صياح (خلف) الأخبار!!

*المعارضة لا هم لها الآن سوى تسقط هفوات الحكومة..
*هذا هو كل الذي (قدرت عليه) بعد عجزها عن تغيير الواقع..
*إنها أكثر المعارضات بؤساً في العالم كله بعد حزب (الوفد) المصري..
*فهي صارت (تباري) أخبار النظام لتلقف ما يصلح منها مادةً للصراخ..
*وحتى الذين يرتدون أثواب الكتاب الصحافيين منهم يصطبحون على أخبار (صحفهم)..
*على الأخبار التي يسهر المحررون تجميعاً لها وهم في بيوتهم قاعدون..
*أو في مجالسهم الليلية يحلمون ويخططون ويمنون النفس بثورة وشيكة..
*أو في دور المعارضة ليسمعوا كلاماً سمعوه مليون مرة من قبل..
*فإن وجدوا خبراً عن بيع مرفق مثلاً ابتهجوا وطلبوا شاياً أو قهوة أو سيجارة..
*ثم شمروا عن سواعد أقلامهم يصيحون (واك ويك ووك)..
*وإن أعطاهم مأمون حميدة -كعادته- (وجبة إخبارية) اقتاتوا عليها أياماً..
*بل باتوا يترقبون كل صباح (هدية) منه للنيل من النظام..
*فإن كان معها استفزاز- من استفزازاته السخيفة – فهذا (عز الطلب)..
*أما أكثر ما يسعد المعارضين هذه الأيام فخبران اثنان..
*بل هم (يعرضون) على إيقاعهما (عرضة) أهلنا الجعليين عند ضرب النحاس..
*الخبر الأول هو التدني المستمر لعلمتنا المحلية مقابل الدولار والريال..
*والثاني ترحيل جامعة الخرطوم إلى سوبا بغرض استغلال مبانيها سياحياً..
*أما الأول فهو يستوجب – من شدة خطورته- إقالة الطاقم الاقتصادي المتنفذ..
*فمصر (القريبة دي) قامت حكومتها ولم تقعد حين بلغ الدولار تسعة جنيهات..
*وعندنا بلغ تخوم الـ(14) وحكومتنا تبدو لا مبالية وكأنها عملة جزر القمر..
*وأحد أسباب لا مبالاتها هو (ضعف) معارضينا الذين لا يجيدون سوى الصراخ..
*وبالفعل صرخوا- وما زالوا- إلى أن (انهد حيلهم) انتظاراً لخبر جديد..
*ثم لا شيء أكثر من الصراخ والصياح والعويل و(الشتم) عبر مواقع التواصل..
*ولا حتى مقترحات (عملية) كما فعلت معارضة مصر إبان أزمة الجنيه..
*أما الثاني فلا داعي للصراخ بسببه أصلاً لأنه عارٍ من الصحة..
*هو محض مقترح من وزير السياحة لم يجزه مجلس الوزراء..
*مقترح هدف وزير (أنصار السنة) من ورائه إلى جذب الاهتمام نحوه..
*فرغم كثرة فرض نفسه – مؤخراً- على الصحف فلا أحد يتذكره..
*لا هو ولا جماعته عقب رحيل آخر رموزها وهو أبو زيد محمد حمزة..
*ومن ثم فإن الخبر ما كان يستحق كل هذه (الفرحة) من تلقاء المعارضة..
*وانتظروا- وأنا معكم من المنتظرين- لما تحمله صحف الغد من (هفوات)..
*وشوفوا كيف تبدع معارضتنا (صراخاً خلفها!!!).
الصيحة
القلم الذى انكســـــر ..
فاصبح يكتب وكأنه لا يكتب ..
فهل اصبح الصحفيين كلعيبة الكرة يتنقلون من فريق الى اخر .. وبالمزاد ولمن يدفع اكثر ..ام صاروا يعملون بمبدأ نظرية ( الحبل والصنبور ) ..
وهل صار الصحفى كبائع ( البقالة ) يجرد حسابه اليومى من ربح مادى ؟
…اخر مرة دخلتو وشفتو جامعة الخرطوم من جوة متين؟؟؟ .. مباني تعاني من الاهمال وعدم الصيانة المتعمد من زماااااان اوي قبل وصول انصار السنة يوزارة السياحة …الكيزان تعمدو اهمال مباني الجامعة الرمز والصرح العملاق رمز الثورية حتي ينهار بفعل الزمن والاهمال ويبيعوا ارض الجامعة زي ماباعو كل صروح البلد العملاقة بحفنة دولارات …ولانو مباني الجامعة شغل خواجات مش شغل كيزان زي جامعة الرباط صمدت امام الاهمال وعوامل التعرية والزمن… وحرق صمودها روح الكيزان وتقينو ان انهيارها سيكون في حقب زمنية لن يكونو موجودين علي سدة الحكم حينها …فألفوا حكاية الآثار والسياحة دي مخصوص عشان يبيعوها بالقطاعي ويتم البيع تحت مخدر مبني اثري عشان الشعب مايقول وااك ويك لكن الشعب طلع واعي …
مؤامرة بيع الجامعة يخطط لها من زماااان ومازل التخطيط مستمرا
غير البواية الكيزان عملو شنو للجامعة البوابة الموقفين فيها كلابهم …زمان بوابة الجامعة مابتنقفل في وجه احد ..
