تصريحات الرئيس البشير في روسيا، ولعبة الاستقطاب الدولي
عثمان ميرغني
تجنَّبتْ غالبية وسائط الإعلام الرسميَّة? وشبه الرسميَّة- بالسودان إيراد التصريحات التي أدلى بها السيد رئيس الجمهورية عمر البشير بعد لقائه الرئيس الروسي ?بوتين? أمس الأول.. وعوضاً عنها أوردت تصريحاتٍ منسوبة للبروفيسور إبراهيم غندور وزير الخارجية، تبدو ناسخة لما قاله الرئيس.
وكانت تصريحات الرئيس البشير انتشرت في وسائط التواصل الاجتماعي بكثافة، ونالت اهتماماً شعبياً هائلاً داخل وخارج السودان.
وركزت وكالات الأنباء والصحف الأوروبية والأمريكية على مطالبة الرئيس البشير لنظيره الروسي بـ(حماية السودان) من ?عدائيات? الولايات المتحدة الأمريكية.. التي اتهمها بأنَّها قسَّمت السودان وتخطط لمزيد من التقسيم.
كثير من السودانيين رأوا في تصريحات البشير إعلاناً بنفض اليد والرجاء من العلاقات مع أمريكا، التي لا تزال تحبو في نفق قائمة الدول الراعية للإرهاب.. واستدارة نحو الشرق الروسي وحليفه الإيراني المناقض تماماً لمسيرة السنوات الماضية.
ليس واضحاً تماماً- على الأقل بالنسبة لي- هل هناك سياسة خارجية سودانية درست هذا التحول وخططت له جيداً.. أم أنَّ الأمرَ مجرد ?تكتيك? لتحفيز الجانب الأمريكي ليعجل إخراج السودان من القائمة السوداء لإبقائه في المدار الأمريكي.
لكنَّ في المقابل تطفر ملاحظة خطيرة على السياسة الخارجية السودانية، أنَّها مبنية على ?لعبة الاستقطاب? الإقليمي، لا النظرة الإستراتيجية لمصالح السودان.. فقبل سنوات قليلة انتقل السودان إلى المحور الخليجي بقيادة السعودية، ولم يكن مطلوباً منه دفع ثمن الانتقال من حساب علاقاته الأخرى، لكن السودان اختار أن ينحر علاقاته مع إيران قرباناً لهذا التحول.. في وقت حافظت فيه حتى دول الخليج على شعرة معاوية مع إيران.
والآن ربما يرى الكثيرون أنَّ روسيا لم تكن تأمل أكثر من استمرار مشتريات القمح والسلاح، لكن السودان اختار (فوق البيعة)، أن يضع (طبق) العلاقات مع أمريكا على المائدة..
روسيا دولة قوية ومؤثرة، لكنَّها في المقابل مثل السودان تعاني من (العقوبات الأمريكية) أيضاً وتحاول أن تصل إلى اتفاق يرفع عنها هذه العقوبات، لأنَّها فعلاً مؤثرة.. وقد تنجح في ذلك قريباً بحساب المصالح الهائلة المشتركة بينها وأمريكا.
وفي المقابل، ليس في يد روسيا ما تقدمه للسودان خارج فواتير المشتريات المباشرة والمدفوعة نقداً.. فحتى الديون العصية التي ترجاها السودان التنازل عنها تمنَّعتْ، رغم كثرة الوفود التي سافرت إلى موسكو.. ومن أصل (43) اتفاقية موقعة بين البلدين ألغت موسكو (40) منها.. وليس في الخارطة الاقتصادية السودانية مشروع واحد (روسي ? سوداني) نجح أو حتى عبر الخط الفاصل بين الأمنيات والواقع.. ولا تزال في ذاكرة الشعب السوداني (وهمة) شركة (سيبرين) الشهيرة..
من الحكمة بناء علاقات قوية مع روسيا، لكن ليس من المنطق افتراض أنَّ ذلك يتطلب قطع العلاقات مع أمريكا.
التيار
تصريحات البشير في روسيا خلتني اول مره في حياتي اخجل ان كون سودانيا..
