عبد الرازق محمد إمام : ما لم يُنشئ السودان علاقة مع إسرائيل سيستمر اللوبي اليهودي في العمل ضده إلى يوم الدين

بشكل صادم دفع حزب المجلس السياسي للسودانيين المستقلين بورقة مختصرة، للجنة العلاقات الخارجية بالحوار الوطني، طالب فيها بضرروة التطبيع الكامل مع إسرائيل من أجل إحداث متغيرات حقيقية في علاقات السودان؛ الأمر الذي أربك جلسات الحوار. (السوداني) أجرت حواراً مع رئيس حزب المجلس السياسي للسودانيين المستقلين عبد الرازق محمد إمام حول دعوة حزبه للتطبيع مع إسرائيل؛ فإلى مضابط الحوار:
حوار: محمد محمود
* هل صحيح أن حزبكم تقدم بورقة في جلسة العلاقات الخارجية يدعو فيها للتطبيع مع إسرائيل؟
نعم هذا صحيح؛ وأنا أؤكد ذلك مرة أخرى.
* متى تم تقديم الورقة؟
سلمناها للجنة قبل يوم 14 أكتوبر.
* لماذا التطبيع مع إسرائيل؟
الفهم كالآتي: العلاقات الخارجية أمر دبلوماسي، والدبلوماسية فكرها أن تجعل من أية دولة في العالم صديقة لها، وتحاول بقدر الإمكان أن لا تنشئ أو تخلق عداءات لكي لا تكون خصماً وعدواً، وإذا لم تتكمن الدولة من أن تنشئ صداقة وعلاقة طيبة؛ فلتحافظ على علاقة عادية.
* لماذا تحديداً إسرائيل؟
اللوبي اليهودي مسيطر بصورة ظاهرة على السياسة الخارجية الأمريكية، ومسيطر على كثير من المؤسسات العالمية والاقتصاد العالمي، علاوة على سياسات الأمم المتحدة، وما لم ينشئ السودان علاقة مع إسرائيل سيستمر اللوبي اليهودي في العمل ضده إلى يوم الدين. نسبة 80% من البعثة الدبلوماسية لإسرائيل موجودة في إفريقيا، والسودان جزء من المنظومة الإفريقية، وبالتالي سيجد نفسه في صراع ظاهر وخفي مع الأفارقة، ما يُحدث كثيراً من الخلافات والاختراقات والعداء المبطن الذي يمكن للسودان أن يتفاداه جراء تطبيعه مع إسرائيل، ونحن نحتاج إلى سلام ورفاهية شعبنا؛ وعلاقات دبلوماسية طيبة مع الجميع.
* ما هي ردة الفعل التي قابلتكم بعد دفعكم بالورقة؟
سلمنا الورقة للأمانة العامة للحوار وعرضت على لجنة العلاقات الخارجية، وعملية قراءتها والنظر فيها ليست جزءاً منا.
* ماذا تتوقعون؟
نتوقع ألا يُستجاب للورقة، ونحن حزب ديمقراطي جداً، إذا وافقوا عليها يكون خيار الشعب السوداني ويكون رأيه أن يطبع مع إسرائيل، أما إذا تم الرفض فهذا خياره.
* لكن أغلب الشعب السوداني يرفض التطبيع معها؟
نحن في الحوار الوطني نتحدث عن السودان وقضاياه وليس قضايا دول أخرى، ونعم، الأغلبية في السودان مسلمون، أما موضع الهوية السودانية وانتمائها إذا كانت عربية أو إفريقية أو اتجاهها فلم يُحسم بعد، وهنالك لجنة اسمها الهوية والثقافة ما زالت تناقش، هوية السودان لم تحددها اللجنة إذا كانت عربية أو إسلامية أو إفريقية أو غيرها، والسودانيون من يقررون ما إذا كانوا يريدون التطبيع أم لا.
* كم تتوقعون أن تكون نسبة قبولها؟
نتوقع رفضها أو قبولها، ولا نريد أن نسبق الأحداث.
* هل رؤية الحزب أن يعترف السودان بدولة إسرائيل؟
الموضوع ليس أنني أعترف بها أو لا، هنالك ورقة قدمها الحزب يرى فيها أنه يجب التطبيع معها.. أليست إسرائيل لها عضوية في الأمم المتحدة؟!.. إذن هي دولة معترف بها.
