الكشف عن أنفاق لتجارة الخمور بحي المحافظ بنيالا

نيالا: الفاضل إبراهيم
كشفت محلية نيالا عن وجود أنفاق تحت الأرض بعدد من الأحياء يمارس فيها المخالفون للقانون تجارة الخمور البلدية والمستوردة وأصدرت محمكة الطوارئ بنيالا بولاية جنوب دارفور أحكاماً في (18) قضية لـ(30) جريمة تتعلق بارتداء زي عسكري لغير العسكريين وحيازة السلاح ومخالفة الطوارئ وتراوحت الأحكام ما بين (3) إلى (5) سنوات من بينهم مساعد شرطة وأبان معتمد بلدية نيالا عبدالرحمن حسين قردود في مؤتمر صحفي بنيالا أمس أن الأجهزة الأمنية قامت بحملة واسعة بعدد (100) عربة ضمت مختلف الوحدات العسكرية داهمت خلالها عدة أحياء مشبوهة من بينها حي المحافظ وبانتيو كاشفاً عن أنهم تفاجأوا بوجود أنفاق وممرات داخل حي المحافظ لتجارة الخمور المستوردة والبلدية واصفاً اتخاذ التجار الأنفاق والحفر في الشوارع للتجارة بأنها عقلية قانونية محترفة لجهة أنها علمت أن تلك الجرائم يحاسب مرتكبها (بالحيازة) لافتاً إلى أنهم ضبطوا عدداً من المجرمين وصانعات الخمور البلدية سيتم تقديمهن للمحاكمة مشدداً على ضرورة تفتيش كل الأحياء والمواقع المشبوهة في الأسواق والأحياء كاشفاً عن انخفاض نسبة الجرائم والبلاغات إلى 90% في وقت وجه فيه اللجان الشعبية بعدم إيجار المنازل في الأحياء إلا بعد التأكد من هوية المستأجرين منعاً للفوضى والإيجار واتخاذ منازل المواطنين أوكاراًَ للجريمة داعياً المواطنين للتعاون مع الأجهزة الأمنية للقضاء على كافة مظاهر التفلت والفوضى.
الجريدة
دي نياﻻ و مدينه رفح الفلسطينية .زمان قبل اﻻسﻻم السياسي الجامع جنب اﻻندايه والعاوز يصلي يدخل الجامع والعاوز يضرب ليه مريسه يدخل الانداية وكل الناس عايشين في نياﻻ الجميله بامن وامان .مرة جدي سالني انت عارف ياولد من بني معهد امدرمان العلمي قلت ليه ماعارف قال مجمزعه من السكاراي من اندايه عوضيه في حي اﻻسبتالية .قلت ليه كيف قال والد ابوالقاسم هاشم من حي الهشماب تقدم للحاكم الانجليزي بطلب انشاء معهد ديني في امدرمان فرفض الحاكم اﻻنجليزي ذالك ذالك اﻻمر جملة وتفصيل وبعدها قام والد ابوالقاسم هاشم علي جميع أحياء أمدرمان لجد دعم من المواطنين اﻻ ان المواطنين قال الشيج ده جن وﻻ شنو عاوزنا نعمل مشكله مع اﻻنجليز عشان معهد .عندما وجد الشيج نفسه وحيدا وجد فكرة ان يذهب الي انداية عوضيه ويطرح الموضوع علي السكاري وكانوا من باعة سوق امدرمان والعتاله والبنايين وفدخل عليهم ولما راوءه كانوا عاوزين يقوموا جارين ليس خوفا ولكن احتراما لرجل الدين الكبير .فلما عرض اﻻمر عليهم قالوا اﻻنجليزي ود المرة البلد دي بتاعة ابو اهله وحملوا ساكتينهم وعيصهم وذهبوا الي سراي الحاكم العام .ولما راءهم الحاكم العام .عرف ان هذا الموضوع قد يتطور الي ثورة شعبية فقام بالتصديق علي انشاء معهد امدرمان العلمي الذي اصبح جامعة امدرمان اﻻسﻻميه
إضربوا المتفلتين والجنجويد بأيد من حديد و لا تأخذكم فيهم لومة لائم ؟؟ أبتروا الشر أني كان و لا تتركوا للمجرمين الساحة ____- (((( و إن الله لينصر الدولة الكافرة بعدلها علي الدولة المسلمة ))))خارج النص ____ إضربوا أوكار الفساد أينما كانت و لا تأخذكم بهم رأفة فموتاهم في النار و موتاكم في الجنة إن شاء الله
هي البلد ممكن يعيش فيها إنسان واعي
نتمني لأهالي نيالا التوفيق في حفر مزيد من الأنفاق “لأن الهم والغم وحال المواطن الدافورى خاصةً وما واجهه مواطن دارفور من أخوة الشيطان لا يمكن أن يتحمله إنسان واعي.
فلو كان أخوة الشيطان أنفسهم “الكيزان” واعين وما سكرانين عملونا فينا كدة نجرب السكاري أكيد حيكونوا أحسن منكم محاربنهم لييييه؟
والمثل بيقول “لو كان المتحدث مجنون فالمستمع عاقل” ونحن ظللنا 25 سنة نسمع أحاديث والكلام الكيزان الكاذبين المجانين ولكن هل نحن المستمعين كنا عقلاء؟ أشك في ذلك.
لذلك حنغير المثل “لو كان المتحدث مجنون (الكيزان) فالمستمع سكران (الشعب السوداني)”
أنتوا كيزان مجانين ومستكترين علينا السكر؟ علي الأقل السكرة بتاخد وقتها وبتفِك بس إنتو الجن المستمر 25 سنة بفكو ليكم منو؟ شيخ بلة؟ يلحقنا وينجدنا!!!!
ومزيد من الأنفاق يا أهالي نيالا حتي نصل داخل اسرائيل لدعم مشروع تصدير عرقي بلدنا للخارج – ولو البترول راح وراحت ايامو طيب مانصدر العرقي عيبو شنو؟ مش بجيب عملة صعبة؟ عرقي بلدنا ولابترول الكيزان.
استعير لسان وزير الدفاع بالنظر و أضيف ( لقد دخل الجيش السوداني عهدا جديد في تاريخه بدخوله تكنولوجيا الأنفاق جنبا الي جنب مع رفاقنا في غزة وحزب الله لضرب اسرائيل )
يعني خلاص ماقدرتو للجنجويد عملتوها كشات محلات العرقي ياخ ستات العرقي والانادي من قديم الأزل وعمرهم ما هددو الأمن بس الحكومة لحكمه اسرائيل نضربه باليمين والحكومة تضرب ستات العرقي بالشمال
هههههههههههههههههههه والله شكلنا محتاجين لسبعه ثورات نفكك بيها حرياتنا
انا عايز افهم انفاق زى رفح الفلسطينية والمصرية يعنى بين الاحياء ولا كيف ؟ يعنى البائع والمشترى يتقابلون داخل النفق وتتم المبادلة ولا هذه الانفاق للتخزين فقط؟ المشكلة فى كل مدن السودان تترك الدولة واجباتها وتتجه لاشياء تافهة لا تاثير لها على حياة الناس …فالناس يموتون من السيول والامطار والكوارث الطبيعية وما يصاحبها من امراض ولا حياة لمن تنادى وتجد الحكومة تتبرع لاهل غزة بملايين الدولارات اهل السودان فى اشد الحوجة لها…يعنى خبر هذه الانفاق سيفرح من ؟ الا هؤلاء المنافقين.