هيئة علماء (الدخان)!

عبد الفتاح عرمان
يحكى أن رجلاً مسطولاً رأى جاره إمام المسجد يخرج من احدى العيادات الصحية، فساله المسطول: مالك يا مولانا مارق من العيادة إن شاء الله خير؟ فرد مولانا: والله يا ولدي جيت أحلل السكر. فرد عليه المسطول: يا مولانا السكر حلال من زماااااااان.. كدى انتو حللو لينا البنقو!.
تناقلت صحف الخرطوم الصادرة يوم أمس فتوى أصدرتها هيئة علماء السودان أو بالأحرى هيئة علماء السلطان، تحرم تعاطى التبغ بكافة أشكاله- السجائر، الشيشة والتمباك. وأجاز عضو الهيئة محمد هاشم الحكيم للزوجة طلب الطلاق من زوجها إذا كان من المدخنين في المنزل. وفي البدء، أحب أن أؤكد بأنني لست من المدخنين حتي لا يتوهم أحد علماء الدخان أنني أنطلق من منصة شخصية. من حيث المبدأ، تعاطى الزوج لاى نوع من أنواع التبغ في منزله وأمام أطفاله سوف يؤثر على صحة الأطفال والكبار معاً. إذ تؤكد جمعية السرطان الأميركية أن الـ(secondhand smoke)- التدخين السلبي- يؤدى إلى وفاة أكثر 46 ألف شخص سنوياً بأمراض القلب في أميركا. ويؤدى إلى وفاة حوالى 3400 من البالغين الأميركيين نتيجة لإصابتهم بسرطان الرئة. كما يؤدى إلى أصابة قرابة المليون طفل بحالات مختلفة من الأزمة سنوياً. ويتسبب في سرطان الثدى بالنسبة للنساء اللواتي يستنشقن الدخان عبر جلوسهن بالقرب من المدخنين لفترات متكررة. لذا، تجدني أؤيد بشدة وضع قوانين تحول دون تدخين الناس- رجال ونساء- في المنازل والأماكن العامة لتجنب اصابة الأطفال والكبار- من غير المدخنين- بتلك الأمراض التي أشرنا إليها.
لتحرير خلافنا مع هيئة علماء الدخان، ليس هناك آية قرانية واحدة أو حديث “شريف” يشير إلى حرمة تعاطى التبغ، اللهم إلا بالقياس الفاسد. فهيئة علماء السلطان عينها على الفيل- الحكومة- وتطعن في ظله- المواطن. فمن يملك مصانع التبغ؟ ومن الذي يأخذ الضرائب والزكاة والجبايات من مصانع وبائعي التبغ بالجملة والقطاعي؟ بكل تأكيد، هي الحكومة وديوان زكاتها. ولكن، هل تسطيع هيئة علماء السلطان أن تقول “البغلة في الإبريق”، لا، بل سيقولون أن “الفيلة عايزه ليها رفيقة”.
ولنسأل محمد هاشم الحكيم وصحبه عن رأيهم في الحكومة التي تقتل شعبها إن خرج في التظاهرات، مثلما حدث في سبتمبر الماضي حينما خرج أطفال المدارس والشباب في تظاهرات ضد سياسات الحكومة، واغتال قناصة المؤتمر المؤتمر الوطني العشرات منهم بدم بارد. أتحرم التبغ وتسكت عن قتل الحكومة للشباب المسلم في قلب الخرطوم يا حكيم؟
ما رأى الحكيم وصحبه في قصف الطيران الحكومي للمدن والقرى الآهلة بالسكان في دارفور، جبال النوبة والنيل الأزرق؟ أم هو خور النفس وإيثار السلامة عوضاً عن التصدى للطاغوت.
