المنسق العام لتيار الأمة الواحدة ينفي خبر إغتياله
تلقت الراكوبة نسخة من بيان وزعه الدكتور محمد علي الجزولي المنسق العام لتيار الأمه الواحدة، أشار من خلاله إلى رسالة إنتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي منذ الأسبوع الماضي تتحدث عن مقتله مع رابط خطبة يوم الجمعة الماضي وكان قد تحدث فيها أنه كان قد تلقى تهديداً من أحد أقرباء الرئيس ، وأشار الى أنه ماكان يود الخوض فيها إلا أنه إضطر لذلك نتيجة لتلقيه عدد من الاتصالات تستفسر عن صحة الواقعه ومضي يقول ( هذه الرسالة مع كذبها إلا أنها ربما تكون رسالة إلى هؤلاء: رسالة الى شخصي وأهلي وأحبابي ليدخل الخوف الى قلبي والقلق الى قلوبهم لعل ذلك يفلح في ثني عن الاستمرار في موقفي السياسي الراشد الدستوري والذي جزى الله القريب الرئاسي الارعن خيراً لأنه كشف لي عظيم التفاعل الجماهيري مع هذا الموقف فزادني ثباتاً عليه ودهوة اليه.
رسالة الى عائلة الرئيس يمكننا إيقاع الاذية بالجزولي ونسبة ذلكم إليكم.
رسالة الى الحكومة بإمكاننا تلغيم الجو السياسي ولخبطة أوراق التجديد وخلطها بالدم.
رسالة لقياس ردة الفعل وتنفيسها حتى إذا ماوقع الأمر حقيقة لاتوجد ردة فعل على طريقة محمود والنمر.
رسالةإلى ..ورسالة الى…..
كل ذلك يحسب ويوضع في خانة التحليل ولكن الذي يهني في هذا الخبر الكذوب أمران: أولاً أنك في العمل العام وهذا الفضاء المفتوح لايمكنك أن تحدد للناس ماذا يكتبون وبما يبعثون ، لكن لابد أن تقرأ كل ردة فعل على محمل الجد لا الهزل.
ثانياً : الذي تستطيع تحديده وبدقة ماهو الموقف الراشد والشرعي الذي يمكنك أن تتخذه أنت ولما كان هذا الموقف هو الذي استطيع تحديده براءة للذمة ونصحاً للشعب وحرصاً على الخير لبلادي فهذا موقفي أحدده بدقه.
وختم بيانه بالاتي: نعم_لا للتجديد للبشير رغم التهويش بعد التهديد، والله خير حافظا وهو ولي المؤمنين ولانامت أعين الجبناء.
هذا وقد شرعت الراكوبة في إجراء حوار مطول مع الدكتور محمد علي الجزولي يتعرض فيه الى عدد من القضايا عن الوضع الراهن.
انتو زاتكم ما عندكم اي موضوع
فهمتوا حاجة ؟؟
الرسالة وصلت !!
مافي اي رسالة حايمة ولا اي إشاعة
إنت زول فاضي وكايس الشهرة والله منظرك ده منظر زول
فارغ . أقول ليك حاجة : البلد كولها بقت حرامية أحسن حاجة
تعملا بدل التوافه دي إشتغل حرامي . لابس لي توب زراق عمه . قرف
نحن ما صدقنا اننا خلصلنا من الشيطان الترابى تجى تظهر لينا انت ايها المنافق
انت يا محمد الجزولي وين الارهاب و التفجيرات و الاغتيالات حقتكم الحكومة دي بقت كلها فسقه و مفسدون في الارض و اولهم البشير ورينا ارهابك و لا شكلك كده ارهابي سنه ناعمه..
يا شيخ اتت كدا قلبت من داعشى للبرالى عديل!!!
الاعيب قوشية كلها ماتملانا فقر يازول عارفنك انت منو وتابع وين
انتهى الدرس با غبي..
لا مكان لامثالك من المتاجربن بالدين في مستقبل السودان السياسي ، او هكذا يجب ان يكون رأي الشعب، حفاظا على عقيدة ابناءنا و الصغار من الاجيال بعد ان زعزعها المتاجرون من قبلك من من يسمون باااخوان المسلمين من الخوارج المنافقين. تريد ان تعبد الله ، فقد بين لك تعبده كما بين لنا. تريد ان تمارس السياسة ، العب بعيدا عن الدين. فقد ااكتفينا من اكاذيب حسن و علي و عمر ز علي و غيرهم.