كنت أتوقع ولا زلت ان يقوم بكري وعطا ووزير الدفاع باعتقال البشير والانقلاب عليه.. وتشكيل حكومة قوميه لحين اجراء انتخابات حره ونزيهه
اولا روسيا وكما تفضلت إنها نفسها تعانى من العقوبات الأمريكيه وانها تسعى لرفع هذه العقوبات عنها لايمكن أن تخاطر وتدخل فى مواجهة مع أمريكا خاصة إذا كانت ذات طابع عسكرى ولذلك طلب هذا الأبله لروسيا لحمايته وإقامة قواعد عسكريه على الساحل السودانى هذا يعد كلام شخص متخلف لأن أمريكا قواعدها على بعد خطوات فى باب المندب وفى جيبوتى وقطر ..!!
ثانيا كلام البشير هذا وحينما قاله يبدو أنه ماكان عارف يقول شنو ..!! لأنه وبكلامه هذا لايخدم وجوده مع الحلق السعودى ولا مع الحلف القطرى والتى بها أكبر قاعده أمريكيه فى المنطقه ..!!
ثالثا وإذا تجاوزنا عن فضيحة هذا الكلام والذى لايمكن أن يأت به رئيس نجد أن هذا البشير من الممكن جدا والمتوقع أن يأت غدا بكلام متناقض تماما عن تصريحاته تلك إذا ما سافر الى السعوديه او أيا من دول الخلف او حتى فى لقاء جماهيرى يعد له لتغزل فى أمريكا ودول الحلف ولعن خاش أمريكا ..!!
البشير الأرض تنهار تحت قدميه حيث إنهار اقتصاده وعم الفساد ومن المستحيل العلاج .
البشير وفى هذه الزيارة كان فاقدا للتركيز تماما حيث أنه يعتقد بأنه استطاع أن يوجه ضربة قاضيه لعقدته الدائمه ( المحكمه الجنائيه الدوليه ) ولذلك فى تقديرى هو ما عارف زاتو قاعد يقول فى شنو ولايدرى خطورة مانطق به ..!!
غندور او غيره لو حاول تعديل كلام البشير لن يستطيع فالمسأله كانت صوت وصورة بل لو كان هذا نظاما محترما لحاكم غندور وغيره لماذا لم يعد له مايقوله خاصة وهم يعلمون مدى فرحه بتلك الزيارة والتى من غرائب الأشياء أن أمريكا قيل أنها قد سمحت بها ..؟؟
يا اخوي هي فضل فيها حكمة ركيتوها وقاعدين للفصاحة الزول عرزان والبقارة بيقولوا العرزان بتغطي مع نسيبتو غايتو عملتوها فينا الله يقهركم
1- روسيا او امريكا لن تقدم شئ مجاناًوالدول الكبرى تسعى لتحفيز الدول الصغيرة للإنضمام اليها ولكن ان تذهب وترمي نفسك على الآخرين دي حكاية غريبة..
2- السودان لم ينحر علاقته مع ايران ولا مع الاخوان المسلمين والعلاقة قائمة على قدم وساق واقوى مما تتصور وتقوم قطر برعاية مصالح السودان في طهران.
3- يفترض ان تكون اكثر الناس معرفة بألاعيب هؤلاء القوم المجرمين اقصد الاخوان الذين همهم فقط السلطة باسم الدين او باسم الشيطان او باسم الجن الاحمر.
4- الشعب هو الذي يدفع ثمن التنطيط في العلاقات مع الدول الاخرى والافضل اللجوء الى الشعب والتركيز على الشعب ان شاء الله ناكلها كسرة بي موية بس تكون في عدالة وقانون ونظام وليس تمكين وتشريد وتعذيب.
5- أسوا شئ في الدنيا ان ترتبط مع ايران فإيران لا تقدم اي شئ وليس عندها ما تقدمه في الزراعة او الصناعة او الادارة او الاقتصاد او الفكر وكل ما عندها هو الشر والسلاح والامن والتعذيب..
