في التأني السلامة ..!!
عبد الباقي الظاهر
لم يكن يتوقع الدكتور محمد علي الجزولي أن تكون إقامته قصيرة جدًا بمكاتب جهاز الأمن.. الرجل في الأسابيع الأخيرة رفع عقيرته بموقف واضح من التجديد للسيد رئيس الجمهورية في العام ٢٠٢٠.. لكن المحقق حسب بيان للجزولي كان يركز على التهديدات التي تلقاها المعتقل من جهات تخالفه الرأي والرؤية في ذات الموضوع.. بعد التحقيق في واقعة التهديد عاد الرجل لأسرته موفور الكرامة.
من ناحية بعيدة أعاد الدكتور عبدالرحمن الخضر رئيس القطاع السياسي بالحزب الحاكم ضبط ساعته .. حينما أقر أن حزبه لم يسم بعد أي شخص كمرشح رئاسي.. وأن هنالك تيارات تحمل رؤية مختلفة حول إعادة ترشيح البشير.. ويعتبر التصريح توضيحًا للبس الذي حدث عقب رفع توصية من القطاع السياسي فيما عرف إعلاميًا بمقترح عبدالسخي.
لكن تضارب الرؤية مازال سيد الموقف داخل النادي الكاثوليكي الذي يضم مقر الحزب الحاكم.. قبل أيام صرح رئيس مجلس شورى المؤتمر الوطني أنهم سيحسمون أمر التجديد للبشير في الاجتماع المقبل المقرر له الخامس من أغسطس الجاري.. لكن في كل الأحوال ليس من الحكمة في هذا التوقيت الحديث عن أي مرشح رئاسي.. الظروف السياسية والاقتصادية تجعل من المهم إعادة ترتيب جدول الأولويات.
الآن هنالك مستجدات سياسية ربما تعيد ترتيب الخارطة السياسية في الإقليم.. إن تمكن السودان من صناعة وصيانة السلام في جنوب السودان قد يرفع ذلك من سقوف الأمل.. تدفق النفط الجنوبي سيساهم في تخفيف حالة الضغط الشعبي.. تطور العلاقة مع مصر سيفتح الباب أمام إمكانية إعادة ترشيح الدور السياسي للسودان.. انتظار تطور هذه المستجدات مهم للغاية.. بعد ذلك ليس من الصعب أن يسمي الحزب الحاكم مرشحًا للرئاسة.
في تقديري أن المتعجلين في حسم ملف الرئاسة مصابون بقصر نظر سياسي.. في إثيوبيا من المجهول تقدم أبي آحمد ليكسب قلوب الملايين.. في زمبابوي فاز بالانتخابات محامي شاب لم يبلغ الأربعين بعد.. ربما تكون هذه رسالة إلى الذين يخافون من أزمة البديل.. مثل هذه النماذج ستكون حاضرة في المشهد السوداني.. العالم بات أصغر من غرفة نوم.. العدوى السياسية تنتقل بسرعة وتتخطى الحدود السياسية.
بصراحة.. ظرف الزمان والمكان من أكثر العوامل تأثيرًا في عالم السياسية..اختيار الوقت المناسب للحديث عن أي مرشح رئاسي مهم للغاية.. ليس من المعقول الحديث عن هذا في مناخ إحباط يجعل الطائرات الدولية تتحاشى الهبوط في مطار الخرطوم بسبب نقص في الوقود.
الصيحة
في زمبابوي فاز بالانتخابات محامي شاب لم يبلغ الأربعين بعد….؟؟!!
اسمو منو ؟
بعد طلعتوا نافع علي نافع ودخلتوا قوش بسبب ترشيح البشير الان جاي تقول الكلام دا بدري عليه وماتتكلموا فيه ياموهوم اموركم واضحة
كذاب المرشح الفائز بزمبابوي هو مننغاغوا الرئيس الحالي وليس الشاب شماسي .وبعين ربما المقارنة اصبحت معدوم بين ابي احمد والمشير البشير
اتمني ياظافر ان يكون السودان موجودا عام عشرين مطرة واحدة اتنين مل جهجهجة البلاد والعباد
الظافر الكوز الماسك العصاية من النص ..
