تسريبات عن شروع الحكومة في بيع سكر رمضان لتغطية عجز الدولار

حذر تجار في السوق السودانية، يوم السبت، من ارتفاع جديد في اسعار السكر، بعد أحاديث متطابقة عن اقدام الحكومة على تصدير شحناته المخزونة لمقابلة شهر رمضان الفضيل.
وبلغ سعر جوال السكر زنة 50 كيلوجراماً 1300 جنيهاً في العاصمة الخرطوم.
وعجزت حكومة البشير، عن حل أزمة الوقود بسبب انعدام العملة الصعبة في خزائن البنك المركزي.
ولم يستبعد تاجر تحدث “للراكوبة” أن تكون الحكومة باعت حصص السكر الرمضانية لدول جارة في مقابل انعاش خزائنها من الدولار.
وكان رئيس الوزراء، بكري حسن صالح، اعلن طرح 2 مليون جوال سكر قبل شهر رمضان لتثبيت اسعاره دون 850 جنيهاً.
الأخوه المعلقين الشرفاء
ألا تلاحظون إننا ومنذ مجئ الأنقاذ وبالطبع لا أستثنى نفسى منكم نعيد تدوير نفس التعليقات على شاكلة أللهم أضرب الظالمين وأخرجنا من بينهم سالمين…ليكم يوم يا كلاب…البشكير الحرامى…حسابكم يوم القيامه عسير وا وا وا وا دون ان تترك لها أثر فى أرض الواقع وهذا يعنى لا جدوى مما نقول أللهم إلا للتسليه وقتل الوقت دون ان نحس بكمية المياه التى جرت تحت أرجلنا وكلنا أمل فى ان تتحرك السماء لنا ونحن لم نتحرك لها وربما بعضنا يعلم بأن السماء تحركت آخر مره فى بدر لأسباب يعلمها رب العزه.
الأنقاذ فى بداية تحركها كان لديها خطتين (أ) و (ب) وهذا أظنه واضح فى حال فشل الأولى تستخدم الثانيه ولكن يظهر علينا ومنذ مجئ الأنقاذ لدينا خطه واحده وهذا بالتالى يطرح سؤال هناك ما نخسره؟
أرجوا أن لاتفهمونى بأن اعنى الخروج للشارع لمواجهة النظام ولكن اعنى عكسه تماما فقط الجلوس داخل بيوتنا وحتى عدم المتاوقه من باب الشارع بسبب فضولنا المعروفين به كما نشاهده اذا كان هناك حادث حركه تجدنا واقفين غازين كيعانا وهاك يا تنظير….فقط الجلوس داخل بيوتنا هل هذا صعب؟
تحياتى
أيوا صحيح أسواق المملكة تعج بالأطنان فى محلات السوبرماركت ..كانت عبوة سكر 10 كيلو بسعر 36 ريل والسعر الآن 19 ريل فقط ( سكر كنانه)
الأخوه المعلقين الشرفاء
ألا تلاحظون إننا ومنذ مجئ الأنقاذ وبالطبع لا أستثنى نفسى منكم نعيد تدوير نفس التعليقات على شاكلة أللهم أضرب الظالمين وأخرجنا من بينهم سالمين…ليكم يوم يا كلاب…البشكير الحرامى…حسابكم يوم القيامه عسير وا وا وا وا دون ان تترك لها أثر فى أرض الواقع وهذا يعنى لا جدوى مما نقول أللهم إلا للتسليه وقتل الوقت دون ان نحس بكمية المياه التى جرت تحت أرجلنا وكلنا أمل فى ان تتحرك السماء لنا ونحن لم نتحرك لها وربما بعضنا يعلم بأن السماء تحركت آخر مره فى بدر لأسباب يعلمها رب العزه.
الأنقاذ فى بداية تحركها كان لديها خطتين (أ) و (ب) وهذا أظنه واضح فى حال فشل الأولى تستخدم الثانيه ولكن يظهر علينا ومنذ مجئ الأنقاذ لدينا خطه واحده وهذا بالتالى يطرح سؤال هناك ما نخسره؟
أرجوا أن لاتفهمونى بأن اعنى الخروج للشارع لمواجهة النظام ولكن اعنى عكسه تماما فقط الجلوس داخل بيوتنا وحتى عدم المتاوقه من باب الشارع بسبب فضولنا المعروفين به كما نشاهده اذا كان هناك حادث حركه تجدنا واقفين غازين كيعانا وهاك يا تنظير….فقط الجلوس داخل بيوتنا هل هذا صعب؟
تحياتى
أيوا صحيح أسواق المملكة تعج بالأطنان فى محلات السوبرماركت ..كانت عبوة سكر 10 كيلو بسعر 36 ريل والسعر الآن 19 ريل فقط ( سكر كنانه)