المستعربون ورثة الغزاة الأعراب والإخونج والماسون الملتحون !!
لماذا المقاومة ملعونة ومذمونة ومحرّمة وحرام؟
واقصد بها المشروع الظلامي العربي الإسلامي الفاشي لمقاومة قيم العصر والحداثة والتنوير والعدالة والمساواة والقضاء على قيم حقوق الإنسان والتي يسعى اليوم المستعربون ورثة الغزاة الأعراب والإخونج والماسون الملتحون وجماعة حزب الله والقومجيون القضاء عليها ومحاربتها ومناهضتها بحجة الحفاظ على القيم العربية والإسلامية البربرية الهمجية والعنصرية والقبلية والعشائرية وتطبيق حدود الردة على الشعوب المتمثلة بالقانون العربي الجزائي الفاشي العنصري النازي الذي تخجل منه الصهيونية والعنصرية والفاشية وجماعات الكو-كوكس كلان والـSkinhead وزعماء اليمين العنصري الفاشي من البيض الـ”WASP” ..
فهل من العدل والمنطق أن يدعو عاقل اليوم، تحت مسمى “المقاومة” وهذه القمامات البالية والهراء الفاشي المقدس أن نحارب الشعوب الاسكندنافية والغربية و”الكافرة” والدول الغربية العلمانية التي استقبلت كل الجياع والمشردين والمضطهدين الهاربين من جهنم وجحيم المؤمنين والمقاومين ومن سعير أنظمتهم العنصرية الظالمة وأطعمتهم من جوع وآمنتهم من خوف والقضاء على قيم العدالة والمساواة والميثاق العالمي حقوق الإنسان والعلمانية والديمقراطية والليبرالية كي يحمكوك بشرع بدوي صحراوي فاشي إرهابي مغلق عنصري و أمي وجاهل او إخونجي معفن ومشعوذ معتوه معاق أبله داعشي مقمل ومعمم مهلوس ومخرف ومهستر بأساطير الأولين وهمروجة السرداب وفاشي قرشي جربان ليتسلط عليك باسم النبوة وبالحديد والنار والبسطار وليستعبدك باسم قريش وصنم اللات وخزعبلات مكة ويثرب قبل 1400 عام وباسم خرفاء الله مدى الحياة، وليمارس ضدك التمييز والعنصرية والفاشية والعنصرية والإرهاب والتهميش والإقصاء والعشائرية والعائلية والقبائلية وقيم الذمية ويحرمك من أبسط حقوق الإنسان المتعارف عليها بالأدغال والعقوبات ويسرقك (بعد أن يخصص لربه خمس المسروقات)، حارماً إياك من ثروتك الوطنية وخيرات بلادك ويجوّعك في وطنك ويمسح الأرض بكرامتك ويسجنك ويأسرك ويمنعك من السفر لعقود وأعوام ويصدر فرمانات المنع من العمل ومن التمتع بأبسط مقومات الحياة الحرة الكريمة لأنه هو “مقاوم” (رجاء ممنوع الضحك والمسخرة)، ويستدعيك بالليالي الدهماء للأقبية والأفرع الأمنية ويجرجرك ويشحطك لعند شوية عرفاء جهلة أمنيين مرتشين أوباش كي تمثل أمامهم وتدلي لهم باعترافات وأقوال؟
انتو زاتكم ما عندكم اي موضوع
فهمتوا حاجة ؟؟
الرسالة وصلت !!
مافي اي رسالة حايمة ولا اي إشاعة
إنت زول فاضي وكايس الشهرة والله منظرك ده منظر زول
فارغ . أقول ليك حاجة : البلد كولها بقت حرامية أحسن حاجة
تعملا بدل التوافه دي إشتغل حرامي . لابس لي توب زراق عمه . قرف
نحن ما صدقنا اننا خلصلنا من الشيطان الترابى تجى تظهر لينا انت ايها المنافق
انت يا محمد الجزولي وين الارهاب و التفجيرات و الاغتيالات حقتكم الحكومة دي بقت كلها فسقه و مفسدون في الارض و اولهم البشير ورينا ارهابك و لا شكلك كده ارهابي سنه ناعمه..
