شكرا الشعب السوداني بكسلا

كسلا – عبدالمجيد محمد
كتبت الاستاذة اماني العجب هل تفشي السل بكسلا نعم تفشي السل كما تفشى الفساد في كل مفاصل الدولة، شكرا استاذة اماني كتابتك عن عن الموضوع جعلت الوزير يتنازل عن عليائه ويتصل بي، وسأل عن الأمر ووعد بالمعالجة. كما اشكر شعب ولاية كسلا الذي اهتم بالامر وكل من يقابلني يسأل عن الامر باهتمام ، وبعض منهم نزلت دمعتهم خوفا علي جيل المستقبل، وآخرين أبدوا استعدادهم لكفالة علاج بعض الطلاب مما جعلني أيقن ان هذا الشعب فقط يحتاج لقائد شجاع يستطيع ان ينشر الوعي من خلال قضايا مملموسة والنضال ليس تنظير فقط بل ضرورة لملامسة واقع مادي يهم الانسان مما يجعلني اتساءل: “اين انتم يا من تتحدثون عن الوطن والتغيير للأفضل؟!” موعدنا غدا لمزيد من التفاصيل سأظل اناضل لآخر نفس.
موضوع الهدف منه الظهور بس و انتقاد الحكومه و الظهور بمظهر المناضل لعلمك و لعلم القراء يوجد في كسلا عدة منظمات منها الحكوميه و منها الاجنبيه تعمل في محاربة مرض السل في كسلا و ضواحيها و تعطي هذه المنظمات الدواء مجانا و زايد عليه حافز مادي حتي تشجع المرضي علي مواصلة العلاج
كيف لا يتفشي السل واغلب الطلاب ليس لديه وجبة الفطور ونلزمهم بالتواجد بالمدرسة الي الحصة
الثامنة دون رحمة ومدير عام التعليم بدلا من حل يعض المشاكل التي تخص التعليم بولاية كسلا يطارد المعلمات في نوعية الثياب التي يريد ان يلبسها لهن مع ان وزيرة التربية لا تلتزم بما يريده هذا
المدير العام وقد وصلت به الوقاحة بان يرجع المعلمات من الموقف العام بحجة ان الثوب به بعض الالوان ومن اين للمعلمات مع هذه الظروف الاقتصادية الطاحنة بالثياب الجديده التي ترضي هذا المدير العام خريجة جامعة السودان المفتوحة
اللهم يا الله أشكو من ظلم ذوي القربى، لك الله يا كسلا و كل مناطق السودان !!!!!!
نعم العلاج مجاني وهناك مركز للدرن ولكن هل هناك متابعة وهل هناك وصول للفقراء في اماكنهم لعمل فحص عام وهل هناك نشر وعي وسط المواطنين لمحاربة المرض ام هي مركز تفتح لاستقطاب الدعم وزيادة الميزانية
موضوع الهدف منه الظهور بس و انتقاد الحكومه و الظهور بمظهر المناضل لعلمك و لعلم القراء يوجد في كسلا عدة منظمات منها الحكوميه و منها الاجنبيه تعمل في محاربة مرض السل في كسلا و ضواحيها و تعطي هذه المنظمات الدواء مجانا و زايد عليه حافز مادي حتي تشجع المرضي علي مواصلة العلاج
كيف لا يتفشي السل واغلب الطلاب ليس لديه وجبة الفطور ونلزمهم بالتواجد بالمدرسة الي الحصة
الثامنة دون رحمة ومدير عام التعليم بدلا من حل يعض المشاكل التي تخص التعليم بولاية كسلا يطارد المعلمات في نوعية الثياب التي يريد ان يلبسها لهن مع ان وزيرة التربية لا تلتزم بما يريده هذا
المدير العام وقد وصلت به الوقاحة بان يرجع المعلمات من الموقف العام بحجة ان الثوب به بعض الالوان ومن اين للمعلمات مع هذه الظروف الاقتصادية الطاحنة بالثياب الجديده التي ترضي هذا المدير العام خريجة جامعة السودان المفتوحة
اللهم يا الله أشكو من ظلم ذوي القربى، لك الله يا كسلا و كل مناطق السودان !!!!!!