والله المستعان
و هل لدى الرئيس حكمة؟ هبلة و مسكوها طبلة … اعتقد ان الرجل مع الجهل و البلاهة و انعدام اي رؤية سياسية قد اصابه الخرف كذلك …. الرجل يفكر بعقلية مراهق قليل الخبرة يهوش فيتخذ قرارات مميتة … تنامى لديه الحمق و الحقد بعد ان راى جماعته كل يوم في امريكا و هو لا يستطيع الوصول اليها … ثم رفع حظر لم يشمل رفع الحظر عنه هو شخصيا … و زيارة مسئول امريكي للسودان و امتناعه عن مقابلة الرئيس المطلوب لمحكمة الجنايات الدولية ….. تصريحات الرئيس ليس لها علاقة باستراتيجية و لا خطة دولة و من المؤكد انه لم يستشر احد و لم يخبر احد و انه فاجأ حتى الوفد المرافق له!
“…لكنَّ في المقابل تطفر ملاحظة خطيرة على السياسة الخارجية السودانية، أنَّها مبنية على ?لعبة الاستقطاب? الإقليمي، لا النظرة الإستراتيجية لمصالح السودان..”
يا عثمان ميرغني بطًل التغابي، فالسودان لا يملك سياسة خارجية و لا داخلية. القصة و ما فيها إنه مدفع الدلاقين المسمى “رئيس” حرامي، و بقاؤه في السلطة هو مصدر تنامي سرقاته و ثرائه هو و أسرته و معرصيه، لذلك هو يذهب مباشرة لهدفه و لا يهتم بما يقوله الناس حول انبطاحه أو إساءته لسمعة بلده أو لتعافته? فهو في كل خطوة سابقة قبض الثمن بالدولار النجيض، و ما قام به في روسيا لا يخرج عن سلوكه، و بكرة حتسمع عن محاولات استقدامه لل “بدون” من الكويت و الذين يتردد أن عددهم يزيد عن 80 ألفاً، و هو سيقبض الثمن “على الرأس” إذا تمت الصفقة و التي تشترط أن يمنح هؤلاء جوازات “غير خاضعة للسحب لاحقاً”، و كان مسؤول كويتي رفيع جداً قد صرح قبل فترة بأن الموضوع قد قطع شوطاً بعيداً “مع دولة شقيقة” دون أن يسميها، تفتكر الدولة دي ياتها يا عثمان ميرغني؟
كلام زي الفل
كلام عقل
ديك العده ده ,,,ان شاء الله اشوفو في حلة عذابه تجقجق .
فقدنا اليوصلة تماما اصبحنا نمسي علي ساسية ونصبح علي اخري ما هذا التخبط الذي يحدث في السودان علي رئيس الدولة توضيح ما يجري لنا
الراجل زهج مالقي ماتلقاه مصر من حقه يفتش مصلحة بلدة
يا خي عذبتونا وعذبتو الشعب السوداني 28 سنة التقارب التقارب التقارب تقاربتو مع جميع شعوب العالم والنتيجة صفر كبييييييييييييييييييير جدا لا امريكا ولا روسيا ولا الخليج ولا حتى ايران استفاد منها المواطن الغلبان الجاثمين على صدورو الذليتوهو المرضتوهو الجوعتوهو العريتوهو يا عرر افهمو اخر تقارب ليكم لعلو ينجيكم من عذاب الآخرة النساينو تماما وينجيكم من عذاب الشعب السوداني الصبروا نفد وده المفروض ما تنسوهو هو ان تتقاربو للشعب السوداني وتحسو بمعاناتو وتضحو باولادكم عشان راحتو ورفاهيتو طالما ارتضيتم بأن تحكموهو وتذلوهو ليل نهار ولا ارجو الراجيكم بعد كدا
انفصل جنوب السودان لانو الحركة الاسلامية كان عندها برنامج يسمى بالمشروع الحضارى الذى يقوم على افكار اسلامية متطرفة تمنع المساوة بين المسلم وغير المسلم حسب رؤية الاسلامين فانه لا يحق لغير المسلم ان يتولى امر المسلمين اى من المستحيل ان يصبح مسيحى او عديم الدين رئيسا للسودان بالاضافة الى مصادرة حقوق غير المسلمين فى البلد الواحد لذالك بدلا من ان يكون الجنوبى المسيحى مواطن درجة ثانية فى وطنه فضل ان يكون مواطن كامل الوطنية فى دولة منفصلة …فامريكا لم تقود المجاهدين الى الجنوب لقتل المواطنين بحجة المشروع الحضارى فانت ايها الرئيس الكذاب المسؤل الاول عن تقسيم السودان الى دولتين وانت المسؤل عن التقسيم الذى سوف يحدث فى دارفور وجنوب كردفان وجنوب النيل الازرق وذالك بحرب الابادة التى اشعلتها فى تلك المناطق….انت لا يهمك ان انقسم السودان الى خمسة او مية طالما انت على راس الحكم
واحد قاعد في البلد هو و أولادو يتعشو ومولعين لمبة جاز.