ألم يسمع الشيخ الحكيم بالحديث الذي رُوى عن معاذ بن جبل عن النبي صلي الله عليه وسلم قال: “لن تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يُسئل عن أربع: عن عمره فيم أفناه؟ وعن شبابه فيم أبلاه؟ وعن ماله كيف اكتسبه؟ وفيم أنفقه؟ وعن علمه، ماذا عمل فيه.” فتأمل جلياُ أيها الحكيم في السؤال الرابع: عن علمه، ماذا عمل فيه؟ سوف تُسال انت وصحبك عن العلم وأمانته، هل أديتموها؟ ساترك لك الإجابة. وحينما تجيب على سؤالى هذا، تأمل في موقف الإمام سعيد بن جبير الذي تصدي إلى الحجاج بن يوسف بعلمه وسيفه، وثبّت على موقفه الرافض لإستبداد الحجاج حتي لقى ربه مقتولاً على يد الأخير. وفيه قال الإمام أحمد بن حنبل: “قتل سعيد بن جبير وما على وجه الأرض أحد إلا محتاج إلى علمه.” فأين أنتم يا حكيم من جسارة الإمام سعيد بن جبير الذي خلدته كتب السيرة الإسلامية .. ولم يجد قاتله الحجاج سوى مزبلة التاريخ.
الإنشغال عن الموت المجاني الذي توزعه الحكومة على مواطنيها غرباً، شرقاً، جنوباً وشمالاً بمواضيع على شاكلة حرمة “دم البعوض” وغض الطرف عن قتلة “الحسين” في السودان لن يعفيكم من المساءلة أمام شعبناً، وأمام الله سبحانه وتعالى، يوم تأتونه فرادى ليسألكم عن علمكم وماذا عملت فيه. يومها لا ينفعكم الطاغية وأعوانه، والرواتب والحوافز الشهرية التي تتقاضونها نظير سكوتكم عن الحق.
أنا متفق تماما مع ما قاله الكاتب عبد الفتاح عرمان,شكرا جزيلا لك.هكذ هم علماء المؤتمر الوطني عبيد للمال والنساء والسلطة ولو على حساب شعوبهم,لهم دين خاص ودينهم يدور حولي طاعة ولي امرهم الذي نصبهم.
الاخ / عرمان
صدقت فيما كتبت
ولك تحياتى
مما ينسب للعز بن عبدالسلام:
اذا رايتم الحبر يتردد علي السلطان فاتهموه في دينه
علماءترزية وفتاوي حسب الطلب ……….حسبي الله ونعم الوكيل
لنفرض أن السجائر والتمباك حرام لكن كيف نفهم أن تطلق المرأة من زوجها الذي يتعاطي السجائر والتمباك ؟
نحن هنا في السعودية بنسف وبنسجر ولم يقل علمائها أن تطلق المرأة من زوجها كما قال هيئة علماء السلطان في السودان.
ديل علماء ما عندهم سالفة هم لهم دور في شغل الشعب السوداني عن مشاكله وهمومه وثورته,,, هم مثل عبد العاطي وغندور وغيرهم سوي ان لهم ذقون التيوس ومنعمين ومترفين ويأخذون رواتب من دماء وعرق الشعب ويمتلكون السيارات والمثني من الزوجات وهم وأبناءهم يتعالجون في ألمانيا وغيرها ( عبد الحي يوسف ). هؤلاء المسمي نفسهم بعلماء لهم حساب عسير عندما تقع واقعة الحكومة وهذا ليس ببعيد.
سأسف وسأظل أسف حتي يعجز السف عن سفي ولن أطلق زوجتي لأنني أساسا غير معترف بشيء اسمه عالم ديني في السودان.عشرة سنوات تركت فيها السجائر وعلشان كلام هؤلاء سأرجع لشرب السجائر مرة أخري .
انه النفاق والكفر يقتلون الحسين ويسالون عن حكم قتل ذابة في الحج !!!!!!!!!!!!!!!!!