نعترف بأن الشعب السوداني شعب مثقف، لكنه متباين الأفكار والرؤى، ورأينا أن هذا يعتبر إثراءً للحوار وإضافة له من ناحية مستقبل السوداني في سياسته الخارجية.
* إلى أي مدى ترى أن هذه الدعوة مقبولة؟
نحن لا نفرض على أحد أن يقبله ولا يفرض علينا أن نرفضه، نحن نقول رؤيتنا في الحوار بكل شفافية، ويجب على لجنة الحوار – لجنة العلاقات الخارجية – والأمانة العامة أن تحترم هذا الرأي وهذه الدعوة، ونسمع رأيهم ورأي الأحزاب والحركات المشاركة.
منطقك في الدعوة للتطبيع مع إسرائيل يستند على الفوائد السياسية والاقتصادية التي يمكن أن يجنيها السودان جراء التطبيع، هل لدى حزبكم بديل أو خيار آخر؟
نرى أن مشكلات السودان الحالية من حروب وتدهور اقتصادي وتقسيم وغيرها، لا تنفصل عنها التحرك الإسرائيلي، حتى أنه تسبب وساهم في انفصال الجنوب.
* ما هي نتيجة التطبيع معها؟
علاقة جيدة وحياة جيدة.
*هل وجدتم معارضة من داخل الحزب حول التطبيع؟ هل هنالك من رفض؟
نعم وجدنا معارضة من داخل الحزب، ورفضت الدعوة جملة وتفصيلاً، لكن نحن حزب ديمقراطي وقد مرر الرأي بالأغلبية وتمت الموافقة النهائية على تقديم هذه الرؤية.
* الناس تجهل حزبك هذا وكيف شارك في الحوار الوطني؟!!
نحن حزب ديمقراطي، تكون في العام 2010، وصدر بيان تأسيسه في الصحف السودانية يوم 5 ـ 7 من العام 2010، ونحن نحترم الشعب السوداني ونتمنى أن نمثله أفضل تمثيل، وننقل له قضاياه ومتطلباته. حزبنا ينتهج النهج السلمي ويحترم الديمقراطية والحرية والمنظمات، ويتعامل مع كل الكيانات السياسية السودانية.
* يسأل سائل: إن حزبكم غير معروف، وإن بورصته في سوق السياسة السودانية معدومة، وإنه قصدَ من دعوة التطبيع مع إسرائيل لفت النظر إليه وتحقيق هالة ليس إلا!
غاضباً: ماذا تقصد بالأحزاب الكبيرة؟.. الحزب الكبير من يمتلك رؤى واستراتيجية، ونحن لا نعترف بأن هنالك أحزاباً كبيرة. كل الأحزاب التي في الساحة وأعتاها هي التي تسببت في إدخال البلاد في نفق مظلم وتركت البلاد لنظام شمولي وعسكري، نحن ما قلناه في الحوار يمثل رؤية حزبنا، ولا نلفت النظر، ونحن نتحدث بشفافية وليست مزايدة، وهذا الحديث وهذه الدعوة سيسجلها التاريخ.
* كيف تنظر إلى الحوار الوطني وقد مر عليه أسابيع واقترب للشهر من انطلاقه؟
الحوار يمضي بصورة جيدة جداً، وهو مهم للسودان، وقد تأخر كثيراً وأعتقد أنه سيحقق الحلول الناجعة، لأزمات البلاد، وسيقوده إلى بر الأمان.
* هل تعتقد أن مقاطعة أحزاب وقوى كبيرة ومؤثرة للحوار ستقلل من جدواه وسينقص من مبتغاه على أقل تقدير؟
الأحزاب الكبيرة والحركات المسلحة يجب أن تحترم رغبة قواعدها ورغبة المواطن السوداني في العيش الكريم والاستقرار ويجب أن تأتي إلى الحوار.
* هل ترى أن الضمانات التي قدمها رئيس الجمهورية رئيس الحوار كافية للحركات المسلحة والأحزاب؟
الضمانات كافية جداً، وعملية الحوار بدأت بشفافية شديدة منذ أبريل وكونَّا لجنة (7+7) كواحد من أحزاب المعارضة، ومن المفترض أن تكتب الحركات المسلحة الضمانات التي تريدها لكي توافق عليها رئاسة الحوار وتوفرها، لكن لم يكتبوها، يفترض أن يكتبوا الضمانات وبعض الأحزاب والحركات عندها رؤاها ومواقفها ونحترمها.