كفاية تضليل اصبح اللعب مكشوف
quote:العالم بات أصغر من غرفة نوم.. العدوى السياسية تنتقل بسرعة وتتخطى الحدود السياسية….
خايف العدوى تنتقل إلي سوداننا ؟؟؟…
لينا بحال زيمبابوي فى الجزء الأول وهو إزالة الصنم الذى ظل جاثما على صدورهم قرونا عديدة …لكن للأسف الزيمبابويين بقى عليهم مثل حبوباتنا البقول كأنك يا أبوزيدماغزيت يعنى طيروا الكركوب موجابى جاهم أحد رجالاته المقربين منه بل وزير أمن دولته …يعنى الشعب السودانى لو نجح فى إزاحة البشكير وعملوا إنتخابات فاز فيها قوش ولا نافع ولا فار الفحم تبقي المصيبة مصيبتين وزى حال ناس زمبابوى وألد وألعن..
لكن لينا بحال أثيوبيا ويجينا أبى أحمد سودانى عنده عزة وكرامة ووطنية بعد سنين اليباب والمسغبة التى عاشها ومازال يعيشها الشعب السودانى .. يعمل لمصلحة البلد ويغير الحال إلى أفضل…ويذهب التتار إلى مزبلة التاريخ الواسعة جدا التى ستسعهم وتسع كل المطبلين معهم…
مجودي انت عايش في ياتو كوكب؟ اصحي يا بريش
أصبحت واقعياً يا الظافر!!
من الاخر وبوضوح العبارة لا ينصلح الحال الا بتنحى البشير وحاشيته كونوا صريحين فى رأيكم وتلك مسؤلية امام الله وان تقولوا الحق فى وجه امام جائر.وىجب ان يذهب فى اسرع وقت ممكن كل يوم موجود فيه البشير فى السلطة يعتبر خصما على البلد والمواطنين كفاية تدمير وتراجع وليس من الانصاف رهن امة بكاملها بشخص.
في زمبابوي فاز بالانتخابات محامي شاب لم يبلغ الأربعين بعد….؟؟!!
اسمو منو ؟
بعد طلعتوا نافع علي نافع ودخلتوا قوش بسبب ترشيح البشير الان جاي تقول الكلام دا بدري عليه وماتتكلموا فيه ياموهوم اموركم واضحة
كذاب المرشح الفائز بزمبابوي هو مننغاغوا الرئيس الحالي وليس الشاب شماسي .وبعين ربما المقارنة اصبحت معدوم بين ابي احمد والمشير البشير
اتمني ياظافر ان يكون السودان موجودا عام عشرين مطرة واحدة اتنين مل جهجهجة البلاد والعباد
الظافر الكوز الماسك العصاية من النص ..
كفاية تضليل اصبح اللعب مكشوف
quote:العالم بات أصغر من غرفة نوم.. العدوى السياسية تنتقل بسرعة وتتخطى الحدود السياسية….
خايف العدوى تنتقل إلي سوداننا ؟؟؟…
لينا بحال زيمبابوي فى الجزء الأول وهو إزالة الصنم الذى ظل جاثما على صدورهم قرونا عديدة …لكن للأسف الزيمبابويين بقى عليهم مثل حبوباتنا البقول كأنك يا أبوزيدماغزيت يعنى طيروا الكركوب موجابى جاهم أحد رجالاته المقربين منه بل وزير أمن دولته …يعنى الشعب السودانى لو نجح فى إزاحة البشكير وعملوا إنتخابات فاز فيها قوش ولا نافع ولا فار الفحم تبقي المصيبة مصيبتين وزى حال ناس زمبابوى وألد وألعن..
