الشعب يراقب مذهولًا !! وفي الافق تلوح رائحة البارود !!

جاء في الطرفة ان احد اصحاب المزاج وقعت عينه على لافته مكتوب فيها (ابكر محمد ابكر) قال:
والله ناس الغرب ديل (ضبو النبي ده ضبه) !!
وعلى ذلك (قس) فقوات الدعم السريع والحركات المسلحة (ضبت الخرطوم ضبه) حيث جعلت من عاصمة البلاد صفيح بارود تحيط به امزجتهم الثملة بفعل الاحقاد المتوهمة وفي ايديهم ادوات الاشتعال الفاجرة والغادرة.
ولعل ما رشح من اخبار عن تبليغ البرهان لمصر بالتحركات المريبة للفريق (خلا) حميدتي ونيته في القيام بانقلاب على انقلابه على التحول الديمقراطي ، وتوارد الاخبار بتحركات لمدرعات ومجنزات القوات المسلحة لوسط الخرطوم ، وابدال الحرس الجنجويدي القائم على حراسة بعض المواقع الاستراتيجية بقوات من الجيش ، وزيارات الانقلابي الاستعطافية للمدرعات ووادي سيدنا ومحاولته استنهاض وتعلية قيمة التداعي والاصطفاف لاخراج العاصمة والبلاد من (ضبة) اولاد الغرب التي باتت قاب قوسين او ادني من عملية الانقضاض والانتزاع الكامل لسلطة البلاد وجعلها تحت امرتهم وسلطانهم نكاية بما فعله بهم الاسلاميين خلال سنوات حكمهم او كما يزعمون بان ابناء الشمال قد سيطروا على حكم البلاد منذ فجر الاستقلال وحتى لحظة تطلعهم للانقضاض على الحكم وتغيير ديمغرافية البلاد استغلالًا لحالة الميوعة والسيولة الامنية التي بلغت مبلغ ان ينهب الناس على قارعة الطريق من القوات المامول فيها حمايته .
عمومًا الوضع الان ضبابي مائل الى تغليب فكرة اتفاق ابناء الغرب على استلام السلطة وهذا المشروع الشيطاني لم يكن وليد هذه اللحظات فقد تم الاعداد والترتيب له منذ الزيارات المكوكية لقادة الحركات والدعم السريع منذ أنجمينا وباريس قبل التوقيع على اتفاق توزيع الغنائم الذي تم بجوبا تحت رعاية كاملة لرئيس جنوب السودان وبتمثيل كامل لابناء الغرب من جانب حكومة السودان والحركات المسلحة حيث كان يمثل حكومة السودان حميدتي وكباشي والاخير معلوم انه من جبال النوبة ولكن في عرف اتفاق السحنات (المدردم كله ليمون) ويمثل الحركات المسلحة قادتها من ابناء الغرب ، لذلك كانت (ضبة) ابناء الغرب المرسومة والمخطط لها منذ امد ليس بالقصير مقصودة ومتفق عليها ، والان جاء وقت التنفيذ المباشر .
ساهم في ذلك الغباء المستحكم في الشق العسكري الذي بادر بالانقلاب على التحول الديمقراطي بدعم خفي من ذات الحركات المسلحة وقيادتها لاعتصام الموز الشهير مستغلين في ذلك الرجرجة والدهماء من ابناء الشمال الذين يخوضون مع الخائضين لأجل تحقيق مصالحهم الشخصية الضيقة التي تقودهم بلا أفق فكري وبوطنية صفرية وان ادعوا كمالها .
الآن اصبح الامر واضح تمامًا ، ولا يحتاج الى تحليل او تدقيق او حتى بعد نظر ، وسفينة البلاد تمر في هذه اللحظات بمرحلة التوهان وانعدام الوزن ، ولعل امواج الغرابة العاتية الان تجرفها نحو شواطئ وجدانهم الجمعي، والكل يترقب لحظة الاعلان ، وعلو كعب الدعم السريع يقول بقرب تحقيق طموحات قائدهم المتنامية يومًا بعد يوم .
