المحبوب عبد السلام :الاسلام السياسي استنفذ اغراضه في السودان.. عسكوري: لا يوجد تفكير منظم للثار من الاسلاميين وأبناء النوبة بنهر النيل اكثر من الجعليين.

رصدها عبدالباقي الظافر
المحبوب عبد السلام :الاسلام السياسي استنفذ اغراضه في السودان
المسلمي الكباشي: الاسلاميون سيقاومون اي محاولة لعزلهم من المعادلة المستقبلية.
نصر الدين المهدي: من الخطا تحميل الاسلاميين كل المسؤلية والمحاسبة تبدأ من الاستقلال.
عسكوري: لا يوجد تفكير منظم للثار من الاسلاميين وأبناء النوبة بنهر النيل اكثر من الجعليين.
حكاية ندوة.
بعيد فراغنا من تدشين كتاب الدكتور كامل ادريس (تقويم المسار) انهالت على وفدنا القادم من السودان الدعوات..حسن الضيافة وحرارة الاستقبال شملت رموز الحكومة وقيادات المعارضة..حيث استضافنا السيد نصر الدين الهادي المهدي في مقهى (فالاري) ومن بعده نصبت لنا الاستاذة سناء حمد العوض مائدة فخمة في مطعم فخيم ..هنا وهناك كان الهم السوداني حاضرا ..الا ان المناسبة التي بسطتتها السيدة الفضلي سهير شريف حرم السفير السابق عصام ابوجديري كان لها مذاق مختلف..السيدة سهير تقود منظمة نسوة الخيرية ومن بين أنشطة هذه المنظمة الراتبة لقاء شهري مع شيوخ وشيخات الجالية السودانية..لقاء شهرنا هذا كان بمذاق فول ابوالعباس الشهي والذي قبله بنكهة سوق الناقة بالخرطوم ..الفكرة تقوم على التركيز شهريا على صنف من أصناف طعام اهل السودان وقد كان حظنا مع ابوالعباس والعشرة الكرام..امتلات القاعة منذ الرابعة ظهرا وسهير وزميلاتها يوزعن الابتسامات المرحبة وحفيد الفنان سيد خليفة الشاب سمير ابوسمرة يطربنا ..بالطبع كان لابد من قليل من السياسة فاقترحت نقاش (مستقبل الاسلاميين بعد التسوية).
اعترافات إسلامي
استهل الحديث المحبوب عبدالسلام مؤكدا على ان التيار الاسلامي في السودان عريض ومتنوع ومتباين الرؤى مستندا ان علي محمود حسنين يعتبر واحد من مؤسسي الحركة الاسلامية رغم مواقفه السياسية الحالية الا ان المحبوب قدم اعترافا نادراحينما اكد ان الاسلام اسياسي جزء من دورة التجديد التي استنفذ اغراضه وان دورة احياء الاسلام الحالية بدات بنشاط الافغاني ومحمد عبده وانتهت بحسن البنّا .وخلص المحبوب ان الحركة الاسلامية انتقلت من التجديد في الدين الى الحداثة والتي تعني مواكبة الكسب الإنساني حيث لا تتعارض المفاهيم الحديثة من ديمقراطية وحقوق إنسان مع الاسلام .. واوضح المحبوب ان العدالة العالمية جزء من التطور الإنساني ..في سياق التطور اكد المحبوب ان الحركات الاسلامية تحتاج لقراءة القران قراءة جديدة لان الفقه الاسلامي الحالي عبارة عن تاريخ مما يستوجب المراجعة الشاملة والمح ان حركة النهضة في تونس استفادت تجاريب واخطاء الحركة الاسلامية .
لن يستسلم الاسلاميون .
ابتدر المسلمي الكباشي مدير مكتب قناة الجزيرة استشرافه للرؤية المستقبلية بان السياسة والإسلام ستظل متلازمة في السودان تعبر عنها كيانات مختلفة مؤكدا ان التيار الاسلامي ولأسباب مصلحية ومبدئية وان دائرة جديدة من العنف ستستمر ان لم يتم اقرار بدور للإسلاميين في السودان متوقعا في المستقبل ان يتسع التيار الاسلامي ليضم احزاب وكيانات مثل الانصار والختمية .الكباشي اختلف مع الذين يطالبون بتُبنى تجربة حركة النهضة التونسية قائلا ان المعادلة التونسية مختلفة عن السودان.ودعى المسلمي الجميع الاحتكام للمنافسة الطيمقراطية.
الثورة الترابية في السودان .
