استقبل الشيخ سلمان بن حمد آل خليفة ولي عهد البحرين ورئيس مجلس الوزراء اليوم وزيرة الخارجية د. مريم المنصورة الصادق المهدي بحضور السيد وزير الخارجية د. عبد اللطيف الزياني والسيد وزير المالية الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة.
ورحب رئيس الوزراء البحريني بالوزيرة وقدم شرحا وافيا حول نجاح حكومته في مكافحة جائحة كورونا وعن تجربة بلاده الناجحة في إشراك القطاع الخاص للعمل في برامج مجابهة الجائحة.
من جانبها أشادت السيدة وزيرة الخارجية بنجاح البحرين في احتواء الجائحة، وثمنت إشادة منظمة الصحة العالمية بحكومة المنامة، وقدمت شرحا للأوضاع الحالية في السودان خاصة انتشار موجة جديدة من الفايروس بمدينة بورتسودان، وعن حاجة القطاع الصحي لأجهزة توليد الأوكسجين والأسطوانات المتنقلة.
وقد ابدى سمو ولي العهد استعداد بلاده للتعاون مع السودان في مكافحة الجائحة بالمساهمة في توفير الأوكسجين للقطاع الطبي في السودان . هذا وقد صدرت الأوامر الملكية السامية من جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة بإرسال طائرة مساعدات عاجلة تحمل عدد 10 أجهزة لتوليد غاز الأوكسجين للمستشفيات بالسودان.
الجريدة
المراة دي مركبين لها مكنة طياره بوينج كل صباح هي في بلد ؟ البدفع لها فلوس الترحال منو اوعى اكون انا معاهم يا خراب بيتنا
عايزه منه شنو
ما تقعدى فى بيتك وتشوفى همك وزوجك ووليداتك
نحن زروق والمحجوب ما عملوا لينا حاجه منتظرينها منك انت
عشم ابليس فى الجنة
برضو لمان ترجعى من البحرين بيلاقوكى بالدفوف والغناء فى صالة كبار الزوار
والله يا حمدوك التاريخ لن يغفر لك جريك وراء المحاصصة وتعين مريم عن حزب الأمة للخارجية وتعين نمر والى لولاية الخرطوم عن حزب محمد عثمان الميرغنى
يا أخوانا البحلنا من مريم دى شنو, حتكمل الميزانيه كلها سفر.
شر البلية وزيرة الخارجية . من الذي يتحمل تكالبف كل هذا الرحلات الماكوكية . اذا كانت الدولة فهذا تبزير واذا كانت جهات خارجية فهذا تهديد للأمن القومي الذي انتهك في حلايب .
أيها الشعب السوداني الكريم لدرجة العبط والبلاهة هل منكم من يتذكر ملامح مريم.
تربية طفيلية لا تعرف معنى المسؤولية، و الشعب السوداني في نظرهم مجرد خدم و أموالهم غنيمة.