أفاد شهود عيان بأن طائرات مسيرة شنت هجومًا على مدينة عطبرة ولاحقا على بورتسودان صباح اليوم الأحد، بولايتي نهر النيل والبحر الأحمر.
وسُمعت أصوات المضادات الأرضية التي حاولت التصدي للهجوم، بينما تصدت الدفاعات الجوية التابعة للجيش السوداني، اليوم لطائرات مسيرة حلقت فوق مدينتي بورتسودان وعطبرة.
ويأتي هذا الهجوم بعد يومين من استهداف محطة عطبرة التحويلية لإنتاج الكهرباء، حيث أدى ذلك إلى انقطاع الخدمة عن شمال السودان.
في بيان رسمي، أعلنت شركة كهرباء السودان أن المحطة تعرضت لقصف جوي أربع مرات، مما أدى إلى قطع الإمداد الكهربائي عن ولايتي نهر النيل والبحر الأحمر.
وأكدت الشركة أن فرق الدفاع المدني تعمل على إخماد الحريق الناتج عن الهجوم وتقييم الأضرار التي لحقت بالمحطة، وذلك من أجل اتخاذ الإجراءات اللازمة لإعادة الخدمة إلى المناطق المتضررة في أسرع وقت ممكن.
على مدار عشرة أيام متتالية، تعرضت العاصمة الإدارية المؤقتة بورتسودان، الواقعة على ساحل البحر الأحمر، لعدة هجمات بالطائرات المسيرة. بالإضافة إلى بورتسودان، كانت هناك هجمات متزامنة على مدن أخرى تحت سيطرة الجيش، مثل عطبرة وكسلا والأبيض.
الهجمات المتكررة على ميناء بورتسودان أدت إلى أضرار جسيمة، خاصة في مخزون الوقود. منذ بداية الهجوم في الرابع من أيار/مايو 2025، اندلعت حرائق في مستودعات النفط الرئيسية في البلاد.
دخلت الحرب المستمرة في السودان منذ أكثر من عامين مرحلة جديدة مع تصعيد “قوات الدعم السريع” هجماتها على المناطق التي يسيطر عليها الجيش باستخدام الطائرات المسيّرة.
الارهابى الاماراتى فى بورتسودان الهدف منه اثاره الشعب السودانى فى ولايه البحر الاحمر لكى يضغط على الحكومه لكى تتفاوض مع المغتصبين واللصوص والعملاء والسناريو الثانى انقلاب اماراتى سنهورى. ولكن مخطاطات الامارات والسنهورى ستفشل باذن الله لان الشعب السودانى خلف جيشه بقياده البرهان وكذلك الشعب السودانى على درجه عاليه من الوعى
رجل المخابرات المصري فاطمة كجر،، وما زال في كنانة مجرمي الجنجويد مذيد من السهام ،، ومذيد من اسلحة الدمار لوطننا،، وما. يزال جيش المخانيث يكابر ويجري، من تاجر سلاح لاخر، عارضا شرفا لا يملكه وكرامة تنقص مخانيث، بح اصواتنا وبكاءنا من اجل ايقاف هذه الجرب الذي، يقودها كيزان جهنم بمساعدة المصريين الذين وقفو مع انقلاب الموز وقتل المعتصمين ورميهم في قاع النيل موثقي الارجل،، وانزل الله مجرمي الجنجا من سبع سموات ليقتص للشهداء من المجرمين الكيزان وكل السودانيين الذين سكتو وصمتو عن الحق بدءا من اغتيال الشهيد محمود محمد طه مرورا بمذابح الجنوب ودارفور وانتهاء، بمقتل شبابنا في سبتمبر ورمضان والحرب الحالية،، لا سكوت بعد اليوم عن اجرام الكيزان من امثالكم رجال المخابرات المصريين
فاطمة كجر أنت مصري داعم للبرهان السجمان الذي حول دعمكم للإخوان الشياطين و أصبحتم تربوا عدوكم بيدكم يا أغبياء، عند القيادة المصرية أصبح البرهان كرت محروق حاليا مصر بين خيارين فقط لا ثالث لهما، دعم الإخوان الشياطين للقضاء على الدعم السريع بقوة تفوق تصبح في يد الإخوان تهدد مصر أو مساندة الدعم السريع للقضاء على الإخوان الشياطين، و على مصر ان تختار
هاهي الحرب قد وصلت لداعمي الحرب الذين لم يسمعوا بها من قبل في التلفزيون الحرب لا خيرا فيها الحرب قتل ودمار وتشريد ماذا جنيتم منها يوم كنا نقول لا للحرب و انتم ترددون بل بس ليفق من لم تصله الحرب و يتعظ من لم يتشرد و يحمد ربه من لم يكن له قتيل في هذه الحرب كشعب سوداني لنتحرر من أعلام الكذب والضلال و نفق من غفلتنا و لا ندعم هذه الحرب و لا نهتف لمن يصر علي استمرار الحرب اللهم انت السلام نسألك السلام في بلاد السودان
تعزيزات الدفاع الجوي أجهزة اللادار الصواريخ المضادة طويلة المدى قصيرة المدى منظومة الدفاع ضد الصواريخ المتطورة… الثمن اديهو حفرة دهب الوطن يستفيد منها للبقاء ماشاءالله باقي الحفر بتاكل الجيران معانا عشان الوطن يعيش..
مع كل ضربة للكهرباء يزداد الشعب وعي والتفاف حول الجيش وكراهية ضد الإمارات ومليشياتها ويصبح أكثر رغبة في المشاركة والاستنفار لسحق الغزاة
اسكت ياكذاب ياكلب يا نافق ؟مافي حد ملتف حول الجيش الفاسد؟ الشئ الموكد ان الشعب خايف بس لاغير؟لانو الشعب المجود في اماكن الجيش يؤخذ ابائهم بالقوة ليقاتلو ليس اكثرروان رفضويقتلو خناذير اعفن جيش؟
لابد للظلام انقراض ينجلى وياتى يوم يورينا فيكم ياكيزان ويا اوسخ جيشرّع فى العالم
الجيش قذر ويلعب لعبة قذرة ياخي البرهان و شلة الحرامية ضيعوا البلد الله ينعلكم
كل الجرائم التي حدثت وتحدث الآن تسأل عنها الحركة الشيطانية هم من أتى بالجنجويد وعلموهم كيف يستبيحو الدماء و يغتصبو وينهبو ويرتكبو ابشع الجرائم فى دارفور وفى كل السودان و لا ننسى جريمة فض الإعتصام وقتل شباب الثورة وربطهم بالحجارة و رميهم فى النيل أحياء
بيوت الأشباح يا كيزان وحرب الجنوب وقتل الملايين
واليوم لو اتفق معكم جنجويد أولاد دقلو لقتل وابادة الشعب لعفوتم عنهم واغدغتم عليهم المال و المناصب العليا ولكنها شهوة وطمع السلطة التي جعلت حميدتي ينازعكم فيها و لا شيء غير ذلك لا مبدأ ولا دين
علمته الرماية ولما اشتد ساعده رماني ؟!!!!!
لعنة الله على الكيزان و جنجويدهم وبراؤوهم
وما ينتجون وما يصنعون وما يدبرون
أللهم أهلك الظالمين بالظالمين واخرجنا من بين أيديهم سالمين غانمين ان شاءالله يا رب العالمين