لكن لينا بحال أثيوبيا ويجينا أبى أحمد سودانى عنده عزة وكرامة ووطنية بعد سنين اليباب والمسغبة التى عاشها ومازال يعيشها الشعب السودانى .. يعمل لمصلحة البلد ويغير الحال إلى أفضل…ويذهب التتار إلى مزبلة التاريخ الواسعة جدا التى ستسعهم وتسع كل المطبلين معهم…
مجودي انت عايش في ياتو كوكب؟ اصحي يا بريش
أصبحت واقعياً يا الظافر!!
من الاخر وبوضوح العبارة لا ينصلح الحال الا بتنحى البشير وحاشيته كونوا صريحين فى رأيكم وتلك مسؤلية امام الله وان تقولوا الحق فى وجه امام جائر.وىجب ان يذهب فى اسرع وقت ممكن كل يوم موجود فيه البشير فى السلطة يعتبر خصما على البلد والمواطنين كفاية تدمير وتراجع وليس من الانصاف رهن امة بكاملها بشخص.
أنا أستغرب من أنشغال الناس بترشيح البشير أو عدمه … لماذا لا يظهر أو يتم أظهار سياسي سودانى متمكن وياحبذا لو كان رجل أقتصادى ووطنى لا ينتمى لأى حزب سياسى يتم ترشيحه لأسقاط البشير بعد أن يتم ضغط شعبى لضمان نزاهة الأنتخابات بفرض رقابة دولية عليها .
كل المؤشرات و الدلائل تفيد بعدم احقية البشير للترشح لولاية سابعة : لوائح حزب المؤتر الوطني او باصح ( حزب المتآمر الواطي ) هذه اللوائح لا تقر بترشيح البشير و الاهم ان دستور 2005 لا يقر بترشيح البشير — و الاكثر اهمية ان البشير فشل فشلا لا مثيل له في ادارة شؤون الدولة السودانية : و في عهده البغيض تدمر الاقتصاد و افقر العباد و فسمت البلاد و ارتكبت الحركة الاسلامية التي يقودها البشير جرائم الابادات الجماعية و شردت السودانيين و افتلعتهم الحركة الاسلامية العنصرية العروبية من جزورهم و دفعت بهم نحو معسكرات الذل و الهوان و الجوع و المرض في دارفور و جبال النوبة بجنوب كردفان و جنوب النيل الازرق و الملاحظ ان سكان تلك المناطق هم من الاثنية الافريقية بمعنى انهم سودانيين اصلاء و اسلافهم عاشوا في تلك المناطق منذ آلاف السنين وهذه نفس العقلية و العنصرية التي فصلت جنوب السودان القديم الذي يمثل ثلث المساحة و ربع السكان بدواعي تطبيق مفاهيم الحركة الاسلامية المنحرفة التي تدعو لحل مشكلة الجنوب عسكريا و تعميم برنامج الاسلمة و التعريب علي كل الجنوب — خطل فكر و ممارسات الحركة الاسلامية و حكومة الانقاذ بقيادة البشير ادخل السودان في قائمة الدول التي ترعي الارهاب و اصبح السودان معزولا و منبوذا و لا بواكي عليه–
كان البشير و سدنة النظام و قادة الحركة الاسلامية يهربون من مواجهة الحقائق و يبررون كل فشل بانه ايتلاءآت لانهم طبقوا الشريعة حتى تكشف للشعب السوداني زيف و خداع و كذب شعاراتهم و اصبحت تثير الضحك و السخرية و الشفقة عليهم —
كل النظام فاسد و لا يمكن اصلاحه أو ترميمه و يجب اقتلاعه من ارض السودان اقتلاعا
الظافر يقول: لا تعلنوا الان عن اختيار البشير للترشح لرئاسة الجمهورية . انتظروا تدفق بترول الجنوب وتحسن العلاقات مع مصر ودوّل الجوار الذى يؤدى الى تحسن الوضع الإقتصادى وعندها يمكن للناس تقبل ترشح البشير
تدفق النفط الجنوبي سيساهم في تخفيف حالة الضغط الشعبي.
انتهى
كدي ورينا اين ذهب التدفق الاول بعدين تعال اتكلم عن التدفق الثاني !!!!!
