أهم الأخبار والمقالات
دبلوماسي مصري يكشف عن دخول الحكومة المصرية في تطوير الموانئ السودانية

الخرطوم: الراكوبة
قال عضو المجلس المصري للشؤون الخارجية السفير محمد العشماوي، إن الأمن القومي المصري مرتبط بالأمن القومي السوداني، والبلد الشقيق يلعب دورا كبيرا في الأمن الإقليمي للقارة الأفريقية والبحر الأحمر، وجوارها مع مصر العربية.
وأضاف السفير محمد العشماوي، خلال لقائه مع الإعلامي عمرو عبد الحميد ببرنامج “من القاهرة” المذاع على فضائية “سكاى نيوز عربية”، أن دخول الحكومة المصرية لتطوير الموانئ السودانية هدف مصري وسوداني أساسي، لأن السودان عانى كثيرا منذ 1993 بسبب مشاكل مع الولايات المتحدة الأمريكية، ما أثر على الاقتصاد السوداني وتصدير البضائع، لكن الثورة السودانية التي كانت بداية للتقدم في المجال السياسي والاقتصادي والاجتماعي.
وأوضح أن نظام الرئيس السوداني المعزول عمر البشير لعب دورا سلبيا على المستوى العالمي والإقليمي والثنائي بين مصر والسودان، ما تسبب في وضعها بقائمة الإرهاب وتم التراجع عنه في 14 ديسمبر الماضي لعام 2020.
وأشار إلى أن التحديات التي تواجه العلاقات المصرية السودانية يعكس أهمية العلاقات بينهما، وهذا يساهم في التبادل التجاري بين البلدين، خاصة أن السودان كان لديها مشاكل كثيرة جدا مع صندوق النقد الدولي، وأن مصر والسودان شعب يعيش في بلدين، فضلًا عن المشروعات الاستثمارية بين البلدين.
وتابع: السودان لعبت دورا كبيرا عندما انسحب من مباحثات سد النهضة، وموقف السودان كان واضحا مع الدولة المصرية، ونتوقع المزيد خلال الفترة المقبلة.
صدى البلد
يجب تطوير الميناء بايدي سودانية …. وباستعانة بالخبراء .. اذا تم رهن الميناء فاننا نضيع اهم مورد اقتصادي … بعدين ما عايزين مصر ولا اي دولة اخرى تقف على ميناء بورسودان بايدينا فقط نستطيع بناء وتطوير الميناء…
مصر … عدوة السودان الاولى رغم احترامنا للجيرة وللروابط الاجتماعية ….
نرفض تدخل الدولة المصرية في اي شان سوداني…. وين كنتوا لما الشباب قتلوا وابيدوا حرقا …… لم نسمع لكم حسا ومعروف مصر تنظر للسودان نظرة كحديقة خلفية وتعاملها مع السودان عن طريق الاستخبارات هذا معروف لدينا نشكركم على ما قدتموه لنا لكن ايادينا طولى في مدكم بحصتنا الفائضةمن مياه النيل … اقتلعتم ارض سودانية (حلايب وشلاتين) ….
نشكر دولة اثيوبيا ابد الدهر لوقفتها مع الثورة السودانية ولا يمكن رد هذا الجميل … اثيوبيا اخت بلادي يا شقيقة ….
اي نعم اشكر من اغتصب ارضك هو الاخر و يقتل في جنودك يا خسيس
لا فض الله فاكر ولا عاش من يشناك
لا تطيور بل هو إحتلال وتجهير فلا يتعاون مع المحتل إلا مختل أما عميل أو حقير.
مــصر العدو الخفي للسودانيين
الفراعنة راكبين فيكم ومستغلين سذاجة السوداني وبعض الأحزاب العمليلة تعمل بواباً للفرعون كالوطني الإتحادي وبعض الأحزاب الأخرى التي تدعي العروبة وتلحس كوعها لتنالها … الفراعن سارقين مويتك ومحتلين أرضكم ومستغلين أراضيكم وإستباحتها هل تصدق أن الفراعن يصدرون من الموالح فقط مايعادل 3 مليار دولار سنوياً وكل هذا من مويتكم المنهوبة وأنتم حبة طماطم لم تستطيعوا توفيرها للمواطن والله فعلاً شعب ربنا إبتلاه بقيادات من الأقزام وعفن وأصحاب مصالح شخصية !!!!
ابعدوا المصريين سارقي موارد السودان عن الشأن السوداني
عايزين يسرقوا الثروات السمكية وباقي ثروات البحر الاحمر
ابعدوهنم
ديل محتلين حلايب ،،، وهم سبب تشديد العقوبات على السودان
اياكم والمصريين ،، اي جهة تجيب المصريين في السودان سوف نسقطها في الانتخابات
لا للمصريين ابداً الا في حدود مصلحتنا
اول شئ يطلعوا من حلايب وشلاتين وبعدين نتفاهم
رفع الحصار واصبح هناك حريه في اختيار الشركات العالميه الكبري وعملاقه لتطوير بلدنا..
امريكيا.. المانيا.. واليابان وفرنسا وكل الدول المتقدمه
من السذاجه والغباء ان تتعاون مع عدوك ومن يحتل جزء من ارضك فكيف تدخل معه في تعاون وتعامل حساس جدا؟؟؟ وهل راينا منه خيرا
بقي عده ايام وياتي وقت تجديد شكوي السودان في مجلس الامن ضد مصر ،،، فهل يا تري تكون تجديد الشكوي وصمت اما تجديد الشكوي واتخاذ خطوات قانونيه لاستعاده الارض
انا حقيقة ما عارف الناس الحاكمين السودان ديل جوا من وين.
