أعلنت النيابة العامة في السودان عن تدشين نافذة جديدة في جمهورية مصر، تهدف إلى استقبال الشكاوى من أفراد الجالية السودانية بشأن الانتهاكات والجرائم الناتجة عن النزاع المستمر في البلاد. تأتي هذه الخطوة في إطار جهود الحكومة السودانية لحماية حقوق مواطنيها في الخارج وتقديم الدعم اللازم لهم.
وقد عاد إلى السودان مولانا ياسر بشير البخاري، مساعد أول النائب العام ونائب رئيس اللجنة الوطنية للتحقيق في الجرائم والانتهاكات، بعد إشرافه على افتتاح هذه النافذة في مصر. ويعكس هذا الإجراء التزام النيابة العامة بالتحقيق في الجرائم التي ارتكبت خلال فترة النزاع، وتوفير منصة للمواطنين للتعبير عن معاناتهم.
وفقاً للنيابة العامة، ستبدأ النافذة عملها اعتباراً من اليوم الأحد، داخل مقر السفارة السودانية في القاهرة، حيث سيتواجد أعضاء من النيابة السودانية لتقديم المساعدة اللازمة. من المتوقع أن تسهم هذه المبادرة في تعزيز التواصل بين الجالية السودانية والسلطات، وتوفير الدعم القانوني للأفراد المتضررين.
لاحول ولا قوة الا بالله العي العظيم
معقول الجهل والحموريه والتهريج وصلوا بينا الي هذا الدرج
البلد مليانه فقهاء وعلماء في القوانين ومع ذلك يتصدر المشهد
الفشله من القانونيين خريجي جامعات تحت السلم .
لاجدوي من مناقشة الخطوه التي اتخذتها النيابه السودانيه وأظن والله اعلم هي من بننات افكار نبيل أديب طالما
النائب العام حمار ونائبه اكثر حموريه منه ولا عزاء لفقهاء القانون في السودان.
مجرد لصوصية جديدة وسخف وضحك على ذقون الشعب السودانى المنكوب