لا يمكن أن يحكم بلد بحجم السودان و تعدداته المختلفة مثل هذا الدلاهة و شاكلته..!
الظافر ده نفسه كوز عرص و عاوز يراوغ كده و في الأخير يقول يكم رشحوا بشة..!
الزول ده بالإضافة للسماجة فهو ديما بلا لون و لا رائحه حتى امام الحق… الناس دي جاءتنا من وين؟
أنا أستغرب من أنشغال الناس بترشيح البشير أو عدمه … لماذا لا يظهر أو يتم أظهار سياسي سودانى متمكن وياحبذا لو كان رجل أقتصادى ووطنى لا ينتمى لأى حزب سياسى يتم ترشيحه لأسقاط البشير بعد أن يتم ضغط شعبى لضمان نزاهة الأنتخابات بفرض رقابة دولية عليها .
كل المؤشرات و الدلائل تفيد بعدم احقية البشير للترشح لولاية سابعة : لوائح حزب المؤتر الوطني او باصح ( حزب المتآمر الواطي ) هذه اللوائح لا تقر بترشيح البشير و الاهم ان دستور 2005 لا يقر بترشيح البشير — و الاكثر اهمية ان البشير فشل فشلا لا مثيل له في ادارة شؤون الدولة السودانية : و في عهده البغيض تدمر الاقتصاد و افقر العباد و فسمت البلاد و ارتكبت الحركة الاسلامية التي يقودها البشير جرائم الابادات الجماعية و شردت السودانيين و افتلعتهم الحركة الاسلامية العنصرية العروبية من جزورهم و دفعت بهم نحو معسكرات الذل و الهوان و الجوع و المرض في دارفور و جبال النوبة بجنوب كردفان و جنوب النيل الازرق و الملاحظ ان سكان تلك المناطق هم من الاثنية الافريقية بمعنى انهم سودانيين اصلاء و اسلافهم عاشوا في تلك المناطق منذ آلاف السنين وهذه نفس العقلية و العنصرية التي فصلت جنوب السودان القديم الذي يمثل ثلث المساحة و ربع السكان بدواعي تطبيق مفاهيم الحركة الاسلامية المنحرفة التي تدعو لحل مشكلة الجنوب عسكريا و تعميم برنامج الاسلمة و التعريب علي كل الجنوب — خطل فكر و ممارسات الحركة الاسلامية و حكومة الانقاذ بقيادة البشير ادخل السودان في قائمة الدول التي ترعي الارهاب و اصبح السودان معزولا و منبوذا و لا بواكي عليه–
كان البشير و سدنة النظام و قادة الحركة الاسلامية يهربون من مواجهة الحقائق و يبررون كل فشل بانه ايتلاءآت لانهم طبقوا الشريعة حتى تكشف للشعب السوداني زيف و خداع و كذب شعاراتهم و اصبحت تثير الضحك و السخرية و الشفقة عليهم —
كل النظام فاسد و لا يمكن اصلاحه أو ترميمه و يجب اقتلاعه من ارض السودان اقتلاعا
الظافر يقول: لا تعلنوا الان عن اختيار البشير للترشح لرئاسة الجمهورية . انتظروا تدفق بترول الجنوب وتحسن العلاقات مع مصر ودوّل الجوار الذى يؤدى الى تحسن الوضع الإقتصادى وعندها يمكن للناس تقبل ترشح البشير
تدفق النفط الجنوبي سيساهم في تخفيف حالة الضغط الشعبي.
انتهى
كدي ورينا اين ذهب التدفق الاول بعدين تعال اتكلم عن التدفق الثاني !!!!!
لا يمكن أن يحكم بلد بحجم السودان و تعدداته المختلفة مثل هذا الدلاهة و شاكلته..!
الظافر ده نفسه كوز عرص و عاوز يراوغ كده و في الأخير يقول يكم رشحوا بشة..!
الزول ده بالإضافة للسماجة فهو ديما بلا لون و لا رائحه حتى امام الحق… الناس دي جاءتنا من وين؟