وَقِّفُوهو عَدِييييل!!

لم استغرب انسحاب المريخ من أداء مباراة الأمس، ولم استغرب العشوائية في اضطراب الاتحاد تجاه حسم طلب الفحص ؛ ولكني استغربت جداً في الخبر الصادر والمنسوب لشرطة ولاية الخرطوم والذي يُفيد الاستعداد بقوة عسكرية قوامها 7000 عسكري لتأمين مباراة القمة وانتشار تلك القوات لخلق حاجز عازل بين جماهير الناديين.
هل يُعقل أن يصل الاحتقان إلى هذه المرحلة…..؟! نشر قوات نظامية وبهذه الكثافة!!
هل هذه رياضة.. أم أنها صور من أفلام الأكشن؟! هل هذه كرة قدم أم معركة حربية؟!
إننا لا ننكر أبداً أنّ هذا الاتحاد فَقَدَ أهليته وثقة الأندية فيه بقراراته غير المسؤولة، وازدواجية الرؤية والتقييم، ولكننا يجب أن نؤمن أيضاً أن حالة الاحتقان الراهنة سببها البعض من إعلامنا والذي قام بتأجيج النيران.. ورفع وتيرة الاحتقان و(تحريش) المُشجّعين، ووضعهم في براميل ساخنة قابلة للاشتعال مع انطلاق صافرة المباراة.
إنّ ما حدث ليلة أمس في مباراة مريخ هلال ينبغي الوقوف عنده كثيراً.. والحديث هنا ليس فقط عن الانسحاب من عدمه ، ولا عن جدلية التتويج.. ، ولا عن سوءات الاتحاد وإنّما عن حال رياضة كرة القدم في السودان وإلى أين تمضي..!!؟
إن كانت هنالك رغبة أكيييدة فقد تكون تجميد النشاط الرياضي في كرة القدم على مُستوى البطولات المحلية والمُشاركات الخارجية.
نعم.. ….اوقفوا النشاط الرياضي حتى يكون لدينا اتحاد محترم ومحايد وكفء.
اوقفوا النشاط الرياضي حتى نُكوِّن فرقاً تستطيع المشاركة خارج السودان بمستوى عالٍ وأداء مُتطوِّر دون هزائم بالخمسات والسبعات .
اوقفوا النشاط الرياضي حتى يبحث سماسرة التسجيلات عن وظيفة أخرى بدلاً عن تسويق أصحاب العاهات.
اوقفوا النشاط الرياضي حتى تتكوّن مجالس إدارات نوعية ومتفرغة وقادرة على النهوض بالأندية بالاستثمار والأفكار الطموحة والمؤسسية.
اوقفوا النشاط الرياضي حتى تتحسن البنية التحتية والموارد البشرية ابتداءً من المدارس السنية.
اوقفوا النشاط الرياضي حتى يتم ترويض اللاعبين المتمردين والذين يظن كل واحد منهم أنّه ميسي السودان..
اوقفوا النشاط الرياضي حتى تتعفن الأقلام المريضة وتفقد صلاحيتها.. تلك الأقلام التي تتغذى بالخلافات والصراعات.
اوقفوا النشاط الرياضي حتى نرتقي بالتحكيم والتشجيع والتدريب.
خارج السور:
من ينظر إلى كمية الخلافات والحديث لدينا في كرة القدم يعتقد أنّ فريقي المريخ والهلال يتناوبان الحُصُول على بطولة دوري أبطال أفريقيا ويعتقد أن منتخبنا الوطني يشارك بصورة راتبة في كأس العالم..!
*نقلا عن التيار
احيييك والله ما قلتي الا الحقيقة لا الهلال لا المريخ ولا المنتخب فيهم أمل يحرزو بطولة والاتحاد مجرد ناس بتاخد مرتبات وحوافز وخلاص وكمان الاعلام الرياضي هو رياضة عشان يكون ليها اعلام قدر ده؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
سهير عبد الرحيم يا جدعـــة
هذا بالضبط ما ظللنا نعبر عنه في كتاباتنا بالترهل والتسيب الإداري الذي تمكن من جهاز الدولة ومؤسساتها الأكثر حيوية
لا تبكوا على اللبن المسكوب !!!