رؤية الدكتور صلاح البندر الباحث بجامعة كمبردج ترتكز على ان تجربة الاسلاميين في السودان الآي أسماها الثورة الترابية خدمت الانسانية لانها حولت شعارات الاسلاميين الى برامج وخطط عمل وبالتالي من الممكن تقييم التجربة ومعايرتها وتوقع البندر ان يأتي الاسلاميون في المستقبل قائلا” سيأتون ثالث ورابع ولكن بشكل افضل” وتوقع البندر ان يتم تجديد تجربة الحركة الاسلامية لتوائم المستقبل وقال البندر ” فصل الدين عن السياسة مستحيل في السودان ولكن المطلوب تمييز الدين عن السياسة” وقال البندر ” لم اشعر في السابق بتناقض بين شيوعيتي وكوني مسلم”
توقع البندر قدوم تسوية سياسية شاملة في السودان وهاجم المعارضة موضحا انها غير جاهزة للمستقبل
انا ما عاوز شريعة.
الإعلامي عمر عبدالعزيز بمؤسسة (بي بي سي ) اوضح في كلامه مطلوب اعتذار الاسلاميين عن الانقلاب الذي حدث في يونيو ١٩٨٩ واكد عبدالعزيز ان الانقاذ عرَّت تجربة السياسية للاسلاميين قائلا ” ..وتسائل “هل بالإمكان تطبيق الحدود من رجم للزاني وقطع لِيَد السارق في العام ٢٠١٦”وختم عمر حديثه بوضوح ” انا ماعاوز شريعة”.
لا عزل سياسي…
بدا السيد نصر الدين المهدي القيادي بحزب الامة حديثه بانتقاد احتكار الاسلاميين للحديث باسم الاسلام الا انه عاد واوضح رؤيته المتصالحة “من الخطا تحميل الاسلاميين كل المسؤولية.” ثم ارسل ابتسامة أعقبها بقوله “التوبة تجب ما قبلها”..ودعى القيادي البارز بالجبهة الثورية الى اعلاء فرصة للتسامح والاستعانة بتجربة جنوب افريقيا مطالبا ان يفتح باب المحاسبة منذ الاستقلال مؤكدا ان لا احد يسعى لعزل الاسلاميين في المستقبل ورغم ذلك النظام يخوف المتعاطفين معه من التغيير.القطب الأنصاري احمد كوريا يعضد من رؤية السيد نصرالدين المهدي مطالبا بعدم إهمال ضحايا الهامش حتى لا تتكرر تجربة انفصال جنوب السودان وموضحا في ذات الوقت ان هنالك قيادات متطرفة في الحركات المسلحة تحمل شحنات من الغضب ستصعد هذه القيادات اذا فشلت مجهودات التسوية ووقتها سيكون التفاهم معهم صعبا.
يسألونك عن كبري ام الطيور
على عسكوري القيادي في الحركة الشعبية والناشط ضد اقامة مشاريع السدود تحدث في مقهي (فالاري )لا يوجد تفكير منظم للثار من الاسلاميين في المستقبل ولا نسعى لتصفيتهم منوها ان هنالك تغيرات سكانية في السودان حيث اكد ان النوبة القادمين من غرب السودان الى ولاية نهر النيل اكثر من الجعليين .وطالب عسكوري بإنصاف إنسان الهامش مشيرا الى ان الانقاذ قامت بمشاريع دون دراسات جدوى وإرضاء للاهل ضاربا المثل بكبري ام طيور في في نهر النيل باعتباره نموذجا للتنمية غير العادلة .
الاستاذ القانوني ناجي ادريس
طالب بان يكون حل الأزمة سوداني واوضح لايمكن تصفية الاسلاميين على أساس أيدلوجي منوها ان الدولة المدنية التي يسودها التداول السلمي للسلطة وان العدالة تتم على أسس فردية.
هكذا انتهت مناقشات لندن برؤى مختلفة ولكنها متسامحة مما يجعلنا نتفاءل بمستقبل السودان .
قطر مدني المكندش وصل و الا لسه ؟؟
واهماً من ظن إن الشعب السوداني لن ينتقم مِن من قتلوا أبنائه وإغتصبوا نسائه وسرقوا أمواله وشردوا أهله !!! و واهم أكثر من ظن إن المعارضة فقط سوف ينتهي دورها بوضع الصادق أو الميرغني في سدة الحكم و صاحب الوهم الأكبر من ظن إنه لن يكون هناك إستبعاد أو عذل سياسي … سيكون هناك حرق و شنق لكل إسلامي أو من شارك الإسلامين حتي و إن عاد و رفع السلاح في و جههم …. هذه هي الحقيقة التي بات كل الإسلاميون يخشونها .