فجأة دخل عليهم تيس من بهايم الزريبة العندهم ..
عمك كورك لواحد من اولاده:
قوم يا عوض. قوم أربط التيس لا يكشح لينا العشاء…
قام عوض. و عوض أريتو إن ما قام.
😀 😁😁
عوض في قومتو شات اللمبة…. ولحقها عفصها لمن إنكسرت …
و طلع برجله الأولى في صحن العشاء ..😁
وبالرجل التانية في بطن أبوه ..
قام أبوه يكورك :
الخرابة العجااااااجه…. آاااااا ناس.
أربطوا عوض … التيس خلوه
😂😂😂
وقع النظام فى اسواء فخ امريكى , السياسة الامريكية , القائمة على توجيهات مجلس الشئون الخارجية واملائاته , تقول بتشديد ممارسة الضغوط على العدو الغير مرغوب فى التعاون معه , وترغب فى اتخاذه عدوا دائما لها , اوشيطنته امام حلفائها حتى يرتمى فى احضان العدو الاسواء من الامريكان من حيث لايدرى
زيارة نائب الخارجية الامريكية , ورفضه مقابلة البشير وشروطه الاستفزازية للحركة الاسلامية , والتى من الواضح ان الحكومة قد بدات فى قض النظر عن مايحدث من الحاد وتحول فى قيم الاختلاف حول التحرر وحرية فهم الناس وتاويلها لنصوص الدين , ومنها افكار الترابى واتباعه , كلها بدات تاخذ مكانها فى الممارسة لدى مؤيديها والحكومة لاتحرك ساكنا
فلماذا يستفز بها الامريكان الحكومة اذن , وهم يعلمو ان الحكومة قد بات تلين تجاهها ,الاجابة واضحة لانريد التعاون معكم , وان تنازلتم عن كل شىء
السادات قبل حرب اكتوبر وطرد السوفيت كان يقول , عن الامريكان رغم عدائه لهم , ان امرهم اخف من الروس , فبنما هاؤلاء يريدون حلب بقرة الاقتصاد المصرى اذا وجدوا الفرصة , فانه بات جليا ان الروس يريدون لحم البقرة او البقرة كلها
الان البشير يطلب حماية ويبزل ارضه لقواعد عسكرية روسية بينما بوتن يتحدث عن رغبة فى استغلاال موارد السودان الزراعية فى المقايل وكذلك الدخول فى مجال انتاج الطاقة
الروس يعلمون ان السودان لم يمانع فى بيع اراضيه وموارده للمستثمرين العرب مقابل المال فقط , فهل يمانع عن التنازل للروس مقابل ثمن الحماية
عصفورين بحجر واحد لبوتن , قواعد للروس فىاهم معبر بين الشرق والغرب , واستحواز على موارد مقابل حماية مشروطه , لايمكن ان تتوفر لها اى ضمانات , والعالم تحالفات ومصالح
الحركة الاسلامية السودانية تسيرها العواطف والاستجابة للاستفزازات , واعدائها عرفوا نقطة ضعفها وادعائها انها حامية حمى عرين الدين , وتكون فى اسواء حالاتها عندما تستفز وتطالب بتنفيذ شروط , قد تكون هى نفسها فى مكيفاليتها قد تنازلت عن ماهو اخطر منها , من خلال تاؤيلها هى لنصوص الدين بالتحليل والتحريم للتجاوز عن ممارسة منسوبيها ومصالحها
الخطة الامريكية ان تجعل منهم عدوا دائما , لتدمير السودان واهله
واصبحنا كشعب امام مستحقات ووصاية عسكرية روسية ان تم لهم موطى فى البحر الاحمر بالاضافة للمستحقات الصينية الواجبة السداد , بتسليم اراضى وسماح لهجرة صينية , ومسلسل ديون وفوائدها التى لم تسدد منذ عام 88 19
الكوم زاد و ردوم , وامريكا لاترغب ابدا ولاتريد صداقتكم وهى ابعد ماتكون عن الرغبة فى اسقاطكم
…ولا تزال في ذاكرة الشعب السوداني (وهمة) شركة (سيبرين) الشهيرة…. !!!!
