غازي صلاح الدين يصف نائبه بـ “الكذاب” ويقول: “لم استلم مالا حراما قط”

الدكتور غازي من اسرة ومنطقة اهلها معروفين بالعفة والامانة وخارج دايرة الشك

اللهم اضرب ريسنهم مع بعض و وقعم لينا في الارض الوسخانه دي

ان هذا الرجل كاذب ويعلم انه كاذب يتحرى الكذب الكذب عندكم كلكم من الترابى لاصغر كوز

“يقدم أسوأ قدوة للأجيال القادمة التي كنا نؤمل في ان نقدم لها نماذج افضل في العمل والاخلاق” وهل هناك قدوة أسوأ مما قدمتموه خلال 25 عاما من الظلم والفساد والطغيان والفجور وسوءالاخلاق. “ان هذا الرجل كاذب ويعلم انه كاذب يتحرى الكذب”. ومن منكم غيركاذب وفاجر في الخصومة?

“انا اقول ان هذا الرجل كاذب ويعلم انه كاذب يتحرى الكذب”
الكذب سمة متأصلة فيكم .. إن كان ابوكم وعرّابكم الذي علمكم السحر يكذب ويتحرى الكذب ” أنت للقصر وأنا للأسر”، الا تذكُر يا غازي يا عتباني ما قاله فيك شيخك وعرابك الترابي حين سألوه عن أمكانية ترشيحك لأن تكون رئيس الجمهورية .. الم يرد لسائله بأن عتباني ليس لديه قبيلة لتدعمه وتقف معهفمن الطبيعي أن يكون الكذب والغدر والخيانة علامة مسجلة في حياة ” أبنائه” .. فمن هذا الرحم رحم الكذب والغدر والخيانة والقبلية والعنصرية جئتم وترعرعتم ونشأتمفيه يا غازي يا عتباني …

ولكن يا غازي يا أخوي القيت بنفسك في مواطن سوء الظن ردحاً من الزمن ببقائك في نظام أنت ادرى بخلقه واخلاقه، والمفكر الحق يخرج بمبدأ لا يتنازل عنه علماً بأن الالوف من عضوية الإسلاميين العاديين بدأوا يخرجون مبكرا من هذا النظام عندما رأوا أنه يخالف المبادئ التي كانوا على الاقل يظنون انها المبادئ الحقة حسب فكرهم.
والشعب السوداني واعي جداً ويفرق جداً بين اللص الظريف واللص الحريف في الانقاذ،، ففي ظل الفساد المالي المهول لم نسمع ان اتهم حتى الترابي عراب الإسلاميين بفساد الذمة المالية ولا أنت والتهم توجه الى اشخاص معروفين اصبحوا هم الغلبة الغالبة في الانقاذ ،،، ولكن انه لأشد من السرقة بقاء شخص ينظر اليه البعض بانه مستنير بين مجموعة ارتكبت الـ seven deadly sins ولا زالت ترتكبها ومع كل ذلك لم تتمكن أن تخرج الى الشعب السوداني حتى بمجرد مقاربات توضح فيها الخطأ الكلي للفكرة الاسلاموية السياسية ،، وأهو في النهاية انتهى بكم الامر الى صراع مثل صراع السماسرة في السوق كل يتهم الآخر بزيادة أو نقصان سلعته كوزاً،،
فيا دكتور غازي ارجع الى دراسة كتب السير والاخبار ابن جرير الطبري، الواقدي، المسعودي، ابن سعد، ابن هشام، اليعقوبي ،، ابن كثير، وغيرهم دراسة نقدية ستجد أن الحل الوحيد هو النظام الديمقراطي وما سوى ذلك فتن ومشاكل لايعلم بها الا الله،، أنظر الان حولك سوريا ، اليمن ، العراق، السودان، الصومال ، ليبيا، مصر، إيران كيف أن هذه الدول في عصر التطور الانساني تعيش فترات حالكة مرت بها من قبل الف مرة وكيف فرخت الجماعات المنادية بحكم الاسلام السياسي وبمختلف مشاربها تحمل السلاح تضرب كل ما حولها ولكل منهم قاعدة يرتكز عليها من الكتاب والسنة،،، داعش ، جيش النصرة ، القاعدة ، الحوثيين ، حزب الله،، طالبان،، الجهاد،، التكفير والهجرة، عصائب الحق،، ، الجنجويد،، بوكو حرام،، الحرس الثوري الايراني،، كتائب بدر ، حركة أمل الخ جميعهم يقولون أنهم يرتكزون على مرجعية قرآنية وأحاديث نبوية ،، وستزيد هذه الجماعات وتختلف مع بعضها البعض حتى يصبح في كل بيت مسلم جماعتين تلاتة تختلف وتتقاتل وكل منها سيدعي حقه المطلق بنص ديني مبذول ،،،،

