مراقبون : تصريحات كرتي تأتي كرد على ما تردد من أنباء عن توتر العلاقات بين الخرطوم وعدد من دول الخليج.
لندن: مصطفى سري
قال وزير الخارجية السوداني علي كرتي في تصريحات لوكالة السودان الرسمية للأنباء إن العلاقة بين بلاده ودول الخليج مستقرة سياسيا واقتصاديا، وأضاف أن هناك مساهمات مقدرة من قبل الصناديق العربية في تمويل مشروعات البنى التحتية في السودان، معربا عن شكره وتقديره لما تقوم به دول الخليج من مجهودات في دعم التنمية الاقتصادية في بلاده، فضلا عن مواقفها السياسية الداعمة للسودان في المحافل الإقليمية والدولية.
وقال مراقبون لـ«الشرق الأوسط» إن تصريحات كرتي تأتي كرد على ما تردد من أنباء عن توتر العلاقات بين الخرطوم وعدد من دول الخليج. وذكر المراقبون أن السودان في فترات ماضية استضاف سفنا حربية إيرانية على سواحله في ميناء بورتسودان؛ وهو ما يعتقد أنه يمثل خطرا على أمن المنطقة برمتها.
من ناحية أخرى، قال كرتي إن علاقات السودان مع دول القارة الأفريقية علاقات واضحة تقوم على تبادل المنافع والمصالح المشتركة، وأضاف أن «السودان لديه سياسة واضحة تجاه أفريقيا تعمل على تعزيز الشراكات سياسيا واقتصاديا»، مشيرا إلى أن بلاده كانت تعاني في السابق من التواصل مع الدول الأفريقية بسبب ما كان يتعرض له من تشويه لصورته في وسائل الإعلام الدولية.
الشرق الاوسط
علاقتنا كشحاتين مستقرة والحمدلله،صحيح حصل فيها كم لغط وقلنا وقالو وده كلو بسبب “الشعب الحاكمنه”،لكن اتداركنا الموقف رجعنا الشعب لبيوته وجرينا واطي مع البنشحت منهم..
المخلص/علي كرتي
ملاحظة للأخوة الشيوخ بالأمارات والامراء بالسعودية لو عايزين اي اراضي مابقصر معاكم بس مسكلو لي
ما هي المؤهلات التي أحرزتها لتتبوأ هذا المنصب وما هي سيرتك العلمية والذاتية ، وأرجع لهؤلاء الذين كانوا في هذا المنصب قبلك من أيام المحجوب والى ما قبل اليوم المشئوم الذي اتى بكم ، تمتلك الأراضي وتكنز الأموال والعقارات من أنت ؟ تنكرت لبني جلدتك واهلك المقربين وما ذا قدمت من خير لبلدك ولقريتك التي
اتيت منها ، والقرى المجاورة لها التي يخيم عليها البؤس والفقر ، دقيت الدلجة حينما اطاح بك الباشمهندس الذي ترشحت معه ، كان لوريكم يلف القرى كلها عشان يبيع صفيحة زيت ؟؟؟ عجبا لك احتجبت من العباد بعد ما تبوأت هذا المنصب وأعلم بأنك تاركه لا محالة بعد ان تلوثت يداك بالسحت كغيرك من رفاقك ولمزبلة التاريخ ، دبلوماسية فاشلة عزلت السودان وفي عهدكم ادرج اسم السودان في القائمة السوداء وعانى المواطن المغلوب على امره من سياستكم الخارجية الرعناء والتناقض الصريح وليس لديكم مانع من التطبيع مع اسرائيل ولو تبقوا في هذه الكراسي ؟؟؟؟ لأنكم قدمتم التنازلات والأنبطاح التام وبالرغم من ذلك لم يرفعوا اسم السودان من القائمة السوداء ، الى أين تسيروا بالبلد في دروب الأنهيار ,انتم تقفزون قفزات في الظلام ، دمرتم التعليم ، واحتكرتم الخدمة المدنية واعطيتم حصانة لمجرمين لكي يغتالوا الأبرياء ,اقمتم في كل بيت عزاء ، ناهيك عن الذل والقهر وانتم تستحقون تطبيق مادة الحرابة عليكم وفقا للقانون الجنائي الذي حورتموه لكي يخدم أغراضكم وكل القوانين كانت كذلك وفقا لأهواءكم ويطبق على الضعيف دون القوي قاتلكم الله أنى ترقكون ، الوظائف المدنية والسيادية والدستورية لكم دون غيركم ، انتم محميين من الأجهزة الظلامية ، القضاء في عهدكم كانت قراراته وفقا لهوائكم ، اتيتم بهؤلاء المتشدقين لكي يعطلوا حكم القضاء بما يسمى بقانون النائب العام ، هل السلطة القضائية تخضع للتنفيذية حيث يعين رئيس القضاء بواسطة رئيس الجمهورية ؟؟؟؟ وانت القانوني الذي كنت وزير دولة بوزارة العدل