نعم العلاج مجاني وهناك مركز للدرن ولكن هل هناك متابعة وهل هناك وصول للفقراء في اماكنهم لعمل فحص عام وهل هناك نشر وعي وسط المواطنين لمحاربة المرض ام هي مركز تفتح لاستقطاب الدعم وزيادة الميزانية
فى غرب السودان الحمى الصفراء وفى شرق السودان السل وفى شمال السودان مرض طالبات الثاونيه نسال الله السلامه وسلامة الاخرين .
بعد التحية اخواني اخواتي/
نلمس ونلامس التدني الواضح في كل النواحي الاجتماعية والخدميه داخل مدينة كسلا علي وجه الخصوص ومن باب الذكر وفي كل انحاء البلاد بصورة عامة ونحن في كسلا لا يقتصر الحال السي علي انتشار السل وحده ولكن تلك تكون مناسبة للحديث مع تمنياتنا بان ينصلح الحال فلا يوجد قانون في حد ذاته يسعد البلد مالم يجد الرجال الاوفياء المخلصين المتمرسين القائميين علي تطبيقه فلابد من وضع القوانين الصارمة ومتابعتها وحساب كل المقصرين في النواحي الادارية والتنفيذيه حتي ينصلح الحال وتقوي الله افضل
لقد زرت كسلا العام الماضى بعد غيبة ما يقارب ال 20 عاما ووجدنها خرابه بل دمارا اجانب فى كل شبر منها احتلت من قبلهم فهم التجار وهم من يمتلكون المال وهم من يسيرون الوالى الذى جلس على كرسى الحكم بفضل حمله للسلاح فى وجه الحكومة التى تعطى كل من يحمل فى وجهها سلاحا. الوالى فى كسلا انسان فاشل بمعنى الكلمه اجمل ما قابلنى فى كسلا مبنى الحكومه شمال وانت نازل من الكبرى الجديد اناره 24 ساعه زرع جميل وزهور كلها من دم الغلابه الذى تبغى من بعوضة الملاريا فلكم الله يا اهل كسلا. والغريب فى الامر لم اجد ابناء جيلى فجميعهم هربوا اما الى خارج السودان او هجره داخليه .قضيت فيها 11 يوما فى اغماءة بسبب حمى غريبه ورغم انى نررعت فيها وقضيت بها ايام الصبا وكانت كيلا زهرة فتيه ولها نكهة خاصه وعبق جميل يعرفها من زارها فى تلكم الحقبه او كان ساكن بها فوالله يا اخوتى رغم طول الغربة عنها الا اننى لم اذق لها طعما مما حل بها..البلوه فى الوالى لان حتى مستشفى كسلا الذى ياخذ من الزائريين مبلغ نظير رؤيه مريض الا انها تذهب للجيوب الواسعه والتى تسع كل اموال العالم.والمستشفى فى حال يرثى لها مجارى تبول امام المستشفى وقطط ميته هنا وهناك صدقونى ان المريض ياتى وفى بدنه بعض العافيه ولكن يزداد مرضا وعلة وموتا مؤكدا .اقول ولا اطيل ان كسلا تحتاج لوالى من اهلها يعرف معاناتها ومعاناة مواطنها الذى اكاد اقول انه يعيش فى كوكب غير كوكبنا.الماء وهذه قصة معاناة لا تنتهى.لكلى الله يا ارض الحبايب وتوتيل ومكرام والقاش
انا على إستعداد لتكلفة علاج ثلاثه حالات ماديا علما بأننى اعيش خارج السودان .
اخبرنى يا اخ عبد المجيد كيف اتواصل مع ثلاثه مرضى و جزاك الله خيرا .
