الجيش: دمج القوات الداعمة ضرورة أمنية فرضتها مخرجات الحوار

الخرطوم: شمائل النور
قال المتحدث باسم القوات المسلحة، العميد أحمد خليفة الشامي إن دمج القوات الداعمة للجيش هو مقترح اقتضته ضرورات أمنية فرضتها مخرجات الحوار الوطني، معتبراً القرار ترتيبات إدارية خاصة بالجيش، وأعلن وزير الدفاع عوض بن عوف إعادة هيكلة القوات الداعمة للجيش، وأشاد خلال سمنار لتطوير القوات الداعمة بالدور الذي قدمته قوات الدعم السريع وحرس الحدود،
واعتبر هارون مديخير، متحدث باسم مجلس الصحوة الثوري التابع لموسى هلال، أن القرار يبطن سيناريو تخلص من قوات حرس الحدود، وقال لـ(التيار): “هذا القرار تحجيم لدور موسى هلال وإبعاده من المؤسسة العسكرية” وتابع: “مفترض تدمج الدعم السريع في الحدود وليس العكس” وقال المتحدث باسم الجيش إن هذه الخطوة، مشروع بناء وطني متكامل، يهدف لتوظيف الموارد البشرية، وتوجيهها في إطار خدمة أمن وسلام السودان، لكن مديخير اعتبر الخطوة بداية لإنهاء حلف الإنقاذ مع القبائل العربية، وأعلن نائب الرئيس حسبو عبد الرحمن، أمس في الفاشر عن مشروع لجمع السلاح من كل القوات بدارفور بنهاية العام الحالي.
التيار
خلاص وقعوا في بعض اللهم افتنهم وشتتهم بددا ولا تغادر منهم أحد حتى ترجع دارفور آمنه متطمينه نعرف أن المرتزقه تحارب نيابه عن الدولة ضد دوله أخرى ولكن قسموا دارفور إلى عرب ونوبه وزغاوه وفور ّ.ليس هناك عرب وإنما لسان أهل السودان لغة عربي أما الأعراق واحده من مميزات الشعب السوداني إلا أن جاء البشيرستان ففرق الغرب وفتنهم ما كنا والله نسمع في السبعينات والستينات غير الخلاف في المراعي والماء
جيش غير محترم بمعنى الكلمة، و فاقد للكرامة، و يعمل فيه منحطون و قليلو نخوة و عزة نفس.
جيش تافه لا يعرف منتسبوه معنى الشهامة و النخوة و الغيرة على ما يفترض انها مؤسستهم و عليهم الدفاع عنها ضد اي متغول و قاطع طريق.
جيش قال!!!! جيش في عينكم ى عين اللي خلفوكم
يا هلال اعرف الامثال و مصداقيتا …الببارى الجداد بودى الكوشة …
Sudan failed to form strong military force to defend the country from any external aggression,,,Now a non national,army,with few dirty armed group of what so called HAMIDTI ,consuming 50 percent of sudan budget ,OLNLY TO defend and support this dirty regime of BASHIR
ما وجدوا من مخرجات الحوار الا هذا انهم يريدون تاجيج الحرب اكتر والفتنة مع هلال
( تسوي بأيدك يغلب أجاويدك ) —
جنجويد ( حميدتي ) و جنجويد ( موسى هلال ) اصبحا يشكلان خطورة كبيرة علي النظام الذي تحالف معهما في فترة سابقة و اشتركا معه في تنفيذ جرائم الابادة الجماعية و التطهير العرقي ضد الاثنيات الافريقية السودانية في دارفور —
الآن اصبحت مليشيا ( الهدم السريع ) قوة ضاربة لا يستهان بها و بل اصبحت تتفوق علي الجيش نفسه بل اصبحت بديلا عنه كما قال ( حميدتي ) قال : ( الحكومة لما تعمل ليها جيش تكلمنا ) — هذا الكلام الخطير جدا مر مرور الكرام لانه حقيقة — و بالتالي يجب دمح الجيش في قوات حميدتي و ليس العكس —
لان تسيطر فوات جنجويد ( حميدتي ) علي مفاصل الامن في ولاية الخرطوم علما بان هذه القوات ليست لها علاقة بالحركة الاسلامية و لا بمشروعها الذي احتضر و اصبح هشيما تذروه الرياح — هذه القوات يمكنها ان تستفيد من حالة السخط الشعبي العام ضد فشل و عجز النظام في ادارة شؤون الدولة و ان تقود التغير السياسي و تذهب به الي المجهول — ضعف و هوان النظام الحالي يغري المغامريين بالانقضاض عليه و انتزاع السلطة منه —
وكذلك تمهيدا لتخليص من حميدتي.المغفل.