اما صمود الجنية المصري ليس بفعل مقترحات المعارضة المصرية العملية ولا بفعل انجازات حكومة السيسي الاقتصادية …صمود الجنية المصري سببه دعم الخلايجة للمصريين خوفا من تعود مصر مرة اخري لقبضة الاخونجية اي انه اقتصاد قائم علي مد القرعة والمساومة والابتزاز
والله يا صلاح عووضة إنت أفضل كاتب صحفى
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
طيب انت ما دخلتنا (الدور ) بالانجليزية(loop) والسايقة واصلة
ولا حتى مقترحات (عملية) كما فعلت معارضة مصر إبان أزمة الجنيه
لا تظلم الناس ساكت
كبج,بوب وغيرهم كتبوا حتي سئمتهم الكتابة
البشير وحزبه المهترئ لا يستمع لاحد
ببساطة لانهم بديروا البلد بنفسية الغازي العابر
وانت يا عووضة شايل سوطك وجاري خلف المعارضة عشان الطيب مصطفى يديك صحن فول ورغيفتين وشوية ملاليم للعيال..بري..بري ..بري من رجال الزمن ديل الببيعوا مواقفهم بفتة فول. يخس عليك
الأستاذ الذي كنا نحب فالمعارضة خيار والوقوف بجانب حكومة القتلة وسارقي قوت وثروات الشعب أيضا خيار . أما علمت بان الدكاتره بوب وكبج قدما نصحا لهذه الحكومة مرات لاتحصى ولكن عين محبي الحكومة و أذنابها كليلة عن هدايا أهل المعارضة .لقد كان عووضة قلما ولكنه ثلم
تخريمة: وزير السياحة السوداني شكلو ما سياحي!
القلم الذى انكســـــر ..
فاصبح يكتب وكأنه لا يكتب ..
فهل اصبح الصحفيين كلعيبة الكرة يتنقلون من فريق الى اخر .. وبالمزاد ولمن يدفع اكثر ..ام صاروا يعملون بمبدأ نظرية ( الحبل والصنبور ) ..
وهل صار الصحفى كبائع ( البقالة ) يجرد حسابه اليومى من ربح مادى ؟
…اخر مرة دخلتو وشفتو جامعة الخرطوم من جوة متين؟؟؟ .. مباني تعاني من الاهمال وعدم الصيانة المتعمد من زماااااان اوي قبل وصول انصار السنة يوزارة السياحة …الكيزان تعمدو اهمال مباني الجامعة الرمز والصرح العملاق رمز الثورية حتي ينهار بفعل الزمن والاهمال ويبيعوا ارض الجامعة زي ماباعو كل صروح البلد العملاقة بحفنة دولارات …ولانو مباني الجامعة شغل خواجات مش شغل كيزان زي جامعة الرباط صمدت امام الاهمال وعوامل التعرية والزمن… وحرق صمودها روح الكيزان وتقينو ان انهيارها سيكون في حقب زمنية لن يكونو موجودين علي سدة الحكم حينها …فألفوا حكاية الآثار والسياحة دي مخصوص عشان يبيعوها بالقطاعي ويتم البيع تحت مخدر مبني اثري عشان الشعب مايقول وااك ويك لكن الشعب طلع واعي …
مؤامرة بيع الجامعة يخطط لها من زماااان ومازل التخطيط مستمرا
غير البواية الكيزان عملو شنو للجامعة البوابة الموقفين فيها كلابهم …زمان بوابة الجامعة مابتنقفل في وجه احد ..
اما صمود الجنية المصري ليس بفعل مقترحات المعارضة المصرية العملية ولا بفعل انجازات حكومة السيسي الاقتصادية …صمود الجنية المصري سببه دعم الخلايجة للمصريين خوفا من تعود مصر مرة اخري لقبضة الاخونجية اي انه اقتصاد قائم علي مد القرعة والمساومة والابتزاز
والله يا صلاح عووضة إنت أفضل كاتب صحفى
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
طيب انت ما دخلتنا (الدور ) بالانجليزية(loop) والسايقة واصلة
ولا حتى مقترحات (عملية) كما فعلت معارضة مصر إبان أزمة الجنيه
لا تظلم الناس ساكت
كبج,بوب وغيرهم كتبوا حتي سئمتهم الكتابة
البشير وحزبه المهترئ لا يستمع لاحد
ببساطة لانهم بديروا البلد بنفسية الغازي العابر
وانت يا عووضة شايل سوطك وجاري خلف المعارضة عشان الطيب مصطفى يديك صحن فول ورغيفتين وشوية ملاليم للعيال..بري..بري ..بري من رجال الزمن ديل الببيعوا مواقفهم بفتة فول. يخس عليك
الأستاذ الذي كنا نحب فالمعارضة خيار والوقوف بجانب حكومة القتلة وسارقي قوت وثروات الشعب أيضا خيار . أما علمت بان الدكاتره بوب وكبج قدما نصحا لهذه الحكومة مرات لاتحصى ولكن عين محبي الحكومة و أذنابها كليلة عن هدايا أهل المعارضة .لقد كان عووضة قلما ولكنه ثلم
تخريمة: وزير السياحة السوداني شكلو ما سياحي!
