انبعاث غازات مهيِّجة للتنفس بالثورات شمال أم درمان

أم درمان:
انبعثت غازات مهيِّجة لغشاء العين ومسببة لضيق في التنفس ونوبات سعال، مساء الخميس الماضي، في منطقة الإسكان الشعبي شمال أم درمان، وأوضح شهود عيان أن غازاً مجهول المنشأ قد إنبعث بالثورة الحارة (76) في الثانية صباح الجمعة الماضي، جوار مسجد السلفية، مسبباً حالاً من العطس وضيق التنفس وهيجان في أغشية العين، وأضافوا بأنهم إعتقدوا بأن الغاز ?بمبان? غير أن المنطقة تخلو من العناصر النظامية المخول لها التعامل مع الغاز المسيل للدموع، ويذكر أن المنطقة المذكورة تجاور العديد من الوحدات العسكرية والنظامية المختلفة بالأمن والجيش والشرطة.
الميدان
ربما يكون تسرب للغازات السامه التي تستخدمها الحكومه في حربها الكيماويه مع الجنوب والحركات المسلحه
المسؤولين ديل عاوزين يكتلوا الشعب ويرتاحوا منو، شنو يعني غازات مجهولة المصدر، اللهم اني صائمة،
ربما شرعت الحكومة في تصنيع الغاز المسيل للدموع محليا وذلك في اطار سياسة التقشف التي تنتهجها الدولة للاكتفاء الذاتي من السلع الضرورية والمنقذة للحياة – وطالما أن سكان الحارة (76) كلهم عطسوا فهذا يدل على جودة منتجاتنا المحلية التي تفوقت على المنتجات العالمية – قريبا سوف يكتفي السودان ذاتيا من هذه السلعة الحيوية التي غالبا ما يزيد استهلاكها بعد شهر رمضان المعظم – والله أكبر وليعطس الجبناء.
حليف الابالسة النظام الايراني الفارسي المجوسي قاب قوسين او ادنى من صنع قنبلته النووية ويقال ان بعض التجارب الاولية تتم في السودان
وكلو بحقو مامهم يموت كم واحد كده نتيجة التجارب دي مامهم تتلوث الموية والمياه الجوفية المهم الدولار وبس
ما بعيد زي مصنع الشفاء
هناك خبر اكيد بنسبة ١٠٠٪ من مصادر عسكرية بان هناك تدريبات ودورات مكثفة لكل القطاعات العسكرية علي مواد الغازات السامة التي جلبت من ايران يدربون علي كيفية استخدامها ،، وهذه الغازات محرمة دوليا ،، ويتدربون علي كيفية انشاء قنابل