بعد موسي هلال.لانه الآن حميدتي.المغفل. أصبح تحت رحمة الريسي الجمهورية وكذلك قايد العام وتغيير سيأتي بدواعي..احلال وابدال أو رتب الأعلي سوق يحالون للمعاش اي لحظه يراه الرييس.وحميدتي بلغ ذروته
هذا قرار خطير وفيه مخاطرة ومجازفة كبيرة على أمن البلاد وسلامة شعبها ووحدة ترابها ..فلا يصح أن تقوم قوات هي في حد ذاتها قبلية التركيب والتراتب الهرمي (القوات المسلحة) بتتجريد قوات قبلية أخرى (حرس الحدودوالدعم السريع) أو قوات قبلية أخرى من سلاحها وتفض تنظيم منتسبيها، فارضة رؤيتها الأحادية على الأخرين ورفض حقهم أن يشكلوا قوات قبلية مماثلة لقواتهم…
الناظر اليوم للمكوني القبلي لهيئة أركان القوات المسلحة السودانية، لا يجد كبير عناء ليحدد ومن النظرة الأولي لأي من قبائل السودان وجهاته الأربعة تنتمي .. عليه، وبنفس الحق والمخاوف والمبررات التي دعت وسولت لوزير الدفاع ونظامه الحاكم، أحتكار مراكز القيادة والسيطرة بالمؤسسة العسكرية الحكومية، بدءا من هيئة الأركان، كبار الضباط، قادة الأسلحة والوحدات العسكرية …ألخ، وبصورة مطلقةوحصرية ومدار 62 عاما متواصلة لصالح منسوبي قبائل محددة (قبائل أقلية الجلابة الثلاث) الحاكمة والتي لا تتجاوز نسبة تعداد منسوبيها ال 5% من جملة سكان السودان (13 دائرة جغرافية أنتخابية لولايتي نهر النيل والشمالية من أصل 271 دائرة جغرافية لعموم السودان)، فأن ذات الحق والمخاوف والمبرراتن هي التي دعت الأخرين لتكوين قواتهم ذات الملامح القبلية الخاصة بهم، سوى كانت دعم سريع، حرس حدود، حركة شعبية، أسود حرة أو الحركات المسلحة في دارفور …
بمثلما ينظر وزير الدفاع ونظامه الحاكم لخطورة هذه القوات القبلية على أمنه وسلامته وتهديدها لحقوق ومكتسبات مجموعته الأثنية القبلية، فأن الأخرين ينظرون من واقع تجربة وممارسة فعلية على الأرض بنفس الزوية لقواته التي يريد فرض قوميتها على الجميع، رغم عللها وعيبوها البائنة وممارستها الدموية السارخة والممتدة على مدار أكثر من 60 عاما متواصلة..
هذه القوات القبلية المراد تسريحها ونزع سلاحها، ما تكونت إلا لشعور منسوبيها بعدم قومية وتمثيل قوات وزير الدفاع (القوات المسلحة) لمكونها القبلي، في أحيانا كثيرة تكونت دفاعا عن مجتمعها القبلي والأثني من أنتهاكات ودسائس ومؤامرات قوات وزير الدفاع قبلية القيادة والسيطرة وبالتالي، فلن ترضي قوات قبلية بتسليم سلاحها لقوات قبلية أخرى منافسة..