من حقهم تعيين من ولاهم كما فعلت الديمقراطية الفاشلة وهل انتم يا من تدعون الثورة سوف تطبقون العدالة في الوظائف المدنية ناهيك عن الوظائف الرفيعة كلكم سواء في النفاق أيها السودانيون وأنا عاصرت نظام مايو ولم اشتغل بعد التخرج من الجامعة وشاركت في انتفاضة أبريل واستشرت خير بوظيفة أعيش عليها ولم اشتغل ثم جاءت الإنقاذ من اجل الجوعى والضعفاء واستبشرت بكل الخير ولم اشتغل بفضل لجنة الاختيار التي كانت اكثر تضيقا للفرص ناهيك عن احالة الكفاءات الى الصالح العام لتحطيم الخدمة المدنية اسوة بانهيار التعليم والاقتصاد واستشراء الفساد الذي ازكم الانوف وتمكين الاجيال الفاشلة التي مكانها الطبيعي الزراعة والمناطق الصناعية واستعباد الاجيال الماهرة والواعدة بطردها عن المعاينات بحجة عدم حفظها لسورة البقرة والاشتباه فيها بعدم اقامة الصلاة بل ولم يسمح لي بطلب الرزق خارج البلاد وكنت كالقط الذي لم يطعم ولو يترك يأكل من خشاش الأرض ثم سنجة لي فرصة الهروب عبر الشباك إلى إحدى دول الخليج وهل سوف أظل متفائلا بثورة التغيير التي يقول معلميها بان الإنقاذ قد احتكرت الوظائف، فليلحس الكل من في وضعي إذا وجد فرصة عمل في النظام المنتظر ،إذا المشكلة فينا نحن السودانيون الذين لا يتقبل بعضنا البعض وحتي في الراكوبة التي أتوقع بانها لن تنشر وجهة هذه النظر التي أسطرها لأسفي القليل من غضبي
الاخ مصطفى سرى/ تحية طيبة وكل عام وانتم بخير،لك ولكل الشعب السودانى الصابر على اذى حكامه ولكل اسر الشهداء. اود ان اذكر ملحوظة عن صورة وزير الخارجية وحرمه المصون سفيرة السودان بروماالسيدةاميرة داوؤد والتى من المتوقع ان تكون سفيرة السودان بواشنطون فى التشكيلة القادمة،فهذه الصورة تيثير انتباهى الى أن وزارة الخارجية توزعت الوظائف فيها بمحسوبية على الاسرة الحاكمة(كرتى وزوجته ومطرف صديق و اشقاؤه) ام بقية الشعب السودانى والشباب المؤهليين فليذهبوا الى مزبلة التاريخ، لكن لاننسى ان لهم رب كريم.
قبح الله هذا الوجه الكريه الذي لا يحمل للخير معاني ولا للانسانية ولا يشبه اهل السودان واصالتهم وطيبتهم
اكل اموال اليتامي والمساكين وابناء السبيل والغارمين يسخطهم الله بهذه الوجوه
شكرا لما تكتبه بعض الأقلام الصادقة والهادفة ولكن هنالك كتابات هزيلة ليس لها هدف غير المغالطة ناهيك عن الأقلام المندسة
لذا نهيب بإدارة صحيفة الراكوبة الا تنشر لهؤلاء ما يكتبونه لأن نظرتهم ضيقة جدا ويفتكروا ان كل من يكتب يبحث له عن وظيفة في الحكومة القادمة ويفيد بأنه خريج ولم يجد له فرصة بسبب ما ، وهو لا يفرق بين التاء المربوطة والمفتوحة ؟ واقول ليه بدل ما تأكل من خشاش الأرض ارجع افلح أرضك او اسرح بغنمك أقضل ليك من ها العيشة
قالوا أمراته من الناس المماليك الذين طردوا من مصر ودخلوا الناس
جماعات ناس قرناص والكشاف والمجرييين
اميره قراصه ده فدتنا بتوبه عبدالواحد ده
كرتي بعد الحكومه تسقط يا ابم الكلب الا تمسك ليك صابونه