كشفت تقارير صحافية، السبت، عن اتّفاق سريّ تمّ بين رئيس السيادة عبد الفتاح البرهان ورئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل، وزعيم الطائفة الختمية محمد عثمان الميرغني.ورجّحت مصادر، أنّ تكون هناك صفقة سياسية جرت بينهما خلال زيارة البرهان إلى القاهرة مؤخرًا.
وأوضحت أنّ كبير بيت البرهان هو خاله الخليفة عثمان الحفيان، وهو في نفس الوقت كبير الختمية بمدينة شندي واحتفاله بالمولد النبوي حضره ابنه المحجوب السيد محمد عثمان الميرغني.
وأضافت التقارير بحسب صحيفة الحراك السياسي: ” في بلد مثل السودان تتداخل فيه العلاقات السياسية مع الاجتماعية مع الروحية، لا أستبعد أنّ تكون هناك صفقة ما بين القداسة والسياسة”.
الحراك السياسي
انه اتفاق المرفعين مع البعاتي !!
اتفاق العميل المصري مع الانقلابي القاتل. المرغني المخرف غير مؤاخذ.
يعني ح يعملوا شنوا فاتهم القطار القرار بيد الثوار أولاً الميرغني الأفغاني معروف عميل مصري بامتياز والشاويش البرهان مزنوق زنق البصلة في جرائمه وقتله للثوار وتهريب وسرقة موارد البلاد ومصيره معروف بس قول لي ح يعملوا شنوا أما حزب الميرغني عفا عليه الزمن والآن الجيل الجديد لا يعرف الميرغني ولا المهدي و لا معترف بيهم كمان وينظر إليهم بأنهم عملاء وتولوا الحكم في فترات سابقة التي أدت للنتيجة التي نحن فيها الآن فلتذهبوا إلى مزبلة التاريخ!!
طبعا المراغنة عايزين نصيبهم من الكعكة من بدري بحجزو ..الراجل جا السودان يخت الطوبة حقتو في الصف اول واحد ……………الله لا عادكم
حسبنا الله ونعم الوكيل… يا المرغني تقابل قاتل الشباب والله لو قتل واحد من اسرتك اتصرفت غير التصرف .. ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين…
لماذا
انت ماشي علي القبر مره في عمرك اعمل عمل في صالح الوطن