الدعم السريع مكن لنفسه منذ العام 2019م واحتل المواقع الاستراتيجية بحرفيه عالية واختيار تكتيكي قاصد
وقد فلت من مراقبة الضباط المزروعين في صفوفه منذ حكومة النظام البائد .
لذلك اصبح قاب قوسين او ادنى من عزف النشيد الجنجويدي داخل صرايا القصر الجمهوري ممجدا دولة الغرابة
شاء من شاء او أبى من ابى .
وما بين اعلان ذلك وجاهزية القوات المسلحة يظل الشعب السوداني مراقبًا للمشهد التراجيدي وانفه تكاد تشم رائحة البارود .
( حيث كان يمثل حكومة السودان حميدتي وكباشي والاخير معلوم انه من جبال النوبة ولكن في عرف اتفاق السحنات (المدردم كله ليمون) ويمثل الحركات المسلحة قادتها من ابناء الغرب ،)
… هههههههه فات عليك ذكر اسم ليمونة الغرب الجد، محمد الحسن التعايشي الذي كان ضمن وفد الحكومة الدارفوري المفاوض …
ضحكت من كل قلبي استاذ جمال بعد قراءة مقالك. فقد ذكرتني الايام السوداء لانظمتنا الدكتاتورية الهالكة والتي كانت تردد نفس اراجيفك بأن مجموعة – عنصرية – خططت للإستيلاء على السلطة. يعني لو تحركت مجموعة من الغرب او الجنوب او الشرق للإستيلاء على السلطة فهولاء عنصريين اما اذا حكم البلد اولاد الشمال فهذه ليست عنصرية. الان الناس لا تخشى حميدتي او الحركات المسلحة لانهم من الغرب ولكن لأن السودان في وضع هش للغاية واى مواجهة عسكرية ستقضي على الاخضر واليابس. ان من حق ابناء الغرب وابناء الشرق وابناء جبال النوبة وابناء دارفور وابناء الشمال ان يحكموا فهذه بلدهم وهذا حقهم. المشكلة ليست فيهم ولكن في امثالك ممن عاشوا حياتهم وتعلموا على حساب الوطن المنكوب ولم يتعلموا شىء في الحقيقة غير جر الوطن الى الكوارث.
اتفق معك يا جكومي في ان من حق الغرباوي او الشمالي او الشرقاوي وكمان ناس الوسط ان ينالوا حق البلاد !!
ولكن عبر صندوق الانتخاب وليس الاصطفاف السحني او جغرافيا الغدر والخيانة اللوني !!!
عذرا حينما اردت كتابة هذا المقال ترددت لحساسيته لان ( امثالك ) قد يقرأ المقال من داخل صندوق سحنته وهذا قد يجعله يغرد بعيدا عن حقيقة ومقصود المقال
استاذ جمال – اولا: اقسم بالله المعبود بالحق إنني انتمى من ناحية الاب ومن ناحية الام لقبيلتين لا يختلف أحد على انها قبائل عربية صرفة وما من سبب يدعوني “للإصطفاف السحني والعرقي والقبائلي” كما فعلت انت (رمتني بدائها ثم انسلت). ثانيا: ما طرحته في مقالك لا يخرج عن كونه اوهام لا يسندها واقع واباطيل لا تقف على رجلين. ثالثا: لقد تعرض بلدنا المنكوب الى كوارث لا يعلمها الا الله ازهقت فيها ارواح ملايين السودانيين في حروب عبثية لا طائل من ورائها واهدرت فيها ثروات هائلة وضاعت فيها اجزاء غالية من وطننا في حلفا وحلايب وشلاتين وغيرها هذا بخلاف انفصال الجنوب. وطوال الفترة الكارثية الممتدة منذ استقلال السودان وحتى الآن من كان يحكم السودان؟ هل هم “اولاد الغرب” ام “الجنوبيين” ام “ابناء النوبة”؟ وماذا فعل – ابناء الشمال – ممن تناوبوا على حكم السودان لاهلنا في الشمالية؟ الم يزل اهلنا في الشمالية يعانون الامرين؟ ألم تزل الشمالية ترسف في الفقر والجهل وانعدام التنمية والاهمال التام؟ لذلك من حيث المبدأ انا ضد اى توجه “مناطقي” للإستيلاء على السلطة. ومن حيث المبدأ كيف لإنسان محامي مثلك يفترض فيه ان يكون في الصف الاول دفاعا عن السودان وعن اهله – بإختلاف سحناتهم وقبائلهم واعراقهم وثقافاتهم – يغالط الحقائق ويصب الزيت على نار الفتنة التي اوقدها الكيزان عليهم لعنة الله ثم يتحدث – بلا خجل – بنفس لا تخفى فيه رائحة العنصرية والاستهداف العرقي الحقيقي عن “الغدر اللوني” وكأنه هو من الانجلوساكسون او الآريين من ذوي العيون الزرقاء والشعر الاشقر في حين ان سحنته – حسب صورتك المرفقة مع المقال– لا تختلف عن سحنات ملايين من السودانيين؟!!. مأساة السودان يا استاذ جمال فعلا تتمثل في امثالكم كما قلت في مداخلتي السابقة. كنت احترمك جدا اذا ما كتبت محذرا من كتائب الظل التي تخطط حاليا لتهريب السفاح المعتوه وعصابة القتلة المجرمين من سجن كوبر. وكنت احترمك جدا اذا ما طرحت في مقالك فكرة يمكن ان تقود الى حل للمشكلة القائمة الان وليس لتعقيد الوضع اكثر مما هو عليه. نحن مع السودان قلبا وقالبا بشرقه وشماله وغربه وجنوبه. واخيرا وليس آخرا اقول لك لن يدوي الرصاص في الخرطوم لا قدر الله وان حصل سيكون ضد الانقلابيين والكيزان وليس ممن تتوهمهم والايام بيننا.
استاذ جمال – اولا: اقسم بالله المعبود بالحق إنني انتمى من ناحية الاب ومن ناحية الام لقبيلتين لا يختلف أحد على انها قبائل عربية صرفة وما من سبب يدعوني “للإصطفاف السحني والعرقي والقبائلي” كما فعلت انت (رمتني بدائها ثم انسلت). ثانيا: ما طرحته في مقالك لا يخرج عن كونه اوهام لا يسندها واقع واباطيل لا تقف على رجلين. ثالثا: لقد تعرض بلدنا المنكوب الى كوارث لا يعلمها الا الله ازهقت فيها ارواح ملايين السودانيين في حروب عبثية لا طائل من ورائها واهدرت فيها ثروات هائلة وضاعت فيها اجزاء غالية من وطننا في حلفا وحلايب وشلاتين وغيرها هذا بخلاف انفصال الجنوب. وطوال الفترة الكارثية الممتدة منذ استقلال السودان وحتى الآن من كان يحكم السودان؟ هل هم “اولاد الغرب” ام “الجنوبيين” ام “ابناء النوبة”؟ وماذا فعل – ابناء الشمال – ممن تناوبوا على حكم السودان لاهلنا في الشمالية؟ الم يزل اهلنا في الشمالية يعانون الامرين؟ ألم تزل الشمالية ترسف في الفقر والجهل وانعدام التنمية والاهمال التام؟ لذلك من حيث المبدأ انا ضد اى توجه “مناطقي” للإستيلاء على السلطة. ومن حيث المبدأ كيف لإنسان محامي مثلك يفترض فيه ان يكون في الصف الاول دفاعا عن السودان وعن اهله – بإختلاف سحناتهم وقبائلهم واعراقهم وثقافاتهم – ان يغالط الحقائق ويصب الزيت على نار الفتنة التي اوقدها الكيزان عليهم لعنة الله ثم يتحدث – بلا خجل – بنفس لا تخفى فيه رائحة العنصرية والاستهداف العرقي الحقيقي عن “الغدر اللوني” وكأنه هو من الانجلوساكسون او الآريين من ذوي العيون الزرقاء والشعر الاشقر في حين ان سحنته – حسب صورتك المرفقة مع المقال– لا تختلف عن سحنات ملايين من السودانيين؟!!. مأساة السودان يا استاذ جمال فعلا تتمثل في امثالكم كما قلت في مداخلتي السابقة. كنت احترمك جدا اذا ما كتبت محذرا من كتائب الظل التي تخطط حاليا لتهريب السفاح المعتوه وعصابة القتلة المجرمين من سجن كوبر. وكنت احترمك جدا اذا ما طرحت في مقالك فكرة يمكن ان تقود الى حل للمشكلة القائمة الان وليس لتعقيد الوضع اكثر مما هو عليه. نحن مع السودان قلبا وقالبا بشرقه وشماله وغربه وجنوبه. واخيرا وليس آخرا اقول لك لن يدوي الرصاص في الخرطوم لا قدر الله وان حصل سيكون ضد الانقلابيين والكيزان وليس ممن تتوهمهم والايام بيننا.