فلتذهبوا الي الجحيم ايها السفله المنافقين ، عن اي اسلام تتحدثون ايها اللصوص .قال ايه هذا المأفون عبدالسلام (ينبغي اعادة قراءة القرءأن و الفقه الحالي عباره عن تاريخ )بالنسبه لكم ينبغي اعادة قراءة القرءان ﻻن ما طبقتموه في شعبنا ليس قرءأنا فحسب بل لم نسمع به حتي في الكفر ، وبالنسبه للفقه فلتجعلوه فقه ضروره وتحلل ﻻنه اصبح تاريخ.بالله دا كلام يأتي من شخص يعرف ذره عن اﻻسلام ؟!!. ويا عجبي يسمون انفسهم اسلاميين، اﻻ لعنة الله علي تجار الدين و من شايعهم وناصرهم الي يوم القيامه.
السيد نصر الدين الهادي
حياك الله
احيك من قربه انتماء أهلها انصار الامام المهدى . ويؤمنون ان الامام المهدى مصلح اجتماعى راقى بهذا التوجه العقائدى لنا فى المهدى أسوة حسنة . من القريب منا فى السودان والذين يجلسون فى مقاهى لندن فى حالات استرخاء وكل يدلوا برأيه . ما قلته ما قاله بن عمك ان نحذو كما فعلته جنوب افريقيا بتصالح وحل للمشاكل وان الإسلاميين ليسوا بالمسؤولين فقط عن ما لحق وان تكون محاسبه منذ الاستقلال . يعنى ما يحصل الان فى السودان هل يرجى منكم ان تسامحا للقتل والدمار واخر بيان للإمام الصادق فى هذه الصفحة وجد قبول رائع من القراء . هل نوعية الإسلاميين يستحقون الرحمة . وانت ادرى ما لحق بالسودان وغيرك يدرى وهل انتم فى حزب الان تسعون لمصالحة . سيد نصر الدين منكم أسمائهم تنتهى بالمهدى وعلى هذا تبوئتم مراكز فى الدولة سوى فى المعارضه أو وزراء
السياسي .اين كتبك ومؤلفاتك وزخيرتك من النضال . الان تجلس ويحلوا لكم الحديث . تتبادلون الحديث وعلى وجوهكم النعمة . ما بال أهلنا الغبش المجاهدين .
انتم يا أبناء المهدى والمهدى منكم براءة مثلكم كمثل المنتحلين كااسلامين ا
سؤال عندما طلعت من السودان وجئت الى لندن حيث العيشه والسيارة والبيوت من جيب المعارضه ، استمعوا لا تلعبوا بالشعب نحن واعين
مرحبا بالاشتراكين
بي امانه لو كان ما تصرفوه علي التذاكر للسفر للندن والمانيا للشحده واقامة الندوات المحصلتها صفر للبائسين في السودان….كان حسنتو حال مشردي الحرب الولعتو نارها في دارفور وجبال النوبه واحسبوها كم واحد كان اتعلم والان علي مشارف الجامعه من بدات الحرب؟؟؟اتقوا الله في عباده
مافي حاجة إسمها إحياء الاسلام وانما تجديد فاعلية قيم الاسلام في المجتمع (ديناً قيماً)،، يرى المحبوب: ((وان دورة احياء الاسلام الحالية بدات بنشاط الافغاني ومحمد عبده وانتهت بحسن البنّا)،،انتهي
ولكن فات على المحبوب أنه كذلك قد يرى أنصار السنة/السلفيين أن دورة احياء الاسلام الحالية بدأت بنشاط محمد ابن عبدالوهاب وانتهت بالالباني أو فلان الفلاني،، كما قد يرى الشيعة أن دورة إحياء الاسلام الحالية بدأت بالإمام موسى الصدر ومرت بالخميني وانتهت بحسن نصر الله وهلم جرا،،،
سؤال للمحبوب الم يكن تجديد المهدي للدين أقوى من تجديد حسن البناء وفق وضع الدين في المجتمع السوداني آنذاك ،،، فالمهدي جمع اطياف السودانيين في حركة واحدة وتمكن بهم من طرد غزاة متجبرين وبعبقرية فذة وأدار البلاد بعقل راجح أما حسن البناء فلم يستلم زمام سلطة حتى يتم الحكم على نظرياته التي لا أشك أنها كانت لن تقل عن ما يحدث من اتباعه في السودان اليوم،،،