* هل تتوقع أن ينجح اللقاء التحضيري؟
لا أعلم، وهو اجتماع مصغر مع الحركات أشبه بالتفاوض. لكن اللقاء التحضيري أجندته غير معروفة أو واضحة أو محددة، ولا ندري هل سيُلغي الحوار الذي جرى أم لا، وكيف ستكون المشاركة ما بعد عودة الحركات.
* هل ستتمسكون برأيكم بالتطبيع مع إسرائيل أم يمكن أن تتغير مواقفكم؟
الحوار ليس فيه تمسك، ويجب أن يكون فيه تنازلات، نحن نطرح رؤى وأفكاراً مع أناس سياسيين ومفكرين وباحثين، وليس مع (زول أمي أو شماشي).
* أخيراً؟
أشكر صحيفة (السوداني) على الاهتمام بقضايا البلاد، وقضايا الحوار الوطني، وتمليكها للرأي العام.
السوداني
مالو ما نعمل علاقات مع اسرائيل هي مصر وقطر والاردن والمغرب عندها علاقات وكمان متتطورة مع اسرائيل وماننسي الفلسطييين عندهم علاقات ممتازة وتعاون امني مع اسرائيل ومش كدة وبس اغلب الفلسطينيين بمشو كل صباح بيشتغلو في اسرائيل وبرجعو المغرب محملين بالبضائع الاسرائيلية الفلسطينيين شغالين معانا في الغربة وقالو لي عديل كدة انو المنتجات الاسرائيلية ممتازة ومستشفياتم ممتازة واسرائيل واسرائيل فيها وفيها هم ديل اصحاب القضية عملو كدة معاهم يعني دايرننا نكون ملكيين اكثر من الملك ولا شنو شوفو مصلحتكم
الزول دا عاوز يظهر بس و يشتهر.
اسرائيل القال ليكم منو عاوزة تطبع علاقاتها معانا.
وتعمل بينا شنو ؟
عندها علاقات مع مصر و الاردن و المغرب علنية ومعلنة و عندها علاقات مع قطر و الامارات و سلطنة عمان و السعودية غير معلنة .
و الاهم مسيطرة على امريكا و عبرها على اوروبا.
موضوع السودان مع امريكا و علاقاتو الزفت ماسببها اسرائيل ولا سببها اختراقات حقوق الانسان ولا الحرب الاهلية ولا الفساد.ولا حكومة المؤتمر الوطني.
امريكا فرضت عقوباتها على السودان من زمن حكومة الصادق المهدي وكان حجتها الوكت داك العلاقات مع القذافي.
في مشروع لاعادة تقسيم المنطقة في اطار مصالح اقتصادية وسياسية و نحن اقل اقل دولة من الدول المستهدفة نجح فيها المشروع وشوفو العراق وسوريا وليبيا .
محتاجين اول شي نقنع امريكا انو كونها تعمل معانا علاقات اقل تكلفة من استمرارها في محاولة تفكيكنا.
و الشي الصعب انو امريكا ما ممكن تثق في الحكومة دي. لانها حكومة ضعيفة و فاسدة جدا اكتر من اللازم.
في عاصفة ولازم الناس تنحني للعاصفة بس بدون ما تنكسر.
