وزير المالية : خدمة الدفع عبر الهاتف الجوال من اهم خطوات تطبيق الحكومة الالكترونية

الخرطوم (سونا)-
اكد وزير المالية والتخطيط الاقتصادى السيد بدرالدين محمود ، ان مشروع خدمة الدفع عبرالهاتف الجوال يعد من اهم خطوات تطبيق الحكومة الالكترونية وقال ” هذا المشروع يعتبر من اسهل الوسائل التى يمكن توفيرها للمواطنين فى السداد الحكومى ا باعتبار الانتشار الكبير للهاتف الجوال فى كل انحاء البلاد.
وقال سيادته خلال مخاطبته حفل تدشين مشروع خدمة الدفع عبرالهاتف الجوال مساء اليوم بقاعة الصداقة بالخرطوم بحضور المشير عمر البشير رئيس الجمهورية قال ان المشروع يوفر امكانية تقديم الخدمات الحكومية الكترونيا ، لافتا الى جاهزية نظام التحصيل الالكترونى- سداد – للارتباط مع كل انظمة الدفع الالكرتونى المتوفرة وزاد قائلا” ان الوزارة مع كل الشركاء بدأت فى اكمال كل الترتيبات المطلوبة لانطلاق الدفع الالكترونى باجازة الاطار العام لع وتعديل لائحة التحصيل الالكتروني ولائحة الاجراءات المالية والمحاسبية للتوافق مع الاجراءات الجديدة للتحصيل
واعلن ان الوزارة بصدد اكمال الاطلاق النهائى لنظام حوسبة الضرائب ونظام الفوترة التى من شأنها احداتث نقلة نوعية فى توسيع المظلة الضريبية ومحاصرة التهرب الضريبى وتحقيق العدالة بين الممولين لافتا الى ان الهدف الاساسى من هذه الانظمة يتمثل فى حوسبة كل العمليات مما يقود الى سهولة وسرعة الاجراءات وشفافيتها مبينا ان الوزارة شرعت فى تطبيقات عديدة من شأنها احداث اثر كبير على الشفافية والحكم الرشيد ورضاء المواطن من اهمها نظام التحصيل الالكترونى ونظام الخزانة الواحدة .
واكد السيد الوزير ان السداد الالكترونى لرسوم وخدمات الحكومة والتجارة الالكترونية له آثار ايجابية متمثلة في تقليل تكاليف طباعة ونقل وتامين النقود ومحاصرة تداول العملات المزورة كما انه يساعد فى محاصرة ومحاربة تمويل الارهاب وغسيل الاموال ويساعد على تداول الاموال داخل النظام المصرفى مما يمكن البنك المركزى من ادارة السيولة فى الاقتصاد وتمويل مشروعات الانتاج والتنمية كما انه يقلل من الجرائم المرتبطة بسرقة النقود .
اين محمد عثمان كبر انشاء الله مايكون بين الحاضرين
اسؤلوا فاشر السلطان عن المواســــــــــــــــــــــــــــــــــــــير
سوق مواسير اخر
– فى شنو بيشتروا بالموبايل رصيد الكهرباء و شحن الموبايل وتحوبل مبلغ لشخص
– يعنى اى شخص يعمل ليه حساب بابنك ويدخل قريشاتوا ومعرف البنكوك بتاجر بقروش الحسابى الجارى واى بنك اليوم لوسحب 50% من العملاء الباقى يجدوا حساباتهم” فالسو” لان المؤسسين مادفعين شئ وبتاجروا بقروش الغلابه
– القصة : شوية ناس يشتركوا يوزعوا بطاقات اشتراكات وينزلوا ليهم مبالغ ماليه لزوم الشرك “طعمة”
لان بروفات الاقتصاد قالوا 85% من الموطنين قروشهم فى مؤمن خارج البنوك وديل صعب تجفيفهم وتجويعهم ” الفول,الصمغ, السمسم “يجب سحب المبالغ عشان يرخص ونشترى من المزارع بالرخيص واذا عجز عن الزراعة ومصاريف المعيشة نشترى منة الارض .. شوفوا الحبكة قضبى وصابر ديل دكاترة المفترض مبالغهم الاجنبية تكون فى البنوك وعبر الموبايل ولكن الموضوع محبوك حبكة محكمة مجرد ماناس ركبوا الماسورة وفلسوا زى ناس الفاشر القروش من الشقق تخرج وتجد الساحة بلا منازع
فى الزمن الحالى التجارة التقليدية هى المؤمن فى غياب الشفافية وعدم المساوية بين الفراد .
