الجيش يعلن سيطرته على مدينة الدندر عقب معارك ضارية مع قوات الدعم السريع

بسط الجيش، الأربعاء، سيطرته على مدينة الدندر بولاية سنار جنوب شرق السودان، بعد معارك ضارية مع قوات الدعم السريع.
والجمعة، بدأ الجيش مدعومًا من قوات الحركات المسلحة وعناصر المقاومة الشعبية وجهاز المخابرات العامة يخوض معارك مع الدعم السريع على مشارف الدندر في سياق أكبر عملية عسكرية ينفذها اعتبارًا من 26 سبتمبر المنصرم.
وقالت مصادر عسكرية، لـ “سودان تربيون”، إن “الجيش تمكن من استرداد مدينة الدندر من قوات الدعم السريع عبر القوة العسكرية”.
وأشاروا إلى أن الجيش وحلفاءه بسطوا سيطرتهم على الدندر، بعد معارك عنيفة اُستخدمت فيها الأسلحة الثقيلة والمدافع والمسيرات الانتحارية تحت غطاء جوي من الطيران الحربي.
واستمر الطيران الحربي في شن غارات جوية على الدندر، خاصة قرية كامراب.
وكانت قوات الدعم السريع سيطرت على الدندر في أوائل يوليو الماضي بعد معارك مع القوة المشتركة التابعة للحركات المسلحة المتحالفة مع الجيش، وقامت بعد ذلك بتشكيل حكومة محلية من أبناء المدينة.
سودان تربيون
الدليل وين الفيديوهات وين ولا كلام سلبطة ساكت
توجد فديوهات على اليوتيوب
ظوووووووط جووووووة يا جانجاوي جوووووووة قلبك… ملاقيطك المقملين باذن الله كلهم بترول يستفيد منو الاجيال القادمة… مع انهم انجاس حتي البترول البجي منهم ما نافع.
يا عوير ناس الراكوبة واقفين معاك وفي صفك يا جنجويطة قنا لو ما واثقين من الحصل ما بيفضحوا نفسهم خلي العوارة دي يا عوير
هاك الدليل ده
الشغلة بقت ما محتاجة اي دليل
الجنجويد والقحاتة في خبر كان بل راسكم
لو عايز دليل عندي دليل بين افخاذي تعال اديك ليهو
ماعندنا كلام كتير تاني
انتظر قليلاً يا اخ منصور !!
منقول من صفحة بشري علي:
في الدندر
اتوقع حلقات المسلسل تكون كما يلي :-
إعلان أن الجيش حقق إنتصار ساحق على المليشيا الإرهابية في الدندر ، تم إستلام 10 عربات كشكش ومدافع 23 وذخائر وجاري حصر عدد القتلى مع تعقب الفارين…
بعدها حفلة ولايفات من الميدان والمواطنون يحتفلون مع قواتهم الباسلة
تقرير من خال الغلابة عن الوضع الميداني ويكشف عن عن تقدم الجيش في كل المحاور…
صمت مريب وجدل وتشكيك وتكذيب
بعدها قواتكم تتصدى للمليشيا وتقاتل بضراوة
حسبنة…
فاصل إعلاني
إتهام المشتركة بكسر الصندوق
نعي في المواقع
الحلقة قبل الأخيرة : هي ظهور الدعامة وحفلة قووول بااااع والمعاملة كيف
الحلقة الأخيرة : ترند الدندر تنزف وبيان من لجان المقاومة يتحدث عن النهب والإغتصاب والتهجير
هاها، خليك من الدندر، جيشنا المغوار حرر السوكي برضو.
موتوا بغيظكم بأجنحتك.
ياتو معارك .. تحرو الدقة
المليشيا الإرهابية استولت على تمبول
الجيش الوطنى استولى على الدندر
من الخاسر ومن الكاسب
الجيش الوطني ح يطرد ملاقيط أفريقيا بإذن الله من كل بقعه من أرض السودان الطاهرة…. والايام بيننا. اي ملقوط تاني يرجع اهلوا.