يا استاذ لا تستخدم مقدراتك الفلسفيه لحاجات في نفسك لا لتبصير القارئ بالحقيقة المجردة للاشياء. استقراء حدث مستقبلي كحقيقة قاطعة و انتظروا اني معكم من المنتظرين هي حجة ربانية للانبياء تقع على قومه وتكون عبرة لمن يأتي بعدهم.
AD HOC RESCUE FALACY
(also known as: making stuff up*, MSU fallacy*)
Description: Very often we desperately want to be right and hold on to certain beliefs, despite any evidence presented to the contrary. As a result, we begin to make up excuses as to why our belief could still be true, and is still true, despite the fact that we have no real evidence for what we are making up.
Logical Form:
Claim X is true because of evidence Y.
Evidence Y is demonstrated not to be acceptable evidence.
Therefore, it must be guess Z then, even though there is no evidence for guess Z.
كلام حقيقي وله شواهد تدعمه ياخي معارضه قناة تلفزيونيه ما قادره عليها معارضه نصفها مؤتمر وطني
لم يكتشف احد بعد سر بقاء الانقاذ كل هذه المدة……..
انه نهج سبقك عليه خالد المبارك ومحمد محمد خير الذي ركلوه بعد ما استنفذ غرضه، حكاية تصبح ملحق اعلامي مقابل هذا الهجوم الفج علي المعارضين الذين يقفون بكل قوة وصلابة ضد الظلم وماَل الحال البائس، كيف يعيش الفرد وأسرته تموت من أبسط الأمراض التي كان في السابق علاجها سهلا بالمجان؟، كيف يذهب الطالب وهو لا يملك قيمة وجبة الافطار أو المواصلات؟ كيف يحيا المزارع والعامل البسيط وفي وجه موصدة كل سبل الحياة الكريمة ؟وكيف يبيع الصحفي ضميره وهو يثني علي أباطيل الوزراء والفاسدين من لصوص الأراضي ونهب شركات الوطن وبيع كل أوصاله؟…وو… أمامك كل مظاهر الفساد بلا غطاء، يعرفها العوام أوأصغر التلاميذ….كأنك تعيش في كوكب اَخر !! ألم تشاهدالفساد للسلطة ورموزها- في كل شيء- والتي أزكمت الأنوف….مزيداً من مراجعة نفسك …ما تركب الموج ال بيناغم وجرسو ناعم-بكرة يعتمدك غريق…
يا استاذ لا تستخدم مقدراتك الفلسفيه لحاجات في نفسك لا لتبصير القارئ بالحقيقة المجردة للاشياء. استقراء حدث مستقبلي كحقيقة قاطعة و انتظروا اني معكم من المنتظرين هي حجة ربانية للانبياء تقع على قومه وتكون عبرة لمن يأتي بعدهم.
AD HOC RESCUE FALACY
(also known as: making stuff up*, MSU fallacy*)
Description: Very often we desperately want to be right and hold on to certain beliefs, despite any evidence presented to the contrary. As a result, we begin to make up excuses as to why our belief could still be true, and is still true, despite the fact that we have no real evidence for what we are making up.
Logical Form:
Claim X is true because of evidence Y.
Evidence Y is demonstrated not to be acceptable evidence.
Therefore, it must be guess Z then, even though there is no evidence for guess Z.
كلام حقيقي وله شواهد تدعمه ياخي معارضه قناة تلفزيونيه ما قادره عليها معارضه نصفها مؤتمر وطني
لم يكتشف احد بعد سر بقاء الانقاذ كل هذه المدة……..
انه نهج سبقك عليه خالد المبارك ومحمد محمد خير الذي ركلوه بعد ما استنفذ غرضه، حكاية تصبح ملحق اعلامي مقابل هذا الهجوم الفج علي المعارضين الذين يقفون بكل قوة وصلابة ضد الظلم وماَل الحال البائس، كيف يعيش الفرد وأسرته تموت من أبسط الأمراض التي كان في السابق علاجها سهلا بالمجان؟، كيف يذهب الطالب وهو لا يملك قيمة وجبة الافطار أو المواصلات؟ كيف يحيا المزارع والعامل البسيط وفي وجه موصدة كل سبل الحياة الكريمة ؟وكيف يبيع الصحفي ضميره وهو يثني علي أباطيل الوزراء والفاسدين من لصوص الأراضي ونهب شركات الوطن وبيع كل أوصاله؟…وو… أمامك كل مظاهر الفساد بلا غطاء، يعرفها العوام أوأصغر التلاميذ….كأنك تعيش في كوكب اَخر !! ألم تشاهدالفساد للسلطة ورموزها- في كل شيء- والتي أزكمت الأنوف….مزيداً من مراجعة نفسك …ما تركب الموج ال بيناغم وجرسو ناعم-بكرة يعتمدك غريق…