الاستاذة هالة عبد الحليم : أرفض أي تسوية ولا مجال للجودية،، طالبت بتعويض يعكس حجم الضرر.
أكدت الأستاذة هالة عبد الحليم رئيسة حركة القوى الجديدة الديمقراطية (حق ) بأنها لاتسمح للجودية في قضيتها المرفوعة ضد ثمانية من رؤساء الصحف التي تصدر في الخرطوم والتي يترافع فيها المحامي طه إبراهيم وكمال الجزولي . وحسب ” صحيفة اليوم التالي أكدت الاستاذة هالة ” بأنها فتحت بلاغات ضدهم وطالبت اتحاد الصحفيين برفع الحصانة عنهم .
ورفضت الاستاذة هالة أي تسوية للقضية و واشارت الى ان الخبر غير صحيح وإنها ستكسب القضية ، وأكدت أنها طالبت بتعويض يعكس حجم الضرر .
ومضت الأستاذة هالة في قولها إنها لم تتضرر من المصدر كما تضررت من العناوين التي نقلتها صحف بعضها بمانشيت عريض يوضح أنها حصلت على ” برادو ” من سفارة هولندا ،وقالت أن من يقرأ الخبر في ثماني صحف لا يشك فيه، وكشفت بانها تمتلك عربة ” هيونداي ” تحصلت عليها من بنك الخرطوم بالأقساط على خمس سنوات عبر نقابة المحامين.
ما تخليهم اصلك .. بلا جودية بلا كلام فارغ
عفيت منك ومافي حاجة زيادة كدة بس حتى يرعوي الظالمين
الله يغفر ذنوب عباده اين انت السبق الصحفي كان ارعن والمصدر مقلب تلك الصحف والعارف عزه مستريح *** وهل تريد اصدار صحكم يكون تعويضة مادي او معنوي
لا تتراجعي يا هالة كلنا معك..
لا مجال للجودية ولا مجال للنكوص..
د. هالة يا اختنا العزيزة تراجعك يعني زيادة قهر الاعلام الرسمي ضد المواطنين الشرفاء..
تراجعك عن القضية يعني المزيد من ممارسات الكبت والتنكيل بنا.
اضربي بيد من حديد على هذه العصابة وفي النهاية سيدفع عنهم جهاز الامن وهو من استخدمهم وعليه حماية موظفيه
و هل توجد في السودان صحافة..و ليس كل الورق من الحجم الكبير حين يسود بحبر المطابع يصبح صحيفة…هؤلاء هم صنيعة النظام الفاسد يقتاتون من فتات موائد سادتهم العسكر و الإسلاربويين بائعي الضمير…الهندي عزالدين و أمثاله من الفاقد التربوي صنعهم النظام ليصبحوا ارجوزات و أبواق تطبل و تجمل وجه النظام الكالح…هؤلاء يحاربون كل من لم تلوث يده و ذمته بالمال الفاسد…يطعنون الشرفاء حقدا و حسدا و مكيدة…يمارسون الاغتيال السياسي و اغتيال الشخصية و شراء الذمم و الكذب و الزور و البهتان…لم يعد وجه النظام القميء و اعماله القذرة خافيا عن الأعين..و لن تفلح ابواقهم مهما على صوتها النشاز في حجب صوت الحق الأبلج عن اسماعنا و مشهده عن ابصارنا…لا تساميحهم و لكني واثق جدا ان قضاء السودان ليس أحسن حالا من صحافته..فقضاتنا مسيسون و ذممهم في مهب الريح إلا القلة القليلة ممن رحم ربي…و ما سمعناه عن الفساد في القضاء من الضحايا و رايناه دليل كاف على فساد السلطة الضائية مع مثيلاتها من السلطات في عصر التوجه الحضاري المشؤوم.