الحل، ليس في تسريح أو دمج قوات الدعم السريع وحرس الحدود، حركات دارفور، الأسود الحرة أو الجيش الشعبي، الحل الصحيح والمستدام والمرضي والمطمئن لكل مكونات السودان، هو إعادة هيكلة القوات المسلحة وإنهاء كافة أشكال ومظاهر السيطرة المطلقة والحصرية لمنسوبي قبائل أقلية الجلابة الثلاث الحاكمة على مراكز القيادة والسيطرة على مفاصل القرار فيها لصالح كل مكونات وقبائل السودان دون أستنثاء وتمثيلهم بصورة عادلة ومتساوية في مفاصلها ومراكز القيادة والسيطرة فيها، بدءا من قيادة هيئة الأركان وكبار الضباط وقادة الأسلحة والوحدات العسكرية وإنتهاء بمنسوبي الكليات العسكرية..وبالتالي لن يكون هناك دوافع أو مبررات لبقاء مثل هذه التشكيلات وحتى تكونها في المستقبل طالما ضمنت القوات المسلحة للجميع الحق في فرص متساوية في مراكز القيادة والسيطرة ومفاصل القرار في مكونها وهرمها التراتبي..
أما محاولات فرضت الرؤية الأحادية من جانب واحد رغم أنف الجميع، فذلك لن يكون سوى مغامرة غير محسوبة العواقب في ظل أمتلاك الجميع للسلاح والمقدرة على الفعل المضاد..
هذا ما أراده الترابي .يتدرب الظابط ويطلب عند الحاجة. لاداعي لجيش…راجع شاهد على العصر.
إلى أن رحنا فيما رحنا.
الله يستر من تمرد حميدتى
النظام الفاشل كما خرب و دمر الخدمة المدنية قام ايضا بتخريب و تدمير الخدمة العسكرية ..
بجأ النظام بتحزيب الجيش و الشرطة و الاجهزة الامنية حين تخلص من كل الكوادر الوطنية و استبدلها بكوادر موالية للنظام … كما قام النظام بتحويل جهاز الامن الى قوة عسكرية مقاتلة اكثر تسليحا من الجيش
قام النظام بتكوين ما يسمى بالدفاع الشعبي من كوادر موالية للنظام و جعله قوة عسكرية موالية للنظام
هنالك مليشييات عسكرية تابعة للحزب الحاكم مسلحة و مدربة و لا يعلم احد طبيعة تكويتها و عدد افراده و تسليحها …
بعد انشقاق الحزب الحاكم فقدالنظام الثقة في الجيش حيث انه لا يعرف من منه موالين للترابي فقلم اظفار الجيش و وضع ضوابط لتسليحه و راينا ذلك ايام غزوة خليل ابراهيم اذ لم يستطع الجيش تحريك حت دبابة واحدة و تصدت لخليل مليشيات الامن ..
قام النظام بعد ان اعلن الحرب على دارفور و اطلق يد الجيش فيها بتكوين و استئجار مليشيات قبلية لتقاتل اهل دارفور بتكوين عنصري و دعمها بالمال و السلاح و اطلق يدها تفعل ما تشاء حتى اصبح رئيس النظام مطلوبا للعدالة الدولية بسبب جرائم هذه المليشيات .. حين بدأت بوادر تمرد و تدلل موسى هلال على السلطة قام الجيش باستئجار مليشيات حميدتي و دعمها دعما غير محدود و انعم على حميدتي و اتباعه برتب عسكرية عالية دون تاهيل او استحقاق … و اصبح حميدتي بعد ان ايقن من سطوته على النظام يتدلل و يرفع سقف مطالبه و صارت قواته تتبع لرئيس النظام و لا تخضع لسلطة الجيش .. النظام نشر السلاح بصورة غير مسبوقة و دون ضابط او رقيب خاصة في دارفور حتى اصبحت النزاعات القبلية تحسم بالاسلحة الثقيلة! كل هذه دلائل على فوضى عارمة و دليل قاطع على انهيار الدولة حتى تلاشى الجيش القومي المدرب المنضبط و اصبحت السطوة لمليشيات المرتزقة … من الصعب الآن دمج هذه المليشيات في الجيش و من الصعب على حميدتي مثلا ان يخضع للقيادة العامة بعد ان اصبح فريقا ويتمتع بصلاحيات لا حد لها في الاراضي في دارفور و مناجم الذهب و غيرها … المرحلةالقادمة هي الانفلات الامني حين تقفز طموحات حميدتي الى الاعلى و المواجهة حتمية بين المليشيات و ما تبقى من قوات رسمية. هذه احدى مصائب الانقاذ و اسوأها
أول مرة أعرف أن حرس الحدود لدولة عبارة عن مليشيات أهلية !