أزمتنا الوطنية المزمنة، سياسية وأجتماعية وأقتصادية، ومنذ تاريخ “أستقلالنا الكذوب” بما في ذلك الحروب الأهلية الطاحنة والمستمرة على مدى نصف قرن ونيف (60) عاما، وترهل وتسيب جهاز الدولة وأستشراء الفساد والمحسوبية في مفاصل مؤسساتها الأكثر حيوية (الجيش، الشرطة، جهاز الأمن، السلطة القضائية، المنظمومة الأقتصادية ووسائل الإعلام المرئية، المسموعة والمقروءة) ، وصولاً لأستشراء الفساد والمحسوبية شبه العام داخل هذه المؤسسات وفقدانها الهيبة وأحترام وثقة الجماهير، وأحتقارهم وسخريتهم من أحكام سلطتها القضائية وسيطرت وسيادة مبدأ الإعلام الهتافي الدعائي على كافة وسائل إعلامنا المحلية، تتمثل في الأصرار على حصر الوظائف العليا بهياكل جهاز الدولة ومؤسساتها الوطنية ومراكز القرار فيها بصورة مطلقة وحصرية على منسوبي قبائل الجلابة الثلاث (جشد)، وهم الذين لا يتجاوز نسبة تعدادهم مجتمعة الـ 5% من جملة سكان السودان …
هذه الحصرية قادت بدورها لترهل هذه المؤسسات وفقدان هيبتها وأحترامها لدي المواطن العادي والبسيط. وذلك لانعدام نظام المحاسبة الداخلية بهذه المؤسسات أو فشل تطبيقه بدواعي المحافظة على توازن النفوذ بين منسوبي هذه القبائل الثلاثة … كما أن أستمرار حرص القيادة السياسية في مختلف حقبها وأيدلوجياتها وأصرارها المستمر ومنذ تاريخ “الأستقلال 1956” على ملء الوظائف والمناصب الإدارية والقيادية في جهاز ومؤسسات الدولة بمنسوبي قبائل أقلية الثلاثة حصرياً، أضطرت هذه المؤسسات لأهمال مبدأ الكفاءة والنزاهة والأستقامة في أختيار منسوبيها، مما ذاد من ترهلها وتسيبها وتحولها إلى كتنونات قبلية، يحمي أفرادها بعضهم البعض أقرب منها إلى ما يمكن أن نطلق عليه مؤسسات دولة …
نيجة لسياسات التمييز والإقصاء التي حرمت بلادنا وعلى مدار نصف قرن ونيف (60) من أستغلال والأستفادة من مواردها البشرية، المهنية والفنية والسياسية وعجزت عن تفجير مييزاتها الأقتصادية ومواردها المتنوعة، زراعية وغابية وحيوانية وبترول ومعادن … وأستعاضة عنها بوسائل التسول والتكسب الرخيص والأرتماء في أحضان والمزايدة في قضايا العرب الخاصة، مما جعل شعبنا وبلادنا مسرح للسخرية والتندر ….
ليس من المنطق في أن نعتقد أو نفكر مجرد تفكير بأن هناك أمة حقيقية أو دولة طبيعية في العالم، يمكن أن تنهض وتتقدم وتزدهر، وتتمتع بالندية مع رصيفاتها، وهي ظلت على مدى نصف قرن ونيف (60) عاماً، وما زالت لا تثق ولا توكل المهام والوظائف القيادية والحساسة إلا لـ 5% من مواطنيها، مما يعني ضمنياً بأنها تفكر بـ 5% من عقول علماءها ومفكريها (Think Tanks) وتخطط وتقرر وتنفذ بـ 5% من طاقة خبراءها وخريجيها وأيديها الماهرة والمدربة (Expertise)،… وطن يستغني عن 95% من طاقته البشرية وثروته الحقيقية (إنسانه) لهو وطن كسيح وسيعيش طول تاريخه مقعد وعاجز اتجاه نفسه وأبناءه…
قلتى شنو ؟!