الغريبة هنالك آيه واضحة تقول ((( وما اختلف الذين أوتوا الكتاب إلا من بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم ) وقد يقول قائل نزلت في اليهود ولكن نقول له هذه مسيرة الرسالات فالذين يتصدون لحمل الدين يخاطبهم الله بالمبني للمجهول (الذين اوتوا الكتاب)) أي أوتوه بفعل ذاتي من عندهم سواء من الازهر أو كلية أم درمان الاسلامية أو المعاهد الدينية،، أما الذين فوضهم بحمل رسالاته فيصفهم بالفعل المباشر ( الذين آتيناهم))،، فالاسلاميون تصدوا لتطبيق الدين محصورا في الشريعة وهي تعني المدخل ( مشرع البنطون أي المدخل للعبور للجهة الاخرى ودي مفردة حبوباتنا بعرفنها كويس )فالاسلاميون تصدوا لتطبيق الشريعة أصالة عن أنفسهم ونيابة عنها ولم يفوضهم أحد بتطبيق الدين في الناس ولم يفوضهم الله وقد أقام الله الحجة عليهم بفشل مشروعهم الذي (( اوتوه بالمبني للمجهول)) فهم ليسوا من الذين (( آتاهم الله الكتاب)،،، ربما كانت الامور بالنسبة للاسلاميين في فترة التنظير وردية فاذا بها في ارض الواقع انتهت للقبول ببعض العلمانية او تخففا المدنية،،
أوتوا الكتاب: من الذي آتاهم الكتاب ( الفاعل مجهول)
آتيناهم الكتاب: كلام واضح الله هو الذي آتاهم الكتاب، النون نون العظمة
وقد أكد القرآن أن الخلاف لا يأتي من عامة الجماهير فالجماهير مؤمنة بالفطرة وانما يأتي من المتصدين للقيادة الفقهية أو العلمائية أو غيرها اذ انهم هم الذين يستنبطون المسائل ويختلفون فيها ومن ثم يؤسسون الفرق والطوائف ويقتتل الناس حول افكارهم وبذلك يتحول الدين بشكل خفي الى عبادة رجال لا عبادة الله وتنتهي اعظم سنة قرآنية وهي سنة التفكر المبذول لكل انسان مهما كان مستواه العقلي فالمقام في الدين ليس مقام عقول وانما مقام قلب ،،
على الحركة الاسلامية أن تقر بفشل مشروعها المنسوب محضاً ( هي لله ) ،، وعليه نسأل من الذي طفى النور؟ على قول الاستاذ شوقي بدري
المسلمى كوز مقدود ولماذا لايتم اقصاء تجار الدين وهم الذين اقصوا كل الشعب بل تفننوا فى تعذيب وتقتيل وتشريد وترهيب اهل السودان وباذن الله سكون الحساب عسيرا وستعدموا من يقفل الباب او يطفى النور بعد دخول قطر الانتفاضة محطة عطبرة 27 سنة مستبيحين السودان مكانا وسكانا وتتحدثون عن عدم اقصاء والله يا سفلة يا قرف ستطوى صحائفكم السوداء كنفوسكم الى الابد وستكون سيرتكم من اقذر واقبح صفحات تاريخ السودان الحديث تفووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووعليكم من الرقاص البشير الى اصغر غفير .
الأخ البندر حياك الله
هذا رأيك التجربة الترابيه خدمت الإنساني!!!!!
اى انسانيه تتحدث عنها أيها الباحث فى كبرى جامعات لندن . كانت فى بداياتها ترفيه وانشقى عنها الشق الترابى وصارت مدد فساد ونهب . السودان بلد مسلم ومسيحى وديانات أخرى . تقول فصل الدين عن السياسة مستحيل لماذا؟ ممكن ان نؤلف بإجماع وطنى منظومة نظام ديمقراطى اشتراكى . الحفاظ على الدين ايمان وعقيدة . لكن وجوه هؤلاء الانقاذين لن نقبل ذو اللحى الزائفه
الأخ عمر عبدالعزيز
حياك الله
تقول انا ما عاوز شريعة ليك حق أسئلتهم اين الشريعة ؟فساد . اين قانون بن الخطاب العادل بين الناس ؟
هى كبرى ام الطيور ام ما بيع من مؤسسات نحن ننتظر بفارغ الصبر شاهد على العصر وما سيدى به من معلومات ديل حراميه سفاكين .
أحلق دقني إذا قامت للإسلاميين قائمه بعد موت ساحر الحركه (الترابي) . أما تلاميذ ما يسمى بالحركه الإسلاميه فهم مجرد جرزان (جقور) طفيليه تأكل من القمامه حتى تصل حد التخمهليس إلا .فالكذب والخسه والدناءه هي مصدر رزقهم الذي قسمه الله لهم .
بخصوص ضحكهم على التاس بأنهم هم الإسلاميين وقد أتوا لتجديده بعد أن عجز الأولون عن هذا الإنجاز (التجديد) فقد أساءوا للإسلام وشوهوه .
