الإمام الصادق المهدي يمنح جائزة قوسي الدولية للسلام للعام 2013م

لقد تم منح الإمام الصادق المهدي (جائزة قوسي الدولية للسلام للعام 2013م) من قبل جائزة قوسي الدولية للسلام بالفلبين واللجان الدولية.
فيما يلي نص رسالة السيد باري قوسي رئيس جائزة قوسي الدولية للسلام:
الإمام الصادق الصديق عبد الرحمن المهدي
من السودن يستلم جائز قوسي للسلام
للعام 2013م
عزيز المهدي،
قررت جائزة قوسي للسلام بالفلبين واللجان الدولية منحك جائزة قوسي للسلام للعام 2013م أيها الإمام الصادق الصديق عبد الرحمن المهدي نسبة:
? لجهودك التي لا تكل للعمل من أجل خير شعبك ولايجاد حلول سلمية ولرفاهية الشعب (عبر الحنكة السياسية وبناء السلام)، كرئيس حالي لحزب الأمة وكإمام لجماعة الأنصار الدينية وكرئيس لمجلس الحكماء العربي لحل النزاعات وكعضو للمجلس الاستشاري لمجموعة العمل الدولية للدبلوماسية الوقائية وكعضو في شبكة الناشطين الديمقراطيين العرب وكعضو في مجموعة سي واحد (C1) للحوار العالمي (وهي المبادرة المعنية بالحوار بين العالم الإسلامي والغربي) وكرئيس سابق للجبهة الوطنية المتحدة وحزب الأمة والجبهة الوطنية، وكرئيس سابق لوزراء السودان.
? اهتمامك وعملك بحماسة لاسعاف الديمقراطية والتنمية والإصالة في السودان.
? ورفع شعار الإحياء الإسلامي في العالم الإسلامي وفق وصفة للإحياء الإسلامي تطبق حقوق الإنسان والديمقراطية والتسامح الديني والسلام والتعاون العالمي. وباختصار تحقق الحداثة والعالمية في العالم الإسلامي بصورة تبنى على أسس دينية وثقافية.
? إصداراتكم وكتاباتكم العديدة ومحاولاتكم حتى هذه اللحظة لبناء سلام مستدام ومجهودات اتصالاتكم وتعبئتكم المستمرة التي لا تنتهي لاستعادة السلام والديمقراطية الحقيقية في السودان، وحل جدلية الحياة المعاصرة والإحياء الديني في العالم الإسلامي.
كل هذه الانجازات والمجهودات جعلت منك مثالاً حياً للآخرين للإقتداء ليس فقط في السودان وإنما عبر العالم العربي وأفريقيا وأوربا والولايات المتحدة الأمريكية وآسيا والمجتمع الدولي.
وعليه ننتظر بشغف كبير حضوركم في يوم الأربعاء 27 نوفمبر 2013م الساعة الخامسة مساء بمركز الفلبين الدولي للمؤتمرات بمانيلا بالفلبين، لاستلام التكريم المتميز المخصص والمكافئ لمساهماتكم الهامة في مجال فن إدارة الدولة والحنكة السياسية (statesmanship) ومجال بناء السلام.
حضوركم في أمسية مناسبة الاحتفال سيجد عظيم التقدير من لجنة جائزة قوسي الفلبينية للسلام ومن شعب الفلبين وآسيا وكل العالم.
حضوركم للاحتفال سيعزز كرامة الإنسان والصداقة والمودة.
صديقكم
باري قوسي
رئيس جائزة قوسي الدولية للسلام
يعني عمر البشير ما مالي عينكم مثلا؟؟ الترابي يقول وها وها وها وما صدق الصادق بهذه الجائزه كنت انا الاولي بها وهلم جرا.. انا الترابي زعيم العالم وهه وها وهوو
شرف للسودانيين جميعا وهكدا الرجال يملاون فضاءات الفكر ويعملون لصالح امتهم ليل نهار . حقيقة الرجل مجتهد ومفكر وشخصية عالمية تستحق جائزة نوبل . امد الله في عمره واخرج به السودان والامة الاسلامية من النفق المظلم .