اذا قمنا بعملية احصائية عن الذين ماتوا من جراء تناول التبغ في السودان وعن الذين ماتوا برصاص الانقاذ ايهما اكثر فتكا بالانسان السوداني التبغ ام رصاص الانقاذ ؟ وعن جواز طلب الزوجة الطلاق من الزوج المدخن ..فهل يمكن للزوج ان يطلق زوجته المدمنة على دخان الحفرة في المنزل ؟ وما رأي هيئة علماء الدخان عن حالات الوفيات والامراض التى تتعرض لها ساكنة مدينة الجنيد من جراء استنشاقهم دخان مصنع السكر السام ؟
والله يااخي صدقت فيما قلت هؤلاء علماء سؤء وسلطة وتجار دين والصلاة خلفهم مشكوك فيها
تعظيم سلام يا ود النقي
والله لابسه تمام ومافى كلام. والسودان عظيم وقريب ليه ماشين العراق ال هناك وبعيد ؟؟
يا جماعه اليوميين الدخاخين ديل كتر فيها الحديث .طلاق المدخن و امكن شيوخنا ديل قاصدين لو في راجل بقعد بدخن في الحفره من حق الزوجه تطلب الطلاق . حسبنا الله و نعم الوكيل من هؤلاء الذين يسمون انفسهم شيوخ
وما رأي علماء السلطان في القروض الربوية التي بنو بها الخزانات و السدود و الحسور؟؟ و مارأي علماء السلطان في مزراع التبغ المنتشرة في غرب السودان و برعاية الدولة ؟؟؟؟
ما رأي علماء السلطان في النهب(المصلح )الذي حكي عنه رئيسهم البشير صاحب العمارات و الفلل و المزارع و الذي كان يسكن في بيت أيجار ؟؟؟ و أين و أين و أين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ إلي واوات (جبرا) الكثيرة و لا مجيب لها؟؟
افتوا لنا حول الحراميه الذين ياكلون المال العام ..وهل مرتباتكم انتم وحوافزكم حلال ام حرام انا شاهدت واحد منكم بكسلا نازل فى منتجع سراى تمنتاى يا ترى اليوم بى كم ..يا علماء السودان الجاهلين اختشو …ولا اريد ان اقول لكم كما سال احد لو كان زول شايل قربه مليئه بالدخان حرام …هل السجاره تبطل الوضوء يا ناس …هل السيجاره تستوجب الغسل ؟؟؟بالله شوف
طيب لو الواحد عايز إقول أوفففففف ، إطلعها كيف من دون دخان ؟
الرجال بتدخن والأولاد بيدخنوا والنسوان بقوا يدخنوا شبشة والعربات بتدخن وبتقول أوففف والرقشات أصلها من زمان بتدخن والمصانع بتدخن، والطلح بيدخن، مصانع السجاير بس الما بتدخن ( لف وتعبئة وتغليف)والسوق إلغف
عبد الفتاح يا اخوي …..
اسقاط الطائرات والزواج من ارامل الشهداء بقت حاجة (( بايخة ) ومكشوفة …..
راعي الفتوة عينوا على واحدة راجلها مدخن و( اسهل ) سبيل عندنا في السودان هو الفتوي …..
الافراط في تناول السكر و ( الطيبات ) والشحوم والدهون واللحوم هي التي تؤدي للسمنة و هي الاخطر على صحتنا ….
وبما ان الطيبات هي نصيب شيوخنا الاماجد وحكرا عليهم فبالتالي لا يوجد في قاموس هؤلاء ما يدعوهم لتحريمها حتى وان كانت من مال ( حرام حرمة بينة )….
هل يجرؤ احد شيوخنا على القول بان الناس تلجأ للتدخين من اجل التنفيس من حال الغبن والفقر والعوز التي اوصلونا اليها ؟؟؟
هل هؤلاء مؤهلون ( علميا ) حتى يدركوا عواقب مثل هذه الفتاوي على الاسر والابناء والمجتمع بكامله ؟؟؟؟
هل نحن بحاجة لزيادة جيوش الارامل والمطلقات وبائعات الشاي والمتسولات …..
رغم ذلك اسال الله ان يعافي الجميع من آفة التدخين وحمد انني لست مدخنا ولا اركب طائرات الانتنوف مهما كانت الظروف …..