طيب امريكا مخاصمة كوبا 50 سنة و ايران 30 سنة و كوريا 60 الاتحاد السوفيتى 40 سنة و ما اهتزت لهذه الدول اى شعرة و كلهم ارغموا امريكا تجى صاغرة لخسابة مصالحها لانها تملك استراتيجية و تخطيط و انت عملت ليك حزب ما سمعنا بيهو الا مع ورقتك الانهزامية فى حوار الطرشان جاى من قولة تيت تفهم الناس الدبلوماسية بالله سفسف و اشبع فى هذه المائدة طويلة الامد و اذا فى ظرف فى الاخر شيلو و احمد الخلقك
واعتقد ان هذة هي ارهاصات اخر الزمان يطلع علينا واحد يطالب بالتطبيع مع اسرائيل ايها الجاهل نحن لسنا في عداء مع اسرائيل لاننا عرب ولاننا نقف مع الشعب الفلسطيني أو لانها تحتل المسجد الأقصى اولى القبلتين وثاني الحرمين نحن نقاطع اسرائيل لانها دولة غير شرعية دولة مجرمة دولة لا اخلاق لها صحيح هم يحكمون العالم ويسيطرون على جميع مفاصله ولكن لا يعني ذلك ان نخضع لهم صحيح السياسة سياسة والأخلاق أخلاق ولكن لا يجب ان تتجرد السشياسة من الأخلاق كلياً لابد ان تكون هنالك مبادىء دولة بلا مبادىء لا يمكنها ان تنهض أو ان تستمر ثم ثانياً حتى لو نحن طبعنا علاقاتنا مع اسرائل من قال لك انهم سيعاملونك بالمثل وستستفيد منهم الم تسمع بأن دولتهم الموعودة تمتد حدودها من الفرات للنيل الم تراهم الأن يبذلوا كل ما في وسعهم للسيطرة على اثيوبيا ودولة جنوب السودان وكذلك دول حوض النيل ودول منطقة البحيرات الم تلاحظ التواجد الأسرائيلي المكثف في هذه المنطقة الم تسأل نفسك لماذا يا اخي هذا كله ليس بغرض السيطرة على السودان وإنما هذا تمهيداً لتحقيق فكرة دولة الميعاد بعد ان تحققت فكرة الدولة المقدسة حسب معتقداتهم فإذا كانت مصر والاردن قد طبعت علاقاتها مع اسرائيل فهذا لا يعني ان نجاريهم نحن في أمر خاطئ من اساسه مصر الأن تدفع ثمن التطبيع مع اسرائيل التي تسعى بكل قواها لتفجير الأوضاع في مصر وخلق نوع من عدم الإستقرار فيها هذا هو مبدأ اسرائيل اين ما حلت تحاول دائماً خلق المشاكل في أي دولة حتى تتمكن من السيطرة على مفاصلها تماماً كما فعلت في أمريكا هل تعتقد ان الأمريكان انفسهم راضين بما تفعله اسرائيل بدولتهم طبعاً لا ولكنهم لا فكاك لهم من اسرائيل التي تغلغلت في جزور الدولة وسيطرت على مؤسساتها الفاعلة والمؤثرة وما حركة المقاطعة الأكاديمية لاسرائيل التي يقوم بها بعض الأكاديميين الأن في امريكا وأوربا الأن الا دليلاً على شعور العالم الحرر بالملل والضجر من سياسات اسرائيل وتصرفاتها فبالله عليكم ارجوا ان تكونوا واعين في طرحكم وأما تغادرواالسياسة لمن يفهم فيها
The normalization of relations with Israel is a very rational policy step to follow not because otherwise Israel would harm Sudan but because such a policy would directly and indirectly contribute to improving the living conditions of 30 million poor Sudanese. Sudanese foreign policy should primarily serve the interests of the Sudanese people and NOT the Palteneans. We the Sudanese should stop being stupid. Ah
زول أمي أو شماشي
السودان عندو مشكلة مع الجهلة (المتعلمين) وليس الامين لان المفسدين جلهم متعلمين بدرجات هاى .انظر العربات الفاره لاعضاء الجان ومن اين لهم منهذا
قال شماسة او امى (رسول البشرية امى)
ولم لا وقد تعامل الرسول مع اليهود ولكن يجب ان يكون التطبيع بمقابل محسوس لصالح الشعب السوداني. ثم لماذا نكون ملكيين اكثر من الملك ومصر وغيرها طيعوا واستفادوا وتركونا في (وش المدفع)
هذا عبن الصواب ولا ينبغي ان نكون ملكببن اكثر من الملكية. الفلسطبنبون اصحاب ي المباشرين طبعوا علاقاتهم مع اسرائيل وكذلك مصر والاردن وموريتانيا وقطر كمكتب تجاري فما بالنا نحن نتحمل الوزر وبجني غبرنا الاجر. ان لم نطبع في هذه المرحلة فعلي الاقل الا نعادي ، اي ان يصدر السودان اعلانا يقضي بانهاء حالة العداء مع اسرائيل . فقط مجرد اعلان وبعدها سنري نتائجه علي الفور
أولا الحوار المزعوم ممول من قوت الشعب المحتاج ولا يكترث له المؤتمرجيه ومن أتي بهم من بقايا الهامش والأرزقيه ومن يشتهون الكمونيه والمنبطحين ولهذا السبب سوف يطول ويطول ويطول ويسمن المتباعرون ويتغير لونهم الى الوردي .