والله ديل اكذب جيش؟ ياخ انتو وسخ وكذب وجبن؟ اها اليلة شفتنا فديو من الدندر الدعامة وبمضادات ارضية؟ ياخ اختشو ياجبناء ماتقتلو اولاد الناس وتهربو تصورو وكذب؟ انتو فضحتو السودان كلو ومستحيل الفضيحة دي تزول علي مر الازمان امشو قرف؟ امشي الدندر كان ماجابوك في تابوت؟؟؟
اها يا رباطه لقيتو الكيزان كيف ههههه
نحنا ما قلنا ليكم ما تفرحو شديد بسقوط تمبول
كل مره جيش الكيزان ده اتوقعو منو مفجاءات جديده
اظهر وبان عليكم الامان يا الدايس وداعس ويا مؤدب المنافقين البارح كنتو مبسوطين وبيتضحكو بانتصار الرباطه ديل في تمبول
اظهرو ورونا رايكم اليوم في انتصار الكيزان
هاي هاي هاي
زي ما قال التافه الكباشي وانت مبسوط اوي هل تفرح لموت الناس يبدو انك مثل كل الكيزان تحب القتل مرتزقة ال دقلوا صنعهم الكيزان وهم جزء اصيل من المؤتمر اللاوطني سيفرح الشعب السوداني بعدان يرتاح منكم الاثنين ويقتلعون اقتلاعا
يا الكوز عوره
عليك أن تختار واحد من الاثنين الكيزان أو الرباطه الجنجويد ولا ثالث لهما ههههه
الشايقية يبرو منك
هنالك طريق ثالث نرفض الجنجويد جملة وتفصيلا ونرفض الجيش حتى ينصلح حاله.
نرفض الوصاية السياسية على جيش السودان. نرفض التدخل الأجنبي باي صورة من الصور.
العسكر للثكنات والجنجويد ينحل.
تتوقف الحرب كلية. يتفاوض الطرفان فقط في اجراءات وقف الحرب ويبتعد الطرفان من المشهد كلية ومن ثم تتولى ادارة مدنية مشكلة من مجموع الشعب بدون المؤتمر الوطني وبدون الإدارة الاهلية لاقبلية ولا حزبية ولا طائفية
انت عايش في الخيال أيها المثالي
لا تخترع ترهات من عندك أيها الجاهل
مين قال لك البارح كنا مبسوطين
حنكون مبسوطين لمن يأخذ الضعيف حقه من الظالم و يتجه الناس للبناء بدلا من الهدم و القتل و العنصرية و المرض
عثمان ميرغني
عثمان ميرغني
كاتب وصحافيّ سوداني، نائب رئيس التحرير السابق لصحيفة «الشرق الأوسط». عمل في عدد من الصحف والمجلات العربية في لندن. متخصص في الشؤون السياسية والعلاقات الدولية ومهتم بقضايا الاقتصاد العالمي والمناخ والبيئة.
الخميس – 07 ذو الحِجّة 1445 هـ – 13 يونيو 2024 م
TT
20
السودان… مَن يسيطر على «الدعم السريع»؟
استمع إلى المقالة
05:50
تكرَّر في الآونة الأخيرة كلامٌ على لسان بعض مسؤولي «قوات الدعم السريع» في السودان، أو من المحسوبين عليها والمتعاطفين معها، عن أن قائدها محمد حمدان دقلو (حميدتي)، لم تعد لديه السيطرة التامة عليها كما كان في السابق. صحيح أنَّ هذا الكلام قيل في إطار محاولة تبرئته من مسؤولية الانتهاكات الواسعة التي ارتكبتها قواته لا سيما بعد تمددها في ولاية الجزيرة، لكنَّه يبقى كلاماً ينطوي على قدر كبير من الخطورة، لأنه يطرح السؤال عما إذا كانت هذه القوات خرجت بالفعل عن السيطرة وأصبحت مجموعات منها تقاتل فقط من أجل النهب والسلب، وتقتل بلا سبب سوى التشفي أو التلذذ.
