أشار المستشار السياسي لقائد قوات الدعم السريع، يوسف عزت، إلى أنهم سيطروا على مناطق مهمة في العاصمة السودانية، وسط مواجهات مستمرة مع قوات الجيش السوداني.
وفي حديثه مع “سكاي نيوز عربية”، قال يوسف عزت: “الدعم السريع الآن يسيطر على 95 بالمئة من الخرطوم وأم درمان، بيدنا كل الجسور المؤدية إلى الخرطوم، بيدنا القصر الرئاسي، نحن بداخل القيادة العامة، كل المطارات بيدنا”.
وأضاف: “أما بالنسبة للجيش فلا خطة واضحة لهم، قوات الجيش تتحرك في الشوارع دون توجه معين”.
هذا أبرز ما قاله المستشار السياسي لقائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو “حميدتي” مع سكاي نيوز عربية:
المعركة المفروضة:
هذه المعركة فرضت علينا، نحن لم نختار المعركة، بل فوجئنا بالهجوم علينا، الحرب الدائرة الآن في السودان بالنسبة لنا هي دفاع عن النفس.
خسائر في الجيش:
هناك خسائر في قوات الدعم السريع، خاصة من الضربات الجوية، فلا توجد حرب دون خسائر، وأيضا في صفوف الجيش هناك خسائر كبيرة.
سبب اندلاع الحرب:
سبب الحرب هو أن هناك من يريد السيطرة على السلطة، وعدم إعادتها للشعب، فهو من أسقط النظام السابق، وهو من أوصل البرهان إلى كرسي رئاسة مجلس السيادة، لذا فعليه فهم ذلك، لا يمكن أن يكرر البرهان أفعال النظام السابق بالبقاء في السلطة.
الشعب السوداني لا يدعم الحرب، لكن نحن ندافع عن خيارات الشعب السوداني، وهي التي فرضت هذا الموقف الآن.
الجيش مختطف:
عملية الدمج ليست القضية المركزية بالخلاف، فهي عملية تم الموافقة عليها، هناك جدول زمني وصولا للجيش الواحد، لكن الإصلاح هو القضية الأساسية، فالقرارات داخل الجيش “مختطفة” باسم حزب واحد فقط. الجيش مختطف.
مجموعات من النظام السابق تقاتل بجانب قوات الجيش.
سكاي نيوز
صدقت نعم الجيش مختطف من اشباه الرجال وكل الشعب يدرك ذلك ولكن هذه المرة لن يستطيع البرهان والاسلامين حكم الشعب بقوة السلاح كما فعل البشير
كلام منطقي و مقبول جدا.. و بغض النظر عن تداعيات ما بعد ١١ أبريل ٢٠١٩، الشعب السوداني يحفظ حميدتي رفضه تعليمات سلطة الإنقاذ لفض المواكب و المظاهرات، و ذلك قبل بيان ابن عوف بإسبوعين. حميدتي أكد لهم ان واجبات الدعم السريع لا تشمل فض المظاهرات، فذاك مهمة الشرطه.
و حميدتي هو من إعتقل البشير و عبدالرحيم حسين و البقيه و اودعهم سجن كوبر، و ما زالت قواته تشرف على حراسة السجن حتى اليوم.
الذي إنحاز للثوره بحق هو حميدتي و ليس اللجنه الامنيه.
و اليوم هو يؤكد ذلك.. و لذا فقد سعى الكيزان لهذه الفتنه مستغلين الهطله البرهان، لأجل إزاحة الدعم السريع، بإعتبار المهدد الأساسي لعودته للسلطه.. و هذا ما تؤكده الأحداث الجاريه الآن.
الظاهر حميرتي عندوا مستشارين فاهمين من القحاتة بيتكلمو بي اسمو وعندهم خبرة ياناس الجيس اضعو مبلغ خمسة جنية في راس اي مستشار او قائد في الدعم او حميرتي ذاتو وناس الدعم براهم سوف يقبضو عليهم ويجيبوهم ليكم
انت كوز هطله كلام مابتعرف تتكلم
وبعدين ذاتو شوفوا الحمار دا بيقول شنو قال ليكم وبرر ليكم بكل بساطة كدا انو الحرب قامت في الخرطوم دا وسبب الحرب هو أن هناك من يريد السيطرة على السلطة؟ ههههه سجلو دا في كتب التاريخ تدمر حميدتي للخرطوم من اجل القحاتة الملاعيين الخونة وبعدين ذاتو لالا خلاص حميرتي بقت امريكا ومجلس الامن وهي من تقرر وتعمل حرب وتقتل شعب كامل وتدمر دولة كاملة عشان تسلم السلطة للقحاتة الملاعيين ديل هل بيستاهلوا هذا الفعل و باالله عليكم في تخلف وجهل اكثر من دا واظن الحمار لو قالو ليه القحاتة اعمل كدا هايقولو ليهم لالالالالا