مشكلة السودان يعلمها الغاصي والداني وخاصة أنت يا د/عبدالرزاق محمد إمام .مشكلة السودان مش في التطبيع مع فلان أو علان أفهم يا بجم المشكله فيكم أنتم يا حراميه يا أرزقيه يا منافقين يا بهائم .أمشي أنت ونواب حزبك الفشنك عيشوا وحاربوا مع اليهود وانشاء الله يقبلوا بيكم وما يشغلوكم في البلديه ونظافة الشوارع .
كمواطن سوداني فأنني أبصم بالعشرة تأييداً للتطبيع مع دولة إسرائيل .
, و الله الراجل دة محق و كفي نحن زنبنا شنو لاسرائبل ممثلين لها في كل دول الخليج خليك من افريقيا .
لماذا لا نعمل علاقات مع اسرائيل ؟ المصريين لهم علاقات الاردنيين لهم علاقات القطريين لهم علاقات والكثير من الدول العربية لها علاقات من تحت الطاوله . الفلسطينيون عندهم نظرة عنصرية للسودانيين وهذا ملموس في دول الخليج .
خلونا نشوف مصالحنا وين وخليك من فلسطين خلي شعبها يتفق اول .
وجهه نظر وكلام عقل الدوله مابديروها بالعواطف بديروها بالراس هسي مش الكيزان اول يوم جو قالو امريكا روسيا قد دني عزابها وهم سجم رمادم ماعندهم النتيجه كانت ادخال البلاد في حروب وهميه وذهاب جزء عزيز من السودان وتوريط نفسهم والبلاد في مشاكل داخليه ممكن تؤدي لتقسيم تاني وتالت ورابع ..!
العقلاء مفروض هم من يديرو بلد مش اي زول السياسه علم مش زينا اي زول عايز ينضم في السياسه وبعمل فيها مقطعا مش السياسه وبس هسي امسك اي ناس بتونسو السياسه مقطعنا الرياضه مكملنها الاقتصاد بغادي الجغرافيا لفو العالم ياخ انتو شنو اصلا؟؟؟
يرحمكم الله في الدوله المتقدمه والعايزا تتطور اي مواطن/ه عليهو بشغلو المزارع يمشي حواشتو والدكتور يمشي عيادتو في طرق وقنوات معينه لوعندك راي او اي وجهه نظر .
البعرف اي شئ ماعارف ..
يقول الله سبحانه وتعالى في محكم تنزيله:يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَىٰ أَوْلِيَاءَ ۘ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ. صدق الله العظيم
الذين يتحدثون عن التطبيع مع إسرائيل الم يقرؤا القران ( ومن يتولهم منكم فإنه منهم) يا ناس الموضوع موضوع دين إنت لو خسرت دينك خسرت كل شئ. اسرائيل وراء كل الحروب القائمة الان والمشاكل الداخلية لكل الدول بما فيها السودان للسيطرة على العالم ونشر الفساد نعم هم الان مسيطرين على الاقتصاد العالمي ومسيطرين على مجلس الامن الدولي وهدفهم واضح هو قيام الدولة اليهودية ونحن كمسلمين لدينا معلومات كافية عما يودون القيام به في المستقبل من الكتاب والسنة مشكلة المسلمون اليوم ليست في من يحكمهم المشكلة الكبيرة انو المسلمين لا يعرفون دينهم. لماذا نلجأ للمجلس الامن الدولي من اسس هذا المجلس اتعلمون ذلك هم اليهود الان اي مشكلة تواجههنا بدلا من الرجوع للكتاب والسنة نلجأ للمجلس الامن الدولي. من المحزن جدا انو واحد مسلم يتكلم عن التطبيع مع اسرائيل.
مفرضو يعملو استفتاء في موضوع التطبيع ده
واعتقد الغالبية حتوافق
الراجل ده سياسي واعي ومدرك وكلامو صح