اختفاء حميدتي وعدم ظهوره منذ نحو أربعة أشهر، وعدم خروجه لإدانة الانتهاكات الواسعة والمتكررة في الآونة الأخيرة في ولاية الجزيرة، وأبشعها مذبحة قرية «ود النورة» التي راح ضحيتها أكثر من 100 شخص هذا الشهر، يثير التساؤلات مجدداً حول وضعه ومصيره، ويزيد الغموض حول مَن يسيطر على قيادة «الدعم السريع». فإما أنَّ الرجل لم يعد موجوداً في المشهد، لذلك فُقدت السيطرة التي كان يفرضها بحضوره وشعبيته وسط قواته، وإمّا أنه بسبب كثرة المنضمين لها من المستنفرين من عرب الشتات الأفريقي القادمين من دول الجوار أو من المرتزقة الذين جندوا بإغراء المال، وكثيرون منهم أتوا فقط للنهب والسلب، ضعفت أو فُقدت سيطرة قيادة «الدعم السريع» على قواتها.
في كل الأحوال فإنَّ الأمر يخلق إشكالية كبيرة ويزيد من خطورة الوضع واحتمالات وقوع المزيد من الانتهاكات والمذابح. أكثر من ذلك فإنه يثير أسئلة حول إمكانية تنفيذ أي اتفاقات قد تعقد إذا استؤنفت مفاوضات منبر جدة التي تضغط أطراف دولية عدة من أجل استئنافها.
في مقابلة معه قبل أيام، قال أحد مستشاري حميدتي مهاجماً قائد الجيش الفريق عبد الفتاح البرهان إنه لا يستطيع وقف الحرب وفرض العودة للتفاوض على الإسلاميين، في حين أن قائد «الدعم السريع» يستطيع وقف الحرب فوراً بتسجيل صوتي موجه إلى قواته. السؤال هنا أنه إذا كان الرجل قادراً على ذلك بتسجيل صوتي فقط، فلماذا لم يخرج ليوقف عمليات النهب والقتل والاغتصاب والمذابح ضد المدنيين؟ كيف يكون قادراً على وقف الحرب وليس قادراً على وقف الانتهاكات الواسعة التي ترتكبها قواته على مرأى ومسمع العالم كله؟
هناك مَن يحاول قلب الحقائق وطمسها فيقول لك تارة إنَّ من يقومون بالسلب والنهب والقتل ليسوا من «قوات الدعم السريع» بل من الوافدين الجدد عليها، وتارة إنهم من المجرمين الذين يتنكرون بزيها ويستغلون الأوضاع الأمنية المضطربة لممارسة جرائمهم، وتارة أخرى هم من «فلول النظام السابق»، الذين يرتدون زي «قوات الدعم» ويرتكبون الانتهاكات بهدف تشويه صورتها أمام المواطنين والعالم.
هذه الحجج لا تصمد إذا سألت هؤلاء: ماذا عن كل الذين شاهدهم الناس وشهد عليهم العالم كله، خلال مراحل الحرب وهم بأزياء «قوات الدعم السريع» وعرباتها القتالية يقتلون وينهبون ويحرقون الممتلكات، ويوثقون بأنفسهم كل ذلك في مقاطع الفيديو التي يبثونها فرحين ومتفاخرين؟
الحقيقة أنَّ هذه الانتهاكات هي ديدن «قوات الدعم السريع» وسجلها منذ تأسيسها وحتى اليوم. فالمجازر والانتهاكات ارتكبت في دارفور، وفي الجزيرة وفي الخرطوم، وشهد عليها وعانى منها المواطنون، وأدانها ووثق لها المجتمع الدولي، ومن الصعب طمسها أو التبرير لها بحجج واهية، بهدف التنصل من مسؤوليتها. ولأن هذه الانتهاكات تبدو ممنهجة، فإنها تدحض أي كلام من شاكلة أنها مجرد «تفلتات» تحدث بسبب مناخ الفوضى الذي تحدثه الحرب. كيف يكون ذلك ولا يكاد يمر يوم من دون أن يظهر مقاتلون من «الدعم السريع» في مقطع فيديو متداول في وسائل التواصل الاجتماعي وهم يوثقون لانتهاكات من نوع ما، سواء كان ذلك للقصف المتعمد لأحياء المدنيين، أو لتصفية أسرى، أو للتباهي بالمنهوبات المنقولة من الخرطوم أو الجزيرة، أو للتلويح برفض الخروج من بيوت المواطنين التي احتلوها بعدما أُجبر أصحابها على مغادرتها، أو أفظع من كل ذلك لمناظر القتل والسحل ودفن أناس أحياء مثلما حدث لأبناء قبيلة المساليت في دارفور؟
وضع «قوات الدعم السريع» ومستقبلها كانا دائماً من الأسئلة الشائكة حتى قبل اندلاع الحرب، واليوم يصبح أكثر تعقيداً بعدما توسّعت دائرة الانتهاكات ومعها الغضب الشعبي، وطرأت مستجدات بشأن ما إذا كانت قيادتها قد فقدت السيطرة عليها لا سيما مع الحيرة التي يثيرها «اختفاء» حميدتي المتكرر عن الأنظار.