لابستحي الرقاص …… وهو يتملق الخليجيين …. ويتمرغ تحت اقدام الامريكان …. دايما مشاتر …. ما بنجض حاجة ….. مرة شرقا واخرى غربا ….. ويدعي انها السياسة ….. السياسة الحقيقية اصلاح الداخل …. واشاعة العدل …. ومحاربة الظلم والفساد ….. دا موضوع اي واحد ماشي في الشارع بيعرفوا …… الا الارجاس …..
روسيا برهنت بوقفوها الصامد مع بشار الأسد عملياً أنها لا تتخلى عن أبناء القحبة (فرانكلين روزافلت عن سوموزا ديكتاتور نيكراقوا) التابعين لها مهما كلّف الأمر ، حتى ولو دمرت الأرض من عليها، بينما أمريكا قد تتخلى عنهم بسهولة من مبارك الى شاه ايران. والبشير والعصابة الفاسدة التي تتشبث به مرحلياً فهموا الدرس وتوجهوا الى الروس ليس من أجل رفاهية الشعب ولا من أجل صيانة سيادة البلد لأن البلد لا يهمهم إلّا بمقدار ما يمكنهم نهبه مما تبقى ومن أجل سلامتهم الشخصية
هل هذه خطوة محسوبة العواقب من جانب البشير؟ أم هي مجرد ردة فعل بسبب غضب البشير من امريكا؟
شكلها مجرد ردة فعل حمقاء.
تصريحات البشير في روسيا خلتني اول مره في حياتي اخجل ان كون سودانيا..
كنت أتوقع ولا زلت ان يقوم بكري وعطا ووزير الدفاع باعتقال البشير والانقلاب عليه.. وتشكيل حكومة قوميه لحين اجراء انتخابات حره ونزيهه
اولا روسيا وكما تفضلت إنها نفسها تعانى من العقوبات الأمريكيه وانها تسعى لرفع هذه العقوبات عنها لايمكن أن تخاطر وتدخل فى مواجهة مع أمريكا خاصة إذا كانت ذات طابع عسكرى ولذلك طلب هذا الأبله لروسيا لحمايته وإقامة قواعد عسكريه على الساحل السودانى هذا يعد كلام شخص متخلف لأن أمريكا قواعدها على بعد خطوات فى باب المندب وفى جيبوتى وقطر ..!!
ثانيا كلام البشير هذا وحينما قاله يبدو أنه ماكان عارف يقول شنو ..!! لأنه وبكلامه هذا لايخدم وجوده مع الحلق السعودى ولا مع الحلف القطرى والتى بها أكبر قاعده أمريكيه فى المنطقه ..!!
ثالثا وإذا تجاوزنا عن فضيحة هذا الكلام والذى لايمكن أن يأت به رئيس نجد أن هذا البشير من الممكن جدا والمتوقع أن يأت غدا بكلام متناقض تماما عن تصريحاته تلك إذا ما سافر الى السعوديه او أيا من دول الخلف او حتى فى لقاء جماهيرى يعد له لتغزل فى أمريكا ودول الحلف ولعن خاش أمريكا ..!!
البشير الأرض تنهار تحت قدميه حيث إنهار اقتصاده وعم الفساد ومن المستحيل العلاج .
البشير وفى هذه الزيارة كان فاقدا للتركيز تماما حيث أنه يعتقد بأنه استطاع أن يوجه ضربة قاضيه لعقدته الدائمه ( المحكمه الجنائيه الدوليه ) ولذلك فى تقديرى هو ما عارف زاتو قاعد يقول فى شنو ولايدرى خطورة مانطق به ..!!