نوقفو عديل ؟!
بسم الله الرحمن الرحيم
لك التحية
احب ان اضيف تعليقا على ما خطه يراعك
اولا مشكلة الرياضة في السودان عدم الثقافة الرياضية لا توجد ثقافة لدينا سواء كنا مشجعين او لاعبين او قائمين على امر هذا المنشط المهم.. ايضا وجود الاحتقان وعدم الحميمة داخل وخارج الملعب.. يجب ان يرتقي الجميع الى التحلي بالاخلاق والسلوك الراقي وعدم الانفعال والتحلي بروح الوطنية..
مع ودي لك
دة كلام صاح مية المية.. انا شخصيابستغرب جدا فى الزخم والصحف الرياضية والتعليقات التلفزيونية دى.. أنا والله ماشايف أى كورة.حتى أبجديات الكورة انك تستلم الكورة صاح وترسلها صاح اللاعبين مابعرفوها ولا بعرفوا ينفذوا خطة المدرب كل واحد بلعب حسب ما تعلم الكورة فى الحارة.الدكتور شداد زمان قال نتوقف عن المشاركات الخارجية حتى يقوى عودنا قامو عليهو كيف تمنعنا من الاحتكاك واكتساب الخبرة.. كانت ملطشة لا خبرة لا احتكاك والله. أحييك يا سهير فهو دأبك دائما… المصادمة وعدم البقاء فى اللون الرمادى.
أوقفوا الرياضة
يعني الحاجات دي ما مكن تتعمل والرياضة شغالة يانميري؟
يعنى كدة وووب وكدة وووبين .. تأتى الشرطة لحماية الجمهور لا تعجبكم ولو تأخرت الشرطة وغابت عن مهامها وحصلت الهرج والمرج والضرب والركل فى الاستاد لا تعجبكم أيضا وكنت ولو حصل ده يا سهير كان فضحتى الدنيا .. ومن واجبنا أن نقول بصدق ما للشرطة وما عليها حتى تكتمل الصورة ولا يجوز ان نسلك اتجاه واحد لترضية التيار والراكوبة وهذا الراي يا ناس الراكوبة ليس معناه انا بدافع على الحكومة عشان ما تصهينو نشر التعليق .. الحق حق وللا شنو
الرياضة ليست استثناء فالدمار اصاب كل شيء سياسة رياضة اقتصاد
يبدو انك غير متابعه بصورة جيده هناك عشرات التقارير في الادراج عن حوادث سابقه لهلاريخ لكن حال الكرة جزء من حال احتقان عام مضاف الية ما يفعله الاعلام الرياضي والحكومة تتفرج تعرفي لماذا لانها تتلهي بعذاب الناس وطالما بعيد عنها فالتحترق روما كتبنا عشرات المرات ولكن حكومة الصهينة وترحيل الاحتقان في انتظار البركان النهائي وهو قادم لا محالة!!!
هذا الرد المقصود بة المدعوان أبوشوارب وكيران المعلقين بما لا يرجى منة الا ارتفاع السكرى و الضغط … واللة أنا مافى شى بتعجب لية أكثر من انسان يتمتع بمقدرة هائلة من الغباء الممزوج بشوية هبل وبدلاً من أن يستر حالة يجى وبكل جراءة يعلن أمام الجميع بأنة أعجز من أن ينطق ألا بما هو ضحل وسطحى وغث ونتن كنتيجة لعلة تربعت على عرش جماجمهم الخاوية تماماً مثل هؤلاء الرجرجة….