بالمناسبه الشيشه في بو رتسودان كانت ممنوعه لكن سمحو بتعاطيها وبيعها وﻻ في زول بيسالك
والله كلام مية المية بس تقول شنو ماياها كدا الانقاذ وعلمائهم منافقين
، ليس هناك آية قرانية واحدة أو حديث “شريف” يشير إلى حرمة تعاطى التبغ، اللهم إلا بالقياس الفاسد.
اختلف مع كاتب المقال فى هذه النقطه لان الله سبحانه وتعالى قال(احل لكم الطيبات وحرم عليكم الخبائث)صدق الله العظيم وهذه الآيه حرم بموجبها الامام المهدى تعاطى السجائر والتمباك الا ان كان كاتب المقال يرى ان التبغ ومشتقاته ليست بالخبائث رغم المضار التى ساقها.
واتفق معه فى بقية المقال فعلماء السوء هؤلاء ياتمرون بامر الحاكم يحرمون الحلال ويحلون الحرام ولذلك فهم لايحرمون صناعة التبغ والاتجار فيه لان فى ذلك عائد مالى تزداد به جيوب الحكام انتفاخا
لا اسكت الله لك قلما
اختلف تماااما معك في حرمة المصائب دي … حرمتها ليست قياس فاسد كما تزعم !!!! حرمتها بالاجماع فأختر انت في اي العلماء تثق و استفتيه و سوف يحرِّم لك المصائب دي … و بعدين الموضوع ما محتاج نص و لا شي الدين دا لامن نزل عارف انتو حا تكون في مستجدات في المستقبل علي المسلمين استفتو فيها اهل العلم،،، خليك من الدين نهائي عليك الله بعد الاحصائيات النت ذكرتها دي ناس بالآلاف و الملايين تموت من التبغ و انت جاي تقول مافي دليل ؟؟؟ ياخي الناس ماتت بالآلاف نتيجة سياسات فارغة و حروب مالها داعي و انت جاي تستكتر علي الشعب الفضل الابتعاد عن التبغ لمنع المزيد من الموت ؟؟؟ حتي لو انت ما ليك في الدين ،، ما عارف انو ملايين الشعب السوداني ليهم في الرادع الديني و دي لغة بيؤمنو بيها و بيفهموها و بتأثر فيهم بي صورة كبيرة و الدليل تلاعب الانقاذ فينا بإسم الدين ،، اذا كان عبارة التدخين ضار بالصحة ما مفهومة فعبارة حرام مفهومة جدا ،،،، و بعدين الدولة اكبر المستفيدين من تعاطي التبغ و ضرائبها اعلي ضرائب و بتدخل المليارات سنويا .. يعني خليهم يحرموها و جفف عليهم ،،،و انقذ ارواح الآلاف من الموت في القري و الحضر و الاردن و مصر ،،،سقطات الحكومة مهولة و سقطات هيئة كبار العلما كتيرة .. بس ما تكون معارضتنا من اجل معارضة اشخاص و و مالها دخل بمصلحة الناس !!!اذا قالو كلام فيهو مصلحة للناس حتي لو اريد به باطل بس بينقذ حياة روح زول واحد نحن معاها … ما بالك انو فتواهم صحيحة ،،، نعارض نعم لكن نكون مثل النظام تمكين لينا علي حساب ارواح الناس لا لا لا لا
هذه الهيئة أسمها الصحيح: هيئة منافقي السودان .. أو هيئة علماء السلطان
يجب عدم قرنها بدين الأسلام، ففي قرنها إساءة للاسلام وجميع الأديان
هيئة يصنعها جهاز اﻻمن ماذا تنتظرون منها ؟!!
هؤﻻء الماجورون اتوا بهم لتحليل ما تقوم به الحكومة وتكفير بعض المواقف التى تتعارض ومصالحها .. انها ليست هيئة للعلماء بل للماكلين وماسحين خشومهم وصامتون عن الحق .. اﻻخرسون
تأمل في موقف الإمام سعيد بن جبير الذي تصدي إلى الحجاج بن يوسف بعلمه وسيفه، وثبّت على موقفه الرافض لإستبداد الحجاج حتي لقى ربه مقتولاً على يد الأخير. وفيه قال الإمام أحمد بن حنبل: “قتل سعيد بن جبير وما على وجه الأرض أحد إلا محتاج إلى علمه.” فأين أنتم يا حكيم من جسارة الإمام سعيد بن جبير الذي خلدته كتب السيرة الإسلامية .. ولم يجد قاتله الحجاج سوى مزبلة التاريخ.