على سبيل المثال فى ناس يقرصهم البنك مليارات ويعجزوا من السداد
تجد البنك يملهم ويقوم بعملية قرض نيابتا عنهم ويصدر ليهم باسمهم والارباح يسدد ليهم عجز القرض السابق طبعن بتسيق مع الجمارك والهيئات الاخرة
والادهى والامر لو اكتشفوا فى زول بقروشة مصدر نفس السلعة يعاكسوهة بيقولوا تحتوا موظفين ودا بيتافس العملية وتبداء المعاكسات
الناس تشوف ليها برمة ولا صفيحة وتشترى بالمبالغ المدخرة دهب من التنقيب العشواعى او دولار لناس المدينة ويكونوا فى مؤمن ” وهذا للقادر يدخر وللاف جل السودانين اصبحوا مستهلكين يعنى رزق اليوم باليوم” الله يكون فى عونك يالوطن هلم مجره…..
اين محمد عثمان كبر انشاء الله مايكون بين الحاضرين
اسؤلوا فاشر السلطان عن المواســــــــــــــــــــــــــــــــــــــير
سوق مواسير اخر
– فى شنو بيشتروا بالموبايل رصيد الكهرباء و شحن الموبايل وتحوبل مبلغ لشخص
– يعنى اى شخص يعمل ليه حساب بابنك ويدخل قريشاتوا ومعرف البنكوك بتاجر بقروش الحسابى الجارى واى بنك اليوم لوسحب 50% من العملاء الباقى يجدوا حساباتهم” فالسو” لان المؤسسين مادفعين شئ وبتاجروا بقروش الغلابه
– القصة : شوية ناس يشتركوا يوزعوا بطاقات اشتراكات وينزلوا ليهم مبالغ ماليه لزوم الشرك “طعمة”
لان بروفات الاقتصاد قالوا 85% من الموطنين قروشهم فى مؤمن خارج البنوك وديل صعب تجفيفهم وتجويعهم ” الفول,الصمغ, السمسم “يجب سحب المبالغ عشان يرخص ونشترى من المزارع بالرخيص واذا عجز عن الزراعة ومصاريف المعيشة نشترى منة الارض .. شوفوا الحبكة قضبى وصابر ديل دكاترة المفترض مبالغهم الاجنبية تكون فى البنوك وعبر الموبايل ولكن الموضوع محبوك حبكة محكمة مجرد ماناس ركبوا الماسورة وفلسوا زى ناس الفاشر القروش من الشقق تخرج وتجد الساحة بلا منازع
فى الزمن الحالى التجارة التقليدية هى المؤمن فى غياب الشفافية وعدم المساوية بين الفراد .
على سبيل المثال فى ناس يقرصهم البنك مليارات ويعجزوا من السداد
تجد البنك يملهم ويقوم بعملية قرض نيابتا عنهم ويصدر ليهم باسمهم والارباح يسدد ليهم عجز القرض السابق طبعن بتسيق مع الجمارك والهيئات الاخرة
والادهى والامر لو اكتشفوا فى زول بقروشة مصدر نفس السلعة يعاكسوهة بيقولوا تحتوا موظفين ودا بيتافس العملية وتبداء المعاكسات
الناس تشوف ليها برمة ولا صفيحة وتشترى بالمبالغ المدخرة دهب من التنقيب العشواعى او دولار لناس المدينة ويكونوا فى مؤمن ” وهذا للقادر يدخر وللاف جل السودانين اصبحوا مستهلكين يعنى رزق اليوم باليوم” الله يكون فى عونك يالوطن هلم مجره…..