غندور او غيره لو حاول تعديل كلام البشير لن يستطيع فالمسأله كانت صوت وصورة بل لو كان هذا نظاما محترما لحاكم غندور وغيره لماذا لم يعد له مايقوله خاصة وهم يعلمون مدى فرحه بتلك الزيارة والتى من غرائب الأشياء أن أمريكا قيل أنها قد سمحت بها ..؟؟
يا اخوي هي فضل فيها حكمة ركيتوها وقاعدين للفصاحة الزول عرزان والبقارة بيقولوا العرزان بتغطي مع نسيبتو غايتو عملتوها فينا الله يقهركم
1- روسيا او امريكا لن تقدم شئ مجاناًوالدول الكبرى تسعى لتحفيز الدول الصغيرة للإنضمام اليها ولكن ان تذهب وترمي نفسك على الآخرين دي حكاية غريبة..
2- السودان لم ينحر علاقته مع ايران ولا مع الاخوان المسلمين والعلاقة قائمة على قدم وساق واقوى مما تتصور وتقوم قطر برعاية مصالح السودان في طهران.
3- يفترض ان تكون اكثر الناس معرفة بألاعيب هؤلاء القوم المجرمين اقصد الاخوان الذين همهم فقط السلطة باسم الدين او باسم الشيطان او باسم الجن الاحمر.
4- الشعب هو الذي يدفع ثمن التنطيط في العلاقات مع الدول الاخرى والافضل اللجوء الى الشعب والتركيز على الشعب ان شاء الله ناكلها كسرة بي موية بس تكون في عدالة وقانون ونظام وليس تمكين وتشريد وتعذيب.
5- أسوا شئ في الدنيا ان ترتبط مع ايران فإيران لا تقدم اي شئ وليس عندها ما تقدمه في الزراعة او الصناعة او الادارة او الاقتصاد او الفكر وكل ما عندها هو الشر والسلاح والامن والتعذيب..
والله المستعان
و هل لدى الرئيس حكمة؟ هبلة و مسكوها طبلة … اعتقد ان الرجل مع الجهل و البلاهة و انعدام اي رؤية سياسية قد اصابه الخرف كذلك …. الرجل يفكر بعقلية مراهق قليل الخبرة يهوش فيتخذ قرارات مميتة … تنامى لديه الحمق و الحقد بعد ان راى جماعته كل يوم في امريكا و هو لا يستطيع الوصول اليها … ثم رفع حظر لم يشمل رفع الحظر عنه هو شخصيا … و زيارة مسئول امريكي للسودان و امتناعه عن مقابلة الرئيس المطلوب لمحكمة الجنايات الدولية ….. تصريحات الرئيس ليس لها علاقة باستراتيجية و لا خطة دولة و من المؤكد انه لم يستشر احد و لم يخبر احد و انه فاجأ حتى الوفد المرافق له!
“…لكنَّ في المقابل تطفر ملاحظة خطيرة على السياسة الخارجية السودانية، أنَّها مبنية على ?لعبة الاستقطاب? الإقليمي، لا النظرة الإستراتيجية لمصالح السودان..”
يا عثمان ميرغني بطًل التغابي، فالسودان لا يملك سياسة خارجية و لا داخلية. القصة و ما فيها إنه مدفع الدلاقين المسمى “رئيس” حرامي، و بقاؤه في السلطة هو مصدر تنامي سرقاته و ثرائه هو و أسرته و معرصيه، لذلك هو يذهب مباشرة لهدفه و لا يهتم بما يقوله الناس حول انبطاحه أو إساءته لسمعة بلده أو لتعافته? فهو في كل خطوة سابقة قبض الثمن بالدولار النجيض، و ما قام به في روسيا لا يخرج عن سلوكه، و بكرة حتسمع عن محاولات استقدامه لل “بدون” من الكويت و الذين يتردد أن عددهم يزيد عن 80 ألفاً، و هو سيقبض الثمن “على الرأس” إذا تمت الصفقة و التي تشترط أن يمنح هؤلاء جوازات “غير خاضعة للسحب لاحقاً”، و كان مسؤول كويتي رفيع جداً قد صرح قبل فترة بأن الموضوع قد قطع شوطاً بعيداً “مع دولة شقيقة” دون أن يسميها، تفتكر الدولة دي ياتها يا عثمان ميرغني؟
كلام زي الفل
كلام عقل
ديك العده ده ,,,ان شاء الله اشوفو في حلة عذابه تجقجق .