اكبر خطر على السودان يتمثل في مصر ودخول مصر لتطوير الميناء كما ذكر السفير يعني دخول مواني دبي بالابواب الخلفية. ويظل السوداني بالنسبة للمصريين هو عم عثمان البواب الطيب وهي العبارة الملطفة للساذج.
يبدو ان حكامنا كلهم من فصيلة عم عثمان البواب المصري
نحن نحب المصريين وعلي إستعداد للحس جزمهم ومسح مؤخراتهم وأكل بواقيهم فقط من أجل نظرة منهم والرضاء بعروبتنا وعلي إستعداد لمنحهم كل أراضينا وخيراتنا من أجل سواد عونهم الجميلة وألوانهم البيضاء
قرات لك في الصحف المصريه
(تلقى الرئيس عبدالفتاح السيسي، السبت، اتصالاً هاتفياً من الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان، رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني.)….
احذروا المصاروه..
ابعدوا عن المصاروه…
لا تقوا في المصاروه ،، هولاء القوم يسعون لخراب بلادنا بكل السبل،، ارسلوا لنا الخضر والفاكهة من مزارع الصرف الصحي، اغلب المخدرات تأتي من مصر،،، سمح لهم سفلة الانقاذ باستعمال صيد الجرف المحرم عالميا في مياهنا الاقليميه في البحر الأحمر ليدمروا الحياة البحريه والشعب المرجانيه والاسماك النادره التي لا توجد الا في شواطئ بلادنا..
شاهدت برنامج تلفزيوني ربما يعتبر امتداد لبرنامج العالم الفرنسي جاك كوستو،، الذي ابدي إعجابا منقطع النظير للحياة البحريه في مياهنا الاقليميه في البحر الأحمر خاصة الوجود المكثف للأسماك Hammer head.وهي نوع من أسماك القرش،،
حضر ابن جاك كوستو مع علماء اخرين لمتابعة جولة جاك كوستو وأصيبوا باحباط لاختفاء أسماك hammer head ولا شك أن صيد الجرف المصري دمر اغلب الحياة البحريه في شواطئنا…
احذروا المصريين لا أدري من اناشد لجنة البشير الامنيه الذين يلعقون أحذية السيسي والجيش المصري،،ام حمدوك الذي يعاني من غيبوبه سياسيه..
اخخخخ يا بلد…
لا نريد شيء من العدوا المصري …. الذي يحتل ارضنا في حلايب واشلاتين ولسان حلفا………… العدوا الذي سرق حضارتنا الفرعونية ونسبها إليه …. ………………… لا نريد منكم شيء … نريد الحرب الحرب الحرب الحرب بيننا وبينكم ولن تصمدوا …..
المصريين طبعا اقتصادهم مبني على سرقة موارد السودان
عن طريق المهربين ،، وبعضها كان بسبب فرض الحظر على السودان
مصر كانت تصدر السمسم واللحوم والصمغ العربي لاوروبا واقتصادها منتعش رغم انها غير منتجة لكل هذه الموارد
كلها سودانية ،،
مصر جابت جرافات وجرفت الاسمالك الفي بورتسودان بتواطؤ من بعض الفاسدين في النظام السابق
بعد رفع الحظر ،، اقتصادها مهدد ،،، كل المباني الشايفنها وشغالين فيها دي من سرقة موارد السودان
مصر محتلة حلايب ،، ناهيك عن انها عدو خفي للسودان ،،، اول شئ يطلعوا من الاراضي السودانية وبعدين نتفاهم
لن نجعل للمصريين اي موطئ قدم في المرافق الحيوية السودانية
إذا منتظرين تطوير يتم من قبل مصر، فخموا وصروا.
دخول مصر في الموانئ السودانية كدخول بعثة الري المصري في السودان .فهي تقوم بإفشال كل المشاريع الزراعية الكبري من أجل ان تستفيد مصر من حصة السودان في مياة النيل من خلال عرقلة مشاريع الري المقترحة كترعتي سد مروي وترعة كنانة والرهد وترعة أعالي نهر عطبرة وستيت وحتي مشروع مد مياة الشرب من النيل لمدينة بورتسودان. فالذي وقف ضد قيام مشروع الجزيرة قبل قرن من الزمان لن يتركه يزدهر اليوم.
اصرخوا ملئ شدوقكم فمصر ح تحصل على مبتقاها منكم لانكم سذج و بلداء و عندكم عقدة اكبر من مساحة بلدكم.
الحكومة المصرية كانت بتأييد عدم رفع السودان من قائمة الإرهاب لأنها كانت مستفيدة من تصدير المحاصيل الزراعية و المواشى الدول الأوروبية وتتحصل على العملة الصعبة وكانوا بيمدو البشير بالبمبان والعصى الكهربائية أضرب الثوار لكى تفشل الثورة و البشير يستمر في السلطة و محتلين اراضى غنيةبالمعادن وهسع حيطورا ميناء بورتسودان كيف الحكومة تسمح لحكومة أجنبية تتدخل فى إدارة حدود بحرية ولا ناسيين الحصل فى مرفاء بيروت ياللعار من حكومة البدل والكرافتات الحمراء ما عندهم زرة من الوطنية بعد فترة للسيسى الحاكم العام لدولة مصر ام الدنيا والسودان انا مستغرب أشد الاستغراب الحكومة دى مهمتها شنو