سيدي الإمام انت الرجل الصاح في الزمن الخطأ زمن الكاوبويات ، ربنا يرحمك بقدر نيتك
لا اعتقد انه لا يوجد احد قرأ هذا التكريم العالمي العظيم للامام الصادق المهدي او انه الجم من يكيلون الذم والسب والاتهمامات في محاولة غير مجدية للقدح في امكانيات هذا الانسان العظيم…. انه تكريم صادق لانسان نذر نفسه وجهده منافحاً ومصارع ومصالحاً في احيان بحثا عن السلم والديمقراطيه والرفاه لشعب السودان والشعوب المضطهده في الماما افريكا وشعوب العالم . وهذه ليست الجائزه العالمية الوحيده للامام سبق ان كرم ضمن اعظم 100 قائد اسلامي عالمي و عضو دائم يمنتدي مدريد لرؤساء وزراء العالم المنتخبين وغيرها مما لم اعلمه بحكم اني مواطن غلبان اسمع الوسائط الانقاذية التقليدية .. اخلص الي ان هذا التكريم لشعب السودان قبل الامام ونحن نفخر به… وهي عائده وراجحة
الحق يقال ليس هنالك من شك في احقية الامام لهذه الجائزة رغم انف المرجفين.
حقيقة الامام يستحق اكثر من ذلك مفكر اسلامى وحامل لواء الصحوة الاسلامية ومثقف من الطراز الفريد زفشكرا للفبين شعبا وحكومة .
يالباهي النضر … يا ابو ام سلمى تستحق كل تكريم صادف اهله
الف مبروك لسيد الامام الصادق المهدي وللامة السودانية.
يا سللام الف مبروك للامام رمز الامة السودانية….
لقد ادمعت عيناى زز
هو حقيقة شخص فريد فى كل شىء نذر نفسه لزرع القيم الفاضله للانسانية جمعاء من خلال مؤلفاته الكثيره والتى لم يطلع عليها كثير من الناس اخرها ايها الجيل. وقبل هذا التكريم تم تكريمه من معهد قرديزى واختير من ضمن احسن 100 قائد ومفكر على مستوى العالم خلال القرن الماضى والذين كان لهم تأثير على البشرية جمعاء. ولكن كما قيل (حادى الحى لايطرب) وهذا الشخص أمد الله فى عمره عرف قدره الاخرون والجاهلون يقولون انه فرط فى الديموقراطيه متناسون أن حماية الديموقراطيه واستدامتها مهمة الجميع.
انه لشرف عظيم وهو اهل له والمشكلة انه لايسطيع بعد الان ان يقول (ونجهل فوق جهل الجاهلينا ) والامركذلك ودنيا الانقاذ غابة لاتعيش فيها الحمائم كيف يكون الحل مطلوب فتوى
00الف مليون مبروك الامام الصادق المهدى 00والله هذا التكريم اثلج صدورنا لانه رفع اسم السودان عاليا وتكريم صادف اهله بغض النظر عن اى شيىء ربنا يعطيك الصحه والعافيه ايها الامام ويكثر من امثالك فى رفعة اسم وطنا كما كان اولا بعد ان اصبح فى خانة المهملين
اهتمامك وعملك بحماسة لاسعاف الديمقراطية والتنمية والإصالة في السودان.
!!!!!!!!!!
وين الكلام ما شفناهو….
شيلو شيلتكم ثروت قاسم رايح يكتب مية مقالة عن هذه الجائزة ويزايد فى كسير التلج لسيدو الصادق،،،
لكن الزول دة مالو زايغ اليومين دول من هذا الموقع،، شايفوا بتحاوم بهناك فى مواقع إسفيرية أخرى فى سلسلة من مقالات عن فحل وبن فحل،،، كالعادة،،،
اتته الجائزة من اقاصى الشرق الاسيوى تجر ازيالها فلم تك تصلح الا له ولم يك يصلح الا لها . هنيئا للسيد الامام بهذه الجائزة وشكرا لشعب الفلبين لتكريمهم للسيد الامام فهو يستحق التكريم من كل شعوب العالم المحبين للعدالة والحرية والسلام واليمقراطية.