1- هل الإسلام متشكل في علامة الصلاة والذقن والتكبير والتهليل ؟؟
2- هل الإسلام أمرهم بقتل الناس وتعذيبهم وسحلهم وإغتصاب حرائره وسرقة قوت الغلابه والغنا الفاحش وحمل الناس بالمسغبه والفاقه والفقر حتى الكفر والعياذ بالله ؟؟
3- هل الإسلام كذب ونفاق وتكميم أفواه ؟؟
4- هل الإسلام دوله (الإنقاذ السودانيه) فاشله لا تقيم له وزناً ؟؟
5- هل الإسلام أمرهم بتكوين بيوت الأشباح لتعذيب المسلمين من دون الكفار حتى الموت ؟؟
6- هل الإسلام أمرهم بتسليم الحكم الى عزرائيل ؟؟
وأخيراً وليس آخراً
(7) هل هؤلاء السفله يمثلون الإسلام في شيء ؟؟ السرال موجه للحاضرين الندوه في لندن
المحاسبه واجبه وملزمه لمثل هذه المخلوقات لما إغترفته في حق الإسلام والمواطن والوطن .
تقول ان لا تكون تصفيه الإسلاميين . من خرب البلد أتوا هؤلاء من قرى نائيه فقراء والان اصبحوا أغنياء اين الإسلام افيقوا لن يتركهم الشعب
نتمنى ان يأت رجل ولدته حواء السودانيه يقود تغير شامل ولا يتهادن ويصف حساباتهم ويرجع كل ملم اخذت فى جيب المؤتمر الوطنى بؤرة الفساد
نحن كل المجتمعين الان ما عندنافيكم رجاء
ربنا يعلم وينصف الفقرا
كلام لا يسمن ولا يغنى من جوع ..وسفسطة جدلية لا يفهمها الكثيرون من المتعلمين ناهيك عن رجل الشارع العادى تاذى يكد ويكدح فى طلب لقمة العيش الشريف له ولأسرته .
لا للتصفية ولكن لابد من المحاسبة والقصاص ورد الحقوق إلى اصحابها ..هنالك دماء سالت وارواح أزهقت وتشريد حدث و….و ……. من المسئول عنها وكيف يتم التغاضى عنها ونسيانها ؟؟.
وأقول للسيدالمسلمى الكباشى أن أهل السودان من ختمية وأنصار وغيرهم هم فى الأساس مسلمون بالفطرة ولا حاجة لهم للإنضمام للتيار الإسلامى ..
نأمل أن يتوافق أهل السودان وأن تتوحد كلمتهم من أجل السودان، على أن بكون خلافنا على كيف يحكم السودان، وليس من يحكم السودان. وأن لا يكن هناك إقصاء أو تمكين. وأن يكون المعيار هو المواطنة ، وعدم التمييز بسبب الدين أو العرق أو الإنتماء السياسي أو المناطقي.وأن يتنازل الذين يعتبرون أنفسهم أوصياء على البلد وأهلها من أجنداتهم الخاصة.والله الموفق.
لسه بتبحثو عن دور يا الظافر المدروش ؟؟ يعنى بعد ما انتهيتو واتمكنتو دايرين ثخشو فى مستوى اعلى شويه كمان ….؟؟
انتو افلستو وقضيتو غردكم والله يفتح علينا وعليكم … انتو برضو ….
قصرت معاك يابا ؟؟؟
والله كتاب يتم عرضه بهؤلاء وفي لندن كمان لن اقرا ءه مطلقا يكفي المحبوب جحافل الصالح العام وبيوت الاشباح ذاكرتنا اقوي من تنظيمح يامحبوب
تنامت هذه الايام ظاهرة خوف الاسلاميين من المستقبل فبعضهم قال انه يخشى ان تنصب لهم المشانق واخرون يخشون العزل.والحقيقة ان هذا الخوف الشديد وحب الدنيا يعد دليلا جديدا على ضعف ايمان هذه الجماعة وتعلقها بالدنيا والتاكيد على انها لا تحكم بماانزل الله كما تقول ولا تحكم شرع الله فى الارض كما تدعى. لانها لو كانت فعلا كما تقول وكما تدعى لامنت وايقنت بان الله ناصرها لا محالة ولما خشيت المشانق بل لفتحت صدورها للموت فى سبيل الله شهداء.ولكن هذه الجرسة وهذا الخوف من المستقبل القادم انما يعنى ان الامر بالنسبة لهم جميعا هو فقط امر دنيا وجاه وسلطة ومال وماهو لله. لذلك فهم يخشون ضياع كل ذلك وضياع ارواحهم. اذن بفعلهم هذا فقد كشف الاسلاميون زيف شعاراتهم ودعاويهم وهتافاتهم باكثر مما فعل ذلك عتاة معارضيهم. ولاغرابة فى ذلك لان الامر امر دين فقد شهدوا على انفسهم وانطقهم الله الذى انطق كل شىء فسبحان الله العظيم.