لقد زرت كسلا العام الماضى بعد غيبة ما يقارب ال 20 عاما ووجدنها خرابه بل دمارا اجانب فى كل شبر منها احتلت من قبلهم فهم التجار وهم من يمتلكون المال وهم من يسيرون الوالى الذى جلس على كرسى الحكم بفضل حمله للسلاح فى وجه الحكومة التى تعطى كل من يحمل فى وجهها سلاحا. الوالى فى كسلا انسان فاشل بمعنى الكلمه اجمل ما قابلنى فى كسلا مبنى الحكومه شمال وانت نازل من الكبرى الجديد اناره 24 ساعه زرع جميل وزهور كلها من دم الغلابه الذى تبغى من بعوضة الملاريا فلكم الله يا اهل كسلا. والغريب فى الامر لم اجد ابناء جيلى فجميعهم هربوا اما الى خارج السودان او هجره داخليه .قضيت فيها 11 يوما فى اغماءة بسبب حمى غريبه ورغم انى نررعت فيها وقضيت بها ايام الصبا وكانت كيلا زهرة فتيه ولها نكهة خاصه وعبق جميل يعرفها من زارها فى تلكم الحقبه او كان ساكن بها فوالله يا اخوتى رغم طول الغربة عنها الا اننى لم اذق لها طعما مما حل بها..البلوه فى الوالى لان حتى مستشفى كسلا الذى ياخذ من الزائريين مبلغ نظير رؤيه مريض الا انها تذهب للجيوب الواسعه والتى تسع كل اموال العالم.والمستشفى فى حال يرثى لها مجارى تبول امام المستشفى وقطط ميته هنا وهناك صدقونى ان المريض ياتى وفى بدنه بعض العافيه ولكن يزداد مرضا وعلة وموتا مؤكدا .اقول ولا اطيل ان كسلا تحتاج لوالى من اهلها يعرف معاناتها ومعاناة مواطنها الذى اكاد اقول انه يعيش فى كوكب غير كوكبنا.الماء وهذه قصة معاناة لا تنتهى.لكلى الله يا ارض الحبايب وتوتيل ومكرام والقاش
كسلا عزيزى الكاتب ماتت منذ زمن قديم وتم رفع ( الفراش ) وكانت الصدقه … وجاء الوالى وحكومته يرقصون على القبر … حاولو نبش جثمان كسلا ولكنهم قتلوا اهل كسلا واتو بالمخربيين عديمى الضمير … راجت تجاره التهريب الجازولين والكيروسين والذره والحديد الذى يتم توضيبه وتقطيعه بالمنطقه بمقاسات مطلوبه حتى الجركانات الفرغه … اتو الينا بالسل والايدز ولك ان تعلم بان السل هو متلازمه للايدز .؟.. جاء تجار البشر وقطع الغيار البشريه فى زمن محمد ادم يوسف وحكومته الشريفه التى باعت كل شىء … حطم الوالى مدينه كسلا من اجل خمسه فلل جله وبعض وزراءه مع حديقه تطل على هذه المنازل اهل كسلا ليسوا فى حوجه لها …. ولكن لماذا كل هذا لان ابناء كسلا هربوا من كسلا … لم يواجهوا هذا المد السرطانى … اغرتهم الخرطوم … بئس الابناء ابناء كسلا الذين خذلوا مدينتهم ومهد طفولتهم وصباهم … اسفى عليك يا كسلا فقد مت وهاانت تعاودين الموت فى اليوم الف مره …ولا حول ولا قوه الا بالله
يا ابو احمد انا لست عنصريا ولكن يبدوا انك لا تعرف كسلا جيدا الهدندوه ليسوا اجانب ولا الرشايده الذين عشنا معهم قم بزياره الى كسلا وادخل سوقها وحينها تعرف من هم الاجانب وانا اشك فيك بانك من ارتريين كسلا وهم من اقصد واضف لهم الاحباش وغيرهم اما الهدندوه فهم اهل كسلا الاصليين والبجا مثلهم ثقف نفسك واطلع ثم اكتب