والله ديل اكذب جيش؟ ياخ انتو وسخ وكذب وجبن؟ اها اليلة شفتنا فديو من الدندر الدعامة وبمضادات ارضية؟ ياخ اختشو ياجبناء ماتقتلو اولاد الناس وتهربو تصورو وكذب؟ انتو فضحتو السودان كلو ومستحيل الفضيحة دي تزول علي مر الازمان امشو قرف؟ امشي الدندر كان ماجابوك في تابوت؟؟؟
وين الكلام ده يا جنجويدي يا رمه يا المدعو اسحاق الدعامه اولاد اللذينا زمااان فحطو من الدندر والجيش بيطارد فيهم وقرب يدخل السوكي
مضادات ارضيه في ….طك
حرب عبثية درتوا البلد الله احرقكم اجمعين
كلما اقرا إسم فني البلاعات السارق للالقاب والمدعي زَورآ بانه مهندس وكلما اقرأ اسم الكيمو الكوز الشايقي ذو الاصل النيجيري التافه أقلب الصفحه ولا اقرأ تعليقاتهم رحمة بأعصابي وإدخارآ لوقتي حتي لا اضيعه في لغو الحديث الفارغ الملىء بالغباء والجهل وسوء الادب. اكبر خازوقين منفرين للقراء في الراكوبه هذين الكوزين الحقيرين!!
if it is so please stay . because Sanna Hamad’s army
will withraw from DinDer
as soon as they hear about Janjaweed
and as usual will leave the Sudanese under the mercy of the criminal janjaweed
واضح ان رباطة الكيزان الارهابيين اشتروا بلاعة سودان خربيون بعد ان فاحت نتانة وعفانة بلاعة التراكيزان الضاربة
لكن بلاعة سودان خربيون قايمة بنمرة خمسة وقريبا حتنقلب وتقع الواطة
اعلام الصحف الصفراء احد بلاوى السودان
لقد انكشف الوجه القبيح والعنصري لهذه المليشيا الخبيثه بالنسبة للمزابح والتي ارتكبتها بالامس في تنبول علي اهلنا الشكريه
وقد اصبح هؤلاء الاوباش يخاطبون القبائل السودانيه بمسمياتها حتي المرحوم قائدهم الهالك حميرتي زكر في خطابه الأخير مهددا قبيلة الشوايقه بالاسم
وازكر أيضا النقيب سفيان وما حدث له علي أيديهم و الخيبان جلحه والسجمان شوتال كل هؤلاء عندهم عبيد وسوف يتم تصفيتهم عاجلا ام اجلا وسوف يتم تصفية المتعاونيين والذين ينتمون الي قبائل اخري وهذا مخطط كبيير يستهدف كل قبائل السودان لتكون السياده فقط لال دقلو وقبيلة الماهريه ومن تبعها من قبائلهم
واريد ان أوجه الكلام الي المعلقين في جريدة الراكوبة كل من يقف مع هذه المليشيا الخبيثه ضد الجيش السوداني بحجة أنه جيش كيزان فهو باطل وخايس وانتم تعلمون معني هذه الكلمه جيدا
ههههههههههه
للاسف ما زال هناك كمية من
المواهيم و
الموهومين بيقولو عندنا حيش؟؟؟
وكل حاجة واضحة في الميدان
عموماً؛
ناكد مرارآ وتكرارآ بأن الحرب الدائرة الأن الغرض منها تطهير الوطن الحبيب من كل كوز وعميل وخائن
النصر لقوات الدعم السريع