تلخيص مخل .. ومجتزا بشكل مريع لا يمت للمهنية بصلة …
العقلية النيلية عقلية جمعية أي أنهم لا يختلفون في الهدف النهائي لشكل الدولة أو المسيطرين عليها حتى وإن إختلفوا فيما بينهم في التوجهات السياسية فسيقبلون بالإسلامى وكذلك بالشيوعى إذا دعى الحال ولم يخرج عن النص بضرورة السيطرة الجمعية على مقاليد الأمور وتشكيل الدولة والمجتمع والتان يتم ترتيبهما بحيث يحرم لأى أحد من الهامش مهما كانت مكانته وإمكانياته وجدارته من تبؤ منصب القيادة وحتى إن إقترب أهل الهامش من هذا الخط الأحمر فيمكن ببساطة تنفيرهم وطردهم من الوحدة وفصل إقليمهم والجنوب خير مثال كما إن مشروع مثلث حمدى جاهز للبقية إن سعو لرئاسة البلاد والمقصود هنا دارفور،، بجانب ذلك فرض الشريعة الإسلامية كآيدلوجية (وليس دين) لإحكام الإحتكار وتشكيل رأى بأن من يعارض الشريعة فإنه يعارض الله سبحانه وتعالى بينما تظل أعمالهم وأخلاقياتهم بعيدة كل البعد عن الإسلام وطهارته، أنظروا كيف يحكمون الدولة منذ عام 1989 والدماء التي تسيل والأرواح التي تزهق تحت قصف الطيران والجرائم العابرة للحدود والفضائح التي تنداح كل صباح جديد يتم كنسها تحت الرقاع وكأن شيئا لم يكن ورئيس الدولة ينقض أحكام قضائية على جرائم أخلاقية صادرة بموجب الشريعة وكأنه يأكل التسالى، ولقد عرفها الراحل جون قرنق حين قال بأنه حتى الزعيم الشيوعى محمد إبراهيم نقد إذا حكم السودان فسوف يطبق الشريعة دلالة على العقل الجمعى وفرض إحتكار السلطة لفئة محددة في إطار ممنوع للآخرين الإقتراب منه.
وفى المقال أعلاه نرى أن عبدالباقى الظافر يمارس التدليس والدغمسة في مقاله هذا ويحاول أن يعطى الإنتباه بأن الجميع متفق على حتمية إستمرار سيطرة الحركة الإسلامية وألا بديل للوطن غيرهم والمسألة كلها كانت جلسة كيزان وكوزات لا أكثر يتقلبون في أموال الشعب وسناء حمد خير مثال.
يجب علينا ان نحكم القانون … كان سيدنا عمر يكره ذلك الصحابي الذي قتل اخاه قبل ان يسلم ولم يمنعه من حقه .. و الرسول صلى الله عليه وسلم يقول لقاتل عمه حمزه اغرب عن وجهي حتى بعد ان اسلم .. وكذلك بعدم العفو عن الاربعة حتى ولو تعلقوا باستار الكعبة … اما كمال ادريس لم يتعرض للتعذيب … وما فعله البيض من تنمية وتطوير لجنوب افريقيا التى استلمها مانديلا بدون شق ولا طق يجبره العفو عن من ظلموه … اما هؤلاء عذبونا وقتلونا ودمروا البلد اشد تدمير .. يعني جهجهونا وجهجوا اولادنا كمان
ان كان حقدك قطرة فالحقد كالطوفان عندي
انا لست أغفر كالميسح ولن ادير اليك خدي
وليشف صدور قوم مؤمنين
لا تصالح!
أمل دنقل – مصر
(1)
لا تصالحْ!
ولو منحوك الذهبْ
أترى حين أفقأ عينيكَ
ثم أثبت جوهرتين مكانهما..
هل ترى..؟
هي أشياء لا تشترى..:
ذكريات الطفولة بين أخيك وبينك،
حسُّكما – فجأةً – بالرجولةِ،
هذا الحياء الذي يكبت الشوق.. حين تعانقُهُ،
الصمتُ – مبتسمين – لتأنيب أمكما..
وكأنكما
ما تزالان طفلين!
تلك الطمأنينة الأبدية بينكما:
أنَّ سيفانِ سيفَكَ..
صوتانِ صوتَكَ
أنك إن متَّ:
للبيت ربٌّ
وللطفل أبْ
هل يصير دمي -بين عينيك- ماءً؟
أتنسى ردائي الملطَّخَ بالدماء..
تلبس -فوق دمائي- ثيابًا مطرَّزَةً بالقصب؟
إنها الحربُ!
قد تثقل القلبَ..
لكن خلفك عار العرب
لا تصالحْ..
ولا تتوخَّ الهرب!
(2)
لا تصالح على الدم.. حتى بدم!
لا تصالح! ولو قيل رأس برأسٍ
أكلُّ الرؤوس سواءٌ؟
أقلب الغريب كقلب أخيك؟!
أعيناه عينا أخيك؟!
وهل تتساوى يدٌ.. سيفها كان لك
بيدٍ سيفها أثْكَلك؟
سيقولون:
جئناك كي تحقن الدم..
جئناك. كن -يا أمير- الحكم
سيقولون:
ها نحن أبناء عم.