فليذهب كل الكهنوت الديني الي مزبلة التاريخ بمن فيهم الامام الهمام الصادق المهدي وليدخلو الجنة وحدهم –ماذا استفاد شعب السودان من جوائز الامام العديدة
يستاهل الامام الصادق المهدي وانه تكريم صادف اهله ومليون مبروك هذا الشرف العظيم للسودان والامة الاسلامية والعربية
مبرووووووووووووووك وعقبال نوبل واليوم إختفى حسادك الكثر والمعروفين بتبعيتهم للقوى الظلامية
الحبيب الامام السيد الصادق المهدي وانه شرف لايضاهيه شرف , وتشريف وتكريم لكل الحادبين والمتشوقين للديمقراطية والحرية والتنمية المستدامة وشرف لكل السودان والديمقراطية عائدة وراجحة أمد الله في عمرك لخدمة البلاد والعباد
مبروك الحبيب الامام ومليون مبروك ايها العالم العامل الذى رفع اسم السودان عاليا والاعداء ينظرةن بشماتة ولكن الله اكبر ولله الحمد
مبروك للامام الحبيب رغم انف الحاقدين و السفهاء من معلقين لا نعرف من اين اتو لا يحترمون الوطن ولا رموزه
لو أخذت جائرة القوصى بتاع اللحم لن نسمح لك تجرب فينا نظرياتك التى لا تسمن ولا تغنى من جوع….. يا أخى خلينا فى حالنا وشوف ليك زاية أنت ونسيبك الترابى وخدوا كمان الثالث الميرغنى والسيد الرئيس كما لأنكم أسباب شقاء هذا الشعب المبتلى بكم منذ الأستقلال
This man hired killers to kill innocent Sudanese people aided by Libya in 1976 when he was fighting with ex-president Nimeiry. He deserved to be hanged for that. I still have the newspapers of that time which showed the victims. He is bloody like anything. I hope one day he will be taken to court for that and other crimes he knows them well.
Read this piece:
OPPOSITION 1969-1985
Meanwhile, he briefly pursued a postgraduate career at Oxford in an attempt to further his reputation as a darling of the West. At the same time, he courted a somewhat more radical ally, Muammar Gaddafi, whose military support enabled the Umma, in alliance with other right parties, to attempt to overthrow Nimeiri by force in 1976. In spite of the failure of this putsch, al-Mahdi reconciled briefly Nimeiri in 1977 and even briefly allowed the Umma to be incorporated into the dictator?s one-party system, although he soon left it in protest at Nimeiri?s lack of commitment to democracy.
Al-Mahdi later claimed that Nimeiri tried to have him liquidated on three separate occasions ? although it is unclear whether any of these ?assassination attempts? even got past the planning stage. Ali Nimeiri, one of the dictator?s top security men, refused outright to play any role in having al-Mahdi killed because of his sympathy with the political and religious lineage from which he hailed.
It is probably this factor, rather than any genuine political skill, that has guaranteed al-Mahdi?s continuing political prominence. His family heritage ensures that military dictators, intelligence chiefs and radical Islamists alike have been unwilling to touch him so long as he does not attempt to use physical force against the government. This in turn has given him enough lee-way to make the kind of public criticisms other politicians would never get away with.
