الحزب الشيوعي وحركة عبد الواحد يطالبان بحل المليشيات الحكومية

الخرطوم: سيد أحمد إبراهيم
طالب الحزب الشيوعي وحركة تحرير السودان بقيادة عبد الواحد، بحل وتفكيك المليشيات الحكومية على رأسها الدعم السريع والدفاع الشعبي والشرطة الشعبية والأمن الشعبي والكتائب الجهادية وحظر حزب المؤتمر الوطني ومصادرة ممتلكاته.
وشدد الجانبان في لقاء تم عقده بباريس يوم الجمعة، حسب تصريح مشترك أمس،على ضرورة التوصل لسلام شامل وتسليم مجرمي الحرب للمحكمة الجنائية الدولية وإيلاء أهمية للتعويضات الجماعية لضحايا الحرب والإبادة الجماعية وضحايا سياسات النظام المختلفة وضمان عودة النازحين واللاجئين إلى قراهم، والتزما بمواصلة النضال الجماهيري وبناء النقابات والإتحادات الطلابية الديمقراطية ولجان الاحياء والمقاومة باعتبارها أدوات نضالية تزيد في وحدة وتدعيم النضال الجماهيري باستمرار الندوات والوقفات الاحتجاجية والتظاهرات والاضرابات وصولاً لتفكيك الدولة العميقة، كما نبها إلى ضرورة هيكلة مؤسسات الدولة وفق أسس قومية جديدة تشمل القوات المسلحة وأجهزة الأمن والشرطة.
واتفق الطرفان على تدعيم علاقات النضال المشترك بينهما بما يخدم مسيرة الثورة السلمية وإحداث التغيير الجذري الشامل وهزيمة ما أسمياها مخططات قوى الثورة المضادة المستودة أقليمياً ودولياً.
الراكوبة
(بحل وتفكيك المليشيات الحكومية على رأسها الدعم السريع والدفاع الشعبي والشرطة الشعبية والأمن الشعبي والكتائب الجهادية وحظر حزب المؤتمر الوطني ومصادرة ممتلكاته)
لو لم تشترط الجبهة الثورية بتلك النقاط يكونوا وضعوا نفسهم في خانة حرجة امام الشارع ويأكد حساس الشارع انهم بتوع هبوط ناعم.
الواضح انه الحزب الشيوعي وعبدالواحد محمد نور والحلو يعرفون ما يفعلون والصورة واضحة امامهم. بعكس الاخنرين.
ناس الدعم السريع قاعدين في جبل مرة خلي عبدالواحد يحلهم وبعدين حكومة حمدوك عندها مليار مشكلة لماذا الجرجرة في معارك انصرافي بيان الشيوعي٣ وعبد الواحد هزيل والميدان فمن ح
الدعم السريع يمكن استيعابه أسوة بمقاتلى الحركات عند احلال السلام
الدفاع الشعبى والشرطة الشعبية وغيرهم
من الارزقية أكبر الزكاة مطلوب حلهم اما الضم لأجهزة المقابلة فهو لتوفير حصانة لهم لا يستحقونها كما فعل العسكري بضم زادنا إلى صندوق الضمان التابع للجيش وكذلك الاتصالات وهى شركات فى قمة الإجرام والتعدى على مقدرات البلد ويجب أولا محاسبتها