قل لهم: إنهم لم يراعوا العمومة فيمن هلك
واغرس السيفَ في جبهة الصحراء
إلى أن يجيب العدم
إنني كنت لك
فارسًا،
وأخًا،
وأبًا،
ومَلِك!
(3)
لا تصالح ..
ولو حرمتك الرقاد
صرخاتُ الندامة
وتذكَّر..
(إذا لان قلبك للنسوة اللابسات السواد ولأطفالهن الذين تخاصمهم الابتسامة)
أن بنتَ أخيك “اليمامة”
زهرةٌ تتسربل -في سنوات الصبا-
بثياب الحداد
كنتُ، إن عدتُ:
تعدو على دَرَجِ القصر،
تمسك ساقيَّ عند نزولي..
فأرفعها -وهي ضاحكةٌ-
فوق ظهر الجواد
ها هي الآن.. صامتةٌ
حرمتها يدُ الغدر:
من كلمات أبيها،
ارتداءِ الثياب الجديدةِ
من أن يكون لها -ذات يوم- أخٌ!
من أبٍ يتبسَّم في عرسها..
وتعود إليه إذا الزوجُ أغضبها..
وإذا زارها.. يتسابق أحفادُه نحو أحضانه،
لينالوا الهدايا..
ويلهوا بلحيته (وهو مستسلمٌ)
ويشدُّوا العمامة..
لا تصالح!
فما ذنب تلك اليمامة
لترى العشَّ محترقًا.. فجأةً،
وهي تجلس فوق الرماد؟!
(4)
لا تصالح
ولو توَّجوك بتاج الإمارة
كيف تخطو على جثة ابن أبيكَ..؟
وكيف تصير المليكَ..
على أوجهِ البهجة المستعارة؟
كيف تنظر في يد من صافحوك..
فلا تبصر الدم..
في كل كف؟
إن سهمًا أتاني من الخلف..
سوف يجيئك من ألف خلف
فالدم -الآن- صار وسامًا وشارة
لا تصالح،
ولو توَّجوك بتاج الإمارة
إن عرشَك: سيفٌ
وسيفك: زيفٌ
إذا لم تزنْ -بذؤابته- لحظاتِ الشرف
واستطبت- الترف
(5)
لا تصالح
ولو قال من مال عند الصدامْ
“.. ما بنا طاقة لامتشاق الحسام..”
عندما يملأ الحق قلبك:
تندلع النار إن تتنفَّسْ
ولسانُ الخيانة يخرس
لا تصالح
ولو قيل ما قيل من كلمات السلام
كيف تستنشق الرئتان النسيم المدنَّس؟
كيف تنظر في عيني امرأة..
أنت تعرف أنك لا تستطيع حمايتها؟
كيف تصبح فارسها في الغرام؟
كيف ترجو غدًا.. لوليد ينام
-كيف تحلم أو تتغنى بمست??بلٍ لغلام
وهو يكبر -بين يديك- بقلب مُنكَّس؟
لا تصالح
ولا تقتسم مع من قتلوك الطعام
وارْوِ قلبك بالدم..
واروِ التراب المقدَّس..
واروِ أسلافَكَ الراقدين..
إلى أن تردَّ عليك العظام!
(6)
لا تصالح
ولو ناشدتك القبيلة
باسم حزن “الجليلة”
أن تسوق الدهاءَ
وتُبدي -لمن قصدوك- القبول
سيقولون:
ها أنت تطلب ثأرًا يطول
فخذ -الآن- ما تستطيع:
قليلاً من الحق..
في هذه السنوات القليلة
إنه ليس ثأرك وحدك،
لكنه ثأر جيلٍ فجيل
وغدًا..
سوف يولد من يلبس الدرع كاملةً،
يوقد النار شاملةً،
يطلب الثأرَ،
يستولد الحقَّ،
من أَضْلُع المستحيل
لا تصالح
ولو قيل إن التصالح حيلة
إنه الثأرُ
تبهتُ شعلته في الضلوع..
إذا ما توالت عليها الفصول..
ثم تبقى يد العار مرسومة (بأصابعها الخمس)
فوق الجباهِ الذليلة!
(7)
لا تصالحْ، ولو حذَّرتْك النجوم
ورمى لك كهَّانُها بالنبأ..
كنت أغفر لو أنني متُّ..
ما بين خيط الصواب وخيط الخطأ.
لم أكن غازيًا،
لم أكن أتسلل قرب مضاربهم
أو أحوم وراء التخوم
لم أمد يدًا لثمار الكروم
أرض بستانِهم لم أطأ
لم يصح قاتلي بي: “انتبه”!
كان يمشي معي..
ثم صافحني..
ثم سار قليلاً
ولكنه في الغصون اختبأ!