فقدنا اليوصلة تماما اصبحنا نمسي علي ساسية ونصبح علي اخري ما هذا التخبط الذي يحدث في السودان علي رئيس الدولة توضيح ما يجري لنا
الراجل زهج مالقي ماتلقاه مصر من حقه يفتش مصلحة بلدة
يا خي عذبتونا وعذبتو الشعب السوداني 28 سنة التقارب التقارب التقارب تقاربتو مع جميع شعوب العالم والنتيجة صفر كبييييييييييييييييييير جدا لا امريكا ولا روسيا ولا الخليج ولا حتى ايران استفاد منها المواطن الغلبان الجاثمين على صدورو الذليتوهو المرضتوهو الجوعتوهو العريتوهو يا عرر افهمو اخر تقارب ليكم لعلو ينجيكم من عذاب الآخرة النساينو تماما وينجيكم من عذاب الشعب السوداني الصبروا نفد وده المفروض ما تنسوهو هو ان تتقاربو للشعب السوداني وتحسو بمعاناتو وتضحو باولادكم عشان راحتو ورفاهيتو طالما ارتضيتم بأن تحكموهو وتذلوهو ليل نهار ولا ارجو الراجيكم بعد كدا
انفصل جنوب السودان لانو الحركة الاسلامية كان عندها برنامج يسمى بالمشروع الحضارى الذى يقوم على افكار اسلامية متطرفة تمنع المساوة بين المسلم وغير المسلم حسب رؤية الاسلامين فانه لا يحق لغير المسلم ان يتولى امر المسلمين اى من المستحيل ان يصبح مسيحى او عديم الدين رئيسا للسودان بالاضافة الى مصادرة حقوق غير المسلمين فى البلد الواحد لذالك بدلا من ان يكون الجنوبى المسيحى مواطن درجة ثانية فى وطنه فضل ان يكون مواطن كامل الوطنية فى دولة منفصلة …فامريكا لم تقود المجاهدين الى الجنوب لقتل المواطنين بحجة المشروع الحضارى فانت ايها الرئيس الكذاب المسؤل الاول عن تقسيم السودان الى دولتين وانت المسؤل عن التقسيم الذى سوف يحدث فى دارفور وجنوب كردفان وجنوب النيل الازرق وذالك بحرب الابادة التى اشعلتها فى تلك المناطق….انت لا يهمك ان انقسم السودان الى خمسة او مية طالما انت على راس الحكم
واحد قاعد في البلد هو و أولادو يتعشو ومولعين لمبة جاز.
فجأة دخل عليهم تيس من بهايم الزريبة العندهم ..
عمك كورك لواحد من اولاده:
قوم يا عوض. قوم أربط التيس لا يكشح لينا العشاء…
قام عوض. و عوض أريتو إن ما قام.
😀 😁😁
عوض في قومتو شات اللمبة…. ولحقها عفصها لمن إنكسرت …
و طلع برجله الأولى في صحن العشاء ..😁
وبالرجل التانية في بطن أبوه ..
قام أبوه يكورك :
الخرابة العجااااااجه…. آاااااا ناس.
أربطوا عوض … التيس خلوه
😂😂😂
وقع النظام فى اسواء فخ امريكى , السياسة الامريكية , القائمة على توجيهات مجلس الشئون الخارجية واملائاته , تقول بتشديد ممارسة الضغوط على العدو الغير مرغوب فى التعاون معه , وترغب فى اتخاذه عدوا دائما لها , اوشيطنته امام حلفائها حتى يرتمى فى احضان العدو الاسواء من الامريكان من حيث لايدرى
زيارة نائب الخارجية الامريكية , ورفضه مقابلة البشير وشروطه الاستفزازية للحركة الاسلامية , والتى من الواضح ان الحكومة قد بدات فى قض النظر عن مايحدث من الحاد وتحول فى قيم الاختلاف حول التحرر وحرية فهم الناس وتاويلها لنصوص الدين , ومنها افكار الترابى واتباعه , كلها بدات تاخذ مكانها فى الممارسة لدى مؤيديها والحكومة لاتحرك ساكنا
فلماذا يستفز بها الامريكان الحكومة اذن , وهم يعلمو ان الحكومة قد بات تلين تجاهها ,الاجابة واضحة لانريد التعاون معكم , وان تنازلتم عن كل شىء