احيييك والله ما قلتي الا الحقيقة لا الهلال لا المريخ ولا المنتخب فيهم أمل يحرزو بطولة والاتحاد مجرد ناس بتاخد مرتبات وحوافز وخلاص وكمان الاعلام الرياضي هو رياضة عشان يكون ليها اعلام قدر ده؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
سهير عبد الرحيم يا جدعـــة
هذا بالضبط ما ظللنا نعبر عنه في كتاباتنا بالترهل والتسيب الإداري الذي تمكن من جهاز الدولة ومؤسساتها الأكثر حيوية
لا تبكوا على اللبن المسكوب !!!
أزمتنا الوطنية المزمنة، سياسية وأجتماعية وأقتصادية، ومنذ تاريخ “أستقلالنا الكذوب” بما في ذلك الحروب الأهلية الطاحنة والمستمرة على مدى نصف قرن ونيف (60) عاما، وترهل وتسيب جهاز الدولة وأستشراء الفساد والمحسوبية في مفاصل مؤسساتها الأكثر حيوية (الجيش، الشرطة، جهاز الأمن، السلطة القضائية، المنظمومة الأقتصادية ووسائل الإعلام المرئية، المسموعة والمقروءة) ، وصولاً لأستشراء الفساد والمحسوبية شبه العام داخل هذه المؤسسات وفقدانها الهيبة وأحترام وثقة الجماهير، وأحتقارهم وسخريتهم من أحكام سلطتها القضائية وسيطرت وسيادة مبدأ الإعلام الهتافي الدعائي على كافة وسائل إعلامنا المحلية، تتمثل في الأصرار على حصر الوظائف العليا بهياكل جهاز الدولة ومؤسساتها الوطنية ومراكز القرار فيها بصورة مطلقة وحصرية على منسوبي قبائل الجلابة الثلاث (جشد)، وهم الذين لا يتجاوز نسبة تعدادهم مجتمعة الـ 5% من جملة سكان السودان …
هذه الحصرية قادت بدورها لترهل هذه المؤسسات وفقدان هيبتها وأحترامها لدي المواطن العادي والبسيط. وذلك لانعدام نظام المحاسبة الداخلية بهذه المؤسسات أو فشل تطبيقه بدواعي المحافظة على توازن النفوذ بين منسوبي هذه القبائل الثلاثة … كما أن أستمرار حرص القيادة السياسية في مختلف حقبها وأيدلوجياتها وأصرارها المستمر ومنذ تاريخ “الأستقلال 1956” على ملء الوظائف والمناصب الإدارية والقيادية في جهاز ومؤسسات الدولة بمنسوبي قبائل أقلية الثلاثة حصرياً، أضطرت هذه المؤسسات لأهمال مبدأ الكفاءة والنزاهة والأستقامة في أختيار منسوبيها، مما ذاد من ترهلها وتسيبها وتحولها إلى كتنونات قبلية، يحمي أفرادها بعضهم البعض أقرب منها إلى ما يمكن أن نطلق عليه مؤسسات دولة …
نيجة لسياسات التمييز والإقصاء التي حرمت بلادنا وعلى مدار نصف قرن ونيف (60) من أستغلال والأستفادة من مواردها البشرية، المهنية والفنية والسياسية وعجزت عن تفجير مييزاتها الأقتصادية ومواردها المتنوعة، زراعية وغابية وحيوانية وبترول ومعادن … وأستعاضة عنها بوسائل التسول والتكسب الرخيص والأرتماء في أحضان والمزايدة في قضايا العرب الخاصة، مما جعل شعبنا وبلادنا مسرح للسخرية والتندر ….
ليس من المنطق في أن نعتقد أو نفكر مجرد تفكير بأن هناك أمة حقيقية أو دولة طبيعية في العالم، يمكن أن تنهض وتتقدم وتزدهر، وتتمتع بالندية مع رصيفاتها، وهي ظلت على مدى نصف قرن ونيف (60) عاماً، وما زالت لا تثق ولا توكل المهام والوظائف القيادية والحساسة إلا لـ 5% من مواطنيها، مما يعني ضمنياً بأنها تفكر بـ 5% من عقول علماءها ومفكريها (Think Tanks) وتخطط وتقرر وتنفذ بـ 5% من طاقة خبراءها وخريجيها وأيديها الماهرة والمدربة (Expertise)،… وطن يستغني عن 95% من طاقته البشرية وثروته الحقيقية (إنسانه) لهو وطن كسيح وسيعيش طول تاريخه مقعد وعاجز اتجاه نفسه وأبناءه…
قلتى شنو ؟!