( استاذ جمال – اولا: اقسم بالله المعبود بالحق إنني انتمى من نااحية الاب ومن ناحية الام لقبيلتين لا يختلف أحد على انها قبائل عربية صرفة)
…. وهل من سبب يجعل قبائل دارفور تصر على حمل السلاح في عاصمة بلادنا؟ وهل توجد حركات مسلحه تابعه لاقاليم الشمال والوسط والشرق؟؟
اما القببلتين العربيتين التي تنتمي إليهم يبدو انهم الريزيقات و المسيريه يعني من دارفور وما اكثر قبائل دارفور التي تنسب نفسها للعرب..
…. نعم لطرد كل من يحمل السلاح من العاصمه..
… اذا لم يتم ذلك سيلعلع الرصاص في الخرطوم بين هولاء الرعاع وأبناء شعبنا..
اقسم بالله مجددا القبيلتين التي انتمي اليهما ليسا الرزيقات ولا المسيرية. انت كنت تتحدث عن ضرورة ابعاد كل من يحمل السلاح من العاصمة فأنا معك في ذلك اما التحزب الواضح ضد ابناء منطقة معينة من السودان فلن يجلب الى الوطن الا المزيد من الكوارث. انت يا لقاح الجنجويد ومحاميك البائس تعانون من لعنة العنصرية وتحسون بأن الارض تتزلزل تحت اقدامكم لان السودان الذي تتصورونه لن يتحقق. السودان الجديد هو سودان المواطنة سودان السودانيين اجمعين وليس فئة معينة تعاني من عقد ومشاكل نفسية. وسنرى كيف سيلعلع الرصاص ضد من تسميهم بالرعاع و”ابناء شعبنا”. من هم ابناء شعبكم؟
ا(انت كنت تتحدث عن ضرورة ابعاد كل من يحمل السلاح من العاصمة فأنا معك في ذلك اما التحزب الواضح ضد ابناء منطقة معينة من السودان فلن يجلب الى الوطن الا المزيد من الكوارث.)
… ومن يحمل السلاح من حركات مسلحه الي جنجويد من منطقه واحده وهي دارفور،، اليس كذلك؟؟؟
… أين التحزب هنا؟؟؟
… هل هناك حركات مسلحه من الشمال والشرق والوسط؟؟؟
… اذا هناك حركات مسلحه من غير دارفور، يمكنك وصفي بالتحزب. غير ذلك كلامك خارم بارم….
…. لا أدري الي متي سيستمر شبابنا في رفع شعار السلميه في مواجهة القمع والقتل والاغتصاب ونهب البيوت والذي تمارسه تحالف الجنجويد وحركات دارفور ومليشيا احمد هارون..
…. شبابنا تدرب على استعمال السلاح في دورات عزة وغيرها…وبعض هولاء الشباب قاتلوا قسرا في حروب الكيزان العبثيه في الجنوب….