وفي النهاية كل هذه الجماعات التي تضرب اوطانها وتضرب بعضها البعض ،، بعضها يذبح وينحر المسلم كالخروف ،، ماذا تريد أن تحقق؟ الدولة الاسلامية؟ العدالة الالهية؟ الشجاعة تقتضي من المستنيرين توعية الناس ان ما ينادي به الاسلامويون وهذه الجماعات لما يسمى بدولة الخلافة الراشدة انما كذبة كبيرة تلوث الاسلام تلويثا شديداً،،،، هذه جماعات كلها مخترقة بما فيها جماعتك يا غازي ،، لقد تأخر بسبب هذه الجماعات بناء النهضة الوطنية المدنية في الدول التي تعاني منها،،، تجربة الانقاذ وحزب الله الحاكم الفعلي في ايران نموذجا لعرقلة بناء الدولة الوطنية المدنية،،، المضحك أن هذه الجماعات اصبحت تدمر أوطانها في سبيل تحقيق زعمهم تحرير فلسطين،،، سبحان الله ..
في الختام رغم التغبيش فان فكرة الخلافة (الراشدة) الاولى هي السبب ،، ولكن العجب في الذين لقوا حظا من التعليم في دول غربية مدنية حديثة كيف بهم يمارسون ويستصحبون قصة ابوموسى الاشعري وعمرو ابن العاص في التحكيم ويجعلوا دورتها ودورانها مرجعية في سلوكهم السياسي .. هذه الجماعات آفة كبيرة والاسلام برئ منهم،،، والنبي لم يكن سياسي اطلاقاً وقد خير بين الملك وحياة العامة فاختار الاخيرة ،،،، كذبة الاخوان المسلمين التي سرت وجرت منذ 1949 كانت السبب في المشهد السياسي الحالي في السودان وفي المنطقة كلها ،،،،

وفي النهاية كل هذه الجماعات التي تضرب اوطانها وتضرب بعضها البعض ،، بعضها يذبح وينحر المسلم كالخروف ،، ماذا تريد أن تحقق؟ الدولة الاسلامية؟ العدالة الالهية؟ الشجاعة تقتضي من المستنيرين توعية الناس ان ما ينادي به الاسلامويون وهذه الجماعات لما يسمى بدولة الخلافة الراشدة انما كذبة كبيرة تلوث الاسلام تلويثا شديداً،،،، هذه جماعات كلها مخترقة بما فيها جماعتك يا غازي ،، لقد تأخر بسبب هذه الجماعات بناء النهضة الوطنية المدنية في الدول التي تعاني منها،،، تجربة الانقاذ وحزب الله الحاكم الفعلي في ايران نموذجا لعرقلة بناء الدولة الوطنية المدنية،،، المضحك أن هذه الجماعات اصبحت تدمر أوطانها في سبيل تحقيق زعمهم تحرير فلسطين،،، سبحان الله ..

في الختام رغم التغبيش فان فكرة الخلافة (الراشدة) الاولى هي السبب ،، ولكن العجب في الذين لقوا حظا من التعليم في دول غربية مدنية حديثة كيف بهم يمارسون بينهم ويستصحبون قصة ابوموسى الاشعري وعمرو ابن العاص في التحكيم ويجعلوا دورتها ودورانها مرجعية في سلوكهم السياسي .. هذه الجماعات آفة كبيرة والاسلام برئ منهم،،، والنبي لم يكن سياسي اطلاقاً وقد سرت كذبة الاخوان المسلمين منذ 1942 فكانت السبب في المشهد السياسي الحالي في السودان وفي المنطقة كلها ،،،،

كلكم كذابيين ومنافقيين

برنامج خبيث لاشغال الناس عن الهدف الاسمى وهو كنس هؤلاء الاوباش !!