بلا جودية
بلا كلام فاضى
اريتك اختى
بت رجال والله
اصلا بقى مافى رجال والله انتى ارجل من كثير من الزقون العفنة
هؤلاء بكل صدق رؤساء عصابات ومافيا منظمة.. إذ كيف يقع ثمانية من سمو (أنفسهم رؤساء تحرير) في حفرة واحدة” أقصد خطأ واحد”؟؟! كيف؟؟ إن لم يكن سوء القصد.. وخبث النية.. (ثمانية رؤساء تحرير في فد مرة)؟ وقعتوا وما سميتوا.. غايتو (مدني) كبا الجرسا وبكي.. لكن ما بحلك..يا كوز يا كذاب !!” لو في واحد عندوا عزر منطقي خلي اليقولو”.. ((برادوا)..!!؟؟ حته واحدة.. يا منافقين. ولتأخذ العداله مجراها…
الحذر ثم الحذر الاشد من شديد لان جهاز الامن سيفبرك لك مصيبة ويجعلك تبحثين عن المساومة……..
كوني على حزر……….
ايييك … صاحب الحق اخرس
تناطحي صخور صماء حجارة بكماء
انا شايف انو تستهدي بالرحمن يا استاذة وتصلي على النبي وتراعي الظروف الاقتصادية بتاعة جهاز الامن ممكن تقسطيها ليهم كل شهر 90 مليون معقولة خلال 10 شهور بكون عندك عدد دستة الا برادو دا طبعا كان ما طلعوك انتي الغلطانة ولبسوك انتي الغرامة زي الشرطي البلغ عن الحرامية قامو سجنوهو اصلها بلد عاليها واطيها
واصلي قضيتك مع كلاب الاعلام المأجور
هؤلاء الكذابون ليسوا برؤساء تحرير انهم قطع شطرنج يحركهم الامن من صحيفة لاخري في كشف تنقلات مثلهم مثل موظفي الخدمة المدنية الذين يذاعون في نشرة الثامنة مساء مع المراحيم .هؤلاء لا يملكون مليم ليدفعوه فاليدفع لهم النظام والشركات الامنية التي تقف من وراءهم ولان الجهة التي صاغت الخبر ومررته علي هؤلاء هو جهاز الامن ولم يكتشف احد منهم بحسه الصحفي ان وجد بان الخبر مدسوس من الجهاز ولكنهم مأمورون و يستاهلوا الكلاب البقاء في الحراسة لحين الدفع
عفارم عليك يا أستاذة هالة, إنتي من حركة حق وصاحبة حق تاخدي حقك بالكااامل, وبالمرة تديهم درس عشان عيب يكونوا 8 رؤساء تحرير ما يتكرم واحد فيهم يتأكد من الخبر قبل ما ينزله, خلوا شنو لصغار المحررين؟ الصحافة الجد ياها راكوبتنا دي, الله يخضر ضراعهم ويكتر نفاعهم.
لو حصل و كسبتى القضيه يا ريت تبنى مستشفى اطفال و تشترى شويه ماكينات لغسيل الكلى عشان تقدمى نموذج مختلف
تصديك ووقوفك امام هذه العصابة الانقاذية هو شرف ليك ولأهلك وللسودانيين رغم انه لاتوجد عدالة فالغلبة مؤكد للظلم فى الظاهر ولكن اساسا انتى انتصرتى عليهم بوقوفك فى وجههم الكالح وعرفتيهم قدرهم لانهم هم فى الحقيقة اقزام ولا يملكون اي قوة هذه فرفرة مذبوح والرجال الجد جد كمان ناس طه ابراهيم وكمال الجزولى وفى النهاية والله شرفتينا وياريت الشارع يتحرك وباقى محكمتك نتمها والبلد شبعانة ديمقراطية وابقى عشرة على رقبتك نحن والله داخرنك لايام اجمل حتما ستأتى انكم ترونها بعيد يا كيزان يا اجلاف ونحن نراها قريبة
الناس دى جنت ولا شنو ناس الصحافة ديل بروليتاريا زينا كده الحكومة ملحساهم كوعهم زينا كدة مساكين غلابة .
انا شايف يا استاذة هالة تسامحيهم وتتنازلى ولو المحكمة عوضتك ترجعى العوض ليهم تانى
وضرر شنو والله لو جاتنا برادو من السفارة لا ضرر هنا يذكر وحق حق لا تتلوث ولا تتعكر مياهها النقية ولا تأسن يا استاذة .
بس تحركوا انتم الامل والفجر القادم بس والله حيرتونا معاكم لا صوت لا حس ايه الحكاية .