…. لا خيار لشبابنا سوي ترك شعار السلميه وحمل السلاح والدخول في مواجهة مسلحه ضد تتار دارفور لحماية أرضهم وعرضهم وهذا هو الأسلوب الوحيد الذي يفهمه جنجويد الريزيقات وحركات الارتزاق الدارفوريه المسلحه…
… نحن نقاتل في ارضنا التي خبرناها شارعا وزقاقا، ووسط اهلنا مقارنة بهؤلاء الغزاة الاغراب مما يسهل قنصهم وصيدهم وابادتهم..
…. شمروا سواعدكم يا شبابنا وعبو السلاح وصبوا الحمم على رؤوس هولاء الغزاة لن تطول المعركة معهم سيفروا من ديارنا هربا الي دارفور مثل ما فعل الهالك خليل إبراهيم وجيشه بعد هزيمتهم..
الله اكبر والعزة للسودان ولاهلنا الكرام العزاز…
الله أكبر عليك و على امثالك
السلمية هي الاسقطت البشير يا سيف الحيوان و ليس سيف العزل
لو داير الثوار يحملوا سلاح ليه انت ما تحمل سلاحك و تطالب غيرك
لو حمل الثوار السلاح حتكون ذريعة البرهان لقتل المئات ربما الالاف يوميا
أنت شكلك كوز متغطي بثياب الثورة و تسعى لكسر سلمية الثوار عشان يجد سيدك البرهان ذريعة لقتل الثوار
ما انكر البتعمله عصابات الجنجويد و المرتزقة و لكن السلمية أقوى سلاح و شكلها السلمية حارقاك من جوا
لو حكم اي زول ما مشكلة المهم أنه يكون وطني و قلبه على الوطن
بارك الله فيك اخي “سوداني زعلان”. انت ما “سوداني زعلان” انتي “سوداني حقاني” وطني واصيل وعايز الخير لبلدك. ليس المهم من يحكم ولكن كيف يحكم السودان. مشكلة السودان في مرضى النفوس الذين يصدق عليهم قول الشاعر “اذا ساء فعل المرء ساءت ظنونه وساء ما يدعيه من توهم”. لكن الحمد لله الشعب السوداني واعي ولن ينجر الا دعاة الفتنة اصحاب الاجندات السقيمة ممن اوردوا بلدنا مورد الهلاك. بوركت اخي. بوركت.
نعم لفك الارتباط المصنوع بين دولة وادي النيل ودولة دارفور الاسلامية في يوم الاثنين الاسود 1 يناير 1917
شكرا استاذ جمال وانحنا من اشد المعجبين بكتاباتك هذه الايام
يجب الطعن في الفيل وليس ضلو
قوات درع الشمال هي الحل
مقال لايستحق النشريدعوالى الجهويةوالشعوبية منحيثالمضمون ولا يندرجتجت حرية الراي
ولكن لايمنع انككاتبمتمكن كل ادوات الكتابة واحرص على الاطلاع على مقالتك
عذرا توجد مشكة في لوحةالمفاتيح
احسنت استاذ عبدالله حقيقة هذا الغثاء لا يجب ان ينشر في الراكوبة لانه مقال تحريضي بإمتياز صياغته ركيكة ومضمونه تافه كما انه بدأ بما اعتقد هذا الجهلول انها طرفة في حين انها وقاحة عنصرية وافتئات على مقام النبي الاكرم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم. لا ادري من اى مستنقع خرج علينا هذا الدعي ولكن في النهاية دعاويه سوف تسقط على رأسه الخاوي. لو قدر لهذا الدعي طرح قضيته على الامم المتحدة ضد ابناء الغرب عموما – بإعتباره يتفوق عليهم عرقيا وثقافيا – ونشر صورته – بملامحه الافريقية الواضحة – لضحك العالم حتى وقع على قفاه. مشكلتنا في مرضى النفوس هؤلاء من دعاة الفتنة ولكن الخطأ في الاساس خطأ ادارة الراكوبة التي ما كان ولا ينبغي لها نشر مقالات مثل هذه , ولك تحياتي.