سبحان الله لايلتقى سودانيان الاتبدو بينهما خيانة أظن ان الذى يقوله الناس فى الدنيا عن السودانيين كله كذب والشاهد على كذبهم النظر الى بلدهم تجده اسجم السجم وقد يصنف السودانيون على انهم جميعا مرضى نفسانيون باذدواج الشخصية وجنون العظمة و بانعدام الوطنية فليس لهم غيرة لوطن او دين انهم ارازل وانجاس ووحوش وشيع وطوائف لاتلتقى ويكفى ان الاحزاب عندنا الف حزب ومصير وطننا ان يتشظي ويتفتت اربا فانت لاتجد اثنين الا ويتحدثوا عن خبرة السودانيين فى كل المجالات وكاننا سحرة ونحن الذين ينطبق علينا مثل السجم الذى يشبهنا غلفة وشايلة موسها تتطهر اعوذ بالله من سواد الجلود الذى انسحب على القلوب وجهلهم جميعا منافقين

أما انا فأحمد الذي وجب علي حمده على ما أولاني من نعمه ظاهرةً وباطنة على أن الآيةالقرآنية الكريمة قد سلمت نوعاً ما من الأخطاء الإملائية التي جابت وشابت وعابت كل الخبر والبيان ونحمده تبارك وتعالى أن الدكتور غازي الذي كان أحد مؤسسي إمبراطورية الكذب والفساد يتبرأ اليوم منهم والله وكيله فيما يقول و ليته تدبر قول الله تبارك وتعالى (وَاتَّقُواْ فِتْنَةً لاَّ تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُواْ مِنكُمْ خَاصَّةً وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ) قبل أن يخوض ويصول ويجول مع هؤلاءالأنجاس الفاسدين الذين شاركهم الشيطان في الأموال والأولاد وليته لم يصدق وعد الشيطان لهؤلاء إذ لم يعدهم الشيطان إلّا غرورا وندعو الله أن يكون الدكتور غازي الإستثناء الذي يؤكد القاعدة

والله محمد بشير سليمان داحيرنا يعمل مشاكل فى اى مكان يمشى ليه ومع اى زول يشتغل معاه الراجل دافهمه شنوماعرفناه بحمل فكر ولاقاعد ساى هوعايز يعمل شنو خلى يورى الناس والفرصه امامه ماييقعد يمسك داك ويفك داك ويشاكل داك وبطلب من الدكتور غازى انو ينسى موضوع المحاكم لانو الشعب السودانى بعرف حقيقة غازى وعمنا الفريق الله يهديه

حسبنا الله ونعم الوكيل لماذا هذا الفجور من شخصية كنا نحسب أنها من اﻷخيار لم يكن د غازي مكان شك بيننا ولم يعرف عنه حب المال حتى يضطر لبيع مبادئه رخيصة هكذا ولكن نقول في اﻷمر شيئ وهؤلاء العسكر يستعجلون النتائج إن لم نقل الدتيا ولكن نقل حسبنا الله ونعم الوكيل

عد ياغازي الي الشعي السوداني!!!
نعلم انك نزيه. ولكن مشاركتك الانقاذ والتستر على جرايمها مسئوليه في عنقك!!
ولو اردت ان يحترمك الشعب المظلوم بسبب مساندتك للص الترابي والمنافق البشير انصحك بالآتي:

اعلان البراءة لله والشعب عن هذه القذاره الاسمها الحركة الكيزانيه او الاخوان
تقديم وتوضيح كل ماعرفته او شاركت به من فساد وجرائم ضد الشعب المسكين دا
فضح العميل علي عثمان في قضية انفصال الجنوب وكشف جميع ملابسات هذه الكارثة الوطنية

واعلم ان سكوتك عن الحقوق اعلاه ستظل رامية لك في المعسكر الذي جندوك فيه
وان القبر قريب ودي حقوق ناس!!!!!!

زول فشل فى اختيار النائب بتاعو حيفشل فى اى حاجة تانى .يعنى انا متاكد نائبك دة لو كذاب الكذب دة عندو من وقتو الطالب حربى مااتعلمو امس انت الزمن دة كلو ماعارفو كذاب لو عارفو معناها شريك فى الجريمة ولو ماعارفو معناها انت ضعيف فى تقييم البشر بالتالى ضعيف فى الادارة وفى الحالتين حتفشل سياسيا قوموا لفوا كلكم انتهازيين وعفن.

جراب الارجاس …. ما زال مليئا بالافاعي …. والحيات والعقارب …. والتي في كل حين تخرج …. لتلدغ ….. اليلد المصاب ….. هذه نهاية من مشى في ركاب الظلمة …. من امثال الترابي ….. والرقاص ….. وبقية العصبة …. الرجسة …..

انها …… المناظر ….. لسه ما بدا الفيلم الاصلي ….. للعصابات المجرمة….