قـيل ان اهـل الأمام سعـيد بن جـبير من شـدة خـوفهم عـليه قالوا للحجاج لعله يعفو عـنه أن سـعـيد مريض ولا يدرى ما يقول فلا حرج عـلى المريض فاعـفوا عـنه. فقال لهم الحجاج : حـسنا ان اعـترف بذلك فـسوف اعـفو عـنه. ولما قال له الحجاج : هـل صحيح ما قاله اهـلك بأنك مريض ولا تدرى ما تقول. اجابه الأمام سعـيد وقال له : لـست انا بالذى يجـحـد نعمة ربه. فالحمد لله ربنا اعطانى الصحة والعافية فأن كنت قاتلى فدونك ولم يخـف من سـيف الجلاد الذى كان مسلطا عـليه. اين عـلماءنا من عـلماء ذلك الزمان .
هيئة علماء السودان هى هيئة اجيرة لتقديم الخدمات الدينيه عبرالفتاوى لمن يدفع ..ولذلك هى تقف مع امير المؤمنين رازقها وحاميها فى الحلال وايضا الحرام .ولا يهما كم من البشر قتل البشير ؟ فخلفاء الدولة الاسلاميه من لدن الدولة الامويه وحتى نهايتها فى الباب العالى بتركيا كان القتل والظلم والاغتصاب ومصادرة الحقوق والرأى منهج حكم وسياسة دولة ( وهيئة علماء الشام ) فى عهد معاويةوابنائه من بعده كان موكل لها تزوير الاحاديث حسب الحاجة ..ولذلك قتلوا سعيد ابن جبير بدفنه حيا استنادا على حديث مزور .. هو نفس الحديث الذى يقتل به البشير من يشاء ويجد السند والتأييد من الكهنة المرتزقه تجار الدين ..
وأنت ماشي لسعيد بن جبير لي شنو!
ما عندك الشهيد محمود محمد طه الذي وقف في وجه الطاغية نميري وبطانته ترابي ومن تربوا على نهجه
يا عرمان الم تسمع بالاية يحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبايث فيوم القيامة اين تضع هذه الاشياء مع الطيب ام مع الخبيث
مافي شعب في العالم تقدم بالحلال والحرام وانما الحلال والحرام مثلها مثل العبادات وعلاقة مقدسة بين الانسان بربه وليس من حق اي مسئول وياخذ راتب من الحكومة ومخصصات ان يتدخل غير حكومة نصابة وشخص مرتزق نصاب يستغل فيها البسطاء باسم الدين ودائماً ما تكون حكومة مفلسة وانسان مفلس يبحث عن السلطة والثروة والمسكين غير مؤهل وليس لديه ما يقدمه لنفسه او للمجتمع غير النصب …. الشعوب لا تتقدم الا بسيادة القانون
إنتو مجانين ولاشنو ,, والله الراجل لو دخن بنقو مرتو ماتطلقه ,, خلى السيجار ,, هو البنات لاقيات عرس لمن يطلقن ؟؟؟ عشان بطلقن !!! قال دخان قال !!!
اين انت من بر الوالدين ياكاتب المقال؟
انتو زعلانين عشان رجل دين تدخل بين الرجل وزوجته عاااااااااااااااااادي يا عزيزي ديل تدخلوا بينك وبين ربك ما اتكلمتوا لانوا الموضوع مايهمكم وكله نفاق في نفاق وكذب وتدليس وليس هناك مسلمين حقيقيين مسلمين هذا الزمن الاغبر يقدسون علاقتهم مع زوجاتهم اكثر من تقديسهم لعلاقتهم مع ربهم
هؤلاء المرتزقة عبدة السلطة دينهم دينارهم وكعبتهم نسائهم فلا تنتظرون منهم خير