الشىء المعلوم حسب معلوماتى العامة أن قوات حرس الحدود هى قوات نظامية تقوم بمهام دستورية لحماية حدود البلاد ولكن كونها تكون قوات أهلية خارجة عن سيطرة الدولة هذا الأمر اول مرة نسمع به مما ساهم كثيرا فى خلق مشاكل أهلية كما يحدث اليوم من منافسة بين المليشيات الغير نظامية واحتراب وتنافس قبلى فى القرن الواحد وعشرين.
اما بالنسبة لدمج قوات الدعم السريع فى القوات المسلحة هذا أمر طبيعى أولا الحاجة التى انشأت لأجلها شبه انخفضت بالكامل والبلاد الآن متجهة إلى حالة سلام ووقف الحروب والعدائيات والقوات المسلحة السودانية قادرة على حماية البلاد فيصبح الإعتراض على دمجها هى أو مليشيات حرس الحدود لا مبرر له إلا يكونوا بكاء على الإمتيازات المالية واحتكار الأراضى والنهب والسلب هو مبررهم الوحيد والبكاء عليه
الوطن بحاجة لقوات سودانية موحدة وقوية ومن أهم عناصر اضعاف القوات المسلحة السودانية وخلق صراع قبلى ومناطقى هى كثرة المليشيات الحربية خارج نظام القوات المسلحة.
الجيش السودانى فى حدقات العيون.. وهو صمام الأمان..أعجب للذين يتباكون على محاولة السيطرة و التنظيم لقوات حميدتى و موسى هلال.. وقد كانوا يبكون منها .. و من ممارساتها “العنصرية” المزعومة…تسلح القبائل كان المسمار الأول و الأكبر فى نعش الصومال الموحد.. و هاكم لبنان.. و العراق..و ليبيا..نعم لكل خطوات تنظيم القوات الداعمة..نعم لقومية وعزة الجيش السودانى…
مصر افتتحت اكبر قاعدة عسكريه فى افريقيا والشرق الاوسط قاعدة محمد نجيب
انتو اقعدو لموا فى الخموم والمليشيات والمترذقه
عشان كدا ما قادرين تتقدموا خطوه فى موضوع حلايب لانو عارفين امكانيات الجيش المصري
اصحوا يا شعب يا سوداني البفتكر انو عندنا جيش وترسانه عسكريه يكون واهم نفسوا ودقه قديمه
فى مليشيات بتحارب بالوكاله وماعندها تكتيك عسكري ولا فهم ياهم فى اليمن انطحنوا طحين
من اهم الاسباب التي تقف وراء دمج المليشيات القبلية في الجيش هو ايجاد عنصر بشري لدعم الحرب في اليمن التي اصحت تمثل مصدر دخل مهم للحكومة — و السبب الآخر هو التخلص من هذه المليشيات التي بدأت تظهر بعض الطموح و التطلع السياسي —
من اهم الاسباب التي تقف وراء دمج المليشيات القبلية في الجيش هو ايجاد عنصر بشري لدعم الحرب في اليمن التي اصحت تمثل مصدر دخل مهم للحكومة — و السبب الآخر هو التخلص من هذه المليشيات التي بدأت تظهر بعض الطموح و التطلع السياسي —