يا شيخ اتت كدا قلبت من داعشى للبرالى عديل!!!
الاعيب قوشية كلها ماتملانا فقر يازول عارفنك انت منو وتابع وين
انتهى الدرس با غبي..
لا مكان لامثالك من المتاجربن بالدين في مستقبل السودان السياسي ، او هكذا يجب ان يكون رأي الشعب، حفاظا على عقيدة ابناءنا و الصغار من الاجيال بعد ان زعزعها المتاجرون من قبلك من من يسمون باااخوان المسلمين من الخوارج المنافقين. تريد ان تعبد الله ، فقد بين لك تعبده كما بين لنا. تريد ان تمارس السياسة ، العب بعيدا عن الدين. فقد ااكتفينا من اكاذيب حسن و علي و عمر ز علي و غيرهم.
المستعربون ورثة الغزاة الأعراب والإخونج والماسون الملتحون !!
لماذا المقاومة ملعونة ومذمونة ومحرّمة وحرام؟
واقصد بها المشروع الظلامي العربي الإسلامي الفاشي لمقاومة قيم العصر والحداثة والتنوير والعدالة والمساواة والقضاء على قيم حقوق الإنسان والتي يسعى اليوم المستعربون ورثة الغزاة الأعراب والإخونج والماسون الملتحون وجماعة حزب الله والقومجيون القضاء عليها ومحاربتها ومناهضتها بحجة الحفاظ على القيم العربية والإسلامية البربرية الهمجية والعنصرية والقبلية والعشائرية وتطبيق حدود الردة على الشعوب المتمثلة بالقانون العربي الجزائي الفاشي العنصري النازي الذي تخجل منه الصهيونية والعنصرية والفاشية وجماعات الكو-كوكس كلان والـSkinhead وزعماء اليمين العنصري الفاشي من البيض الـ”WASP” ..
فهل من العدل والمنطق أن يدعو عاقل اليوم، تحت مسمى “المقاومة” وهذه القمامات البالية والهراء الفاشي المقدس أن نحارب الشعوب الاسكندنافية والغربية و”الكافرة” والدول الغربية العلمانية التي استقبلت كل الجياع والمشردين والمضطهدين الهاربين من جهنم وجحيم المؤمنين والمقاومين ومن سعير أنظمتهم العنصرية الظالمة وأطعمتهم من جوع وآمنتهم من خوف والقضاء على قيم العدالة والمساواة والميثاق العالمي حقوق الإنسان والعلمانية والديمقراطية والليبرالية كي يحمكوك بشرع بدوي صحراوي فاشي إرهابي مغلق عنصري و أمي وجاهل او إخونجي معفن ومشعوذ معتوه معاق أبله داعشي مقمل ومعمم مهلوس ومخرف ومهستر بأساطير الأولين وهمروجة السرداب وفاشي قرشي جربان ليتسلط عليك باسم النبوة وبالحديد والنار والبسطار وليستعبدك باسم قريش وصنم اللات وخزعبلات مكة ويثرب قبل 1400 عام وباسم خرفاء الله مدى الحياة، وليمارس ضدك التمييز والعنصرية والفاشية والعنصرية والإرهاب والتهميش والإقصاء والعشائرية والعائلية والقبائلية وقيم الذمية ويحرمك من أبسط حقوق الإنسان المتعارف عليها بالأدغال والعقوبات ويسرقك (بعد أن يخصص لربه خمس المسروقات)، حارماً إياك من ثروتك الوطنية وخيرات بلادك ويجوّعك في وطنك ويمسح الأرض بكرامتك ويسجنك ويأسرك ويمنعك من السفر لعقود وأعوام ويصدر فرمانات المنع من العمل ومن التمتع بأبسط مقومات الحياة الحرة الكريمة لأنه هو “مقاوم” (رجاء ممنوع الضحك والمسخرة)، ويستدعيك بالليالي الدهماء للأقبية والأفرع الأمنية ويجرجرك ويشحطك لعند شوية عرفاء جهلة أمنيين مرتشين أوباش كي تمثل أمامهم وتدلي لهم باعترافات وأقوال؟