو البشير؟قصة سودانية عادية..صحي انعل ابو البشير؟لكن زيتنا في بيتنا؟ ما بنرضي العين الزايدة ولا اليد الغريبة…وسوي امريكا منو سبب بلاوينا؟من الدفن ابار بترولنا؟منو الفصل جنوبنا؟ منو الاعتزر لينا وقال الشفا كان مصنع حقن وكباسين؟ منو الحاصرنا في قوتنا وصواميلنا لمن وففت مصانعنا وسقطت طياراتنا؟وبعدين ليه بشه تحاكمو لاهاي؟هي لاهاي حاكمت منو؟شارون؟بلير؟ونجنا ما برضو عزيزين ومحصنين زي جنود امريكا الممنوعين من الحساب وبالقانون رغم كل الجرايم في ابو غريب والفلوجة ..ولا دماء اطفال غزة والعراق ماء..وينا اسلحة الدمار الشامل …ولا نحنا فاقدين للزاكرة والتاريخ؟لو كان الموضوع ما فيهو اخلاق..لاختار ابو احمد الاضواء والاغراءات ودعوات البيت الابيض والرعاية من الشركات ..لكن الحكاية اصل وفصل …واجمد وابوه ضربوا اروع الفصول.
الولد …. ما عندو جناية …المصيبة في ابوه … المطالب بحقوق ابنه كاملة غير منقوصة … وهو الذي ترشح لخلافة الرقاص ….. هل …يا ترى لو انتخب …. عدون استعداد ….ان يقيم ربع ….. ما يتمتع به الان في امريكا ….. !!!!!
لانو …. وجود الولد في احضان الرقاص …. هذا يعني …..ان الوالد لم يتعلم بعد …. من حساسية …. موقف ابنه …. بعد مقابلة …. زعيم عصابة الارجاس …………