البرهان: السياسيون يتحملون مسؤولية الانقلاب وليس الجيش

للمرة الثانية في أقل من يومين، جدد رئيس مجلس السيادة السوداني، قائد القوات المسلحة، عبد الفتاح البرهان، التأكيد على أن البلاد ماضية نحو التسوية والانتقال السياسي.
وحمل البرهان في تصريحات، اليوم الثلاثاء، خلال احتفال قبلي بولاية كردفان، السياسيين عامة مسؤولية حصول انقلابات، قائلا “السياسيون يتحملون مسؤولية الانقلابات وليس الجيش”.
مرحلة جديدة
كما أكد أن السودان مقبل على مرحلة جديدة، متحدثا عن انتقال سيكون مرضيا للجميع. وشدد على وجوب أن تكون العملية السياسية شاملة وتضم جميع القوى.
إلى ذلك، أشار إلى أن الاستقرار سيتحقق قبل إجراء الانتخابات، داعيا السياسيين إلى تقبل الآخرين.
الصراعات القبلية
أما عن الصراعات القبلية المستمرة في بعض المناطق، فشدد على وجوب توقفها، لافتا في الوقت عينه إلى أن البلد يعاني من انتشار السلاح الذي يهدد استقراره وأمنه.
وكان البرهان أعلن سابقا عن أن البلاد تسير في طريق تأسيس حكم مدني خالص، مرجحا تشكيل الحكومة المدنية قريباً.
الأول من أبريل
يشار إلى أن الآلية الثلاثية (التي تضم الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي والهيئة الحكومية للتنمية إيغاد) كانت أعربت أمس الاثنين عن أملها في توصل جميع الأطراف السودانية إلى اتفاق نهائي حول الحلول لتمهيد الطريق أمام تشكيل حكومة مدنية، في أقرب وقت.
كما رحبت باتفاق الأطراف المعنية على “خارطة طريق وجدول زمني” لصياغة الاتفاق السياسي النهائي والدستور الانتقالي على أساس الاتفاق الإطاري.
إلا أن خالد عمر يوسف، المتحدث باسم العملية السياسية أشار إلى اتفاق الأطراف المدنية والعسكرية على توقيع الاتفاق النهائي في الأول من أبريل المقبل، على أن يوقع الدستور الانتقالي في السادس من الشهر القادم.
ووقع المكون العسكري وقوى مدنية بقيادة الحرية والتغيير وقوى سياسية ومهنية أخرى، الاتفاق الإطاري في الخامس من ديسمبر الماضي 2022 مع لبدء مرحلة انتقالية تستمر لمدة عامين وتختتم بإجراء انتخابات نيابيةورئاسية.
جاء هذا الاتفاق الإطاري الذي لا تزال بعض الأصوات المدنية تعارضه، بعد أشهر من التوترات السياسية التي بدأت بحل الحكومة المدنية السابقة برئاسة عبدالله حمدوك، وإعلان الجيش الطوارئ.
العربية
كيف يعني السياسيون ؟
عباس كامل لما جاء بالإلاءات السيسية وطالب بالإنقلاب “حمدوك غير مرغوب فيه من مصر” قابل السياسيين وقال وللا قابلك إنت يا باطل الحوت وخايب الرجاء الله لا كسبك لا دنيا لا آخرة غنت فلول العهد البائد دمرتو وطن ورهنتوه لدولة عديمة سيادة زي مصر العالم كلو راكبا تجي تركبنا نحن
جا يكحلة عماها الجيش مؤسسة عريقة منوط بها حماية الارض والشعب والدستور وتمتلك من الامكانات ما يؤهلها لذلك كيف يتمكن السياسيون من اختراقها وتسخيرها لخدمة مصالهم اذا كان هذا ممكن فيمكن ايضا اخترقها من الخارج واستخدامها لمصالهم واذا كان السياسي صاحب الامكانات المحدودة استطاع فالدول الخارجية تستطيع ايضا علي البرهان الاعتراف بالانقلابات العسكرية والاعتذار للمؤسسة العسكرية عندما وصفها بجنينة غفيرا نايم يتلاعب بها السياسيون
ممن نعرف السياسيين اللي عملوا انقلاب ٢٥ أكتوبر لو سمحت؟
ومن هم السياسيون الذين يتحملون مسؤولية الإنقلاب على الثورة الذي قمت به أو نفذته أنت !؟
دا إعتراف منك سيد البرهان ان الجيش ليس له علاقة بالسياسة طيب حاشرين نخرتكم فى شىء ما بتعرفوا ليهو عشان شنو
كلم ناس الفريق الأصطراطيجى فتخ الرحمن محى الدين وكل الأستطراطيجين بتاعين الجيش يلزموا ادبهم ولا يخوضوا فى امور السياسة ولعلمك سيد البرهان لو اهل السياسة اخطأوا وضلوا طريق الديمقراطية فليس لهم حلول الا مزيدا من الديمقراطية وزى ا عندكم فى الجيش فى تخصصات فالسياسة لها دروبها وانتم لا تعرفونها
خليك بعيد نهائى وكلامك نؤسس لجيش لا يتدخل فى السياسة ما تدخلتم قبل كده 6 سنوات مع عبود و16 مع نميرى و30 من البشير و4 وشويات معك انت حصدنا شنو الحشرم والهشيم
شكيناكم على الله بالمناسبة لن حاليا فى ذيل القائمة فى العالم الصومال فاتتنا
للمرة الثانية البرهان يعترف بأن ما قاموا به انقلاب, وحتى الآن جماعة الموز و من يسمون بألخبراء الاستراتيجين العسكريين يصرون على أنها كانت اجراءات تصحيحية.
وقيادتك للانقلاب على حكومة حمدوك من يتحمل مسؤوليتها. من هم هؤلاء السياسين الذين كانوا وراء الانقلاب العسكري الذي قمت بتنفيذه. وماذا عن حلم والدك الذي بشرك بحكم السودان
ههههه……ما سمعت التوم هجو اكون هو السياسى.
هههههااا …البرهان بغبائه اساء للجيش اساءة بالغة. ..يعني الترابى جاء على ظهر حمار. .. البشير ..الجيش. ..وعبد الخالق محجوب جاء على ظهر بغل…النميري …يعني الجيش عبارة عن حمارة نجيلة … جاهزة لمن يركبها
والله كلامك صاح الجاهل ما بنستر البرهان فضح الجيش وفضح نفسو وفضح جماعة الموز جبريل ومناوي وترك..
الانقلاب عقلية المثقف الكسلان لو لبس بدلة عسكرية او جلابية سودانية يريد ان يمتلك السلطة و السلاح و الثروة بقوة السلاح حتي يتمتع بالحياة و يعيش ألشعب في الجوع و المرض و الاضطهاد.