السادات قبل حرب اكتوبر وطرد السوفيت كان يقول , عن الامريكان رغم عدائه لهم , ان امرهم اخف من الروس , فبنما هاؤلاء يريدون حلب بقرة الاقتصاد المصرى اذا وجدوا الفرصة , فانه بات جليا ان الروس يريدون لحم البقرة او البقرة كلها
الان البشير يطلب حماية ويبزل ارضه لقواعد عسكرية روسية بينما بوتن يتحدث عن رغبة فى استغلاال موارد السودان الزراعية فى المقايل وكذلك الدخول فى مجال انتاج الطاقة
الروس يعلمون ان السودان لم يمانع فى بيع اراضيه وموارده للمستثمرين العرب مقابل المال فقط , فهل يمانع عن التنازل للروس مقابل ثمن الحماية
عصفورين بحجر واحد لبوتن , قواعد للروس فىاهم معبر بين الشرق والغرب , واستحواز على موارد مقابل حماية مشروطه , لايمكن ان تتوفر لها اى ضمانات , والعالم تحالفات ومصالح
الحركة الاسلامية السودانية تسيرها العواطف والاستجابة للاستفزازات , واعدائها عرفوا نقطة ضعفها وادعائها انها حامية حمى عرين الدين , وتكون فى اسواء حالاتها عندما تستفز وتطالب بتنفيذ شروط , قد تكون هى نفسها فى مكيفاليتها قد تنازلت عن ماهو اخطر منها , من خلال تاؤيلها هى لنصوص الدين بالتحليل والتحريم للتجاوز عن ممارسة منسوبيها ومصالحها
الخطة الامريكية ان تجعل منهم عدوا دائما , لتدمير السودان واهله
واصبحنا كشعب امام مستحقات ووصاية عسكرية روسية ان تم لهم موطى فى البحر الاحمر بالاضافة للمستحقات الصينية الواجبة السداد , بتسليم اراضى وسماح لهجرة صينية , ومسلسل ديون وفوائدها التى لم تسدد منذ عام 88 19
الكوم زاد و ردوم , وامريكا لاترغب ابدا ولاتريد صداقتكم وهى ابعد ماتكون عن الرغبة فى اسقاطكم
…ولا تزال في ذاكرة الشعب السوداني (وهمة) شركة (سيبرين) الشهيرة…. !!!!
لابستحي الرقاص …… وهو يتملق الخليجيين …. ويتمرغ تحت اقدام الامريكان …. دايما مشاتر …. ما بنجض حاجة ….. مرة شرقا واخرى غربا ….. ويدعي انها السياسة ….. السياسة الحقيقية اصلاح الداخل …. واشاعة العدل …. ومحاربة الظلم والفساد ….. دا موضوع اي واحد ماشي في الشارع بيعرفوا …… الا الارجاس …..
روسيا برهنت بوقفوها الصامد مع بشار الأسد عملياً أنها لا تتخلى عن أبناء القحبة (فرانكلين روزافلت عن سوموزا ديكتاتور نيكراقوا) التابعين لها مهما كلّف الأمر ، حتى ولو دمرت الأرض من عليها، بينما أمريكا قد تتخلى عنهم بسهولة من مبارك الى شاه ايران. والبشير والعصابة الفاسدة التي تتشبث به مرحلياً فهموا الدرس وتوجهوا الى الروس ليس من أجل رفاهية الشعب ولا من أجل صيانة سيادة البلد لأن البلد لا يهمهم إلّا بمقدار ما يمكنهم نهبه مما تبقى ومن أجل سلامتهم الشخصية
هل هذه خطوة محسوبة العواقب من جانب البشير؟ أم هي مجرد ردة فعل بسبب غضب البشير من امريكا؟
شكلها مجرد ردة فعل حمقاء.
علي طريقة كرة القدم السودانية (الزول دا السجلو في الفريق منو ) اقول الزول القاليهو انت رئيس بتفهم في السياسة منو كفاية بلسانك حاصرتنا وبهدلتنا الي وين تاني لسانك مودينا كفاية كفاية !!!
علي طريقة كرة القدم السودانية (الزول دا السجلو في الفريق منو ) اقول الزول القاليهو انت رئيس بتفهم في السياسة منو كفاية بلسانك حاصرتنا وبهدلتنا الي وين تاني لسانك مودينا كفاية كفاية !!!