القـوم بيــن تنافـــرٍ وتراشـــــــقٍ أضحـــوا كــذرات الغبــار العالـقِ
ألهتهم الأعراض حتى اصبحــوا ما بيــــن مـاجـورٍ وبيــن منافــــقِ
صــاروا هبـــاءً مالهــــــم وزنُُ ُ وما كان الهبــاءُ بمسعـــفٍ للمــارقِ
لـــو آمنوا بالله ما سألوا ســـــواه ليرزقــوا فســواه ليـــس بــــرازقٍ
بذُلت عهوداً في الهواء ومالهـــا في الواقع المحسوس ومضة بـأرقِ
يستعذبون السهل في طلب العــلاُ حتــى هــوو وتدحرجوا من حالــقِ
فــي ذمــة التاريــخ مجـدُُ ُ تالـــدُ ُ هيهــــات يبعثـــه طمــوح مراهــقِ
قد صاغه الأجداد ضرحاً وانبروا يحمـــونـــه بجحــافـــلٍ وفيــالــــقِ
ما كان للأنصـار إن يستسلمــــوا إلا إلــــى الله البــديـــع الخــالـــــقِ
قد ناصروا المهدي صفاً مؤمنــاً فــــي وحــــدةٍ وتــآزر وتــوافــــقِ
في اللهِ في الوطنِ الحبيب تدافعوا للحسنييــــن بكـــــل عــزمٍ صــادقِ
الديـــن والدنيــا طريـــقُ ُ واحــد لا فــرق بيــــن السابـــق واللاحــق
والحـب والإيمـــان نبـضُ ُ واحدُ ُ فـــي كــل قلــــبٍ مستعيــر خافـــق
والصبــرُ والإقـــدام وجها عملـةٍ للمجــــد يعليـــه كفـــــاح الصـــادقِ
بالبــذل أو بالفعـــل أو بكليــــهما بالحلـــم بالــــرأي السـديــد الحــاذقِ
قــل للذيـــن استسلموا ما ضركـم لو سرتــــوا خلــف المجـــد الواثــقِ
مهمـــا تآمرتـــم فليــس بوسعكــم نيـلُ ُ مــن الحصــن القـوى السامــقِ
مهمــــا تذكرتم فأن الحقُ لا يعُلى عليــــــه ولا يــديــــــنُ لعـــائـــــــقِ
مهمــــا تفرقتــم سيجمــع شملكم يومــاً علــى الخير الصميم الدافــــقِ
مهمـــا ضللتــــم سـوف يهديـكم إلــى نهــج الحنيفـةِ والمكان الشاهـقِ
المجــد لــولا أنه صعـبُ ُ لـــكان مطيــــةُ ُ للمـــدعــــى والحــــانــــقِ
مـــن لــــم يشيــد مجده بنضالـه لــــم يحــظَ يومـــاً بالمــكان اللائــقِ
أسســـتُ فوق تليد مجدك طارفاً بـالعلـــم والعمــل الجليــل الخـــارقِ
إن الحقيقـــة لا يغيــــر وجههــا كيـــدُ المصلــــى للجـــوادِ السابــــقِ
كالبـــدر فــي كبــدِ السماء منيرةُ ُ كــالشمــس فــوق معـاربٍ ومشارقِ
ذلـــت خطـــى المتسلقيــن إليــك فانحطــوا إلــى دركٍ سحيقٍ ساحــقِ
هيهــات للمحروم والمزكــوم إن يهتـــم بالعطــر الشـــــذى العـابــــقِ
وطـنُ الجــدود موكلُ ُ برجوعهم فهـــواه للضــاليــــن قيــــد الآبـــــقِ
سبحـــــان مــن أســرى بطه كـي يــرى الرحمن في ملكوته المتناسـقِ
الله أحكــم فــي الــورى آيـــاتـــه خوفـــاً عليــــه مـــن هوى ومز القِ
لــــو حَكـــم الناس الكتاب لحققـوا سلمـــاً بغيــــر تدابــــرٍ وتــراشــــقِ
أو حَكمـــوا يومــاً ضمائرهـم لمـا احتكمــوا بقــــذف مدافــــعٍ وبنــادقِ
لابـــد مـن رجعــــى إليـه ليسلكوا نهـج الصحابــة رغــم بُعــد الفــارقِ
الباطـــل الواهي وإن غفلته بالحقِ ســــار إلـــى مصيـــــــرٍ زاهـــــــقِ
ســـر في طريق الحق ينصــــرك الذي فطــرَ الوجود بغير ماءٍ دافـــقِ