اللهم عليك …… بالرقاص ….. ورهطه ….. اقطعهم ….. تك …….
اللهم عليك …… بالرقاص ….. ورهطه ….. اقطعهم ….. تك …….
اللهم عليك …… بالرقاص ….. ورهطه ….. اقطعهم ….. تك …….
اللهم عليك …… بالرقاص ….. ورهطه ….. اقطعهم ….. تك …….
اللهم عليك …… بالرقاص ….. ورهطه ….. اقطعهم ….. تك …….
اللهم عليك …… بالرقاص ….. ورهطه ….. اقطعهم ….. تك …….
اللهم عليك …… بالرقاص ….. ورهطه ….. اقطعهم ….. تك …….
اللهم عليك …… بالرقاص ….. ورهطه ….. اقطعهم ….. تك …….

قال: “وما كان زادي ورأسمالي في السياسة في السنوات الأربعين التي قضيتها فيها سوى النزاهة والاخلاق ، وما تلقيت فيها مالا حراما قط، ولست بائعا موقفي هذا ولا أخلاقي بمال زائل وقد بقي من الطريق الى القبر اقل القليل”.

“ان الله لا يحب خوان كفور” صدق المولي تعالي
سؤالي بسيط ” انت الآية دي ما كنت حافظها لما خنت شيخك وكنت من العشرة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اخلاق وموقف؟؟!!
العندو اخلاق ودين مستحيل يحرر شهادات وفاة مزورة لضحايا بيوت الاشباح يا د. غازي..
أتكلم وري الناس ماضيك القريب بعد انقلابكم الشوم مهمتك كانت شنو؟ تلف على بيوت الاشباح بالليل وتكتب تقارير طبية مدغمسة لابعاد مهووسيكم من المساءلة..
انت قائل الناس نست شهادتك الماضي عليها بانو د.علي فضل مات بالملاريا مع انو نافع علي نافع عذبه وداقى مسمار مصديء في جمجمته..
وللا كل شيء لله في سبيل الله ؟!.. بالله ورينا زول واااااحد بس فى عصابتكم عندو اخلاق ودين يا بتاع المواقف انت

يا دكتور غازي الشعب عارفك ود نعمة ويدك نظيفة لكنك تظل اكبر مغفل نافع في تاريخ الحركة الاسلاموية

يقول مجاييلى محمد بشير فى المدرسه الثانويه انه كان من مثيرى المشاكل وجهويا يجاهر بحقده غير المؤسس على

زملاءه من الوسط والشمال.

اختلف فكريا مع د غازى لكننى احترمته كثيرا حين صدع برأيه بشجاعة فى عدم دستورية التمديدللرئيس لدورة اخرى

وثبت على رأيه الى ان اقيل من الحزب والبرلمان, رجل هذا موقفه لايمكن ان يتهم فى نظافة يده ! !

ليس فيكم من هو خير

الدكتور غازي كل أفعاله تؤكد على صدقه مع نفسه والشعب السوداني وقبل ذلك مع الله .. رغم خلافي الفكري معه إلا أنني لأ أشك في صدقه ونزاهته وخلقه .. أعلم أنه لو رجع به الزمان مرة أخرى لإختار الحرحة الإسلامية ولكن بالمواصفات والمبادي التي تنادى لها المسلمين منذ 114 قرن ولكن هيهات ذلك هيهات أن يوجد بين الأخوان المسلمون في القرن الواحد والعشرون .. عجبي من رجل بهذه المواصفات يسير في ركب الإنقاذ نيف من الزمان على أمل أن أخوان الفكر سيتحاكون إلى الله كما في دستورهم الحاكمية لله ويرجعون إلى الحق وتعاد الحقوق إلى أهلها .. ولكن غلبت مصالح النفس والشهوات للمال والسلطة وإلخ إلخ .. فتأخر الرجل كثيرا في الخروج من وعاء ملوث بالفساد وظلم العباد.

يا دكتور غازى
بالله بقيت كمان تتكلم عن الأمانة والطهارة
كده ورى ناس الراكوبة دفعت للهاشمي بتاع قناة المستقلة مليون دولار لما كنت وزير للثقافة ليه وأدرك منها كم. صورة التحويل وأمر الدفع بتوقيعك قاعدة يا سيد. مفتكرنا بلا ذاكرة مش كدة

غريبة جدا انه لِسَّه فى ناس بفتكروا انه فى كوز نضيف!