نوقفو عديل ؟!
بسم الله الرحمن الرحيم
لك التحية
احب ان اضيف تعليقا على ما خطه يراعك
اولا مشكلة الرياضة في السودان عدم الثقافة الرياضية لا توجد ثقافة لدينا سواء كنا مشجعين او لاعبين او قائمين على امر هذا المنشط المهم.. ايضا وجود الاحتقان وعدم الحميمة داخل وخارج الملعب.. يجب ان يرتقي الجميع الى التحلي بالاخلاق والسلوك الراقي وعدم الانفعال والتحلي بروح الوطنية..
مع ودي لك
دة كلام صاح مية المية.. انا شخصيابستغرب جدا فى الزخم والصحف الرياضية والتعليقات التلفزيونية دى.. أنا والله ماشايف أى كورة.حتى أبجديات الكورة انك تستلم الكورة صاح وترسلها صاح اللاعبين مابعرفوها ولا بعرفوا ينفذوا خطة المدرب كل واحد بلعب حسب ما تعلم الكورة فى الحارة.الدكتور شداد زمان قال نتوقف عن المشاركات الخارجية حتى يقوى عودنا قامو عليهو كيف تمنعنا من الاحتكاك واكتساب الخبرة.. كانت ملطشة لا خبرة لا احتكاك والله. أحييك يا سهير فهو دأبك دائما… المصادمة وعدم البقاء فى اللون الرمادى.
أوقفوا الرياضة
يعني الحاجات دي ما مكن تتعمل والرياضة شغالة يانميري؟
يعنى كدة وووب وكدة وووبين .. تأتى الشرطة لحماية الجمهور لا تعجبكم ولو تأخرت الشرطة وغابت عن مهامها وحصلت الهرج والمرج والضرب والركل فى الاستاد لا تعجبكم أيضا وكنت ولو حصل ده يا سهير كان فضحتى الدنيا .. ومن واجبنا أن نقول بصدق ما للشرطة وما عليها حتى تكتمل الصورة ولا يجوز ان نسلك اتجاه واحد لترضية التيار والراكوبة وهذا الراي يا ناس الراكوبة ليس معناه انا بدافع على الحكومة عشان ما تصهينو نشر التعليق .. الحق حق وللا شنو
الرياضة ليست استثناء فالدمار اصاب كل شيء سياسة رياضة اقتصاد
يبدو انك غير متابعه بصورة جيده هناك عشرات التقارير في الادراج عن حوادث سابقه لهلاريخ لكن حال الكرة جزء من حال احتقان عام مضاف الية ما يفعله الاعلام الرياضي والحكومة تتفرج تعرفي لماذا لانها تتلهي بعذاب الناس وطالما بعيد عنها فالتحترق روما كتبنا عشرات المرات ولكن حكومة الصهينة وترحيل الاحتقان في انتظار البركان النهائي وهو قادم لا محالة!!!
هذا الرد المقصود بة المدعوان أبوشوارب وكيران المعلقين بما لا يرجى منة الا ارتفاع السكرى و الضغط … واللة أنا مافى شى بتعجب لية أكثر من انسان يتمتع بمقدرة هائلة من الغباء الممزوج بشوية هبل وبدلاً من أن يستر حالة يجى وبكل جراءة يعلن أمام الجميع بأنة أعجز من أن ينطق ألا بما هو ضحل وسطحى وغث ونتن كنتيجة لعلة تربعت على عرش جماجمهم الخاوية تماماً مثل هؤلاء الرجرجة….