فجأةً:
ثقبتني قشعريرة بين ضعلين..
واهتزَّ قلبي -كفقاعة- وانفثأ!
وتحاملتُ، حتى احتملت على ساعديَّ
فرأيتُ: ابن عمي الزنيم
واقفًا يتشفَّى بوجه لئيم
لم يكن في يدي حربةٌ
أو سلاح قديم،
لم يكن غير غيظي الذي يتشكَّى الظمأ
(8)
لا تصالحُ..
إلى أن يعود الوجود لدورته الدائرة:
النجوم.. لميقاتها
والطيور.. لأصواتها
والرمال.. لذراتها
والقتيل لطفلته الناظرة
كل شيء تحطم في لحظة عابرة:
الصبا – بهجةُ الأهل – صوتُ الحصان – التعرفُ بالضيف – همهمةُ القلب حين يرى برعماً في الحديقة يذوي – الصلاةُ لكي ينزل المطر الموسميُّ – مراوغة القلب حين يرى طائر الموتِ
وهو يرفرف فوق المبارزة الكاسرة
كلُّ شيءٍ تحطَّم في نزوةٍ فاجرة
والذي اغتالني: ليس ربًا..
ليقتلني بمشيئته
ليس أنبل مني.. ليقتلني بسكينته
ليس أمهر مني.. ليقتلني باستدارتِهِ الماكرة
لا تصالحْ
فما الصلح إلا معاهدةٌ بين ندَّينْ..
(في شرف القلب)
لا تُنتقَصْ
والذي اغتالني مَحضُ لصْ
سرق الأرض من بين عينيَّ
والصمت يطلقُ ضحكته الساخرة!
(9)
لا تصالحْ
ولو وقفت ضد سيفك كل الشيوخْ
والرجال التي ملأتها الشروخْ
هؤلاء الذين يحبون طعم الثريدْ
وامتطاء العبيدْ
هؤلاء الذين تدلت عمائمهم فوق أعينهم
وسيوفهم العربية قد نسيت سنوات الشموخْ
لا تصالحْ
فليس سوى أن تريدْ
أنت فارسُ هذا الزمان الوحيدْ
وسواك.. المسوخْ!
(10)
لا تصالحْ
لا تصالحْ
الحساب قادم يا عبد الباقي الظافر .. وسيكون حسابا عسيرا مهما حاولت عبر هذا الإستطلاع السطحي الساذج السخيف أن تشتت الحقيقة هنا وهناك .. الأمور واضحة وضوح الشمس ولن يجدي معها خلط الحقائق على شاكلة من يدعون لأن يكون الحساب من تاريخ إستقلال السودان
وحتى هذه تعتبر فرية كاذبة لن تمنع محاسبة حقبة 27 عاما مارس فيها الاسلاميون صنوفا من القهر والتعذيب والتنكيل والقتل بجموع الشعب السوداني في العاصمة المثلثة وكل مدن السودان وقراه وكانت المحصلة النهائية لكل ذلك تدميرا شاملا للصحة والتعليم وتمزيقا للوطن .. فهل من الممكن أن يمر ذلك دون حساب تحت ذريعة أن يفتح باب الحساب منذ الاستقلال ..!! لا لا لا تنقذكم مثل هذه الدعاوى الزائفة الباطلة ..!!!!!
كتنم مععزومين عشاء فى منزل السيده الفضلى .
بعد شويه قمت قلت للجماعه لابد من السياسه واقترحت هذا العنوان البائس الذى يدل على ” جقلبتك ” كبقية ألكيزان هذه الأيام ثم طلعت بهذه الحصيله الاكثر بؤسا بعد ان اضفت اليها من خيالك الصحفى المريض …… . تجى تقول لينا ندوة لندن و فول ابو العباس وشية سوق الناقه و ** ام ؟؟؟؟؟؟؟
اكثر ما اغاظنى فى هذا السرد هو وجود سناء حمد والمسلمى الكباشى باى حق يتواجدةا هناك على نفقة الشعب السودانى الكباشى مدير مكتب الجريرة بلا كفاءة لا صوت لا فكر لا ثقافة وسناء يبنوا فيها لكى تكون مثل سعاد الفاتح فى السوء والقسوة وهدم المتارل على الاسر والاطفال انها بلا ضمير ولعنة الله على من ذكرنا اياها بعد ان اختفت عن مسامعنا ورؤيتنا منذ فترة
أسمحو لى ان احيى الاعلامى عمر عبد العزيز الذى ختاها واضحه دون مواربه انو ما عاوز شريعه .
اما الكباشى المعفن وسناء مرض العوض فدى كلامها تانى واؤكد لها انها لن ترى الخرطوم لا هى ولا حتى استاذها عبدالوهاب الافندى الذى يشرف على دراستها على حسابنا وحساب عيالنا والايام بيناتنا .