أعلنت حركة جيش تحرير السودان بقيادة مني أركو مناوي عن انضمام وحدة عسكرية من قوات تجمع قوى تحرير السودان، التي يقودها الطاهر حجر، إلى صفوفها.
واعتُبرت حركة مناوي، في بيان انضمام تلك القوات إليها إضافة نوعية للحركة، ودعماً مباشراً للقوة المشتركة التي تضم حركات الكفاح المسلح.
وأوضح الناطق العسكري باسم حركة جيش تحرير السودان، العقيد أحمد حسين مصطفى، أن القوة المنضمة حديثاً وصلت بكامل تجهيزاتها، مشيراً إلى أنها تضم عشرين عربة قتالية مجهزة بأسلحة ثقيلة ومتوسطة. واعتبر مصطفى أن هذه التعزيزات تمثل دفعة قوية لقدرات الحركة العسكرية، خاصة في ما يتعلق بالدفاع عن المدنيين في مناطق النزاع.
لقد قلتها مرارا وتكرارا ان هذا الكيان لا يؤتمن اطلاقاً. لذلك يجب على حكومة تأسيس توخي الحذر الشديد من جميع الذين معهم من ابناء هذا الكيان لأنهم يقومون بأدوار مختلفة ولكن محصلتها النهائية تصب في اتجاه واحد الا وهو تأسيس دولتهم الكبرى “دولة زغاوة الكبرى” وسوف ترون كلامي هذا قريب جدا بإنشقاق مجموعات اخرى من حركاتهم التي ضمن حكومة تأسيس وانضمامها الى كيانهم الأصل, اين والي الخرطوم بقال، واين مستشار الدعم السريع حقار، وأين ، وأين؟؟ تحسهم شتى وقلوبهم واحدة. جميع هؤلاء هدفهم واحد ويسعون لتحقيقه بوسائل متعدةة ويأتي على رأس هذه الوسائل جمع اكبر قدر من المال يعينهم على تأسيس دولتهم، لذلك ترى كبارهم مع حكومة بورتسودان ليس حباً فيهم ولا حباً للوطن، ولكن حباً للمال الذي امسكوا بتلابيبه من خلال اصرارهم على التمسك بوزارة المالية ووزارة المعادن والتي من خلالها جنوا اموالاً اكثر مما جنته حكومة بورتسودان. وبهذه الأموال سوف يكونون خميرة عكننة للسودان الكبير أو حكومة تأسيس، اذا لا قدر الله حصل الإنفاصل. اللهم قد بلغت، اللهم فأشهد
كلام عجيب مليشيا منشقة تنضم لمليشيا اخري وتقاتل بصف الجيش الوطني معقولة الجيش نزل اقل من الليق الله يستر العباد من المليشيات وما الصومال الا مثالا حيا